مقتل عمرو بن ود وكيف استغله الرواة الشيعة والوضاعين لدس عقائد الشيعة لتخريب الإسلام وفتنه المسلمين

مجتمع رجيم / قسم الفرق الضالة
كتبت : || (أفنان) l|
-

والوضاعين image003aq5.gif




مقتل عمرو بن ود
وكيف استغله الرواة الشيعة والوضاعين لدس عقائد الشيعة لتخريب الإسلام وفتنه المسلمين



سلسلة كشف الاثر التخريبى للرواة الشيعة والوضاعين والكذابين لدس عقائد الشعية فى الحديث والتاريخ والسيرة


سنرى الراوة الشيعة كيف دسوا عقائد الشيعة لترسخ فى ذهن القارىء والمستمع ولتكون حقيقة مؤكدة وحقيقة ثابته من كثرة تكرارها وتعدد حوادثها ودسها فى الحديث والسيرة لتروى وتصبح حقيقة مؤكدة
الحقيقة المؤكدة ان الامام على رضى الله عنه فارس وبطل جسور ومن اسود الاسلام ولكنه ليس مخلوق خرافى كما يصورة الشيعة

لانه الوصى وشريك الله وقسيمة فى الجنة والنار ولا يصنع ما يعجز عنه جميع الصحابة رضى الله عنهم ولا يحتاج الامام على هذا
ولكن الشيعة وضعوا الكذب من أجل عقيدة الشيعة ولطعن الإسلام

الغرض من الوضع ودس الراوى الشيعى ابن اسحاق القرشى :-
1- غمز عمر بن الخطاب رضى الله عنه بالطمع فى الدرع والخوف من القتال فى سبيل الله او الحصول على درع البطل الجبار الرهيب

والمرعب عمر بن عبد ود .
2- غمز رسول الله بالخوف وضعف اليقين بنصر الله مقابل جسارة وفداء علي وشجاعة لايملكها احد من المسلمين او البشر على وجه الارض ...(علي رضى الله عنه الوصى المحفوظ والمؤيد من الله )
3- الغلوا فى اظهار شجاعة علي رضى الله عنه فى مقابل خوف وهروب الصحابة كلهم.

(اخلاص علي فى مقابل خذلان الاصحاب وبالتالى لا يستحقوا الاحترام والاتباع والتصديق من احد )رضى الله عنهم جميعاً
4- حرص الرسول الشديد على حياة وسلامة علي للتأكيد على انه الوصى وله وضع خاص جدا وان الرسول يحافظ عليه بشدة من الخطر الداهم والخطير المتمثل فى الشرس الرهيب والخطير عمر بن عبد ود
5- الخلاصة حرص الرواى الشيعى بدسه ووضعه التاكيد على النقاط الاتية :
خيبة وضعف ايمان جميع الصحابة فى مقابل ايمان وجسارة والدليل خوفهم واختبائهم جميعا (فلا يستحقوا الاحترام او الاتباع او التصديق )

الا علي فهو المؤمن الوحيد والصديق الاكبر والفاروق ...الخ
- اظهار الراوى الشيعى بدسه ووضعه تواضع وزهد علي فى مقابل طمع وجشع الفاروق عمر بن الخطاب باللهفة فقط على درع القتيل وليس النصره فى الحرب او عودة اخوه الامام على سالما ومنصور
-اظهار الراوى الشيعى بدسه ووضعه خوف الرسول وحرصه الشديد على سلامة حياة علي مما يشير الى انه الوصى والخليفة والناصر الوحيد له والدليل ان النمافس عمر بن ود الخطير والرهيب ولم يجرؤ احد على الخروج له ...
- اظهار الراوى الشيعى بدسه ووضعه خوف الرسول صلى الله عليه وسلم الشديد واختباؤه فى مقابل بطوله وجسارة وعدم الخوف ابدا ابد من علي رضى الله عنه ويقينه الكامل فى تايد الله ونصره له امام المرعب الجبار والخطير عمر بن عبد ود



القنبلة المدوية والمفاجأة الرهيبة للرواى الشيعى بانى البطولات الخرافية والضلال بالكذاب


1- عمر بن عبد ود اصيب فى معركة بدر اصابة جسيمة جدا سنه 2 هـ اقعدته ومنعته من المشاركة فى غزوة احد 3 هـ وبعد ان شفى اشترك فى غزوة الخندق 5 هـ ( امكن اصابتة اصابة جسيمة من قبل ).
2- عمر الامام على رضى الله عنه فة غزوة الخندق 27 – 30 سنة عمرالفتوة والشباب ام البطل الرهيب المرعب عمربن عبد ود فكان عمرة فى غزوة الخندق 80 سنة (الاعلام للزركلى )
البطل الرهيب الخطير والمرعب الجسور الذى يخاف الجميع او يخرجوا له عجوز كهل عمرة 80 سنة
الحكاية كلها كذب وملفقة من الرواى الشيعى ابن اسحاق كذب فى كذب فلم ينادى عمر بن ود من وراء الخندق بالاشعار ولم يعاير الصحابة بخوفهم وعدم ايمانهم بالشهادة فى سبيل الله ولم يمنع رسول الله الامام على من الخروج لمبارزة عمر بن ود 3 مرات ولا حتى مرة واحدة .......




وكل ما حدث فى الروايات من غير طريق الشيعى :

وسنوردها كلها
ان عمرو بن ود اراد اقتحام الخندق وغزو مساكن بنى كنانة فتصدى لهم فرسان المسلمين ومنهم على بن ابى طالب ومنهم الزبير بن العوام

قتل الزبير نوفل بن عبداله المخزومى ودعى الامام على عمربن ود للاسلام فرفض فتقاتلا وقتل الامام على عمرو بن ود ...

وعاد الجميع الى رسول الله...


الرواية الاولى :-
1320 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي ، قالا : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا أحمد بن عبد الجبار ، حدثنا يونس بن بكير ، عن ابن إسحاق ، قال : حدثنا يزيد بن رومان ، عن عروة بن الزبير ، ( ح ) ويزيد بن زياد ، عن محمد بن كعب القرظي ، وعثمان بن كعب بن يهوذا ، أحد بني قريظة ، عن رجال من قومه قال : قال معتب بن قشير ، أخو بني عمرو بن عوف :
وكأن محمدا يرى أن نأكل من كنوز كسرى وقيصر ، وأحدنا لا يأمن أن يذهب إلى الغائط (1) .
وحتى قال أوس بن قيظي على ملأ من قومه من بني حارثة : إن بيوتنا عورة ، وهي خارجة من المدينة ، ائذن لنا فنرجع إلى نسائنا وأبنائنا وذرارينا (2) ،
فلما قالوا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنزل الله عز وجل على رسوله صلى الله عليه وسلم حين فرغ عنهم ما كانوا فيه من البلاء يذكر نعمة الله عليهم وكفايته إياهم بعد سوء الظن منهم ،


ومقالة من قال من أهل النفاق : يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود (3) ، أي من فوقكم ،
فأرسل الله عليهم ريحا وجنودا لم تروها ، فكانت الجنود قريشا وغطفان وبني قريظة ، وكانت الجنود التي أرسل الله عليهم مع الريح الملائكة ،


إذ جاؤكم من فوقكم ومن أسفل منكم إلى قوله : الظنونا (4) ، فالذين جاؤكم من فوقكم بنو قريظة ،
والذين جاءوا أسفل منهم قريش ، وغطفان ،
هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا (5) إلى قوله : ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا (6) لقول معتب بن قشير وأصحابه : وقالت طائفة يا أهل يثرب إلى قوله : إلا فرارا (7) لقول أوس بن قيظي ومن كان معه على ذلك من قومه


فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم والمشركون بضعا وعشرين ليلة ،
فبينما الناس على ذلك من الخوف والبلاء ، ولم يكن قتال إلا الحصار والرميا بالنبل
زاد أبو عبد الله في روايته عن ابن إسحاق بإسناده :
إلا أن فوارس من قريش ، منهم عمرو بن عبد ود ، وعكرمة بن أبي جهل ، وضرار بن الخطاب ، وهبيرة بن أبي وهب ، تلبسوا للقتال ، وخرجوا على خيولهم ، حتى مروا على منازل بني كنانة وقفوا فقالوا : تهيئوا للحرب يا بني كنانة ، فستعلمون من الفرسان اليوم ، ثم أقبلوا تعيق بهم خيلهم ، حتى وقفوا على الخندق فقالوا : والله إن هذه لمكيدة ، ما كانت العرب تكيدها .


ثم تيمموا (8) مكانا من الخندق ضيقا ، فضربوا خيولهم فاقتحموا ، فجالت (9) في سبخة (10) بين الخندق وسلع ،

وخرج علي رضي الله عنه في نفر معه من المسلمين ، حتى أخذ عليهم الثغرة (11) التي منها اقتحموا ، فأقبلت الفوارس تعنق نحوهم ، وكان عمرو بن عبد ود فارس قريش، وكان قد قاتل يوم بدر حتى ارتث ، وأثبتته الجراحة ، فلم يشهد أحدا ،
فلما كان الخندق خرج معلما ليرى مشهده ، فلما وقف هو وخيله ،
قال علي رضي الله عنه : يا عمرو ، قد كنت تعاهد الله لقريش ألا يدعو رجل إلى خلتين (12) إلا قبلت منه إحداهما ..
فقال عمرو : أجل ،
فقال له علي : فإني أدعوك إلى الله وإلى رسوله والإسلام ،
فقال : لا حاجة لي في ذلك ،
قال : فإني أدعوك إلى البراز
قال له : يا ابن أخي لم ؟ فوالله ما أحب أن أقتلك ..
فقال علي رضي الله عنه : لكني والله لأحب أن أقتلك ؟؟
فحمي عمرو ، فاقتحم عن فرسه فعقره ،
ثم أقبل فجاء إلى علي فتنازلا ، وتجاولا ،
فقتله علي ، وخرجت خيلهم منهزمة هاربة ، حتى اقتحمت من الخندق .
وذكر ابن إسحاق خروجهم ،
ودعاء عمرو إلى البراز على وجه آخر في الإسناد الذي ذكرناه ،
فقال : وكان ممن خرج يوم الخندق هبيرة بن أبي وهب المخزومي ، واسم أبي وهب جعدة ، وخرج نوفل بن عبد الله بن المغيرة المخزومي

يسأل المبارزة ،
فخرج إليه الزبير بن العوام رضي الله عنه ، فضربه ضربة فشقه اثنتين ، حتى فل في سيفه فلا (13) ،
فانصرف وهو يقول : إني امرؤ أحمي وأحتمي عن النبي المصطفى الأمي
وذكر ابن إسحاق في موضع آخر من هذا الكتاب أن عليا طعنه ترقوته (14) ، حتى أخرجها من مراقه (15)

فمات في الخندق ،
وبعث المشركون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشترون جيفته (16) بعشرة آلاف

فقال صلى الله عليه وسلم : « هو لكم ، لا نأكل ثمن الموتى » .


قال : وخرج عمرو بن عبد ود فنادى : من يبارز ؟
فقام علي رضي الله عنه ، وهو مقنع (17) في الحديد أظنه عمرا
فقال : أنا لها يا نبي الله ،
فقال : « إنه عمرو اجلس » ،!!؟؟
ونادى عمرو : ألا رجل ؟ وهو يؤنبهم (18)
ويقول : أين جنتكم التي تزعمون أنه من قتل منكم دخلها؟؟؟
أفلا تبرزون إلي رجلا ؟؟؟؟؟؟
فقام علي فقال : أنا يا رسول الله ، فقال : « اجلس » ؟؟؟!!
ثم نادى الثالثة فقال :ولقد بححت من النداء بجمعكم ؟؟؟!!!
هل من مبارز ؟؟؟
ووقفت إذ جبن المشجع . . . .موقف القرن المناجز
ولذاك إني لم أزل . . . . . متسرعا قبل الهزاهز
إن الشجاعة في الفتى . . . .والجود من خير الغرائز




فقام علي فقال : يا رسول الله ، أنا ،
فقال : « إنه عمرو » ،
قال : وإن كان عمرا ،
فأذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
فمشى إليه حتى أتاه وهو يقول :
لا تعجلن فقد أتاك مجيب . . . صوتك غير عاجز
ذو نية وبصيرة و . . . . الصدق منجى كل فائز
إني لأرجو أن أقيم . . . .عليك نائحة الجنائز
من ضربة نجلاء يبقى . . . . ذكرها عند الهزاهز
فقال له عمرو : ومن أنت ؟
قال : أنا علي ،
قال : ابن عبد مناف ؟
فقال : علي بن أبي طالب ،
فقال : غيرك يا ابن أخي ، ومن أعمامك من هو أسن منك ، فأنا أكره أن أهريق (20) دمك ،
فقال علي رضي الله عنه : لكني والله ما أكره أن أهريق دمك ،
فغضب ، فنزل وسل سيفه كأنه شعلة نار ،
ثم أقبل نحو علي مغضبا ، واستقبله علي رضي الله عنه بدرقته فضربه ،
وعمرو في الدرقة (21) فقدها ، وأثبت فيها السيف ، وأصاب رأسه فشجه (22) ،
وضربه علي على حبل العاتق فسقط ، وثار العجاج ،
وسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم التكبير ، فعرف أن عليا قد قتله ،
فتم علي رضي الله عنه يقول :

أعلي تقتحم الفوارس هكذا . . . عني وعنهم أخروا أصحابي
اليوم يمنعني الفرار حفيظتي . . . ومصمم في الرأس ليس بنابي




فذكر أبياتا آخرهن :
عبد الحجارة من سفاهة عقله. . . . وعبدت رب محمد بصواب
ثم أقبل علي رضي الله عنه نحو رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجهه يتهلل ...
فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : هلا استلبته درعه (23) ، فإنه ليس للعرب درع خير منها ،؟؟؟؟؟؟
فقال : ضربته فاتقاني بسواده؟؟؟ ، فاستحييت ابن عمي أن أستلبه ، وخرجت خيوله منهزمة حتى اقتحمت من الخندق
دلائل النبوة للبيهقى
رجال الرواية
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ الحاكم النيسابوري ثقة حافظ فيه تشيع خفيف من الطبقة 17
وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي ثقة كان قاضيا وعاش فى خرسان من الطبقة 17
أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثقة حافظ من الطبقة 14
أحمد بن عبد الجبار العطاردى ضعيف الحديث وكان يكذب من الطبقة 11
يونس بن بكير ،صدوق من المرجئة ابوه كان يعمل عند جعفر البرمكى الوزير الشيعى فى الدولة العباسية من الطبقة 9
ابــــن إســــحاق وهو محمد بن إسحاق بن يسار بن خيار صدوق مدلس شيـــعى من الطبقة 5
حدثنا يزيد بن رومان الاسدى ثقة من الطبقة 5
عن عروة بن الزبير ثقة فقيه مشهور من الطبقة 3
يزيد بن زياد ، ثقة
محمد بن كعب القرظي ، ثقة من الطبقة 3
عثمان بن كعب بن يهوذا أحد بني قريظة ، مقبول
عن رجال من قومه مجهول
قال : قال معتب بن قشير ، أخو بني عمرو بن عوف
إسناده ضعيف لأن به موضع إرسال ومجهول وفيه أحمد بن عبد الجبار العطاردي وهو ضعيف الحديث
وهذه الرواية للاسف منتشرة تقريبا فى كل كتب التاريخ والسيرة بل وفى بعض شروح الاحاديث




الرواية الثانية :-
18129 - أخبرنا أبو سعد الماليني أنبأ أبو أحمد بن عدي الحافظ أنبأ الساجي وبدر بن الهيثم القاضي قالا ثنا عبد الله بن حسين الأشقر ثنا أبي عن أبي قابوس عن أبيه عن جده عن علي رضي الله عنه قال : جئت النبي صلى الله عليه و سلم برأس مرحب ورواه صالح بن أحمد عن أبيه عن حسين بن حسن الأشقر بمعناه قال الشافعي رحمه الله بارز يوم الخندق علي بن أبي طالب رضي الله عنه عمرو بن عبد ود
سنن البيهقى




الرواية الثالثة :-
18130 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن بن إسحاق قال : خرج يعني يوم الخندق عمرو بن عبد ود فنادي من يبارز فقام علي رضي الله عنه وهو مقنع في الحديد فقال أنا لها يا نبي الله
فقال إنه عمرو أجلس ؟؟؟!!! ونادى عمرو الا رجل وهو يؤنبهم ؟؟
ويقول أين جنتكم التي تزعمون إنه من قتل منكم دخلها أفلا يبرز إلي رجل ؟؟؟؟
فقام علي رضي الله عنه فقال أنا يا رسول الله ...
فقال اجلس ؟؟؟؟!!!!!ثم نادى الثالثة وذكر شعرا فقام علي فقال يا رسول الله أنا ....
فقال أنه عمرو؟؟؟؟؟!!!!!قال وإن كان عمرو !!!فأذن له رسول الله صلى الله عليه و سلم فمشى إليه حتى أتاه وذكر شعرا فقال له عمرو من أنت ؟؟؟؟؟
قال أنا علي قال بن عبد مناف فقال أنا علي بن أبي طالب
فقال غيرك يا بن أخي من أعمامك من هو أسن منك فإني أكره أن أهريق دمك
فقال علي رضي الله عنه لكني والله ما أكره أن أهريق دمك
فغضب فنزل وسل سيفه كأنه شعلة نار ثم أقبل نحو علي رضي الله عنه مغضبا واستقبله علي رضي الله عنه بدرقته فضربه عمرو في الدرقة فقدها وأثبت فيها السيف وأصاب رأسه فشجه وضربه علي رضي الله عنه على حبل العاتق
فسقط وثار العجاج وسمع رسول الله صلى الله عليه و سلم التكبير فعرف أن عليا رضي الله عنه قد قتله

سنن البيهقى



أبو عبد الله الحافظ الحاكم ثقة حافظ فيه تشيع يسير
أبو العباس محمد بن يعقوب ثقة حافظ
أحمد بن عبد الجبار ضعيف الحديث
يونس بن بكير صدوق يتكلمون فيه كان ابوه يعمل عند جعفر البرمكى الوزير الشيعى
بن إسحاق القرشى الاحول صدوق مدلس رمى بالتشيع اخبارىمن الطبقة 5
الحكم على السند: إسناد ضعيف لأن به موضع إرسال ،
وفيه أحمد بن عبد الجبار العطاردي وهو ضعيف الحديث



الرواية الربعة :-
12551 - أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير ثنا بن إسحاق حدثني يزيد بن رومان عن عروة بن الزبير قال وحدثني يزيد بن زياد عن محمد بن كعب القرظي وعثمان بن يهوذا عن رجال من قومه قالوا :
فذكر قصة الخندق وقتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه عمرو بن عبد ود
ثم أقبل علي رضي الله عنه نحو رسول الله صلى الله عليه و سلم ووجهه يتهلل
فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه هلا استلبت درعه فإنه ليس للعرب درع خير منها
فقال ضربته فاتقاني بسواده ؟؟؟؟!!!! فاستحييت بن عمي أن أستلبه
سنن البيهقى



(( وقيل الدَّبْرُ تسمى نُوباً لسوادِها تاج العروس – لسان العرب ))
{ اقول انا العواصم
لقد تكرر دس الرواة الشيعة موضوع كشف الدبر والسوءه لمن يقاتل الامام على من الصحابى عمرو بن العاصى ايضا فى الفتنة مع معاوية رضى الله عنهم لغرض تحقير الصحابة والغلوا فى تنزيه وشجاعة الامام علي باحداث باطلة ولم تقع اصلا ولكن الموحى بالكذب والوضع ذا منهج واحد للطعن فى الصحابة والاسلام والمسلمين




الرواية الخامسة
4326 - المستدرك على الصحيحين:ج3/ص33 ح
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن محمد بن عبد الرحمن عن الحكم عن مقسم عن بن عباس رضي الله عنهما قال قتل رجل من المشركين يوم الخندق فطلبوا أن يواروه فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أعطوه الدية وقتل من بني عامر بن لؤي عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب مبارزة
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وله شاهد عجيب
تعليق الحافظ الذهبي في التلخيص : صحيح
أبو العباس محمد بن يعقوب ثقة حافظ من الطبقة 14
أحمد بن عبد الجبار ضعيف الحديث وكان يكذب من الكوفة من الطبقة 11
يونس بن بكير صدوق من المرجئةابوه كان يعمل عند جعفر البرمكى الوزير الشيعى الخرسانى من الطبقة 9
محمد بن عبد الرحمن ضعيف الحديث من الطبقة 7
الحكم هو الحكم بن عتيبة الكندي ثقة ثبت من الطبقة 6
مقسم هو مقسم بن بجرة صدوق من الطبقة 4
الحكم على السند:إسناده حسن رجاله ثقات عدا محمد عبد الرحمن واحمد عبد الجبار ،




الرواية السادسة :
4328 - المستدرك على الصحيحين:ج3/ص34 ح
فحدثنا إسماعيل بن محمد بن الفضل الشعراني ثنا جدي ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي ثنا محمد بن فليح عن موسى بن عقبة عن بن شهاب

قال قتل من المشركين يوم الخندق عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه إسناد هذا المغازي صحيح على شرط الشيخين
سكت عنه الذهبى


الرواية السابعة :
4329- المستدرك على الصحيحين:ج3/ص34 ح
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن بن إسحاق قال كان عمرو بن عبد ود ثالث قريش وكان قد قاتل يوم بدر حتى أثبتته الجراحة ولم يشهد أحدا فلما كان يوم الخندق خرج معلما ليرى مشهده فلما وقف هو وخيله قال له علي يا عمرو قد كنت تعاهد الله لقريش أن لا يدعو رجل إلى خلتين إلا قبلت منه أحدهما فقال عمرو أجل فقال له علي رضي الله عنه فإني أدعوك إلى الله عز وجل وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم والإسلام فقال لا حاجة لي في ذلك قال فإني أدعوك إلى البراز قال يا بن أخي لم فوالله ما أحب أن أقتلك فقال علي لكني أحب أن أقتلك فحمي عمرو فاقتحم عن فرسه فعقره ثم أقبل فجاء إلى علي وقال من يبارز فقام علي وهو مقنع في الحديد فقال أنا له يا نبي الله فقال إنه عمرو بن عبد ود اجلس فنادى عمرو ألا رجل فأذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فمشى إليه علي رضي الله عنه وهو يقول لا تعجلن فقد أتاك مجيب صوتك غير عاجز ذو نبهة وبصيرة والصدق منجا كل فائز أني لأرجو أن أقيم عليك نائحة الجنائز من ضربة نجلاء يبقى ذكرها عند الهزاهز فقال له عمرو من أنت قال أنا علي قال بن من قال بن عبد مناف أنا علي بن أبي طالب فقال عندك يا بن أخي من أعمامك من هو أسن منك فانصرف فإني أكره أن أهريق دمك فقال علي لكني والله ما أكره أن أهريق دمك فغضب فنزل فسل سيفه كأنه شعلة نار ثم أقبل نحو علي مغضبا واستقبله علي بدرقته فضربه عمرو في الدرقة فقدها وأثبت فيها السيف وأصاب رأسه فشجه وضربه علي رضي الله عنه على حبل العاتق فسقط وثار العجاج فسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم التكبير فعرف أن عليا قتله فثم يقول علي رضي الله عنه أعلي يقتحم الفوارس هكذا عني وعنهم أخروا أصحابي اليوم يمنعني الفرار حفيظتي ومصمم في الرأس ليس بنابي إلا بن عبد حين شد إليه وحلفت فاستمعوا من الكتاب أني لأصدق من يهلل بالتقى رجلان يضربان كل ضراب فصدرت حين تركته متجدلا كالجذع بين دكادك وروابي وعففت عن أثوابه ولو أنني كنت المقطر يزن أثوابي عبد الحجارة من سفاهة عقله وعبدت رب محمد بصواب ثم أقبل علي رضي الله عنه نحو رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجهه يتهلل

فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه هلا أسلبته درعه فليس للعرب درعا خيرا منها فقال ضربته فاتقاني بسوءته واستحييت بن عمي أن أستلبه وخرجت خيله منهزمة حتى أقحمت من الخندق
تعليق الحافظ الذهبي في التلخيص : سكت عنه الذهبي في التلخيص



الرواية الثامنة:
4330- المستدرك على الصحيحين:ج3/ص35 ح
حدثنا أبو بكر بن دارم الحافظ ثنا المنذر بن محمد اللخمي ثنا أبي ثنا يحيى بن محمد بن عباد بن هانئ عن محمد بن إسحاق بن يسار قال حدثني عاصم بن عمر بن قتادة قال لما قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه عمرو بن عبد ود أنشأت أخته عمرة بنت عبد ود ترثيه
فقالت
لو كان قاتل عمرو غير قاتله بكيته ما قام الروح في جسدي
لكن قاتله من لا يعاب به وكان يدعى قديما بيضة البلد
!!!!؟؟؟؟؟
من عادات العرب المختلفى العقيدة والقبيلة يغضبوا وينوحوا على قتلاهم وخاصة اذا كانوا
ابطال اشاوس نشانمى ..... ويقاتلوا لابسط من هذا 40 سنة الخ
ولكن عند الرواة الشيعة الكذبين الضالين المضلين جعلوا من يقتله الامام على رضى الله عنه يقبلوه قتله بالزعاريد والاشعار التى تفيض محبة واعجاب بالامام على رضى الله عنه
العواصم :
هل رأيتم كيف تغرس عقائد الشيعة فى احاديث المسلمين بالكذب من الرواة الشيعة
الكافرة اخت الكافر عمر بن ود تحب وتعجب بالامام على رضى الله عنه
وكل الصحابة يغيروا وتحقد ويعادى ويتامروا لستلب حق الامام على فى الخلافة وسلبه حقة ؟؟؟؟؟



الرواية التاسعة :
4327- المستدرك على الصحيحين:ج3/ص34 ح
حدثنا لؤلؤ بن عبد الله المقتدري في قصر الخليفة ببغداد ثنا أبو الطيب أحمد بن إبراهيم بن عبد الوهاب المصري بدمشق ثنا أحمد بن عيسى الخشاب بتنيس ثنا عمرو بن أبي سلمة ثنا سفيان الثوري عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمبارزة علي بن أبي طالب لعمرو بن عبد ود يوم الخندق أفضل من أعمال أمتي إلى يوم القيامة
تعليق الحافظ الذهبي في التلخيص : قبح الله رافضيا افتراه
لؤلؤ بن عبد الله المقتدري صدوق حسن الحديث
أبو الطيب أحمد بن إبراهيم بن عبد الوهاب المصري ثقة
أحمد بن عيسى الخشاب متهم بالكذب والوضع
عمرو بن أبي سلمة صدوق له أوهام
سفيان الثوري ثقة حافظ فقيه إمام حجة

بهز بن حكيم ثقة
أبيه حكيم بن معاوية البهزي صدوق حسن الحديث
جده معاوية بن حيدة بن معاوية صحابي



هل رايتم كيف يضع الرواى الكذاب المتهم بالوضع أحمد بن عيسى الخشاب التالف والمدفوع من الشيعة لدس عقائد الشيعة بالباطل فيجعل قتل الكهل صاحب الثمانين عاما الذى كان جريحا لمدة سنتين من اصابة سابقة فى غزوة بدر اقعدته عن المشاركة فى غزوة احد

أفضل من أعمال أمتي إلى يوم القيامة!!!؟؟؟

العواصم:

هل رايتم ان الشيخ الذهبى نسبه لوضع الروافض والسلسلة ليس فيها رواة روافض ولكن فيها كذاب وضاع اشترى الشيعة الروافض ذمته لرواية الموضوعات على السنة الثقات ....
هل تعرفتم الان على صور دس الغلوا بالباطل فلا الرسول صلى الله عليه وسلم قال شيئا من هذا أفضل من أعمال أمتي إلى يوم القيامة!!!!
فالراوى كذاب وضاع الحديث لصالح عقائد الشيعة بانه الوصى شريك الله وقسيمة فى الجنة والنار اعمل واحد من اعماله تساوى اعمال الامة كلها فلابد ان يكون الامام علي شىء خرافى شىء اعظم من كل البشر !!
لان رسول الله وخاتم النبين لم يخبر ان اى عمل من اعماله تساوى اعمال الامة كلها الى يوم القيامة !!
فمن اقوال علماء الشيعة لو لم يكن غير علي لمحمد لكفاه وهذا الحديث الموضوع تاكيد من الرواى الوضاع لهذه المقوله لابن سبأ ورؤساء الشيعة



الرواية العاشرة :
ح197مكارم الأخلاق:ج1/ص69
وحدثني أبي رحمه الله عن هشام بن محمد عن أبيه حدثني رجل من قريش قال وجدت جمجمة عمرو بن عبد ود فكيلت فيها كيلجة فاستوعبته



الرواية الحادية عشر :
4331 المستدرك على الصحيحين:ج3/ص36 ح
أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد بن عبد الله البغدادي ثنا أبو علاثة محمد بن خالد ثنا أبي ثنا بن لهيعة قال قال عروة بن الزبير
وقتل من كفار قريش يوم الخندق من بني عامر بن لؤي
ثم من بني مالك بن حسل عمرو بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل قتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه
قد ذكرت في مقتل عمرو بن عبد ود من الأحاديث المسندة ومعا عن عروة بن الزبير وموسى بن عقبة ومحمد بن إسحاق بن يسار ما بلغني
ليتقرر عند المنصف من أهل العلم أن عمرو بن عبد ود لم يقتله ولم نشترك في قتله غير أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه

وإنما حملني على هذا الاستقصاء فيه قول من قال من الخوارج إن محمد بن مسلمة أيضا ضربه ضربة وأخذ بعض السلب
ووالله ما بلغنا هذا عن أحد من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم
وكيف يجوز هذا وعلي رضي الله عنه يقول : ما بلغنا أني ترفعت عن سلب بن عمي فتركته وهذا جوابه لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بحضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الحديث هذا موقوف
الحديث هذا ضعيف موقوف على عروة
فعروة ثقة فقيه مشهور من الطبقة الثالثة وهو يقول رايه هو وليس حديث لرسول الله

ابن لهيعة من الطبقة السابعة ولا يروى عن عروة الا بواسطة فهناك راوى او اثنين ساقطين من السند
بن لهيعة شيعى شديد الإفراط في التشيع سىء الحفظ ضعيف وحديثة لا يعتد به


ولايخفى عليكم تاكيد الطعن فى الفاروق عمر بن الخطابوطمعه فى الدرع بابراز اول ما لقى الامام على العائد من الانتصار لايهنأه بل يسالعن الدرع ...وابراز تعفف وزهد الامام علي فى مقابلطمع وتخلف الفاروق المبارزة رضى الله عنهم ....

والامركله كذب ومن تاليف ووضع الرواة الشيعة ....
لايخفى عليكم تاكيد الطعن فى الفاروق عمر بن الخطاب وطمعه فى الدرع بابراز اول ما لقى الامام على العائد من الانتصار

لايهنأه بل يسال عن الدرع
وابراز تعفف وزهد الامام علي فى مقابل طمع وتخلف الفاروق المبارزة رضى الله عنهم ....

والامر كله كذب ومن تاليف ووضع الرواة الشيعة


على السنة الكذابين والوضاعين والضعفاء
منقول

والوضاعين lge7t9ms1sc7rx18uyh.
كتبت : * أم أحمد *
-
جزاكِ الله خيراً وبارك الله فيكِ
تسلم الأيادي على هذا الطرح القيّم
والذي فيه تفنيد للروافض
والله يهدي المسلمين لضالة الصواب
ودمتي كما تحبين
كتبت : *بنت الإسلام*
-
كتبت : سنبلة الخير .
-
جزاك الله خير الجزاء
سلمت يمنياك على طرحك المهم الذي يعرض الدس والحقد الذي يحمله الروافض
اثابك الله

التالي

احتجاج الشيعة بحديث (مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح)

السابق

62 سؤال حول الرافضة أجاب عليها شيخ الإسلام رحمه الله

كلمات ذات علاقة
لتدريب , ليس , لقبل , المسلمين , الرواة , الشيعة , الإسلام , استغله , عمرو , عقائد , والوضاعين , وفتنه , وكيف