ابني نسي جزء عم..اعمل ايه؟

مجتمع رجيم / أرشيف رجيم
كتبت : abanita£
-
السلام عليكم ..

ازيكم يا بنات .. انا واقعة في مشكلة ...ابني الكبير _6 سنوات_ كان بيحفظ قرآن تبع جامع الحي ووصل لنهايات جزء تبارك و توقف التحفيظ لعدم تفرغ المحفظين
الكلام ده قبل رمضان..لما ابوه بيراجع معاه سورة النبا اكتشفنا انه بيلخبط في اغلب الايات يعني قرب يبقى ميييييييييييييحعم..اعمل smile05.gifعم..اعمل smile05.gif...
عاوزة طريقة مرتبة للمراجعة باسلوب يناسب الطفال خاصة انه نشيط زيادة و ما بيركزش في مكان
كتبت : كلمة صدق
-
والله يا دبدوبة انا اعتقد ان انسب طريقة عشان مش ينسى اللي حفظه انك تشغلي اسطوانه جزء تبارك على الكمبيوتر وهو تلقائي هيردد مع القارئ
وربنا يبارك فيه ان شاء الله
كتبت : *غاردينيا*
-
الله يبارك لك فيه ويرزقك بره ويجعله من حفظة القران
وانا من راي اختنا كلمة
وممكن يعيد قراءة كل سورة ويراجعها باستمرار حتى يستعيد ما حفظ
كتبت : شمعة قلم
-
اهتي كلمة ضدق ما قصرت وفت وكفت


انا دوما لما اكون اقررا انا وابني


اعمل نفسي لا اعرف او اخربط بالايات

وقبل ما اعمل كدا اقول انت حبيبي اشطر مني

لا تنسى تصلحلي

او اترك هو يدرسني

طبعا الاشياء التي كنت قد درسته له

كي اتاكد انه حفظها

والاهم من هدا فالقران يتنسى مع عدم المداومة


ولهدا داومي على تعليمه

دوما والاعادة من جديد كي لا ينسى


ولا تسرخي عليه ان نسى


وخصوصا في الدين


كي لا تكون له حزازات منه


دوما قولي له انت اشطر منى ومن ابوك


وان شاء الله ستصبح احسن من مدرسك


كدا


الله اوفقك
كتبت : مامت توتا
-
ماشاء الله البنات وفوا وكفوا
وانا ايضا من راى
اختنا كلمه صدق
بارك الله فيها
كتبت : شمعة قلم
-
وبحت لكي بقوقل


تفضلي





لأن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر، فإن أفضل

مراحل تعلم القرآن، الطفولة المبكرة من (3 - 6) سنوات؛

حيث يكون عقل الطفل يقظًا، وملكات الحفظ لديه نقية، ورغبته

في المحاكاة والتقليد قوية، والذي تولوا مسئوليات تحفيظ الصغار

في الكتاتيب أو المنازل يلخصون خبراتهم في هذا المجال فيقولون:

إن الطاقة الحركية لدى الطفل كبيرة، وقد لا يستطيع الجلوس صامتًا منتبهًا

طوال فترة التحفيظ، ولذلك لا مانع من تركه يتحرك وهو يسمع أو يردد.
- المكافأة مدخل طيب لتحبيب الطفل في القرآن، وذلك بإهدائه شيئًا يحبه

حتى ولو قطعة حلوى، كلما حفظ قدرًا من الآيات، وعندما يصل الطفل إلى

سن التاسعة أو العاشرة يمكن أن تأخذ المكافأة طابعًا معنويًا، مثل كتابة الاسم

في لوحة شرف، أو تكليفه بمهمة تحفيظ الأصغر سنًا مما حفظه وهكذا.

- الطفل الخجول يحتاج إلى معاملة خاصة، فهو يشعر بالحرج الشديد من ترديد

ما يحفظه أمام زملائه، ولهذا يمكن الاستعاضة عن التسميع الشفوي بالكتابة

إن كان يستطيعها، وإذا كان الطفل أصغر من سن الكتابة يجب عدم تعجل اندماجه

مع أقرانه، بل تشجيعه على الحوار تدريجيًا حتى يتخلص من خجله.
- شرح معاني الكلمات بأسلوب شيق، وبه دعابات وأساليب تشبيه، ييسر

للطفل الحفظ، فالفهم يجعل الحفظ أسهل، وعلى الوالدين والمحفظين

ألا يستهينوا بعقل الطفل، فلديه قدرة كبيرة على تخزين المعلومات. - غرس روح المنافسة بين الأطفال مهم جدًا، فأفضل ما يمكن أن يتنافس

عليه الصغار هو حفظ كتاب الله، على أن يكون المحفظ ذكيًا لا يقطع الخيط

الرفيع بين التنافس والصراع، ولا يزرع في نفوس الصغار الحقد على زملائهم المتميزين.
- ومن الضروري عدم الإسراف في عقاب الطفل غير المستجيب، فيكفي

إظهار الغضب منه، وإذا استطاع المحفظ أن يحبب تلاميذه فيه، فإن مجرد

شعور أحدهم بأنه غاضب منه؛ لأنه لم يحفظ سيشجعه على الحفظ حتى لا يغضب. - على المحفظ محاولة معرفة سبب تعثر بعض الأطفال في الحفظ "هل

هو نقص في القدرات العقلية أم وجود عوامل تشتيت في المنزل" وغير ذلك

بحيث يحدد طريقة التعامل مع كل متعثر على حدة.
- من أنسب السور للطفل وأيسرها حفظًا قصار السور؛ لأنها تقدم موضوعًا

متكاملاً في أسطر قليلة، فيسهل حفظها، ولا تضيق بها نفسه.

- وللقرآن الكريم فوائد نفسية جمة، فهو يُقوِّم سلوكه ولسانه، ويحميه من

آفات الفراغ، وقد فقه السلف الصالح ذلك فكانوا يحفظون أطفالهم القرآن من سن الثالثة.
الصفحات 1 2 

التالي
السابق