اليوم كنت المراة العنكبوت ... غدا...خيالات ولدي الى اين؟
مجتمع رجيم / موضوعات الأمومة والطفولة المميزة
كتبت :
شمعة قلم
-
[IMG][/IMG]
السلام عليكم حميعا
امس كنت العب مع ابني لحد ما انهد حيلي
وصرت اقول كفاية
هو يقول لا لسا ما تعبت
ولهدا فكرت في الموضوع هدا
كي نشارك بعضنا البعض في خيالات اولادنا
ماذا لو سألك ولدك: (لماذا لا نستخدم البساط الطائر للذهاب إلى المدرسة؟) فماذا تجيبه؟
او لمادا انا لست الرجل العنكبوت مثل ولدي لما يصبح الرجل العنكبوت اقول للبيت والمخدات وداااااااااااااااااااااااااااااااااعا
ولكن رغم هدا فانا اشاركه العب
واذكر صغري
وقول الله يكون في عون والدي والله يسمح لنا على الي عملنا فيهم في صغرنا .
ولهدا يا غولي
في كثيرٍ من الأحيان لا نعير خيالات أطفالنا اهتمامًا، نستهين بأسئلتهم التخيلية، ونسهم أحيانًا في قتل فطرة التخيل لديهم.
لست أدري لماذا نستهتر بالإجابة على أسئلة كهذه، أهو لأن مثل هذه الأسئلة خرافات وخيالات مستوحاة
من أفلام كرتون؟ أم لأننا لم نتعلم – نحن الآباء والأمهات- مهارات الحوار والنقاش مع أولادنا؟
أم لأن خيالاتنا مقتولة فنفضل الهرب من مشاركة أطفالنا خيالاتهم؟
«لقد تخيل أينشتاين – عالم الفيزياء الشهير- نفسه راكبًا شعاعًا ضوئيًا،
مما ساعده في اكتشاف نظريته النسبية»*. ولِمَ لا يشابه أولادنا أينشتاين في
التخيل؟ فلنعينهم على ذلك ولنشاركهم خيالاتهم، بالتأكيد سنجد خيالات أولادنا أكثر
خصوبة من خيالاتنا؛ وما ذاك إلا أننا نشأنا على أن هناك من يفكر
عنا، ويقدم لنا أفكارًا جاهزةً للتطبيق بدون أدنى نقاش!. فلنشارك
أولادنا خيالاتهم، ولنناقشهم وليناقشونا لنخرج وإياهم بنتيجة أن هذه
خيالات وحسب، وقد نصل معهم إلى نتيجة تقبل
تطبيق هذه الخيالات وليس كما كنا نتوقع،
ومن أولادنا نستفيد.
طبعا انا في الاخير طلعت مع ولدي بي نتيجة
كبيرة جدا
الا وهي
ضمة كبيرة
وبووووووووسة كبيرة
وكلمة تحلم كل ام بيها
بحبك كثيرا ماما
الله يحفظ لكم اولادكم
ويحفظكم لهم
تحياتي
غير منقول
السلام عليكم حميعا
امس كنت العب مع ابني لحد ما انهد حيلي
وصرت اقول كفاية
هو يقول لا لسا ما تعبت
ولهدا فكرت في الموضوع هدا
كي نشارك بعضنا البعض في خيالات اولادنا
ماذا لو سألك ولدك: (لماذا لا نستخدم البساط الطائر للذهاب إلى المدرسة؟) فماذا تجيبه؟
او لمادا انا لست الرجل العنكبوت مثل ولدي لما يصبح الرجل العنكبوت اقول للبيت والمخدات وداااااااااااااااااااااااااااااااااعا
ولكن رغم هدا فانا اشاركه العب
واذكر صغري
وقول الله يكون في عون والدي والله يسمح لنا على الي عملنا فيهم في صغرنا .
ولهدا يا غولي
في كثيرٍ من الأحيان لا نعير خيالات أطفالنا اهتمامًا، نستهين بأسئلتهم التخيلية، ونسهم أحيانًا في قتل فطرة التخيل لديهم.
لست أدري لماذا نستهتر بالإجابة على أسئلة كهذه، أهو لأن مثل هذه الأسئلة خرافات وخيالات مستوحاة
من أفلام كرتون؟ أم لأننا لم نتعلم – نحن الآباء والأمهات- مهارات الحوار والنقاش مع أولادنا؟
أم لأن خيالاتنا مقتولة فنفضل الهرب من مشاركة أطفالنا خيالاتهم؟
«لقد تخيل أينشتاين – عالم الفيزياء الشهير- نفسه راكبًا شعاعًا ضوئيًا،
مما ساعده في اكتشاف نظريته النسبية»*. ولِمَ لا يشابه أولادنا أينشتاين في
التخيل؟ فلنعينهم على ذلك ولنشاركهم خيالاتهم، بالتأكيد سنجد خيالات أولادنا أكثر
خصوبة من خيالاتنا؛ وما ذاك إلا أننا نشأنا على أن هناك من يفكر
عنا، ويقدم لنا أفكارًا جاهزةً للتطبيق بدون أدنى نقاش!. فلنشارك
أولادنا خيالاتهم، ولنناقشهم وليناقشونا لنخرج وإياهم بنتيجة أن هذه
خيالات وحسب، وقد نصل معهم إلى نتيجة تقبل
تطبيق هذه الخيالات وليس كما كنا نتوقع،
ومن أولادنا نستفيد.
طبعا انا في الاخير طلعت مع ولدي بي نتيجة
كبيرة جدا
الا وهي
ضمة كبيرة
وبووووووووسة كبيرة
وكلمة تحلم كل ام بيها
بحبك كثيرا ماما
الله يحفظ لكم اولادكم
ويحفظكم لهم
تحياتي
غير منقول
كتبت :
abanita£
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة شمعة قلم:
[IMG]
«لقد تخيل أينشتاين – عالم الفيزياء الشهير- نفسه راكبًا شعاعًا ضوئيًا،
مما ساعده في اكتشاف نظريته النسبية»*. ولِمَ لا يشابه أولادنا أينشتاين في
التخيل؟
اقول لكي ما الفرق ... الفرق هو ان اينشتاين كان خياله نابع من افكاره الشخصية و قراءاته منذ صغره و ليس مفروضا عليه من افلام الكارتون فتجدي الاول خيالا مثمرا مفيدا له و لمجتمعه اما الاخر فيكون مجرد خيالات و اوهام تسيطر على عقله و تشتت تفكيره و قد عانيت من هذا الكثير لدرجة لفتت انتباه معلمته في الحضانة فكانت رسومه عبارة عن وحوش خرافية .. حتى لعبه كله صراخ و هجوم و نط و دة مينفعش لان اخواته بنات و لكني وجدت الحل و لله الحمد[IMG]
«لقد تخيل أينشتاين – عالم الفيزياء الشهير- نفسه راكبًا شعاعًا ضوئيًا،
مما ساعده في اكتشاف نظريته النسبية»*. ولِمَ لا يشابه أولادنا أينشتاين في
التخيل؟
مشكورة على الموضوع الجميل