قديماً.. الوشم حديثاً.. التاتو قضية ســـاهم في ترويجها الإعلام

مجتمع رجيم / العلوم المختلفة و الحياه الطبيعية
كتبت : || (أفنان) l|
-








قديماً.. الوشم ,,
حديثاً.. التاتو,, قضية ســـاهم في ترويجها الإعلام
قديماً.. الوشم ,,حديثاً.. التاتو,, قضية ســـاهم في ترويجها الإعلام
قديماً.. الوشم ,,حديثاً.. التاتو,, قضية ســـاهم في ترويجها الإعلام



ســـاهم 13508ojqbt3.gif

ســـاهم 1335906915551.gif





تماضر إبراهيم

لكل مجتمع عاداته وتقاليده وطقوسه الشعبية، لكن عندما تخترقه أمور غير مألوفة، ويزداد انتشارها، تصبح ظاهرة،
تستوجب البحث والدراسة والتصدي لها، اسيما إذا كانت تحمل الكثير من المخاطر، سواء الصحية أوالاجتماعية أوالنفسية أوالخ.
وعلى الرغم من ذلك يمكن أن نعتبر الوشم ظاهرة...
عرفت الشعوب الوشم منذ آلاف السنين واستخدمته لعدة أغراض.

وقد استخدمه المصريون القدماء كعلاج، إضافة إلى أنه ارتبط بالمعتقدات الدينية والخرافات أحياناً،
كما استخدمه العرب للتمييز بين القبائل، وكوسيلة تزيينية وتجميلية عند المرأة.
أما الإغريق أيضاً فقد وشموا جواسيسهم سراً، والرومان ميزوا عبيدهم وحيواناتهم بالوشم،
والدنمركيون والاسكندنافيون خطّوا به رموزاً قبلية.

ســـاهم smile27.gif
لكن الإسلام نهى عنه وحرّمه، واندثر إلى حد بعيد باستثناء بعض الريف والقرى.
واليوم يعود الوشم وتحمله الموضة ويحمله التقليد عبر وسائل الإعلام الحديثة التي أرسلت لنا مدربين على الوشم باعتباره
(مكياجاً دائماً) تحت اسم (التاتو).
ســـاهم smile24.gif
ما هو الوشم؟
والوشم هو عبارة عن وضع علامة ثابتة في الجسم عن طريق وخز الجلد بالإبرة مراراً، لدرجة يسمع أزيزها عندما تخترق الجلد
وتحدث ثقوباً وجروحاً كثيرة فيه، يسيل منها الدم، ثم تحقن الأصباغ والألوان داخل هذه الثقوب
لتصل إلى طبقات الجلد أسفل البشرة (الأدمة)

ثم تلتئم فوقها الجروح وتصبح أبدية لا تزول..!


ســـاهم 00003251.gifســـاهم icon12.gif
صرعة التاتو.. رمز الأناقة والموضة..
اليوم أصبح هذا الفن (إن جازت له التسمية) أحد أكثر أنواع الفنون انتشاراً بعد أن أقره النجوم الغربيون ونقلوه إلى مجتمعاتنا
حتى تحولت أجساد البعض إلى غابات وحدائق وخرائط وألوان فسيفسائية نسأل الله العفو..


هذه الصرعة جعلتنا نلجأ إلى من (كان بها خبيرا)، ونسأل إحدى خبيرات الموضة (المودرن)..
فتقول: إن الإقبال على التاتو كبير جداً، ونحن نقوم بتلبية الطلب،
بداية نحدد المنطقة حسب المطلوب ثم نضع بعض الكريات التي تخفف الألم إلى حدٍ ما، ونختار الرسوم التي نعدها مسبقاً
أو حسب الطلب على ورق عادي، ثم نطبع النموذج على الجسد مع مراعاة الحجم والمساحة المراد وشمها وما إلى ذلك
ثم يبدأ عمل الإبرة وتتم بالنقر في الجلد بمعدل ثلاثة آلاف مرة في الدقيقة
ثم يحقن الحبر داخل الجلد بكميات كبيرة يطلقها مسدس الوشم، حيث تستقر في الخلايا تحت الجلد ويلتئم عليها الجلد خلال أيام قليلة.
ســـاهم smile37.gifســـاهم icon4.gif
أشياء مؤذية وخطيرة..
الجلد، الإبرة، الألم عند الوشم، وعند إزالته، أشياء مرعبة
ســـاهم 000021.gif
تحيلنا إلى سؤال طبيب مختص في الأمراض الجلدية.
يقول د. نضال حمادة رئيس قسم الأمراض الجلدية في مشفى الجلدية
إنه يضع اللوم على عاتق الصحافة والإعلام لأنهم يلعبون دوراً أساسياً في نشر هذه الثقافة، وإن تصدي أحد ما أمام الآلاف لا يكفي
والحقيقة أن الدعاية والتسويق وشركات الإنتاج والصيادلة والأطباء، كادر كامل كبير يعمل على ترويج هذه الظاهرة
في الوقت الذي انحسرت فيه في أوروبا.
ويستعرض د. حمادة مشكلة أخرى عندما يقول إن الوشم يحدث في سن المراهقة..
ويكون ذلك من باب التقليد أو أن الواشم يعاني من مشكلة نفسية، ونحن نساهم في زرع هذه الأفكار منذ الصغر،
عندما نرفق (المسكة بالطبيّعات) ونهلل لها من خلال الدعايات في التلفزيون، هذا يعتبر وشم مؤقت، وعندما يكبر الطفل يقلد مهند!!
فيوشم اسم صديقته أو شعار أو غيره، وهذه حقائق موجودة، وإن كان سببها لفت الانتباه
فالمراهق غالباً لديه عدم وعي صحي كامل لمخاطر الوشم.
ســـاهم 00003251.gif
أنصح بالوشم المؤقت أو تغيير الموضة..
أولاً: الإبرة قد تنقل أمراضاً، وأحياناً أو غالباً التعقيم يكون غير كاف، والذي يستخدم الإبرة غير مؤهل طبياً وغير مدرك لآثارها.
ثانياً: المشكلة الأساسية في الأصباغ أو المواد المستخدمة في الوشم ونوع اللون أو الطيف اللوني ومادته
غالباً ما تكون أصباغاً ممزوجة ببعض السوائل أو أنها من مصدر حيواني أو أننا لا ندري من أين يأتي اللون؟!
هل يحتوي على رصاص أو زئبقاً أو غيره؟ الله أعلم.
ثالثاً: العمق، عندما لا توجد خبرة، يُدق لون أعمق من لون وعندما يراد إزالة الوشم، لا نستطيع الوصول إلى بعض النقاط العميقة
ضمن الشحم أو العضل، وتأثير هذه المواد بالإضافة إلى المساحة الموشومة، وكمية المادة المحقونة تلعب دوراً كبيراً
فعندما نوشم 2 سم تأثيرها أقل من مساحة ظهر أو صدر
الحقيقة إذا كان لابد من الوشم فأنا أنصح "بالطبيّعة" أو بالوشم المؤقت أو تغيير الموضة..
نقطة أخرى هامة أثارها د. حمادة عندما قال إن الوشم هو رسم،وهذا فن تابع لصاحب موهبة،
وغالباً هو شخص بعيد عن الخبرة الطبية

فلا يدرك أن هذه المواد المحقونة محسسة لدى البعض،
ولا يمكن إزالتها جراحياًبل إن إزالة الوشم أصعب من الوشم نفسه الذي لا يخلو من الألم.

إن التجميل والموهبة الفنية والرسم التشريحي، جميعها تلعب دوراً هاماً في هذا الموضوع خاصة
إن لم تجتمع هذه الصفات مع الدراية الطبية الاختصاصية في شخص واحد كما يحدث اليوم.


ســـاهم 00000245.gif
التاريخ الطبي للوشم
الوشم الفني الطبي كنا نستخدمه في أوروبا لتغطية العيوب الخلقية، مثل غياب الحواجب لسبب مرضي
وفي بعض الحالات فقط نوشم باللون لتعويض النقص الذي تسببه الأمراض مثل البهاق (البرص)
فنضع لون الجلد نفسه تقريباً، بشرط أن تكون البقع صغيرة
ونستخدم في ذلك الأصباغ المائية غالباً، وتكون صحية مدروسة، وبعد عامين يمتصها الجلد وتزال تلقائياً أوتتلاشى مثل مواد الحقن
لكنها مواد باهظة التكاليف، والشيء الأساسي أن المريض يدفع ثمن باهظ في اختياره نوع المادة وطبيعتها
أما في الوشم حالياً لا نعرف لا المادة ولا مصدرها، ولا حتى مدة صلاحيتها، أو مدة تخزينها في المستودعات!
ســـاهم 00004154.gif
الوشم ناتج عن اضطرابات نفسية
كثير من الناس عانوا من مشاكل جلدية بعد الوشم، وأنا أستغرب أن الوشم الطبي هدفه معالجة الأمراض،
وعلى الرغم من ذلك المريض نفسه لا يقبل ألم الوشم فيلجأ إلى الوشم المؤقت.
وفي بلدنا غير مستخدم الوشم الطبي التجميلي بسبب ارتفاع التكلفة ومحدودية مناطق الوشم.
سابقاً كان الواشم غير مقبول في الخدمة العسكرية، على اعتبار أنه وشم نتيجة مشكلة نفسية معينة،
وهذه حقيقة فأنا أعتقد أن الوشم سببه اضطراب نفسي أو مركّب نقص عند الشخص.
ســـاهم 00003251.gif
الندم أمر من الموت
ويتحدث د. حمادة عن ضريبة الجمال فيقول؛ تتم عملية الوشم بدون تخدير وبمعاناة كبيرة نتيجة الألم
إذ أن عملية الوشم تستغرق حوالي 3ـ 4 ساعات أحياناً، وفي إزالته ثلاث مقاييس تلعب دوراً في تحديد النجاح
هي حجم الوشم، وعمقه، وطبيعة المادة المحقونة
ودائماً إزالة الوشم تترك أثراً في الجلد أياً كانت الطريقة، وهذه مشكلة أخرى.
في القرى اختفت هذه الظاهرة تقريباً على الرغم من دلالاتها و على الرغم من أنها كانت أشكالاً موحدة في ال واللون
وكانت تعتبر نوعاً من الزينة الشعبية حتى عند الهنود.
لكن اليوم وفي دخول التجارة ورأس المال فسد كل شيء وفقد الموضوع هدفه الأساسي الذي من أجله وجد الوشم
وبات يشكل خطورة مدى الحياة، يعني الواشم ليس لديه مجالاً للندم أو التراجع،
ويقول د. حمادة أنه يعرف أناساً وحالات كثيرة مستعدة لدفع "ما فوقها وما تحتها" للتخلص من الوشم وتبعاته
كما أنه يعرف أطفالاً في سن 15 ـ 16 سنة توشم بعضها!!
ســـاهم 00003251.gif
الليزر يخيّب آمال الواشمين
البعض يعتقدون أن إزالة الوشم أمر سهل والليزر كفيل بهذا الموضوع لكن الدكتور حمادة يرى أن هذا الاعتقاد خاطئ
وأن عمليات الليزر

لا تنجح دائماً ،
وهناك شركات تدفع ملايين لتسويق الليزر وأنا على يقين أن على مستوى باريس
(مثلاً) ليس فيها أكثر من 4 ـ 5 ليزر بينما لدينا في المشفى ثلاثة (ليزر)، وله استطباباته، نستخدمه جدلياً في إزالة الوحمات الوعائية
حتى إنه لا علاقة له بنزع الشعر كما يدّعي البعض، واسمه (لونج دوريشن أوبريشن) يعني نزع أشعار طويل الأمد وليس نهائي
هذا يعني أن المريض يحتاج إلى جلسة كل شهر لنزع الشعر
ولا ينتهي الموضوع حتى إنه منذ ثلاثة أشهر على وجه التقريب "نزل" الليزر لإعادة الشعر وهو مبدأ الجهاز القديم نفسه
الذي كان فيه 20% من الحالات يزداد الشعر لديهم حسب إحصائياتنا في الدراسة الراجعة.


وهذا سبب حقيقي "لتنزيل" جهاز ليزر لزيادة الشعر ومعالجة الصلع وكالعادة ستحدث له ضجة إعلانية ويباع منه الكثير
ونحن لا نستطيع الحكم على النتائج قبل عشر سنين على الأقل، لكن المبدأ واحد وهو "لعب بالجلد".
ســـاهم 00004154.gif
التاتو.. الوشم من وجهة نظر التحليل النفسي
إن أغلب المتحدثين عن الصلع (صلعان) وأغلب المتحدثين عن التجاعيد (مجعّدين) وأغلب الذين يتحدثون عن البدانة (بدناء)
مشكلتنا التقليد،ســـاهم grin.gif حتى أصبحت (أنوفنا) بقالب واحد.
ســـاهم smile24.gifســـاهم 00000544.gifســـاهم smile24.gif
هذا التقليد هل هو نتيجة ثقة بالذات أم أنه موضوع فراغ ووفرة مادية؟؟
كل هذه الأفكار جعلتني أحمل حلّي وترحالي وأضع الموضوع بين يدي الإرشاد النفسي
تقول الدكتورة ناهد سعود الاختصاصية في هذا المجال:
إن الوشم أو الزينة من وجهة نظر نفسية، ومن الناحية الاجتماعية والنفسية
حالة من تأكيد الإحساس بالذات النابع من عدم الثقة بالنفس ومن الفراغ ومن حالة القلق التي نعيشها (قلق من المستقبل)
فهناك أشخاص يؤكدون وجودهم وذواتهم بشيء حقيقي وجوهري، ولا يقدمون على هذه الأفعال
أما بشكل عام لو تقربنا من الأشخاص الذين يحاولون لفت النظر والتعبير عن ذواتهم بسلوك معين، ونلاحظ نوع الوشم


ســـاهم smile24.gif
هل له علاقة بالهدف الذي يضعه الشخص لذاته؟
وانطلاقاً من الهدف نحدد ما في داخل الشخص، وقد لا نستطيع التعميم لعدم توفر الدراسات
فنقول ربما...

توجهات ثقافية.. تشوّهنا
1ـ أسباب جمالية: وهذا يلعب دوراً ذا تأثير مثل وشم الحواجب، وهذا توجه جمالي شرط أن يكون ضمن الحدود وإن زاد عن حده فسيكون انحرافاً عن الشيء المألوف، ولكن عندما تشتد هذه الظاهرة وتتصعد إلى اليدين والقدمين والصدر والظهر،هنا سنتحدث عن قضايا نفسية، بالإضافة إلى التقليد لأن الإنسان بطبيعته يقوم بتقليد الآخرين وهذا التقليد الأعمى الذي نراه نتيجة دخول ثقافات جديدة كثيرة،
إلى ثقافتنا فغيرت من وجهات نظرنا وانحدرت ببعض القيم، وأيضاً هذا ينبع عن تقصير في التوعية الاجتماعية.


2ـ أسباب نفسية واجتماعية، عدم قبول الذات أحياناً، أي عدم الثقة بالنفس وعدم الرضا عن الشكل وعدم الإحساس بالاستقرارالانفعالي، يقود إلى هذا السلوك، حتى إن هذه الأسباب موجودة عند من يجمّلون الأنف، الجيل الماضي لم يؤكد على هذه المظاهر
ولكن حالياً التوجهات أصبحت على هذا الشكل.
وأحياناً وجود معاناة لا شعورية معينة تترجم بسلوكات غير ذات معنى وجودي عند الفرد.
وأحياناً أخرى يحدث شيء آخر لدى الفرد عند ما ينتابه إحساس بتشوه الشكل أو الجسم ويصبح لديه الإدراك المشوه للشكل
حتى وإن كانت مشكلته غير موجودة أصلاً، ولكن دائماً يتوجه لأن يغير في شكله، بسبب وجود توجهات ثقافية معينة غيرت من مفهوم لذاته
ســـاهم smile37.gif
قضايا لا شعورية تسبب سلوكيات مغايرة
الإحساس بالفراغ يلعب دوراً كبيراً بشكل عام، بالإضافة إلى القلق الدفين والقلق المستقبلي المتعلق بشخصية القائم بهذا السلوك
المتعلق بعدم تحقيق رغبات وأهداف معينة، أو الوصول إلى استقرار انفعالي معين، وعدم الإحساس بالسيطرة والشعور بالعجز تجاه قضايا معينة كلها قضايا لا شعورية لدى الإنسان تكون سبباً لسلوكيات تعبر عنها ولكن ليس بالضرورة أن يكون هؤلاء الناس غير أسوياء أوشواذ وأحياناً الشخص الآخر لا يشعر أنها ذات معنى كبير. وممكن أن نقول أنها نوع من التسلية عندما يكون الوشم على اليدين للفت النظر.
لكن الإعلام يتوجه ويركز على هذه القضايا ويساهم في ترويج هذه الأمور.
ســـاهم 00003251.gif
المازوشية وحب المغامرة والمعارف الغريبو
ومن وجهة نظر د. مسعود أن الوشم ارتبط بالغرب فعند الرجال المساجين الذين مثل لهم الوشم نوع من التمرد والتحدي للألم والرجولة والقوة، ويكون الرسم لأشكال رمزية مرعبة وعند المرأة لأسباب جمالية فالوشم يعني لها الإغراء والفتنة ولفت النظر
وقد امتدت هذه المظاهر خاصة عند فئات الشباب في سن المراهقة.
إضافة إلى حب المغامرة وتجريب ما هو جديد، والخروج عن العادات والتقاليد.
ولكن عندما تتحدث د. مسعود عن النواحي النفسية العميقة
تجد أن في الوشم نوع من المازوشية أو المازوخية وهي التلذذ بالألم الجسدي
ويتضمن هذا الأمر رفض للجسد نتيجة مشاعر نقص معينة يعبر عنها بنرجسية وعشق للذات
إضافة لرغبة في حب الظهور وبعض الرغبات الاستعراضية.
وللوشم دلالات أخرى جنسية لدى المرأة، وقد تحدث كثير من الأطباء عن وشم الفم أحياناً الذي يعوض عن نقص
ويحقق نسبة في تخفيف القلق.
وأشارت د. مسعود إلى المعارف التي نستقيها من وسائل الإعلام الحديثة فنحن عملياً نخزن معارف من هذا النوع في داخلنا
وهذه المعارف تعكس وجهة نظر ثقافية معرفية تؤثر على ثقافتنا وعلى تصرفاتنا وعلى سلوكاتنا الحالية.


ســـاهم 00004154.gif
قديماً.. الوشم ,,حديثاً.. التاتو,, قضية ســـاهم في ترويجها الإعلام
قديماً.. الوشم ,,حديثاً.. التاتو,, قضية ســـاهم في ترويجها الإعلام
قديماً.. الوشم ,,حديثاً.. التاتو,, قضية ســـاهم في ترويجها الإعلام

كتبت : اية بودى
-
كتبت : يالذيذ يا رايق
-
موضوع مهم فعلا
وظهرت فالاونه الاخيره
التاتو
(الله يحفظ والاد وبنات المسلمين من هذه الفتن)
كتبت : ابتسامة ليلية
-
انا حبييت الموضوع جدا وبكل صراحة انا احبب
التاتو الي تجي لزقات الي بالموية تحكينها
وتروح هذي انا احبها احطها وبعد 5 ايام اشيلهها
يعني ك لزقة وانا ماسرت استخدمها كثير (( الله يحفظ بنات واولاد المسلمين ))
كتبت : دنيا الغربة
-
بارك الله فيك على الموضوع المهم
كتبت : * أم أحمد *
-




الصفحات 1 2 

التالي

عملية شد الوجه بغرزه واحدة أحدث ما توصل إليه الطب التجميلي

السابق

لماذا نشعر بالسقوط أثناء النوم .. ؟؟؟

كلمات ذات علاقة
الإعلام , تاتو , حديثاً التاتو , قديماً.. الوشم , قضية , قضية ســـاهم .