عنف الأطفال ؟؟ !!!

مجتمع رجيم / أسئلة وأستفسارات الأمومة والطفولة
كتبت : مروه فراس
-
مرحبا للجميع ... أنا مروة فراس من العراق عضوة جديدة في المنتدى عندي أستفسار وفي نفس الوقت هو موضوع قالقني ومحيرني ولا أجد له حل أو جواب .. لذا أتمنى من العضوات والمختصين أن يساعدوني في أجادة الحل
عندي طفل عمرة 3 سنوات و 10 أشهر لديه عنف ضد بعص الأطفال والعنف عبارة عن قرص ودفع الأطفال الأصغر سناً أو الأطفال إلي في نفس عمرة بس هادئين .. مع أن بعائلتنا موفرين له أهتمام شديد يعني ليس لديه نقص عاطفي وجربت معاه القسوة والحنية ولم ينفع لذا أرجوا المساعدة ممن لديه الخبرة أو كان يعاني من نفس هذه الحالة أن يفيدني ... مع شكري وفائق تقديري للجميع
الأطفال smile27.gif
كتبت : °o.OجوليO.o°
-
للاسف ماعندي خبرة
بس نقص الحنان ممكن يسب نفس المشكلة اللي تسببها زيادة الحنان

اتمنى البنان يفيدوك اكثر
كتبت : مروه فراس
-
شكرا للمشاركه اختي ماعرف شسويله بس اكول الله يهدي
كتبت : هدوء الورد
-
السلام عليكم
حبيبتي نورتي المنتدي بوجودك
طيب يمكن يشوف افلام كلرتون فيها عنف عشان كذا يحب يقلد الي يشوفه
انتي جربي معاه اسلوب الحرمان البسيط من الاشياء الي يحبها
وربي يهديه لك ان شاء الله
ودي
كتبت : طالبة الفردوس
-
اولا اهلا بك في بيتك الثاني ريجيم

ان شاء الله المقال يفيدك يا قلبي
ولو تريدي اي شئ كلنا في الخدمة


عنف الاطفال
• معرفةُ الوالدَينِ الأسبابَ وراءَ عنف أحد أبنائِهم هو جزءٌ من الحل.
تصرُّفات الطفل العدوانية تُعتبر ردودَ أفعال لضغوط الآباء.

• يجب أن يَحلَّ أسلوبُ الحوار أو المفاوضات محلَّ العِقاب للحدِّ من سلوك الطفل العنيف.
المواقف المحبِطة وضغوط الآباء، وجوُّ البيت المشحون بالتوتُّر وراءَ عنف الأبناء.


تشكو كثيرٌ من الأمهات من تصرُّفاتِ أطفالهنَّ العنيفة والعدوانية، وخاصَّة الذكورَ، الذين تتراوح أعمارُهم ما بين الرابعة إلى الثامنة.

وتتسم هذه السلوكياتُ بالهجوم المضاد، والذي ينطوي على الرغبة في التفوق على الآخرين، أو السُّخريةِ بإلقاء الشتائم أو الصياح والصراخ، والرَّكْل والضَّرْب، وقذف الأشياء والتخريب.

فهل هذه السلوكيات العدوانية تُولَد مع الطِّفل؟ أم هي سلوكيات مكتسبة من بيئته؟ وهل هناك مِن سبيل للعلاج؟

سلوك مكتسب:
تُحلِّل د. أمثال الحويلة - أستاذ الفلسفة بجامعة الكويت - السلوكَ العدوانيَّ للطِّفل بأنَّه: شأنُه شأنُ أي سلوك آخر، سلوك متعلَّم اكتسبه الفردُ من البيئة التي يعيش فيها بلا شكٍّ، واستعملها كنَوْع من الحماية الذاتية، وتطورت لتصبحَ وسيلةً لحلِّ المواقف الصعبة التي يواجهها الطفل؛ لذلك فهو يفتقر لوسائل الاتِّصال الاجتماعيَّة السليمة التي تُؤمِّن له احتياجاتِه، وتُحقِّق له التوافقَ الاجتماعيَّ دون اللجوء إلى إيذاء الآخرين.


كيف يبدو الطفل العنيف؟
ويُلاحظ بأنَّ الطفل العنيف يتَّسِم بكثرةِ الحركة، والرَّغْبة في استفزاز الآخرين والمشاكسةِ والعناد، والغضب والعصبية، ولا يُحبُّ التعاونَ أو المشاركة مع الآخرين، ويبدو أنانيًّا ومحبًّا للتملُّك والسيطرة.


أسباب متداخلة:
هناك أسبابٌ كثيرة ومتعدِّدة ومتداخلة، تؤدِّي بالطِّفل لأنْ يتصرَّفَ بعنف، ومن هذه الأسباب ما يلي:
1- الرغبة في التخلُّص من ضغوط الكبار:

يُعاني الطفلُ من الضغوط التي تنتج عن الكِبار، والتي تمنعه وتقف عائقًا نحو تحقيق رغباته، وهذه التصرُّفاتُ العدوانية التي تبدو من الطِّفل تعتبر ردودَ أفعال لهذه الضغوط، فعلى سبيل المثال: عندما تطلب الأمُّ بعضَ الأعمال من الطفل، وتلحُّ عليه في تنفيذها، وتَزيد هذه الأعمال عن طاقة الطفل، كأن تطلبَ منه أن يقوم بأداء واجباته، وأيضًا يُحضِّر الدرس الجديد، ثم يقرأ، ثم يشاهد برنامجًا اختارتْه هي، ثم تطلب منه أن يساعدَ أختَه في أداء الواجبات... وهكذا.


2- التدليل الزائد:
إذا زادَ تدليلُ الطفل مِن قِبل والديه، وتحتَ إحاطته بالحمايةِ الزائدة إلى جانبِ تحقيق جميع رغباته أوَّلاً بأوَّل، وإذا صادف أنْ رُفِض له طلب، فإنَّه غالبًا ما يقابل ذلك بتصرُّفات هائجة، تتمثَّل في الصُّراخ والصِّياح، والتدحرج على الأرض.


3- التقليد:
من المعروف أنَّ غالبية الأطفال يتعلَّمون السلوكيات الإيجابيَّة والسلبية من النماذج والصُّور التي يشاهدونها كلَّ يوم، وإذا كان أحدُ أفراد الأسرة عصبيًّا فإنَّ ذلك ينعكس على تصرُّفاتِ الطفل، وخاصَّة إذا كان أحدَ الوالدَين، كالأم أو الأب، إلى جانب ما يُشاهده الطفل يوميًّا من نماذجَ في الصور المتحركة، والمسلسلات التليفزيونية، التي تتَّصف بأعمال العُنف والعدوانيَّة، وغالبًا ما يُحاكي الأطفال هؤلاء الشخصيات السلبيَّة في تصرُّفاتهم العدوانيَّة.

4- الغَيْرة:
يشعر بعضُ الأطفال بالغَيْرة من نجاح أحدِ الأطفال، فيبدو عليه تصرُّفاتٌ عدوانيَّة نحوَه تظهر على شكل مشاجرة، أو تشهير، أو إلقاء الشتائم...

5- رغبة الطفل في جذب الانتباه:
نجد أنَّ بعض الأطفال يحاولون جَذْبَ انتباه والديه له، وذلك باستخدام القوَّة والعنف تُجاهَ الآخرين، وخاصَّة نحوَ الإخوة والأخوات.


6- تراكم مواقف الإحباط:
عندما يمرُّ الطفل بمواقفَ محبِطة، مثل تَكْرار السَّنَة الدراسية، أو مَنْع الطفل من أداء نشاطات محببة، فإنَّ ذلك يؤدِّي به إلى إظهار سلوكيات عدوانية، مثل ضَرْب الإخوةِ الأصغر منه، أو الأطفال زملاء المدرسة، أو الجيران.


7- العقاب الجسدي:
عندما يُعاقَب الطِّفلُ بقوَّة، ويُستخدم الضربُ واللكم والصراخ، والتوبيخ المحرج، فإنَّ المظاهر العنيفة تؤدِّي بالطفل إلى الشُّعور بالظُّلم، وتكون ردودُ أفعاله عدوانيةً تُجاهَ أفراد أصغر منه، أو أضعف منه، وتُصبِح هذه التصرُّفاتُ العدوانية عادةً قد رسخت، ومِن الصَّعْب التخلُّص منها.


ما الحلُّ إذًا للحدِّ من هذا السلوك؟
أولاً:
يجب أن تكونَ الأمُّ مثالاً جيِّدًا للطفل من حيثُ توفيرُ الهدوء والصفاء في المحيط العائلي، بالحد مِن المشاجرات العائليَّة، ومِن ثَمَّ اعتماد الحَزْمِ لضبطِ السُّلوك، وعدم التساهل، وفي الوقت نفسه عدم استخدامِ القوَّة، أو العقاب البدني؛ لوقفِ السلوك العدواني، بل يجب أن يَحلَّ أسلوبُ الحوار أو المفاوضات بدلاً مِن العقاب.


وفيما يلي بعضُ الأساليب التي تُساعِد على الحد من التصرُّفات العدوانيَّة:
1- الحد من النماذج العدوانية:
يستطيعُ الأطفال أن يتَّخذوا من الكِبار قُدوةً لهم في تعلُّم السُّلوك الهادئ وضبْط الغضب، وذلك عندما يرى الطفلُ والدتَه تتحدَّث إليه بصوت منخفض، وتلتزم الهدوءَ في تعاملها معه، ولا تعتمد أسلوبَ الزجر والصراخ والتوبيخ؛ للحدِّ من العدوانية، فإنَّه حتمًا سيتعلم هذه الأساليبَ في مواقف الغضب.


2- السيطرة على الغضب والمواقِف المحبطة:
مساعدةُ الطِّفل في تعلُّم السيطرة على مواقفِ الغضب من حيثُ التعوُّدُ على كيفية ضبطِ النفس، والسيطرة على غضبه، وألاَّ يثورَ لأتْفَهِ الأمور.


3- تعزيز السلوك اللاعدواني:
مساعدةُ الطفل في اتِّخاذ أسلوب الحوارِ والنِّقاش في حلِّ المشكلات والصِّراعات، بدلاً من الصُّراخ والعُنف.


4- عدم استخدام العقاب المؤلم مع الطفل العدواني:
يجب على الأمِّ أن تستخدمَ أسلوبًا بعيدًا عن الضَّرْب والقسوة، وإذا أرادتْ عقابَ الطفل ما عليها إلاَّ أن تستخدم أسلوبَ الحِرمانِ المؤقَّتِ عن ممارسة نشاط محبَّب للطفل، مثل مشاهدة أحدِ برامج التليفزيون، أو إحدى الألعاب المفضَّلة.


5- تجاهل السلوك السلبي:
على الأمِّ أن تتجاهلَ التصرُّفات العدوانية، وعدم الاكتراث بها، وخاصَّة إذا كان هذا التصرُّف متعمَّدًا من الطِّفل لمحاولة جَذْب الانتباه.


6- توفير الوقت الكافي للطفل لممارسة اللعب:
توجيه الطفل لممارسة ألوان مختلفة من اللَّعِب والأنشطة الرياضيَّة، وخاصَّة في الهواء الطَّلْق، وفي الحدائق العامَّة وعلى الشواطئ، وممارسة اللَّعِب على الرِّمال والماء.


7- تعاون الأسرة في مراقبة سلوك الطفل:
يجبُ على الوالدَين معرفةُ المواقف والظروف التي يظهر فيها السلوكُ العدواني، وذلك حتى تستطيعَ الأمُّ أن تعرِفَ أسباب هذا السلوك، وتتمكَّن من معالجتِه، وتُساعد في تدريب الطِّفل على اكتساب التصرُّف الحسن، وتوجيه الطِّفل إلى ممارسة السلوكيات الإيجابيَّة.

align="left">

كتبت : ♥♥..fafy..♥♥
-
حبيبتي الولد بس يصير عمره 3 سنوات لازم تعلمي الاسلوب الحسن
لا تستهوني بالمشكلة وشكلك ما شاء الله مو تاركتيه
حبيبتي من خلال خبرتي مع ابني عمره 2.6 سنة وقت بيعند بتجاهله بحرمه من أشياء بيحبها ولو بكي أحيانا ما برد عليه
لازم يتعلم أنه مو كل شي على كيفه ومو كل شي بده ياه بيحصل عليه
معليش مرتين 3 اقسي عليه
يعني بس يضرب حدا من الأولاد ولو قدام الناس عيطي عليه وقوليله زعلتت منك وتجاهليه
وشو ما عمل لا تردي عليه وقوليله لازم يصالح الولد اللي ضربه والا ما بحكي معك
أنا هيك بعمل مع ابني
وخاصة اذا ابنك وحيد يعني كل الدلال اله
فحاولي مرة واتنين
ولا تصالحيه انت مشان يعرف غلطه
والله يحميلك ياه ويوفقك بتربايته تربية صالحة يارب
الصفحات 1 2 

التالي

محتاجه مساعده ابنى عمر 6 شهور

السابق

هرمون الحليب

كلمات ذات علاقة
!!! , الأطفال , عنف