التهابات عنق الرحم,اسباب الاصابه بالتهاب عنق الرحم,تشخيص وعلاج التهاب عنق الرحم
مجتمع رجيم / الموضوعات المميزة للمقالات الطبية
كتبت :
Hayat Rjeem
-
التهابات عنق الرحم,اسباب الاصابه بالتهاب عنق الرحم,تشخيص وعلاج التهاب عنق الرحم
التهابات عنق الرحم,اسباب الاصابه بالتهاب عنق الرحم,تشخيص وعلاج التهاب عنق الرحم
التهابات عنق الرحم,اسباب الاصابه بالتهاب عنق الرحم,تشخيص وعلاج التهاب عنق الرحم
التهاب عنق الرحم هو الالتهاب الاكثر شيوعا بين جميع مشاكل طب النساء. تصاب به نصف النساء، تقريبا مرة واحدة في حياتهن على الاقل.
ينتج غالبا من نمو غير طبيعي لبكتيريا مسالمة وموجودة أصلآ بشكل طبيعي في المهبل(إضطراب فى الزمرة الجرثومية المهبلية ) وأكثرها شيوعا هو
Gardnerella Vaginalis اوالجراثيم اللاهوائية أوالمستدمية المهبلية
تكون هذه البكتيريا ساكنة وخامدة في المهبل وتتكاثر لتسبب الالتهاب بحدوث تغير في الوسط المهبلي
وتتسبب هذه البكتريا في جعل السائل الابيض الرقيق الموجود في المهبل سائلا غليظا مائلا الى اللون الرمادي او الاصفر.
في معظم الحالات من التهاب عنق الرحم تمر من دون أعراض
الأعراض: التهابات عنق الرحم,اسباب الاصابه بالتهاب عنق الرحم,تشخيص وعلاج التهاب عنق الرحم
التهابات عنق الرحم,اسباب الاصابه بالتهاب عنق الرحم,تشخيص وعلاج التهاب عنق الرحم
التهاب عنق الرحم هو الالتهاب الاكثر شيوعا بين جميع مشاكل طب النساء. تصاب به نصف النساء، تقريبا مرة واحدة في حياتهن على الاقل.
ينتج غالبا من نمو غير طبيعي لبكتيريا مسالمة وموجودة أصلآ بشكل طبيعي في المهبل(إضطراب فى الزمرة الجرثومية المهبلية ) وأكثرها شيوعا هو
Gardnerella Vaginalis اوالجراثيم اللاهوائية أوالمستدمية المهبلية
تكون هذه البكتيريا ساكنة وخامدة في المهبل وتتكاثر لتسبب الالتهاب بحدوث تغير في الوسط المهبلي
وتتسبب هذه البكتريا في جعل السائل الابيض الرقيق الموجود في المهبل سائلا غليظا مائلا الى اللون الرمادي او الاصفر.
في معظم الحالات من التهاب عنق الرحم تمر من دون أعراض
في معظم الأحيان ، لا يسبب التهاب عنق الرحم أي أعراض اوعلامات لكن تكتشف الحاله عند اجراء عينه الفحص الدوريه (pap smear) او عند اخذ عينه لاى سبب اخر.
اما إذا كان هناك علامات اوأعراض ، فإنها تشمل ما يلي :
كميات كبيرة من الإفرازات المهبلية رمادية اللون و كريهة الرائحة ،
الالم اثناء التبول ،
الألم أثناء الجماع ،
النزيف بعد الجماع ، بين فترات الطمث أو بعد سن اليأس