احدث صرخات الازياء تصاميم باربي من تجميعي

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : ام احمد123
-
224773.gif

اصبحت موضه العصر وهوس الفنانات ازياء في قمه الروعه والاناقه ازياء باربي التي اصبحت حديث كل مصممي عالم الازياء
واخترت لكم هذه التشكيله واتمنى ان تروق لكم


.224774.jpg

224775.jpg

224776.jpg

224777.jpg

224778.jpg

224779.jpg

224780.jpg

224781.jpg

224782.jpg

224783.jpg

224784.jpg
كتبت : ام احمد123
-














كتبت : سنبلة الخير .
-
جزاكِ الله خيرا وشكرا لهذا المجهود

لكن لايجوز نشر هذه الصور

واليك الفتوى


فتوى حول الصور الكرتونية المنتشرة حاليا


السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لوحظ في الفترة الأخيرة انتشار رسوم أشبه ببعض الرسوم المتحركة يضعها الكثير في توقيعاتهم وعند الترحيب بالأعضاء

وتكون أغلبها صور لفتيات وبملابس غير لائقة ولكنني أعتقد أنهم لا يتحرجون من وضعها ظنا منهم أنها تجوز طالما أنها صور غير حقيقية

نريد منكم فضيلة الشيخ فتوى حول ذلك حتى ننشرها لمن يهمه الأمر لعل الله ينفع بها

جزاكم الله خيرا




الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيراً .

ما كان مِن صُوَر ذوات الأرواح – حقيقة كان أو خيالاً – فلا يجوز تصويره ولا نشره مِن خلال التواقيع أو التصاميم .

والمسألة ليست مِن صغائر الذنوب ، بل هي مِن الكبائر .

وسبق بسط الأدلة هنا :

علاقة الصورة بالشِّرك

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم


حكم بيع لعبة باربي


فلا يجوز بيع سيديهات هذه اللعبة، لأن هذه اللعبة تمثل نموذجا جديدا للغزو الفكري، فهي تدعو إلى التبرج وتشجع على الانحلال وذلك بما لها من ملابس فاضحة وأشكال مثيرة للغرائز وشخصيات تتمثل فيها، فهي تارة عارضة أزياء وأخرى أستاذة في الرشاقة، وثالثة رائدة فضاء، والقاسم المشترك بين كل الشخصيات التي مثلتها هو ملابسها الغربية الخليعة، وللأسف تأثر بها عدد كبير من الفتيات المسلمات من مختلف الأعمار، فحرصن على شراء ملابسها وصورها وملصقاتها وكل ما يتعلق بها، ولا يخفى ما في ذلك من المخاطر والمفاسد والمحاذير الشرعية العظيمة، ولذا وجب منع بيعها واقتنائها صيانة للدين وحفظا للأخلاق، وما أخذ من مال نظير بيعها أو بيع ما يتعلق بها، فهو مال حرام يجب التخلص منه بإنفاقه في مصالح المسلمين كإصلاح الطرق وبناء المستشفيات وإعانة الفقراء والمساكين ونحو ذلك.
والله أعلم.







اسلام ويب







التالي
السابق