ازياء للاطفال شتويه انيقه ومبهجه للاولاد والبنات
مجتمع رجيم / أزياء الحوامل والاطفال
كتبت :
زهره الاسلام
-
الملابس من اهم احتياجات الاطفال خاصه فى فصل الشتاء ويجب على الاهل ان يوفروا لاطفالهم ملابس لتدفئتهم وحمايتهم من البرد القارص لذلك من الواجب علينا الاهتمام بملابس اطفالنا وأخذ النقاط التالية بنظر الاعتبار عند اختيار ملابسهم
الدقة والنعومة:
اختاري الأقمشة الرقيقة المظهر الناعمة الملمس حتى تتوافق مع شخصية الطفل ورقة جسمه وتجنبي الأقمشة الخشنة المخدشة للجلد كالتي تحتوي على كميات كبيرة من النشأ والأصماغ كما أن الأقمشة لتي تصنع من الصوف الخالص الممزوج مع الحرير أو القطن
الألوان:
لألوان الملابس تأثير كبير على نفسية الطفل لذا وجب اختيار الألوان والتصاميم التي تنسجم مع رقة شكله وحجم جسمه ونفسيته فالألوان التي تناسب الطفل الرضيع هي الألوان الفاتحة جداً والتي تتصف بالرقة ولما كانت ملابس الأطفال معرضة إلى الغسيل أكثر من غيرها لذا كان من الواجب التأكد من ثبات ألوانها وإلا فمن الأفضل اللجوء إلى استعمال اللون الأبيض. أما بالنسبة للأطفال الأكبر سناً فتناسبهم جميع الألوان الفاتحة والزاهية التي تتلائم مع حيويتهم كالوردي والأزرق الفاتح والفستقي والأصفر والبرتقالي (المشمشي) على أن يراعى ذوق الطفل وتفضيله الشخصي عند اختيار ملابسه. والتصاميم التي يفضلها الأطفال عادة هي التي تحتوي على صور الحيوانات والأطفال وما شاكلها كما تلائمهم تصاميم الزهور الصغيرة والمقلمات والمربعات على أن تكون دقيقة صغيرة الحجم أيضاً
الراحة:
ملابس الطفل يجب أن تكون عريضة وفضفاضة بحدود المعقول لسهولة الحركة واللعب وتذكري أن الملابس الواسعة جداً قد تكون أحياناً أكثر إزعاجاً للطفل من الضيقة فهي اضافة إلى كونها غير مريحة في اللبس والحركة كثيراً ما تكون مصدراً لقلقه وخجله عندما تظهر عليه وكأنها مستعارة له من طفل أكبر. قلصي من عدد القصات والخياطات في التصاميم ولتكن الخياطات خفيفة ومنبسطة قدر الامكان حتى لا تكون سبباً في ازعاج الطفل عند احتكاكها بجلده وهكذا فان جميع أنواع المغالق يجب أن تكون خفيفة ومنبسطة أيضاً ولتكن التصاميم بسيطة قدر الامكان فالزخارف الكثيرة والياقات والأربطة تعيق الحركة خاصة بالنسبة للطفل الرضيع. وفي حالة استعمال الأربطة تجنبي شدها بقوة في منطقة الرقبة والعكس بصورة خاصة وتجنبي استعمال الأشرطة المطاطية (اللاستيك) ففي استعمالها بعض المحاذير إذ أنها تسبب الحكة والحرارة إن كانت ضيقة وإن كانت رخوة تؤدي إلى زحف الرداء إلى أسفل فيضطر إلى رفعه بين الحين والآخر فتسبب له بعض المضايقات والخجل.
البساطة والجاذبية:
وهي مهمة ليس فقط من حيث الراحة ولكن البساطة تعتبر ضرورية لتنسجم مع طبيعة الطفل واعلمي أن الزخارف الكثيرة في ملابس الطفل قد تكون السبب في تحويل النظر عن الطفل إلى ملابسه وهكذا نرى أن الملابس قد تطغي على شخصيته فتكون سبباً في إزعاجه أو إنها تعيق حركته فنراه يتحرك ويتصرف بشكل لا ينسجم مع عمره وبصورة تختلف عن غيره من الأطفال مما يسبب له عقداً نفسية.
سهولة اللبس:
وأهمية هذه الخاصية معروفة من قبل الوالدات وكل مضن مارس إدخال ملابس من رأسه أثناء بكائه لذا نرى أن الوالدات يفضلن الملابس المفتوحة كلياً من الأمام والخلف.
سهولة الكي:
الملابس المفتوحة كلياً من الأمام أو الخلف أسهل كياً من الملابس المغلقة كذلك فان الأكمام (الكيمونو) والتي تكون قطعة واحدة مع الرداء أسهل كلياً من أكمام التركيب وهكذا. ولما كانت ملابس الأطفال تتطلب الكي باستمرار لذا فان توافر هذه الخاصية فيها يعتبر أمراً مهماً
الدقة والنعومة:
اختاري الأقمشة الرقيقة المظهر الناعمة الملمس حتى تتوافق مع شخصية الطفل ورقة جسمه وتجنبي الأقمشة الخشنة المخدشة للجلد كالتي تحتوي على كميات كبيرة من النشأ والأصماغ كما أن الأقمشة لتي تصنع من الصوف الخالص الممزوج مع الحرير أو القطن
الألوان:
لألوان الملابس تأثير كبير على نفسية الطفل لذا وجب اختيار الألوان والتصاميم التي تنسجم مع رقة شكله وحجم جسمه ونفسيته فالألوان التي تناسب الطفل الرضيع هي الألوان الفاتحة جداً والتي تتصف بالرقة ولما كانت ملابس الأطفال معرضة إلى الغسيل أكثر من غيرها لذا كان من الواجب التأكد من ثبات ألوانها وإلا فمن الأفضل اللجوء إلى استعمال اللون الأبيض. أما بالنسبة للأطفال الأكبر سناً فتناسبهم جميع الألوان الفاتحة والزاهية التي تتلائم مع حيويتهم كالوردي والأزرق الفاتح والفستقي والأصفر والبرتقالي (المشمشي) على أن يراعى ذوق الطفل وتفضيله الشخصي عند اختيار ملابسه. والتصاميم التي يفضلها الأطفال عادة هي التي تحتوي على صور الحيوانات والأطفال وما شاكلها كما تلائمهم تصاميم الزهور الصغيرة والمقلمات والمربعات على أن تكون دقيقة صغيرة الحجم أيضاً
الراحة:
ملابس الطفل يجب أن تكون عريضة وفضفاضة بحدود المعقول لسهولة الحركة واللعب وتذكري أن الملابس الواسعة جداً قد تكون أحياناً أكثر إزعاجاً للطفل من الضيقة فهي اضافة إلى كونها غير مريحة في اللبس والحركة كثيراً ما تكون مصدراً لقلقه وخجله عندما تظهر عليه وكأنها مستعارة له من طفل أكبر. قلصي من عدد القصات والخياطات في التصاميم ولتكن الخياطات خفيفة ومنبسطة قدر الامكان حتى لا تكون سبباً في ازعاج الطفل عند احتكاكها بجلده وهكذا فان جميع أنواع المغالق يجب أن تكون خفيفة ومنبسطة أيضاً ولتكن التصاميم بسيطة قدر الامكان فالزخارف الكثيرة والياقات والأربطة تعيق الحركة خاصة بالنسبة للطفل الرضيع. وفي حالة استعمال الأربطة تجنبي شدها بقوة في منطقة الرقبة والعكس بصورة خاصة وتجنبي استعمال الأشرطة المطاطية (اللاستيك) ففي استعمالها بعض المحاذير إذ أنها تسبب الحكة والحرارة إن كانت ضيقة وإن كانت رخوة تؤدي إلى زحف الرداء إلى أسفل فيضطر إلى رفعه بين الحين والآخر فتسبب له بعض المضايقات والخجل.
البساطة والجاذبية:
وهي مهمة ليس فقط من حيث الراحة ولكن البساطة تعتبر ضرورية لتنسجم مع طبيعة الطفل واعلمي أن الزخارف الكثيرة في ملابس الطفل قد تكون السبب في تحويل النظر عن الطفل إلى ملابسه وهكذا نرى أن الملابس قد تطغي على شخصيته فتكون سبباً في إزعاجه أو إنها تعيق حركته فنراه يتحرك ويتصرف بشكل لا ينسجم مع عمره وبصورة تختلف عن غيره من الأطفال مما يسبب له عقداً نفسية.
سهولة اللبس:
وأهمية هذه الخاصية معروفة من قبل الوالدات وكل مضن مارس إدخال ملابس من رأسه أثناء بكائه لذا نرى أن الوالدات يفضلن الملابس المفتوحة كلياً من الأمام والخلف.
سهولة الكي:
الملابس المفتوحة كلياً من الأمام أو الخلف أسهل كياً من الملابس المغلقة كذلك فان الأكمام (الكيمونو) والتي تكون قطعة واحدة مع الرداء أسهل كلياً من أكمام التركيب وهكذا. ولما كانت ملابس الأطفال تتطلب الكي باستمرار لذا فان توافر هذه الخاصية فيها يعتبر أمراً مهماً