الاسكندرالاكبر

مجتمع رجيم / مسجات الجوال
كتبت : mira
-
[frame="1 98"]

الاسكندرالاكبر


Μέγας Ἀλέξανδρος



فشخصية الاسكندر الأكبر من الشخصيات الكبرى في تاريخ البشرية و لها من الأثر في مجريات أحداث التاريخ ما جعلها تحتل هذه المكانة. و من الطبيعي أن تحوم حول الكتابة عنه الأساطير التي كانت جزء من طبيعة ذلك العصر قبل الميلاد و من الطبيعي أيضا أن نجد اختلاف في الآراء حول شخصيته و سلوكه، ذلك لان الأغلب الأعم من الأفراد يكتبون من زاويتهم الشخصية اتجاه هذا الإنسان، فمن يكون مقربا منه سيراه من منظور يختلف عمن يكون بعيدا عنه أو معاديا له؛ و في هذا تضيع الحقيقة بين نزعات الإنسان التي نادرا ما تحتكم إلى الموضوعية.
و على ضوء ما تجمع من معلومات حول الاسكندر الأكبر و ما اطلعت عليه من كتب سأقسم الكتابة عن الاسكندر في موضوعين أساسين، اولهما: طفولته و نشأته، و ثانيهما: شخصيته و أفكاره. و نجد في ذلك التقسيم تقسيما ضمنيا إلى معلومات لا مجال للنزعات الشخصية للتحكم بها، و معلومات نسبية تختلف من كاتب لآخر.



طفولته و نشأته:



الاسكندر الأكبر هو الاسكندر الثالث و كان اسمه باليونانية الكسندروس و عرفه العرب بالاسكندر المقدوني، و لد في بيلا عاصمة مقدونيا الجديدة في خريف 356 ق.م ، أمه اسمها اوليمبياس Olympias و أبوه اسمه فيليب الثاني الذي تولى ملك مقدونيا 356 ق.م ، و له أخ غير شقيق اسمه فيليب ارهيديوس و يقال انه أبله.
و كان اليونان يعدون أباه و قومه من أعاجم أوروبا لأنهم لا يتكلمون اللغة اليونانية بل لغة قريبة منها. و قد عمل الاسكندر بعد ذلك مخلفا أباه على نشر اللغة و الثقافة اليونانية في أرجاء مقدونيا. و قد عني أباه به منذ طفولته فاحضر ليونداس و هومولوس لتربية طفله الاسكندر تربية جسمية قوية و قام بتعليمه الأدب ليسمخوس. و عندما كبر قليلا استقدم أباه الفيلسوف اليوناني المعروف أرسطو طاليس و قضى معه ثلاث سنوات حاول أرسطو فيها أن يعلمه التغلب على نزوات النفس و الاعتدال في السلوك و تغليب العقل على العاطفة. و كان لأرسطو الأثر الأكبر في حياة الاسكندر و استمرت علاقته به حتى عندما خرج لفتح الشرق الأدنى، فظل الاسكندر يرسل له العينات التي يعثر عليها من نباتات و حيوانات، كما اجتهد أرسطو في تنمية الثقافة الأدبية و الذوق الفني للاسكندر ، فدرسه الإلياذة للشاعر اليوناني هوميروس، و يذكر أن الاسكندر كان يحتفظ بنسخة منها عليها شروح أرسطو و كان يربطه بهذه الإلياذة ادعاء والدته أنها تنتسب إلى أخيل و لذلك كان يضعها تحت وسادته و يقراها بين الحين و الآخر.
اعتلى الاسكندر عرش مقدونيا 336 ق.م و عمره آنذاك عشرين سنة و كان يصاحب أباه في غزواته منذ بلغ السادسة عشرة من عمره، و بعدها بعامين خرج بالجيش الذي كان أعده والده لفتح الشرق الأدنى أي 334 ق.م . و بعد انتصاره و قضائه على الإمبراطورية الفارسية، تزوج من استاتيرا ابنة الملك الفارسي دارا الثالث في حفل أقامه 327 ق.م، كما تزوج من روكسانا التي أنجبت ابنه الوحيد الاسكندر الرابع و كانت حاملا فيه عندما توفى الاسكندر 323 ق.م . و قد توفى الاسكندر في بابل و هناك اختلاف حول تاريخ وفاته فمن يقول انه توفى في 13 يونيو 323 ق.م و رأي آخر 11 يونيو 323 ق.م.




الشخصية الإنسانية:



اخذ الاسكندر عن أمه القلق و التهور و قد غلب على شخصيته التأثر الديني إلى حد الميل الشديد للمخاطرة و اكتناه المجهول، و كان يجيد ضروب الألعاب الرياضية من عداء سريع و فروسية و مبارزة، و يذكر انه استطاع ترويض الحصان الهائج بوسيفالوس و أصبح رفيق انتصاراته المتعاقبة. على حين انه كان معتدلا في طعامه و شرابه نجده سريع الانفعال و شديد التأثر بالموسيقى و شديد التحمس للدرس شغوفا بالقراءة، كما يذكر لنا فلوطرخس.



الشخصية السياسية:


مما زرعه أرسطو في تلميذه الاسكندر التحمس الشديد للوحدة و هو ما رفع رصيد انتصاراته شيئا فشيئا لتوحدي حضارتي الشرق و الغرب، فكان جنديا باسلا توصل لانتصاراته بالجلد و العناد و عدم المبالاة بالعقبات.
كما تأثر من أبيه مواجهة الأمور بحزم لتذليل العقبات و معالجة الأمور بدهاء و رؤية واقعية، و هذا ما صنع من الاسكندر سياسيا ماهرا و إداريا حازما و قائدا نابغة، يحسن معاملة الناس و كسب ودهم. و يفي بالعهود التي يقطعها على نفسه و لم يسمح لموظفيه أو قواده بظلم رعياه و استبدادهم. و تأثره الديني ظهر في رغبته في المزج بين الدين و السياسة على أساس أن الدين دعامة السياسة و مؤازرة لها.
و نرى من خلال استعراض أهم النقاط عن الاسكندر الأكبر، أن شخصيته السياسية كانت امتداد لشخصيته الإنسانية التي كانت بدورها ثمرة طفولته و الظروف التي أحاطت به في نشأته. و إن الفصل هنا بين هذه العناصر هو من باب الإيضاح، أما واقعيا فانه يكون أحيانا من الصعب الفصل بين أمور متشابكة و امتداد لبعضها البعض.
تاااابع[/frame]
كتبت : mira
-
[frame="1 98"]
لماذا سمي الاسكندر
ب "ذو القرنين " ؟


تعريف ذي القرنين :
من هو ذو القـرنين؟
اختلف المفسرون في اسم ذي القرنين ونسبه وزمان وجوده ، وسبب تلقيبه بذي القرنين ، لقد تضاربت أقوالهم وآراؤهم ، وتعارضت أدلتهم ، واعتمد الكثير منهم على الإسرائيليات والخرافات والأساطير ، والروايات الواهية ، والأخبار الكاذبة .
وعندما طالعت الكتب التي تكلمت عن ذي القرنين (3) خرجت بنتيجة وهي: لا يمكننا الحزم بتحديد شخصية ذي القرنين ، ولا تحديد رحلاته الثلاث التي أشار إليها القرآن ، ولا تحديد السد الذي بناه على الكره الأرضية.
إن القرآن الكريم والسـنة النبوية المطهرة لم يتعرضا إلى تلك التفصيلات ، وبما أنهما سكتا عن المعلومات التفصيلية ، فلا دلالة يقينية عليها.
ولذلك يكون كلام المفسرين وأهل التاريخ والعلماء عنها من باب الظن وليس من باب الجزم(4).
لقد قالوا : إن ذا القرنين هوالإسكندر المقدوني اليوناني وذلك لأن البلاد التي استولي عليها الإسكندر امتدت إلى مشارق الأرض ومغاربها . وقيل هو قورش الإخميني ، لإجماع المؤرخين على عدالة سيرته وحسن سيرته في الشعوب والممالك التي استولي عليها . وقيل أنه أبو كرب شمر بن عمرو الحميري.
ولقد ناقش الأستـاذ محمد خير رمضان يوسف الأقوال السابقة وخرج بنتيجة أن ذا القرنين لم يكن واحدا من هؤلاء الثلاثة ، واستطاع أن ينقد نقدا علميا متينا فنّد فيه آراء كل من ذهب إلى أنه الحميرى ، أو الاسكندر ، أو قورش.
وقال : إن النتيجة التي وصلت إليها هي : أن ذو القرنين القرآني الذي ذكره الله عز وجل في كتابه العزيز ، وأثنى عليه بالإيمان والإصلاح والعدل ، في سورة قرآنية عظيمة ، وآيات إعجازية جليلة ، وقصة تاريخية نادرة ، مليئة بالدروس والعبر ، طافحة بالعظمات والمبادئ والحكم..إنه عَلََمٌ قرآني بارز … خلد الله تعالى ذكره في كتابه الخالدة فاستحق أن ينال اللقب القرآني .. وكفى.
ولم أشأ أن أقول غير هذا .. لأنني لم أر من أعطى شخصية ذي القرنين حقها في التاريخ مثلما أعطى لها الله عز وجل ، في كتابه العظيم ، إنه الرجل الطواف في الأرض ، الصالح العادل ، الخاشع لربه ، والمنفذ لأمره ، والقائم بين الناس بالإصلاح ، والذي ملك أقاصي الدنيا وأطرافها ، فلم يغره مال ولا منصب ولا جاه ولا قوة ولا سلطان ، بل إنه بقي ذاكرا لفضل ربه ورحمته ، متأهبا لليوم الآخر ، ليلقى جزاءه العادل عند ربه.
ويكفى أن يبقى ذو القرنين تلك الشخصية العظيمة في التاريخ ، وذلك العلم البارز في العدل والإصلاح .. والقيادة . و.. مثال الحاكم الصالح ، على مر التاريخ ، وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .. بشهادة الكتاب الخالد(5).
الهوامش : 1- انظر: مع قصص السابقين في القرآن – للخالدي (6/242،244)

2- انظر: لباب النقول في أسباب النزول ، على حاشية الجلالين ص 434
3- أهم الكتب: ذوالقرنين القائد الفاتح والحكم الصالح _لمحمد خير رمضان يوسف _ من أفضل من كتب في هذا الباب.
4- انظر : من قصص السابقين في القرآن الكريم _للخالدي 6/254،255
5 - انظر: ذو القرنين القائد الفاتح والحاكم العادل _محمد خير رمضان ص 247،248،249



تعريف اخر بة سأل ابن الكواء علي بن أبي طالب ، فقال أرأيت ذا القرنين أنبيا كان أم ملكا ؟ لا نبيا كان ولا ملكا ، ولكن كان عبدا صالحا دعا قومه إلى عبادة الله فضربوه على قرني رأسه ضربتين وفيكم مثله . يعني : نفسه
وقيل كانت له ضفيرتان من شعر والعرب تسمي الخصلة من الشعر قرنا ، وقيل إنه رأى في المنام رؤيا طويلة أنه أخذ بقرني الشمس فكان التأويل أنه المشرق والمغرب وذكر هذا الخبر علي بن أبي طالب القيرواني العابد في كتاب البستان له
قال وبهذا سمي ذا القرنين وأما اسمه فقال ابن هشام في هذا الكتاب اسمه مرزبى بن مرذبة بذال مفتوحة في اسم أبيه وزاي في اسمه وقيل فيه هرمس وقيل هرديس . وقال ابن هشام في غير هذا الكتاب اسمه الصعب بن ذي مراثد وهو أول التبابعة ، وهو الذي حكم لإبراهيم عليه السلام في بئر السبع حين حاكم إليه فيها ، وقيل إنه أفريدون بن أثفيان الذي قتل الضحاك ،
ويروى في خطبة قيس بن ساعدة التي خطبها بسوق عكاظ ، أنه قال فيها : يا معشر إباد أين الصعب ذو القرنين ملك الخافقين وأذل الثقلين وعمر ألفين ثم كان ذلك كلحظة عين وأنشد ابن هشام للأعشى :
والصعب ذو القرنين أصبح ثاويا بالحنو في جدث أميم مقيم
وقوله بالحنو يريد حنو قراقر الذي مات فيه ذو القرنين بالعراق
وقول ابن هشام في السيرة إنه من أهل مصر ، إنه الإسكندر الذي بنى الإسكندرية ، فعرفت به قول بعيد مما تقدم ويحتمل أن يكون الإسكندر سمي ذا القرنين أيضا تشبيها له بالأول لأنه ملك ما بين المشرق والمغرب فيما ذكروا أيضا ، وأذل ملوك فارس ، وقتل دارا بن دارا ، وأذل ملوك الروم وغيرهم وقال الطبري في الإسكندر وهو اسكندروس بن قليقوس ، ويقال فيه ابن قليس وكانت أمه زنجية وكانت أهديت لدارا أكبر أو سباها ، فوجد منها نكهة استثقلها ، فعولجت ببقلة يقال لها : أندروس ، فحملت منه بدارا الأصغر فلما وضعته ردها ، فتزوجها والد الإسكندر فحملت منه بالإسكندروس ، فاسمه عندهم مشتق من تلك البقلة التي طهرت أمه بها فيما ذكروا ،
وذكر عن الزبير أنه قال ذو القرنين هو عبد الله بن الضحاك بن معد [ وقال ابن حبيب في ] المحبر في ذكر ملوك الحيرة ، قال الصعب بن قرين [ بن الهمال ] : هو ذو القرنين ويحتمل أن يكونوا ملوكا في أوقات شتى ، يسمى كل واحد منهم ذا القرنين والله أعلم . والأول كان على عهد إبراهيم عليه السلام وهو صاحب الخضر حين طلب عين الحياة فوجدها الخضر ولم يجدها ذو القرنين حالت بينه وبينها الظلمات التي وقع فيها هو وأجناده في خبر طويل مذكور في بعض التفاسير مشهور عند الأخباريين .

ما قيل و تم الخلط بة :

وكان من خبر ذي القرنين أنه أوتي ما لم يؤت أحد غيره فمدت له الأسباب حتى انتهى من البلاد إلى مشارق الأرض ومغاربها ، لا يطأ أرضا إلا سلط على أهلها ، حتى انتهى من المشرق والمغرب إلى ما ليس وراءه شيء من الخلق .

قال ابن إسحاق : حدثني من يسوق الأحاديث عن الأعاجم ، فيما توارثوا من علمه أن ذا القرنين كان رجلا من أهل مصر ، اسمه مرزبان بن مرذبة اليوناني ، من ولد يونان بن يافث بن نوح .
قال ابن هشام : واسمه الإسكندر وهو الذي بنى الإسكندرية ، فنسبت إليه .
قال ابن إسحاق : وقد حدثني ثور بن يزيد عن خالد بن معدان الكلاعي وكان رجلا قد أدرك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سئل عن ذي القرنين فقال ملك مسح الأرض من تحتها بالأسباب
وقال خالد سمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه رجلا يقول يا ذا القرنين فقال عمر اللهم غفرا ، أما رضيتم أن تسموا بالأنبياء حتى تسميتم بالملائكة ؟
قال ابن إسحاق : والله أعلم أي ذلك كان أقال ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أم لا ؟ فإن كان قاله فالحق ما قال .
الراي المعارض للخلط بين الاسكندر و ذي القرنين :
أن الفرق بين هذا العبد الصالح ، وبين الاسكندر المقدوني الكافر أمر معروف لدى علماء المسلمين ، قال ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية (1/493) : (عن قتادة قال : اسكندر هو ذو القرنين وأبوه أول القياصرة وكان من ولد سام بن نوح عليه السلام .

فأما ذو القرنين الثاني فهو اسكندر بن فيلبس ... بن رومي بن الأصفر بن يقز بن العيص بن إسحق بن إبراهيم الخليل كذا نسبه الحافظ ابن عساكر في تاريخه ، المقدوني اليوناني المصري باني إسكندرية الذي يؤرخ بأيامه الروم وكان متأخرا عن الأول بدهر طويل ، كان هذا قبل المسيح بنحو من ثلاثمائة سنة وكان أرطاطاليس الفيلسوف وزيره وهو الذي قتل دارا بن دارا وأذل ملوك الفرس وأوطأ أرضهم.

وإنما نبهنا عليه لأن كثيرا من الناس يعتقد أنهما واحد وأن المذكور في القرآن هو الذي كان أرطاطاليس وزيره فيقع بسبب ذلك خطأ كبير وفساد عريض طويل كثير، فإن الأول كان عبدا مؤمنا صالحا وملكا عادلا ... ، وأما الثاني فكان مشركا وكان وزيره فيلسوفا وقد كان بين زمانهما أزيد من ألفي سنة فأين هذا من هذا لا يستويان ولا يشتبهان إلا على غبي لا يعرف حقائق الأمور ) انتهى كلام ابن كثير رحمه الله




و من اغرب ما قيل عن ذي القرنين و الاسكندر هو الكتاب الذي يحاول فية الكاتب اثبات ان اخناتون الملك
المصري من الاسرة الثامنة عشر فرعون التوحيد هو نفسة الاسكندر الاكبر مستدل بذلك علي انة قد تم دفن كلا من اخناتون و زوجتة في الصين و ذلك السبب لان الفراعنة كانوا يرسلون سفنا الي الصين و جزر المالديف و انة ايضا لا يوجد مقبرة لاخناتون و زوجتة في مصر و بالطبع و للاسف الكتاب بالكامل و البحث تم بنائة علي معلومات و افتراضات خطأ من الاساس و قد تم سؤال الدكتور عالم الاثار المصري الكبير عن ذلك وقال " وقد سألت د. زاهي حواس عالم المصريات الشهير فأجاب بصورة قاطعة: لا.. فهناك مقبرة لاخناتون وهناك مقبرة لنفرتيتي، ولم نجد لهما مومياء، وكثير من المقابر نهبها اللصوص ولم نجد بها لا تابوتاً ولا مومياء

-----------------------------
ممكن يكون الخلط بين الإسكندر وذي القرنين سببه إن الإسكندر عندما جاء إلى مصر تم اعتباره - على يد كهنة أمون- إبن الإله أمون ..



(لاحظ قرني الاسكندر في الصورة)

الإله آمون كان صورته بتظهر وكإن له قرنان ..!

وهما ريشتان تم تركيبهما على التمثال الأدمي (منقولتان عن الإله مين )



أضف إلى هذا أن الشكل الأصلي لأمون هو الكبش ذو القرنين .




كل هذا أعطى للإسكندر الأكبر صفة ذي القرنين ..
أما أن يكون هو المقصود في القرآن فهذا أمر مستبعد لإن المذكور في القرآن في سورة الكهف.. من الواضح أنعه كان يوحى إليه أو ذي صلة بالسماء.. كما أن نهاية الإسكندر كانت سيئة على عكس شخصية ذي القرنين القرآني .



[/frame]
كتبت : سحر هنو
-
كتبت : بحر الجود
-
كتبت : بنتـ ابوها
-
معلومات اول مره اقراها

يعطيك العافيه يالغلا
كتبت : mira
-
الصفحات 1 2 

التالي

مفتاح لتملك ألباب من حولك ؟!

السابق

مربى البرتقال والليمون ........بالصور

كلمات ذات علاقة
الاسكندرالاكبر