موسوعه الأم والطفل

مجتمع رجيم / الأمومة و الطفولة
كتبت : emanny1
-




هذا موضوع رائع نقلت لكم موسوعه عن كل ما يهم الام وطفلها وخصوصا الامهات الجدد
وان شاء الله تستفاد منه كل ام في تربية طفلها

بسم الله نبدأ

"طفلك...ابتسمي له يبتسم لك "
ما الذي يثير الضحك عند الطفل ؟
للاجابه على هذا السؤال قام العلماء باجراء تجربه عمليه على الصغار فعرضوا عليهم أنواعا مختلفه من الالعاب وهي :
# العاب تدغدغ الطفل.
# العاب تخرج اصواتا مثل التقبيل والشخير .
#العاب تصدر اصوات او حركات اجتماعيه كا الحبو والشرب من زجاجه الطفل .
#العاب تصدر اصواتا مثل المطاردة والركض.
ثم اجريت التجربه على 70 طفلا وكانت النتائج كاالتالي:
* من سن 4 الى 6 شهور:
أكثر ما يضحك الطفل الدغدغه والاصوات المضحكه لكن الدغدغه الاكثر اثارة .
*من سن 7 الى 9 شهور :
يضحك الطفل أكثر للاشياء الملموسه وا لحركات المرئيه مثل رؤيتهم لشيء يضحك
*من سن 10 الى 12 :
يثير الطفل الاعاب التي يشارك هو فيها فلا يعجبه ان يبقى واقفا دون مشاركه .
وهناك خيط رفيع جدا بين الضحك والبكاء لدى الطفل في هذة السن وذلك يعتمد على:
@الشخص الذي يضحك الطفل :
فا الطفل الذي يضحك عندما تحبو امه قد يبكى اذا قام باللعبه شخص اخر.
@المحيط :
يضحك الطفل أكثر في منزله عن اي مكان اخر .
@ حاله الطفل :
فاذا كان جائعا او حزينا لا شيء يستطيع ان يجعله يضحك
لاحظ العلماء انه كلما كان الموقف طبيعيا وعاديا كان الطفل أكثر ميلا للضحك وكلما فكر العلماء وخططوا وتصنعوا الحركات لم يحصلوا الا على بسمه باهته .
فما اروع الابتسامه البريئه

star10.gif

الضعف اللغوي عند الاطفال
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::
تقيم الطفل ووضعه اللغوى والنفسى وايضا التشخيص المبكر مهم جدا فى اعطاء الطفل نتائج
مستقبلية جيدة …سواء كان ضعف فى السمع او توحد او حتى تاخر لغوى حيث من الضرورى
تهيئة الطفل لغويا قبل دخول المرحلة الابتدائية حتى لا تصبح معنوياته ضعيفة ويشعر انه اقل من اقرانه.
نصائح عامة:
- الحديث مع الطفل دوما من السنة الاولى من العمر فمن المهم تواجد اللغة على مسامع الطفل.
- تجنبى جلوس الطفل ضعيف اللغة مع المربية الاجنبية فترات طويلة فذلك يقلل من حصيلته اللغوية.
- رددى دوما مع طفلك اسماء الاشياء الموجودة فى البيت او فى الشارع.. استعينى بالكتب الملون
فهى تلفت النظر وتزيد حصيلته اللغوية.
- لا تتحدثى لطفلك بلغة الاطفال.. بل استعملى لغة سهلة بسيطة وجمل واضحة
- اجعلى طفلك يختلط مع الاطفال الاخرين اكبر وقت ممكن.
-الابتعاد عن النقد والاستهزاء بحديث الطفل مهما كانت درجة ضعفه وايضا حمايته من سخرية الاطفال
الاخرين.تعاونى مع المعلمة فى ذلك... ومع امهات الاطفال الذين يلعب معهم طفلك خارج نطاق المدرسة.
- لا تتركى الطفل فترة طويلة على التلفزيون صامتا يشاهد الرسوم المتحركة .. او اجلسى معه واشرحى
ما يحدث.
ـاحكى كل يوم قصة لطفلك..واجعليه يحاول ان يعيدها لك شجعيه وهو يحكى القصة وتفاعلى معها
اعيدا سويا نفس القصة كل يوم وجددى كل اسبوع قصة جديدة.


star10.gif


الخجل عند الاطفال

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::
تستغرب الأم احياناً من ردود افعال ابنها، و تعتقد ان ما قام به كان سبب خجله،
ولكن تصرف الطفل في حالات كثيرة قد يكون طبيعياً، بل يعتبر حماية لشخصيته،
فهناك 40% من الأطفال يشعرون بالخجل، وحتى الثرثارون منهم يشعرون بذلك حين
يلتقون اشخاصاً لا يعرفونهم.
و تلاحظ الأم خجل ابنها حين يلعب مع الأطفال للمرة الأولى ، او حين يغطي وجهه إذا
تحدث مع شخص لم يلتقيه من قبل، وهذه الحالات تعتبر طبيعية ايضاً، ولكن إذا أدى الخجل
بالطفل الى البكاء او الإنطوائية ، او الى تغيير في سلوكه المعتاد.. حينها يجب متابعة الحالة
و إستشارة الطبيب.
و مع ان بعض علماء النفس يعتقدون بان الخجل يمكن ان يعتمد على الحالة التي يكون عليها
الطفل ، اي ان التغيير الذي يطرأ عليه يرتبط بالتحويلات التي تحدث حوله، وهذا يعني انه
ليس هناك اطفال يشعرون بالخجل بشكل دائم، وإن كان الخجل وراثياً او جزئياً او ظرفياً،
فهناك عدة طرق لمساعدة الطفل على تجاوزه، وقامت احدى الدراسات على متابعة مجموعة
من الأطفال في الثانية من اعمارهم الى ان وصلوا الثامنة من العمر ،واظهرت النتائج ان اكثر
من25% منهم كانوا خجولين في صغرهم ثم اصبحوا إجتماعيين و متحدثين و ودودين في تعاملهم
مع الآخرين فيما بعد ، بتشجيع ابائهم على الإختلاط مع اطفال جيلهم.
هناك عدة طرق لمساعدة طفلك على تجاوز خجله ليصبح اكثر جرأة على الإختلاط بالآخرين
سواء كان ذلك في المنزل او خارجه:
#لا تحاولي التعليق على خجل طفلك، فقد يكون لذلك اثر سلبي و يزيد من المشكلة ، فالأطفال
قلما يستجيبون بشكل إيجابي لتعليقات مثل.. انت كبير الآن لذلك تصرف على هذا الأساس.
# ناقشي مسألة الخجل مع طفلك و كوني صريحة في هذا الأمر، واشرحي له انكِ تعلمين
انه يجد صعوبة في مابلة الناس، وانكِ تريدين مساعدته لتكون ثقته بنفسه اكبر و اقوى،
واطلبي منه ان يخبرك عن مشاعره عندما يقابل اشخاصاً للمرة الأولى.
# احرصي على محاولة التغيير التدريجي ، فهو لن يتغير بين ليلة وضحاها, لذلك لا تضغطي
عليه كثيراً ، قسيزول الخجل لديه تدريجياً بإزدياد تجاربه وثقته بنفسه.
# شجعي طفلك على التفكير بأنه قوي و كفؤ كغيره من الأطفال، وناقشي معه النقاط المميزة
في شخصيته، مثلاً انه لطيف و مهذب و ذكي....
# ساعديه على الإنخراط في الأنشطة الإجتماعية ، كتشجيعه على اللعب مع الأطفال الآخرين
الحديقة او الروضة.

م.ن
كتبت : emanny1
-
1 هنا بعض الكتب الي لقيتها في هذا المنتدى
- تعليم الأطفال تناول الطعام بمفردهم

تبدأ رغبة الأطفال في الاعتماد على أنفسهم في الازدياد عند بداية عامهم الأول وهذا مع اكتشافهم أنهم شخصيات منفصلة عن أمهاتهم وأبائهم.
ومع هذا تبدأ رغبتهم في اطعام أنفسهم بنفسهم.
في هذه الحالة يجب على الآباء تشجيع هذه الخطوة نحو تحقيق استقلاليتهم ومساعدتهم على النجاح في اطعام أنفسهم.
من خلال هذا الكتاب نتعرف على الخطوات اللازمة كي نساعد أطفالنا على الوصول إلى تحقيق هذا الإنجاز


http://www.to7af.com/images/BFiles/eatingskills.pdf


2- علمتني الأحاديث النبوية


إن من أهم الوسائل التعليمية التي تؤثر في الأطفال القصص والحكايات..
ولن نجد من رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه وكلامه المقدس خير من معلم وقدوة..
هذه المجموعة القصصية المبنية على الأحاديث النبوية تعلم الأطفال قيما ومبادئ في الحياة أساسية بطريقة مبسطة وسهلة..

http://www.to7af.com/images/BFiles/ahadeeth.pdf


3- كيف تروضين طفلك؟


يشعر بعض الآباء بالفشل حينما يرون أطفالهم يسيئون التصرف ويخشى البعض بأن يفسدوا أبناءهم سواء بالتدليل أو بالعنف في المعاملة.
إن تربية الأطفال بالطبع ليست بالأمر الهين ولكن هناك جانب مشرق في تنشئة هؤلاء الصغار. حتى في تلك المرحلة الصعبة (ما بين العام والثلاثة أعوام) ، فهناك جانب إيجابي سنحاول اكتشافه سويا من خلال هذا الكتيب بالإضافة إلى بعض الأفكار التي ستساعدك على تجنب الخلافات مع طفلك مع وضع القواعد والحدود الهامة التي يجب على طفلك الإلتزام بها.


http://www.to7af.com/images/BFiles/tammingtoddlers.pdf



4- أمراض الطفولة الشائعة



إن المولود ساعة ينتقل فجأة إلى بيئة جديدة لا تؤمن له نفس الراحة والحماية التي كان ينعم بها وهو في داخل الرحم، يأتي إلى هذا العالم مسلحا بمناعة شبيهة بمناعة أمه، وهذه المناعة الطبيعية التي انتقلت إليه من أمه بواسطة المشيمة لا تقيه من الأمراض إلا لفترة من الزمن لأنها تزول خلال الأشهر الأولي من حياته ويصبح بدون مناعة وعرضة للأمراض.
ولما كان هناك بعض الأمراض المنتشرة بين الأطفال والتي يساعدنا التعرف على أعراضها على سرعة تشخيص وعلاج المرض فقد حاولنا من خلال هذا الكتاب توضيح بعض من هذه الأمراض الشائعة في فترة الطفولة وبيان أعراضها وطرق علاجها.


http://www.to7af.com/images/BFiles/childrenillness.pdf



5- تعليم الأطفال التحكم الإرادي في قضاء الحاجة



من أهم مغامرات وإنجازات الطفولة بداية تعلم التحكم في عملية الإخراج.
وبالرغم من أن هذه العملية يمر بها جميع الأطفال حول العالم فإن آراء العلماء قد اختلفت حول توقيت بداية تعليم الأطفال هذه العملية والطريقة التي يتم تعليمهم بها.
فبينما يوصي البعض بعدم فعل أي شئ وترك الطبيعة تؤدي دورها، يظن البعض الآخر أن تعليم الأطفال هذه المهارة شيئا في غاية الأهمية وخاصة لتطورهم ونموهم النفسي.

والسؤال هو.. من منهم صاحب الرأي الصحيح؟؟

ترى ما هي الطريقة المثلى لنجاح عملية التدريب؟

أول كتاب عربي يعنى بهذا الموضوع بالتفصيل..

أقرأي هذا الكتاب لتجدي جميع الاجابات على اسئلتك المتعلقة بهذا الموضوع


http://www.to7af.com/images/BFiles/Potty%20training.pdf
كتبت : emanny1
-
مجموعة من الكتب التي تساعدك لفهم طفلك وتخطي جميع مراحله العمرية دون مشاكل


حتى تفهمي كيفية التعامل مع طفلك بكافة مراحل عمره ولمواجهة المشاكل وتجنب الأخطار والاضرابات للصحة النفسية والتي قد تنشأ من اسلوب المعاملة الوالدية الخاطئ للطفل .. او من صدمات وضغوط نفسية نتيجة كوارث أو ظروف خاصة حدثت أمام الطفل وكانت السبب في اضطراب سلوكه وتغيره ...

أرجو من جميع الأمهات والآباء أن يقرأوا من أجل أطفالهم وصحتهم النفسية ..

كما نعلم أن المرض النفسي هو مرض العصر المزمن والذي ينتشر بصوره كبيرة ويتطور خصوصا مع الأحداث والظروف التي تواجهها مجتمعاتنا والأُسَر العربية وبالتالي كل هذه المشاكل تنع** على نفسية أطفالنا وسلوكهم بالسواء .. أو المرض ...


لكم مجموعة من الكتب الهامة لكافة مراحل نمو الطفل والتي تفيد جدا في طريقة التعامل معهم لاسيما مرحلة المراهقة التي تبدأ فيها تشكيل هوية الطفل وشخصيتة من ثم بدء المشاكل والاختلافات وبعض اضطرابات السلوك إذا لم يحسن الوالدين طريقة التعامل مع هذه المرحلة ...

ملحوظة :: يوجد بعض أنواع الكتب المنتشرة في الانترنت غير علمية بالمره وقام بتأليفها مجموعة من الهواه غير المختصين .. لذلك ليس لها اي قيمة علمية ..

اما هذه الكتب فهي علمية وموثقة لمتخصصين ودكاتره معروفين في الصحة النفسية .. أيضا لدور نشر معروفة للجميع .... وذلك لضمان الاستفاده الحقيقية منها .. سيكون الطرح بصورة متجدده بإذن الله ::



الكتب تفتح ببرنامج pdf دبل ريدر ...

يمكنك تحميل البرنامج وتنصيبة بكل سهولة كأي برنامج آخر .. وهو مجاني

من الرابط

http://ardownload.adobe.com/pub/adob...dr90_en_US.exe

أو من الصفحة

http://get.adobe.com/reader/thankyou...r=860&usedlm=1

بمجرد تنصيب البرنامج ... يظهر الكتاب بعد تحميلة بسهولة م.ن
كتبت : emanny1
-
الأركان التربوية للتعامل مع الأبناء

بعد الحمد لله والصلاة والسلام علي المبعوث رحمة للعالمين – سيدنا محمد – خير من ربي , وخير من علم , وخير من قاد امة فكانت خير امة أخرجت للناس , فاللهم صلي وسلم وبارك عليه وعلي من سار علي نهجه ألي يوم الدين
وبعد
فتربية الأفراد من المهام العظيمة في الحياة , لأنها – إذا استقامت وأثمرت – سعدنا في الدنيا والآخرة , وذلك بوجود مجتمع تسود فيه المحبة , وتسود فيه الأخوة , ويسود فيه التكافل , ويسود فيه جميع خصال الخير .
وأول ما يجب أن نهتم به في تربية المجتمع , تربية أبنائنا , وهذه مسئولية كل ولي أمر – أب وأم – علي حدة , وذلك من منطلق المسئولية الشرعية الملقاة علينا جميعا ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته , فالرجل راع ومسئول عن رعيته , والمرأة في بيت زوجها راعية ومسئوله عن رعيتها .......... ) .
ومن منطلق الفطرة أيضا , حيث أنه لو نظرنا إلي جميع الكائنات الحية لنجدها تقوم – من منطلق الفطرة – بتربية أطفالها علي أكمل وجه وبأفضل الوسائل المناسبة لها – هذا الكائن الحي الغيرُ مكلف – فما بالنا بهذا الإنسان , خليفة الله في أرضه , حاملا لرسالة ربه , سيدا لهذا الكون – إذا ُصلح وأصلح – أليس باحري به أن يقوم بتربية أبنائه علي أكمل وجه .
من نعم الله علينا أنه اتاح للإنسان جميع سبل المعرفة سواء السابقة منها والحالية وجعل للإنسان شواهد يراها بعينية أو يسمع عنها بأذنيه , هذه الشواهد تمثل للإنسان قدوات صالحة يقتدي بها فتكون له عونا علي قيامه بمهمته تجاه أبنائه . وكما قيل - الحكمة ضالة المؤمن أّنا وجدها فهو أحق الناس بها –
من المعلوم أن لكل عمل أو مهمة أهداف , ولتربية الأبناء أهداف عديدة منها
· أهداف تربية أبنائنا :
· أن ينشأ الولد علي تعاليم إسلامنا الحنيف محبا لله ولرسوله .
· أن يحمل الولد رسالة الإسلام فيوم بأدائها .
· أن يكون الولد زخرا لوالدية في الدنيا والآخرة .
· أن بترك الوالدين من بعدهما أولاد صالحون يبروهم بدعوات ورجاءات يتوجهون بها إلي الله .
· أن يحمي الوالدين أولادهم من المخططات والمكائد التي تحاك ضدهم .
· أن يكتشف الوالدين مواهب أولادهم ويقومان بتنميتها .
ولكي تقوم التربية علي أسس صحيحة لابد وأن تتوفر فيها أركان رئيسية تحكم العلاقة بين الوالدين والأولاد , منها
· الأركان الرئيسية لتربية أبنائنا .
· أولا : الحب والعطف
والحب والعطف من الأركان المهمة التي تربط العلاقة بين الوالدين والأولاد , نحن نعلم أن الناس جميعاً لديهم جملة من الحاجات العضوية كالحاجة إلى الطعام و الشراب و النوم و الراحة و الحاجة الجنسية ،، ولديهم أيضاً جملة من الحاجات النفسية : منها .. الحاجة إلى الحب .
و كِلا النوعين من الحاجات لابد من إشباعها حتى يشعر الفرد منا بالتوازن ، ذلك أن عدم إشباعها يجعلنا نحس بفقدان التوازن أو اختلالها . والولد الذي يفقد الطعام والشراب يمرض بدنيا , أما الولد الذي يفقد الحب والعطف والحنان فيمرض نفسيا , وعلاج الأبدان أسهل بكير من علاج النفوس .

ولنا في رسول الله الأسوة الحسنه , وذلك عندما خُير زيد بن حارثة في أن يذهب مع أبوه وعمه أو أن يبقي مع رسول الله , قال زيد : ( أنا بالذي يختار عليك أحداً ، أنت مني مكان الأب والعم ) .
ولابد من العطاء من أجل إكساب قلوب وحب الابن , ((أن من يريد أن يكسب الحب فليبدأ هو بالعطاء))
ومن وسائل تقوية الحب والعطف والحنان بين الوالدين والأولاد كثيرة ومتعددة منها :
1. إصلاح مفاتيح الحب .
أ‌- كلمة الحب ،،،،,بكلمة حب تُرسم شخصية الابن السوي .
ب‌- نظرة الحب ،،،،،نظرة حنان مملؤة بالحرص الشديد .
ت‌- لقمة الحب,,,,, يفضل أن تكون الأسرة مجتمعة , بعيدا عن التلفاز , وإثناء وضع القمة في فم الابن مصحوبة بنظرة حانية وكلمة جميلة .
ث‌- لمسة الحب ،،،،, باللمس يزداد الإحساس بالود وبدفء العلاقة الأبوية
ج‌- وداع الحب ،،،،، نعني بها وداع الابن في نهاية يومه عندما يأوي الي الفراش
ح‌- ضمة الحب,,,,,يحتاج إليها الابن كحاجته إلي طعامه وشرابه
خ‌- قبلة الحب ,,,,, القبلة وسيلة من وسائل التعبير عن الرحمة
د‌-
بسمة الحب ,,,,,البسمة تعبير عما بداخل الوالدين



2. التشجيع بالهدية .
3. الإحسان .
4. تلبية الرغبات.
5. العدل بين الأبناء.
6. اللعب مع الأبناء.
7. المصاحبة . وللمصاحبة فوائد عديدة منها
أ‌- إزالة الحواجز وتقريب الفواصل بين الوالدين وأولادهم .
ب‌- وقاية الأبناء من الوقوع في الذلل .
ت‌- الاستعداد لقبول النصح والإرشاد .
· برنامج تقوية الحب والعطف بين الوالدين والأولاد
1) داخل البيت
أ‌- جلسة وجبة طعام
ب‌- سرد لطائف وطرائف .
ت‌- الاحتفالات الأسرية .
ث‌- الانخراط في الأنشطة المنزلية .
ج‌- مساعدته في مذاكرته وقراءته .
ح‌- اللعب معهم داخل البيت .
خ‌- مشاركته في استثمار وقته ( خاصة في الصيف )
2) خارج البيت
أ‌- الرحلات بمختلف أنواعها .
ب‌- الأنشطة المختلفة .
ت‌- الزيارة لمدرسة الابن مرة شهريا علي الأقل .
ث‌- مشاركته مهاراته ومواهبه .
ج‌- استثمار أوقات أفراحه وأحزانه .
· ثانيا : بناء جدار الثقة
الثقة المتبادلة هي أساس أي علاقة بين اثنين , وركز إسلامنا الحنيف علي بناء وتقوية جدار الثقة بين أفراد المجتمع المسلم , فما بالنا داخل البيت الواحد والأسرة الواحدة التي يجمعها الحب والمودة والسكينة , أليس بأحري أن تبني هذه العلاقة علي الثقة المتبادلة بين الزوج والزوجة من ناحية وبين الوالدين وأولادهم من ناحية أخري .
بالثقة يتولد مناخ صحي وايجابي بين أفراد الأسرة الواحدة يتيح تطبيق وسائل التربية المختلفة .

· كيف تزيد الثقة بينك وبين ولدك ؟
1. حب بلا شروط . – حب بلا حدود – حب بلا مقابل , حب من أجل أولادنا لا من أجلنا نحن
2. إعطائه فرصة لتحمل المسئولية
3. مشاورته ومحاورته .
4. تعليمه مهارة حياتية .
5. الاعتراف بالخطأ إذا أخطأ الوالدين أو الأولاد , واعتذار كلا للآخر .
6. البعد عن الإسراف في النقد . واعتماد النقد البناء
7. تعليم الولد أن يقول لا – بضوابطها - .
8. إعطاء الابن مالا خاصا يتصرف فيه – مع التوجيه البناء - .
9. احترام وتقدير أصدقاء الابن وخاصة أمامه .
10.التغاضي عن أخطاء الابن – خاصة الصغيرة منها –
11.مشاركة الابن للبيت في بعض المسئوليات .
12.مساعدة الابن للوالدين والاعتماد عليه .
13.معاونة الابن في اختيار القدوة .
14.عدم وصف الابن بصفات سلبية , أو تشبيهه ومقارنته بالغير .
15.احترام وتقدير الابن وإظهار صفاته الحسنة – خاصة أمام الآخر- .
16.تنمية الثقة لدي الأبناء بتكليفهم بأعمال تناسب قدراتهم , مع رفع روحهم المعنوية بالتشجيع .
17.مشاركة الابن في وضع السلوكيات الخاصة به التي يحب أن يتمثلها .
18.دفع الابن إلي المثابرة والتكرار وعدم اليأس مع التشجيع وضرب الأمثلة ( أديسون- النملة - .... ) .
· ثالثا : فهم تصرفات الأبناء .
لابد وأن نعي حقيقة مهمة في حكمنا وتعاملنا مع تصرفات الأبناء , وهي – نحن مربون ولسنا قضاه – نحن في هذه المكانة – مكانة الأبوة – للتربية والتوجيه والإرشاد وإكساب الابن المهارات اللازمة التي تعينه علي السير في حياته وأداء رسالته . ولسنا بصدد قضاه نصدر الأحكام , وغالبا ما تكون قاسية لا تناسب الابن ولا تناسب الذنب .
ومن هنا لابد وان نفهم عالم الابن وخصائصه النفسية والتربوية , وذلك لكي نفهم تصرفاته , ثم نستطيع أن نحكم عليها بالحكم الصحيح والذي يترتب عليه أخذ الوسائل التربوية للعلاج .
· رابعا الصبر :
ربما يتبادر للذهن سؤالا: لماذا الصبر؟ الصبر من الضروريات اللازمة للتربية وذلك للأسباب التالية :
1- اختلاف المراحل السنية التي يتعامل معها الوالدين .
2- اختلاف الصفات والطبائع للأولاد ولو كانوا في مرحلة سنية واحدة .
3- اختلاف الفروق الفردية بين الأولاد .
4- التعامل مع قدرات متفاوتة يحتاج كل ابن لتعامل وتلبية احتياجات خاصة عن الأخر .
5- ضعف معرفتنا بعالم الأولاد وبمراحلهم العمرية المختلفة .
6- كثرة المسئوليات الملقاة علي الوالدين .
7- من أجل الثمرة المرجوة من تربيتنا لأبنائنا في الدنيا والآخرة .
إلي غير ذلك من الأسباب التي تجعل وتفرض علي الوالدين لا أن يتصفوا بصفة الصبر فحسب بل يتسموا بسمة الصبر – أي يصبح الصبر خلق لازم للوالدين .
· خامسا : الدعاء
الدعاء من الأركان الرئيسية للتربية , حيث يبذل الوالدين كل ما يستطيعان من جهد وأخذا بالأسباب , فلا يبقي لهم بعد ذلك إلا التضرع والدعاء واللجوء إلي الله بأن يتقبل هذا الجهد وأن يبارك في هذه الأسباب , كما ندعوه بأن يفتح قلوب أبنائنا إلي كل خير , وغير ذلك بما نحتاجه من دعاء وعون من الله .للأسف نحن لا ندعو الله إلا عندما نقع في ضائقة أو مشكلة وضاق بنا زرعا
ولنا في الدعاء وقفة
1. أن ندعو لأبنائنا ولا ندعو عليهم بأي حال من الأحوال لأن هذا منهيا عنه شرعا .
2. أن ندعو لأبنائنا بأسمائهم اسما اسما ( اللهم بارك في عمر – اللهم بارك في خالد .......) .
3. أن ندعو الله أن يثبت أبنائنا علي أخلاقهم وصفاتهم الجميلة .
4. أن نتحرى أوقات الدعاء .
5. أن نصلي لله من أجل أبنائنا .
6. ندعو الله في كل وقت وعلي أي حال بأن يبارك في وسائلنا وأبنائنا
أخيرا :
لابد أن نقتنع أولا أننا نحتاج إلي تغير سواء في سلوكياتنا أو طبائعنا , فنسأل الله بأن يعيننا علي ذلك .
وثانيا لابد وأن نتمثل القدوة الصالحة لأبنائنا لأن التربية بالقدوة من أقوى وأعظم أنواع التربية .
وثالثا أن نمتلك إرادة قوية تدفعنا لأن نخطوا خطوات عملية نحو التغير للنهوض بأنفسنا وأبنائنا نحو الأفضل بإذن الله .
سائلين المولي – عز وجل – بأن يلهمنا الإرادة , والمناخ المناسب لتحقيق تلك الإرادة , كما نسأله – سبحانه- بأن يهدي أبنائنا وأبناء المسلمين ويبعد عنهم قرناء السوء ويرزقهم الصحبة الصالحة والعقل الرشيد والرأي السديد .
آمين يارب العالمين , وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين م ن
كتبت : ××فراولة××
-
كتبت : ××فراولة××
-
الصفحات 1 2  3  4 

التالي

كيف تعدين طفلك للالتحاق بالمدرسه

السابق

كيف تحمين طفلك من برد الشتاء

كلمات ذات علاقة
للتعامل , مجموعة , أيام , مع , مهمه , موسوعه , اممم , الأبناء , الأركان , الامومة , التربوية , الطفولة , والطفل , كتب