3 مفاتيح مهمين لتفوق اولادك (بقلمى من قراءاتى )

مجتمع رجيم / التربية و التعليم





قراءاتى 4t3vznof3zcwktdfzy5.



قراءاتى zyxr_0358.gif امهات المستقبل قراءاتى zyxr_0358.gif


قرات لكم اليوم من كتاب جديد



قراءاتى gorycyz7x378aka6q93r


كلمات مهمة ومعلومات مفيدة تفيد اولادك وتساعدك
وتساعدهم على التفوق باذن الله
لعلة ياتى بنتيجة معكم مرضية لكم ولاولادكم

قراءاتى 000021541.gifقراءاتى 000021541.gifقراءاتى 000021541.gif



3 مفاتيح ليتفوّق ولدك في المدرسة


قراءاتى 1~7.gif


ويعتبر هذا الكتاب دليلاً عمليًا يساعد الأهل والمربين على تطوير طاقات الأولاد،
ليتمكنوا من النجاح في دروسهم،
والتعامل مع المشاكل التي تصادفهم مع أترابهم في الملعب،
وطريقة التعاطي مع الآخر بشكل أفضل إنْ في المدرسة، أو في البيت.

أظهرت الأبحاث مؤخّرًا، أن النجاح في الحياة، لم يعد مرتكزًا بشكل أساسي على حاصل الذكاء IQ،
بل على الحاصل الانفعالي أي حاصل الذكاء العاطفي EQ.

إن تنمية الذكاء العاطفي وتطويره أصبحا في يومنا الحاضر هدفًا مهمًّا في مجال التربية،
لأن هذا الأمر يشير إلى قدرتنا على أن نكون أكثر تفهمًا لسوانا وأكثر نجاحًا في
علاقاتنا معهم ما يولّد نظرة إلى الحياة تتسم بالإيجابيّة.

وانطلاقًا من هذا المفهوم العلمي التربوي في آن، ركّز المؤلفان
على مساعدة الأهل والمدرّسين بتكوين شخصية ولد يتمتّع بالمرونة والثقة بالنفس،
والقدرة الإبداعية، وإمكانية التكيف واستعادة الحيويّة بعد مصيبة أو صدمة،
وهي صفات ضرورية للنجاح ولمواجهة عالم يعيش في تغيّر مستمر.

قراءاتى 3uu9kbcc50ru8gv0tde2




أسس جديدة
قراءاتى 1~7.gif


اعتمد المربّون قديمًا أسسًا تقليدية في التعلم وهي القراءة والكتابة والحساب.
وعلى الرغم من ضرورتها فإنها لم تعد وحدها كافية لضمان نجاح أولادنا في التعلم،
فما يحتاجونه اليوم أيضًا هو قيم الاحترام والمسؤولية والعلاقات.

إن هذه الأسس الجديدة الثلاثة تعزّز قدرة الطالب على النجاح في المدرسة.
لكنّ المؤلفين يمهّدان للأهل بعض المسائل الأولية مثل كيفيّة اختيار المدرسة المناسبة،
والتحضير لليوم الأول الحاسم، والمهارات التي يجب أن يتمتّع بها الولد قبل عبور بوّابة المدرسة،
وتقديم النصائح في كيفيّة مواجهة التحديات.

إضافةً إلى ما ورد فإن النجاح في المدرسة لا يتحقق
إلا عندما يتوفر ذلك المزيج السحري بين أساتذة متنورين وفعّالين،
وأهل داعمين، وطلاب متحمّسين للتعلّم. عند ذلك تأتي النتائج رائعة ويصل الجميع الى الغاية المنشودة.

نموذج VAH
قراءاتى 1~7.gif



يكمن مفتاح التربية الناجحة في تحضير أولادنا ليكونوا متعلمين ناجحين،
آخذين حاجاتهم الفردية بعين الاعتبار.
ولا يمكن أن يتحقق التعلم إلا إذا كانوا مستعدين وقادرين ومنخرطين في
عملية التعلم. لذلك طوّر المؤلفان نموذجًا تعليميًا يمكنه تأمين ما هو مفقود في
عالم المدرسة والبيت، ويرتكز هذا النموذج على تجهيز الطلاب بالقيم الصحيحة
والمواقف الإيجابية والعادات الحسنة، وهو يُعرف بالنموذج VAH.

يبرز هذا النموذج أهمية القيم في عصر أصبح الطلاب فيه يحصلون
على كلّ ما يريدون معرفته بكبسة زر على ملامس الكمبيوتر،
وهذا أمر جديد ومشوّق ومختلف جدًا عما كنّا نعرفه عندما كنّا صغارًا.
لكنّ الموضوع لا ينحصر في هذا الأمر فقط، فهنالك أيضًا اختلافات أخرى
تميّز بها هذا العصر، فلدينا الآن:

• بيوت أكبر ومال أكثر، لكنّ الحدائق أصبحت أصغر وكذلك العائلات.

• المزيد من التكنولوجيا ووسائل الإعلام، لكن الوقت الذي نمضيه معًا أصبح أقصر،
وقلّ التفاعل بين أفراد العائلة.

• المزيد من الفرص وسهولة الوصول إليها، ولكن ايضًا المزيد من القيود
والمخاوف على أمننا وسلامتنا.

• المزيد من السلع المادية بأسعار أكثر تدنيًا، ولكن أيضًا المزيد من السمنة
المرضية والتسويق الموجّه للصغار.

إن التغيّرات الاجتماعية كافةً تعني أن قيم جيل اليوم غدت مختلفة
إذ اتجهت نحو الكمبيوتر والألعاب الالكترونية والهاتف النّقال،
بينما هي في الواقع أهم بكثير من السلع المادية وتؤدي دورًا أساسيًا في عملية التعلم.

الاحترام
قراءاتى 1~7.gif



الاحترام هو حجر الأساس في عملية التعلم الإضافية،
وهذا ما ينقص تلامذتنا اليوم. فالتلميذ يحتاج إلى احترام ذاته واحترام الآخرين
واحترام الممتلكات واحترام البيئة. وإذا منح الأهل احترامهم الكامل لأساتذة
أولادهم منذ البداية فسيشكل ذلك دفعًا هائلاً لزيادة فرصهم في النجاح في المدرسة.

المسؤولية
قراءاتى 1~7.gif


يسارع الأولاد في يومنا الحاضر في الدفاع عن حقوقهم.
وهذا الحسّ القوي بالعدل أمر رائع، ولكن غالبًا ما تعوزه المسؤوليات التي ترافق الحقوق دائمًا.

فعلى الأولاد أن يتحملوا مسؤولية أكبر عن أفعالهم، وعلى الأهل أن يفهموا أن على المدرسة
فرض تطبيق القواعد والنظام لضمان تصرف الأولاد بشكل مسؤول.

لقد أصبحت علاقة الأهل بالمدرسة مختلفة جدًا عمّا مضى.
ففي الأجيال السابقة كان الأهل يهبّون في الكثير من الأحيان لدعم المدرسة وتأييدها
إذا ما عاد الولد الى البيت وهو يشتكي. أما اليوم فغالبًا ما تكون ردّة فعل الأهل الشكّ

في المدرسة والثّقة بأن أولادهم على حقّ. إن اتخاذ مثل هذا الموقف يقطع الروابط الأساسية
القائمة بين الأهل والأولاد والمدرّسين والمدرسة.
قراءاتى 3uu9kbcc50ru8gv0tde2




العلاقات

قراءاتى 1~7.gif


يكبر أولادنا في عصرنا الحالي مع التطوّر الهائل في الحقول التكنولوجية
حيث تتأمن لهم أسباب اللهو والتسلية، فتعطي الأولاد ما يريدونه، حينما يريدونه،
وفي المكان الذي يريدونه بدون اعتراض على الإطلاق. ونتيجة هذا الكرم التكنولوجي
أصبح أولادنا، ربّما، أقل قدرة على التواصل مع الآخرين أو على تشكيل صلات اجتماعية

كانت شائعة في ما مضى.

إننا نشاهد حاليًا عددًا أكبر من حالات الاختلال الاجتماعي والاضطراب السلوكي
تفوق أي مستوى عرفناه في الماضي، ونتيجة لهذا الوضع أدخلت بعض المدارس برامج للمهارات
الاجتماعية في سبيل تعليم الأولاد كيف {يلعبون} بعضهم مع بعض كي لا يصبحوا منعزلين عن المجتمع.

تتعلّق هذه المبادئ الأساسية بالولد ككلّ: احترام الكبار، وتحمّل مسؤولية نفسه،
وإقامة العلاقات مع أترابه. ويبقى على الأهل أن يشجّعوا هذه القيم ويعززوها عن طريق عيشها،

والاتعاظ بقول الكاتب اليوناني بلوتارك:

{إنّ عقل الولد نار يجب وقدها، وليس إناء يجب ملؤه!}.

أنواع الذكاء:
قراءاتى 1~7.gif


أصبح تحديد {الذكاء} اليوم ضيقًا أكثر من اللازم،
وهو يتجاوز المعرفة الأكاديمية وحدها. ويشير البروفسور هاورد غاردنر إلى وجود
ثمانية أنواع من الذكاء، وهي:

1 - الذكاء اللغويّ linguistic (اتقان استخدام الكلمات).
2 - الذكاء الرياضي المنطقي mathematical logical  (المهارة بالأرقام والتفكير والاستنتاج).
3 - الذكاء المكاني spatial (ذكاء متعلّق بالصور).
4 - الذكاء الحسّي الحركي الجسدي kinaesthetic (ذكاء متعلّق بالجسم).
5 - الذكاء الموسيقي musical (ماهر في الموسيقى).
6 - الذكاء الاجتماعي interpersonal(ماهر في التعرّف إلى الناس ومصادقتهم).
7 - الذكاء الذاتي intrapersnal (ماهر في فهم ذاته).
8 - الذكاء المتعلق بالطبيعة.

إن حسنة هذه الطريقة هي أنّها تسمح لنا باعتبار أنّ أولادنا جميعهم
يتمتّعون بمناطق قوّة خاصّة. ويمنح ذلك الأهل إطارًا يسمح بتقدير الاختلافات بين
الأولاد أثناء عملية التعلم.
ما يجب فعله
قراءاتى 1~7.gif



معرفة جميع الوقائع والمعلومات اللازمة .
.محاولة حلّ المسألة مع الأستاذ أوّلاً

.التركيز على المسألة وتحديد المشكلة التي استدعت الشكوى

التفكير في حلول ممكنة للمسألة ويجب أن تكون هذه الحلول معقولة ومنطقية وواقعية وقابلة للتطبيق.

.الاستمتاع إلى رواية أو تفسير المعلم و/أو المدير

محاولة التوصل إلى اتفاق أو حل حتى وإن كان تسوية.

.وضع المشكلة وراءك ما ان تُحَلّ


ما يجب الامتناع عنه
قراءاتى 1~7.gif


الاستماع إلى الأقاويل أو الإشاعات، أو افتراض أنّ رواية ولدك للأحداث صحيحة في كل مرّة.

تهديد الأساتذة أو الموظفين في المدرسة، أو الصراخ أو الإساءة بأي شكل من الأشكال.

التعميم بشأن الأستاذ والمدرسة بطريقة سلبية ـ
سوف يؤدّي هذا إلى اتخاذ المدرسة موقفًا دفاعيًا ويُخرج النقاش عن مساره.

طلب حلّ واحد فقط (مثلاً نقل الولد إلى صف آخر)
إذ قد لا يكون ممكنًا ولا يبقى بعد ذلك أي شيء يمكن المفاوضة عليه.

الافتراض أنّ ولدك يمتلك جميع الوقائع وأنّه لا يوجد أي تفسير آخر ممكن.

أن تكون غير مرن على الإطلاق ومتشبّث برأيك.
الاستمرار في مضايقة الأسرة والمدرسة بشأن المشكلة نفسها.


وهكذا احبائى اتمنى ان تلقوا فائدة من الموضوع

قراءاتى 46sr3yetfj6cmntjcv.g




بقلمى من قراءاتى


قراءاتى 975899509915827176.g



((( بنت الاسكندرية)))



قراءاتى 9nwj9n00x2g55kmeu17a

كتبت : ✿ موكآ فرآولة ✿
-


بارك الله فيك يا غاليه

واسأل الله ان ينفع بك


:)

كتبت : %nano%
-
كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
لكِ ذوق رفيع00 واسلوب خاص


وقلم مميز 00تنتقي لما ماهو الافضل


شكراً نسجتها لكِ بخيوط من ذهب


سلمت يمينك وسلم كلك واجزل لك العطاء ونفع بك ياروع انسانه شاهدتها عيناي

تمنحي وسام التثبت الف مبروووك








كتبت : الكروان
-
كتبت : رووعــــــه
-
فعلا موضوع مهــم ومميـــز ,,


جزاك الله خير..


وجُعل في ميزان حسنااتــك..
الصفحات 1 2 

التالي

وزارة التربية تسخر من المشرفات

السابق

اتحداك تخرج حرف الحاء ادخل و جرب

كلمات ذات علاقة
لتفوق , مفاتيح , مهمين , اولادك , بقلمى , قراءاتى