جزاك الله خير الجزاء.. ونفع بما طرحتي..
خرج ابن ماجة وغيره عن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ قال
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ ) هذا حديث صحيح صححه جماعة من أهل العلم.
منهم سفيان بن عيينة والمنذري وابن الملقن و الألباني وحسنه ابن القيم وقواه ابن حجر والزركشي والعجلوني و الزرقاني.
فهو حديث ثابت إن شاء الله
معناه : أي من شربه لحاجة نالها.
وقد جربه العلماء والصالحون لحاجات أخروية ودنيوية، فنالوها بحمد الله تعالى وفضله،
قاله النووي في "تهذيب الاسماء "
وهذه أسماء جماعة من أهل العلم شربوه بنية قضاء بعض الحاجات لهم فقضاها الله سبحانه وتعالى لهم .