عرض مشاركة واحدة
كتبت : randoda
-


اخواتى الغاليات
مضاعفاته (فراشة 2hxl1an5z1xaifyp2lav
اهلا بكم
مضاعفاته (فراشة 00004154.gif
اقدم لكم مشاركتىفى مسابقة فراشات رجيم


نظرا لتعرضى فى الفترة الاخيرة لانخفاض شديد فى ضغط الدم و نتج عنه ان جاء الطبيب للمنزل و اعطانى محاليل
مضاعفاته (فراشة 0000454564.gif
و بجد اتشاهدت على نفسى ربنا يا رب يشفى كل مريض
مضاعفاته (فراشة crying.gif
بحثت فى النت عن معلومات عن هذا الموضوع و جمعت هذا الملف
مضاعفاته (فراشة wub.gif
اتمنى يفيدكم اخواتى الغاليات


ضغط الدم المنخفض
أ . د / محمد محسن إبراهيم
أستاذ ورئيس قسم أمراض القلب – كلية الطب – جامعة القاهرة
رئيس الجمعيتين المصرية والعربية لارتفاع ضغط الدم الشرياني

مقدمة مضاعفاته (فراشة art_1_1.jpg
بداية نود أن نقول إنه لا يوجد تعريف رقمي محدد لضغط الدم المنخفض . وفي أغلب الحالات يظهر انخفاض ضغط الدم كحالة طارئة ، ونادراً ما يمثل مشكلة مرضية مزمنة ، ولا تستطيع أجهزة الجسم المختلفة تحمل انخفاض الضغط بمعدلات كبيرة لمدة طويلة ، لأن هذا معناه أن كمية الدم التي تصل لأعضاء الجسم المختلفة لن تكفي لتغذيتها ، مما سيؤدي إلى فشل في وظائف الأعضاء الحيوية مثل المخ والقلب والكليتين . وإذا لم يتم علاج السبب المرضي المؤدي لانخفاض ضغط الدم ، فقد تتدهور حالة المريض إلى الوفاة . ونظراً لأهمية ضغط الدم ، فقد زود الله عز وجل الجسم بعديد من الأجهزة المختصة بمراقبة مستوى الضغط بصورة دائمة ، وهى تنقل معلوماتها إلى أجهزة أخرى حتى إذا ما حدث اضطراب في مستوى الضغط صعوداً أو هبوطاً ، نشطت الأجهزة المختصة بحفظ السوائل والملح في الجسم ، أو المسئولة عن التحكم في انقباض الأوعية الدموية ، مما يؤدي في النهاية إلى العودة بالضغط إلى معدلاته الطبيعية.
حالات انخفاض ضغط الدم الحادة
يحدث الانخفاض الحاد والمفاجئ في ضغط الدم إما لنقص في كمية الدم والسوائل بالجسم ، أو نتيجة لاتساع الأوعية الدموية بدرجة كبيرة مما يؤدي إلى تراكم الدم بها ، وبالتالي انخفاض الوارد منه للقلب ، أو بسبب هبوط حاد مفاجئ للقلب .
1- نقص كمية الدم والسوائل بالجسم
يحدث فقدان الدم من الجسم عن طريق النزيف الخارجي ، أو النزيف الداخلي مثل قرحة المعدة والأمعاء ، أو عند إصابة أحد الشرايين الرئيسية نتيجة التعرض لحادثة مثل حوادث الطريق ، أو أثناء إجراء جراحة بالصدر أو البطن أو الحوض . أما فقدان السوائل بكمية كبيرة فيصاحب الحروق غير المحدودة ، وحالات القيء والإسهال الشديدة ، كما في مرض الكوليرا مثلاً ، أو نتيجة خروج البول بكميات كبيرة أو إفراز العرق بغزارة .
ويؤدي فقدان الدم والسوائل إلى انخفاض كمية الدم الواردة إلى القلب والصادرة منه . وفي الحالات البسيطة يتمكن الجسم من التغلب على نقص الدم الوارد للقلب والاحتفاظ بالضغط قريباً من معدلاته الطبيعية ، وذلك عن طريق تنشيط الجهاز العصبي السمبثاوي الضابط وزيادة إفراز هرمونات الغدة فوق الكلية وجهاز الرينين – أنجيوتنسين ، مما يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية والإقلال من إدرار البول . وفي هذه الحالات البسيطة تزداد سرعة النبض خاصة والمريض في وضع الوقوف ، وقد يعتريه بعض الشحوب مع برودة في الأطراف أما في الحالات الشديدة لفقدان الدم والسوائل ، فإن أجهزة الجسم تعجز عن الاحتفاظ بضغط الدم في حدوده الطبيعية حيث ينخفض بمعدلات كبيرة حسب شدة الحالة . ويؤدي هبوط الضغط إلى انخفاض كمية الدم التي تغذي الأعضاء الحيوية بالجسم كالمخ والقلب والكليتين ، ومن ثم يحدث قصور في الأداء الوظيفي لهذه الأعضاء . إذ يبدأ مستوى الوعي في التدهور ، ويختل انتظام ضربات القلب ، ويحدث فشل كلوي حاد . وإذا لم يتم تعويض الجسم عن كمية الدم والسوائل المفقودة ، تتعرض حياة المريض للخطر .


2- الاتساع الحاد للأوعية الدموية
تتسع الأوعية الدموية بدرجة كبيرة ومفاجئة نتيجة لما يعرف بالصدمة العصبية ، حيث تفقد الأوعية الدموية والشرايين الصغيرة المختصة بالمقاومة الطرفية قدرتها على الانقباض مما يؤدي إلى انخفاض الضغط بمعدلات كبيرة . وتتمثل أهم أسباب الصدمة العصبية في التسمم الميكروبي الدموي الشديد ، أو الألم الشديد ، أو حدوث خلل بالغدد الصماء . وقد يحدث اتساع الأوعية الدموية أيضاً نتيجة تناول العقاقير الخافضة للضغط التي تؤثر مباشرة على درجة انقباض الشرايين الصغيرة بالجسم ، وكذلك في حالات الحساسية الشديدة لأحد العقاقير كالبنسلين مثلاً . ومع اتساع الأوعية الدموية تبدأ السوائل داخل الأوعية الدموية في التسرب إلى الأنسجة المجاورة ، فتقل كمية الدم مما يعجل بحدوث انخفاض ضغط الدم .
3- الهبوط الحاد المفاجئ للقلب
في بعض الحالات قد تتعرض قدرة القلب على ضخ الدم للتدهور ، فينخفض حجم الدم الصادر منه ومن ثم ينخفض الضغط . وتشمل هذه الحالات : حدوث فشل مفاجئ بعضلة القلب ، أو انسداد الشريان الرئوي الرئيسي ، أو ظهور ارتشاح كبير ومفاجئ بالغشاء الخارجي للقلب ( التامور ) . ومن الأسباب الرئيسية لفشل عضلة القلب المفاجئ حدوث انسداد بأحد الشرايين المغذية للعضلة ، والمعروفة باسم الشرايين التاجية ، وذلك نتيجة وجود جلطة دموية حادة داخل الشريان تسبب تدمير جزء كبير من عضلة القلب . وتؤثر هذه الإصابة بعضلة القلب في قدرتها على الانقباض ، وتقل بالتالي كمية الدم التي يضخها القلب . وقد تؤدي إصابة عضلة القلب بالتهاب شديد وحاد إلى تعرضها أيضاً للفشل المفاجئ .
حالات انخفاض ضغط الدم العارضة والمتكررة
كثير من الحالات المرضية التي تقتضي ملازمة المريض للفراش لفترات طويلة – مثل الكسور والحميات الشديدة والالتهاب الكبدي الوبائي وإصابات القلب – يعقبها خمول في نشاط الجهاز العصبي السمبثاوي ، وانخفاض مفاجئ في ضغط الدم عند نهوض المريض على قدميه من وضع الرقاد أو الجلوس . وتظهر أعراض ذلك في فترة النقاهة ، حيث يشكو المريض من الإحساس بالضعف والدوخة وعدم الاتزان عند مغادرته للفراش ، وقد يفقد وعيه عند الوقوف نتيجة انخفاض الضغط المفاجئ . وتستمر هذه الحالة ساعات أو أيام قليلة ، وتختفي بانتهاء فترة النقاهة وعودة المريض لممارسة شئون حياته الطبيعية .
وقد يحدث انخفاض الضغط عند الوقوف نتيجة تناول العقاقير الموسعة للشرايين أو المستخدمة في علاج ضغط الدم المرتفع ، أو نتيجة حدوث التهاب في الأعصاب السمبثاوية المغذية للأوعية الدموية بالأطراف لدى مرضى السكري
ومن الأسباب النادرة لحالات انخفاض ضغط الدم المزمنة ، حدوث نقص في إفراز هرمونات قشرة الغدة فوق الكلية أو ما يطلق عليه اسم ( مرض أديسون ) . بسبب عجز في الغدة أو التهاب درني بها والفقدان الشديد للوزن ، وبعض أمراض الجهاز العصبي ، وبعض حالات نقص الحديـد في الدم ( الأنيميا – أو فقر الدم ) ونقص إفراز الغدة الدرقية .
• تجدر الإشارة إلى أن انخفاض ضغط الدم وما يصحبه من شعور بالدوخة والإعياء الشديد والإغماء عند الوقوف فترة طويلة خاصة في الجو الحار ، قد يصيب بعض الفتيات والسيدات من ذوات القوام النحيف الطويل والعضلات الضعيفة ، خاصة عضلات الساقين التي يلعب انقباضها دوراً مهماً في ضخ الدم الوريدي باتجاه القلب أثناء وضع الوقوف . لكننا نلفت النظر هنا إلى أن كثيراً من الأعراض السابقة قد يرجع السبب في ظهورها عند تلك الفتيات إلى التوتر العصبي النفسي ، وليس إلى انخفاض ضغط الدم .
علاج ضغط الدم المنخفض
يتوقف العلاج على طبيعة السبب المرضي المؤدي لانخفاض الضغط . فالحالات الحادة الناتجة عن نقص كمية الدم والسوائل في الجسم تستدعي التدخل السريع بتعويض الجسم عما فقد منها . أما حالات الصدمة العصبية والاتساع الحاد للأوعية الدموية ، خاصة الناتجة من الحساسية الزائدة لأحد الأدوية ، فيمكن علاجها عن طريق عقار الأدرينالين والأدوية القابضة للأوعية الدموية . وقد نلجأ في الحالات الأخيرة إلى إعطاء كميات كبيرة من السوائل وبلازما الدم
إلا أنه يجب التوقف عن تناول أدوية الضغط إذا كانت هي السبب في انخفاض الضغط . وبالنسبة لعلاج الحالات الناجمة عن هبوط القلب الحاد ، فيلزم دخول المريض وحدة العناية القلبية المركزة ، مع متابعة الحالة بواسطة إخصائي القلب لتحديد أسباب هبوط القلب ووضع العلاج المناسب .
ومن ناحية أخرى ، يستوجب الأمر في حالات انخفاض ضغط الدم المزمنة – إلى جانب علاج السبب المرضى إن وجد واتباع المريض لبعض الإرشادات الصحية المهمة . من هذه الإرشادات : زيادة كمية الملح في الطعام ، وتجنب الوقوف بدون حركة لفترات طويلة خاصة داخل الأماكن المغلقة في الطقس الحار ، والامتناع عن تناول العقاقير المثبطة لنشاط الجهاز العصبي السمبثاوي أو الموسعة للأوعية الدموية ،وأيضاً مدرات البول والأدوية التي تؤثر على الجهاز العصبي .
ويجب التنويه إلى أنه ليس للأدوية القابضة للأوعية الدموية أو المنشطة للجهاز العصبي السمبثاوي أي دور في علاج معظم الحالات المزمنة لضغط الدم المنخفض ، بل إنه يجب تجنبها نظراً لآثارها الجانبية . علماً بأن مفعول هذه الأدوية مؤقت ، لا يمتد لأكثر من ساعة أو ساعتين ، كما أنها تفقد فاعليتها مع الاستخدام المتكرر .
ويعتمد تشخيص ضغط الدم المنخفض على قياس الضغط بدقة وعناية والمريض راقداً ، ثم قياسه مرة أخرى والمريض واقفاً بعد مضي عدة دقائق من الوقوف . ويجب أن يكون ظهور أعراض الضعف والدوخة والإعياء على المريض مصحوبة بانخفاض واضح في الضغط عند قياسه حال وجود الشكوى .
• تصحيح بعض الأفكار والمعتقدات الخاطئة
خلافاً للفكرة الشائعة ، فإن معظم الأفراد الذين يصل مستوى الضغط لديهم إلى الحد الأدنى للمعدلات الطبيعية ( حوالي 90 مم زئبق إنقباضي ، 60 مم زئبق إنبساطي ) لا يشعرون بأعراض غير طبيعية . وفي المقابل فإن كثيراً ممن يعانون من الدوخة ( أو ما يسمونه هبوطاً ) والذين قد يتم تشخيص حالتهم بأنها ناتجة عن الضغط المنخفض ، قد يظهر عند قياس مستوى الضغط لديهم أنه في الحدود الطبيعية .
ومن الأخطاء الشائعة وصف العقاقير المنشطة للجهاز العصبي السمبثاوي أو القابضة للأوعية الدموية لعلاج هؤلاء المرضى . إذ أن شكواهم في الواقع مبعثها القلب العصبي والاكتئاب النفسي ، وليس لها علاقة بانخفاض الضغط .
ومن المعتقدات الخاطئة أيضاً علاج انخفاض الضغط لدى هؤلاء المرضى بإعطاء المواد السكرية . إذ أن المواد السكرية لا علاقة لها بالضغط المنخفض . وإنما يرجع التحسن الذي قد يشعر به بعض المرضى بعد تناول السكريات المركزة إلا أن شكواهم نابعة أساساً من الحالة النفسية . أما حالات الضعف والهبوط الناتجة من انخفاض الضغط لا تتحسن بالسكريات ، ولكن بتناول ملح الطعام والأطعمة المالحة بكميات كبيرة .
ومن الأسباب المهمة لحدوث انخفاض حاد ومتكرر لضغط الدم ، ما يعرف بحالات الإغماء البسيطة التي تنتج من زيادة نشاط العصب الحائر . وتتمثل الأعراض المصاحبة لهذه الحالات في الإغماء أو في الشعور بالضعف الشديد والزغللة خاصة عند الوقوف لفترة طويلة في الأماكن المزدحمة المغلقة ، أو بعد سماع أخبار مثيرة أو مشاهدة حادثة في الطريق ، أو في أعقاب التبرع بالدم . ويسبق فقدان الوعي في كثير من الأحيان الشعور بالغثيان والميل إلى القىء ، وإخراج غازات مع مغص بالبطن ، وانخفاض في سرعة النبض ، وشحوب بالجلد ، وكثرة العرق . وهذه الحالات تكون أكثر ذيوعاً لدى الأفراد العصبيين ومرهفي الحس وممن يسهل استثارتهم . وعادة ما يستمر فقدان الوعي دقائق معدودة ولا تصحبه أية مضاعفات ، ما لم يحدث بصورة مفاجئة قد تعرض المريض للأذى عند سقوطه أو ارتطامه بالأرض . وعند حدوث هذه الحالات ، يجب ترك المريض في وضع الرقاد على الأرض وعدم المبادرة بمساعدته على الوقوف ، لأن ذلك من شأنه أن يزيد من انخفاض الضغط وسوف يعود إلى وضعه الطبيعي بعد دقائق معدودة .



من جمعية القلب السعودية

مضاعفاته (فراشة domain-5bcf3bf845.gi

و ايضا




من اسباب الاصابة بالضغط المنخفض

الرياضيون والأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام يكون ضغط الدم لديهم منخفض نسبيا عن غيرهم من الأشخاص . وهذا أيضا ينطبق على الأشخاص الغير مدخنين والذين يتناولون كميات محدودة من الطعام مع المحافظة على رشاقة أجسامهم ، لكن في بعض الحالات يكون انخفاض ضغط الدم مرافقا لبعض الخلل في وظائف الجسم ومن الأسباب التي تؤدي إلى انخفاض الضغط


1. الحمل وخاصة في ال24 أسبوع الأوائل.
- المرأة الحامل: بالتأكيد فإن في فترة الحمل تزيد الدورة الدموية للحامل وهذا سوف ينتج عنه نزول حاد في ضغط الدم ، و في الحقيقة فإن الشهور الأربعة الأولى من الحمل ستشهد نزول لضغط الدم الحامل بمقدار 5 إلى 10 درجات في ضغط الدم الانقباضي و مقدار 10 إلى 15 درجة في ضغط الدم الانبساطي

2. تناول بعض الادويه مثل تلك المدرة للسوائل وأيضاً تداخلات بعض الأدوية بدون وصفات مع تلك المستخدمة لعلاج ارتفاع الضغط
- الأدوية : هناك الكثير من الأدوية المسببة لانخفاض ضغط الدم و منها مدرات البول وغيرها من الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم والأدوية المستخدمة لعلاج أمراض القلب و مضادات الاكتئاب والمنشطات الجنسية والأدوية المخدرة

3. بعض أمراض القلب مثل انخفاض ضربات القلب و خلل الصمامات وهبوط القلب
- أمراض القلب : بعض أمراض القلب قد تكون هي المسببة لانخفاض ضغط الدم ومنها مرض انخفاض ضربات القلب،أمراض صمامات القلب والنوبات القلبية وتوقف القلب المفاجئ . كل هذه الأمراض تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم من القلب وعدم وصول كميات الدم المناسبة لأعضاء الجسم .

4. الخلل في وظائف الغدد مثل انخفاض وظيفة الغدة الدرقية او فرط افراز الغدة الدرقية وأيضاً مرض اديسون و انخفاض السكر في بعض حالات مرض السكر
- مشاكل الغدد الصماء : في حال حدوث خلل في إفراز الهرمونات من الغدد الصماء فهذا يؤدي إلى اختلال التوازن في ضغط الدم ويؤدي إلى انخفاض الضغط
5. الجفاف الناتج عن الاستفراغ أو الحمى أو الإسهال أو استخدام مدرات السوائل الجهد العالي في التمارين الرياضية القاسية
الجفاف : في حال فقدان الجسم لكميات كبيره من الماء وعدم تعويضها فهذا سيؤدي إلى نقصان كمية الدم بالجسم وبالتالي انخفاض ضغط الدم وبذلك ستقل كميات الأوكسجين المتجه لأعضاء الجسم

6. فقد الدم او النزف وغالبا يكون نتيجة الإصابات أو النزف الداخلي الحاد يؤدي الى نقص الدم وبالتالي انخفاض الضغط
- النزيف الحاد : يؤدي إلى فقدان الجسم إلى كميات كبيره من الدم يعجز الجسم عن تعويضها مما يؤدي إلى نزول حاد في ضغط الدم .
7. الالتهابات الحادة مثل التهاب المسالك الحاد أو الرئتين تؤدي إلى وصول العدوى الى الدم وتسمى Septicemia وهي تسبب انخفاض خطر في ضغط الدم

- تلوث الدم الميكروبي : في حال دخول الإفرازات البكتيرية إلى الدم ، وهذا ينتج من التهابات الرئة أو الأمعاء أو المسالك البولية التي عادة ما يصاحبها تلوث الدم الميكروبي وينتج عن هذه الالتهابات انخفاض حاد في ضغط الدم
8. حالات الحساسية مثل حساسية البنسلين او حساسية الفول السوداني او قرص النحل.
- وهذه الأنواع من الحساسية تترافق باعراض منها الطفح الجلدي والهرش وأيضا الانخفاض الحاد في الضغط وهي قد تسبب الصدمة لا قدر الله

9. سوء التغذية ونقص بعض الفيتامينات مثل B12 ونقص الفولات وهذه تسبب الأنيميا والتي بدورها تسبب انخفاض الضغط
- نقص التغذية : وينتج عنه نقص حاد في فيتامين ب 12 والفوليت ويسبب هذا النقص ما يسمى بمرض الأنيميا، مما يؤدي إلى تناقص أعداد كريات الدم الحمراء و هذا يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم





مضاعفاته (فراشة domain-8b50f1b4d5.gi


مضاعفاته (فراشة smile24.gif سؤال و جواب عن ضغط الدم




يشكو العديد من المرضى الذين يترددون الى الصيدلية من ضغط دم منخفض يعني 100\60 او
90\60 ايه الحل الطبي لذلك غير موضوع شرب السؤال و القهوة والكلام ده
هل يوجد دواء يرفع الضغط بشكل امن ؟؟؟؟؟

السؤال من د.زووم

الجواب الاول

افتكر تفرق لو بنت لان غالبا ضغطهم واطي وممكن تعمل تحليل تشوف فيه انيميا او لا
وممكن لو حسوا ضغطهم واطي ياخدوا رسربين نقط 10:15 نقطة
او ياكلوا حاجة مالحة
لكن الكشف احسن

من د.ess





الجواب الثانى






لو الحاله متكرره...
يبقى هننصح الحاله انها تعمل تحليل دم لانه الضغط الواطى غالبا بيبقى سببه وجود انيميا..
وبالنسبه للعلاج ففى انواع كتيره لرفع الضغط منها
Effortil=etilifrine HCl
نقط او اقراص
ولو الحاله بتشتكى من صداع مصاحب لهبوط الضغط بنديله مسكن,
ولو الحاله شديده بننصح بمحلول ملحى او هيدروكورتيزون امبول
ومالتى فيتامين لعلاج حالة الهزال والضعف

من د.هيماتى



مضاعفاته (فراشة domain-293bfde4d5.gi

افادنى الصراحة السؤال و الاجابات عليه فوضعته فى الموضوعمضاعفاته (فراشة 00004154.gif










الملف من تجميعى مضاعفاته (فراشة 00003265.gif





بانتظار رايكم و تقييمكم


مضاعفاته (فراشة reputation.gif


مضاعفاته (فراشة 00003265.gif
لا تنسونى من صالح دعائكم
اختكم randoda



مضاعفاته (فراشة domain-eac90644c2.gi

مضاعفاته (فراشة domain-b0c800d53c.gi