عرض مشاركة واحدة
كتبت : مهد
-
كيف تكتشف منتجات دهن الخنزير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميعنا وصلنا هذا الاميل الشهير وهو بالنص:

من مصدر موثوق.العلكة الشهيرة Extra غير صالحة للاستعمال
من قبل المسلمين وذلك لسبب احتوائها على دهون حيوانية
مستخرجة من الخنزير
وايضا الاميل
استفسار حول احتواء منتجات هذه الشركة العالمية على ملينات مستخرجه من مصادر
حيوانيه وهل تصلح لاستخدام المسلمين لها حسب مصدرها ؟
اجابة الشركة الامريكيه :
( اختصار للشرح الطويل )
فعلا نحن نستخدم ملينات من مصادر
حيوانيه ( شحم الخنزير )
وهذه المصادر في الغالب لا تصلح لاستخدام المسلمين وناسف
لذلك ولكن هذا هو الواقع .
هكذا كانت اجابة الشركة الامريكية العالمية لصناعة العلك والتي تغزو منتجاتها جميع
الاسواق العربية والاسلاميه ولها نسبة كبيرة من المستهلكين المسلمين وخاصة الاطفال،
كما تغزو اعلانتها المستخفه بعقول الناس اجهزة التلفاز وتفيد بان منتجهم يقاوم تسوس
الاسنان !!! قمة الاستخفاف ..
بعد فضائح زيت الزيتون الاسباني المسرطن وزبدة الفول السوداني المسرطن والتي تم
اكتشافها في وقت مبكر أي بعد 20 سنه من تداولها بين المسلمين والعرب وكلنا سمعنا
وراينا اناس ينامون اصحاء ويصحون من نومهم ً مصابين بالسرطان وكنا لا نعرف ماهو
السبب .
الان نتفاجىء بعلك يحتوي على شحم الخنزير وللاسف الشديد هذه الرسالة تم تجاهلها
اكثر من مره من قبل العديد من المسئولين .!! مع انها تعتبر اعتراف واضح وصريح من
قبل الشركة الامريكية . وشبكة المعلومات الاسلامية من احد المراكز المعلوماتيه
المعتمدة والمشهود لها بالدقه في البحث والتحري .. ولو تلاحظ اخي القارى بان هذه
صورة الرسالة تدل على انها كانت في سلة المهملات وذلك لعدم اهميتها !!!
والسؤال الذي يطرح نفسه الى متى والغرب يستخفون بنا وبعقولنا حاصرونا في كل شي في
حياتنا ولم نسلم منهم حتى في غذائنا بداوء يضعون لنا السموم وجعلونا فئران تجارب
لهم اضافة الى انهم يستغلون ثقتنا العمياء بهم وقامو بوضع شحوم الخنازير في اكلنا
وما خفي كان اعظم اين علمائنا و عباقرتنا الذين نعتمد عليهم في مختبارتنا ؟؟ هل هم
اغبياء لهذه الدرجة ام انهم متعاونين في هذه الحوادث الخطيرة .
ما يهمنى هنا !! هل جلت ان وانت عن حقيقة هذه العلكة؟ ولماذا الاستخفاف بانها تورد
لبلاد المسلمين ؟
اخى الحبيب ان لم تصدقنى ببساطة راسل الشركة الام وتاكد بنفسك !!؟ انشرها قدر
الاستطاعة يجزيك الله الخير مرتين للنشر ولانك تاكدت من الحقيقة بنفسك