عرض مشاركة واحدة
كتبت : سعادتى فى رضا ربى
-
تراثنا الفلسطيني بالصور تشكيلة من القطع التطريزية


رسمة شجرة العصفور.
اللون: من مشتقات البني والأخضر .
بالإمكان عمل قطعة طويلة مع قطع صغيرة لغرفة الجلوس.





رسمة الخرج.
اللون: ألوان متعددة.
الرسمة مطرزة بالورب لتعطي شكلا مميزاً وجديداً.



رسمة البلبل.
اللون: ألوان متعددة متناسقة كالأزرق والأخضر والبنفسجي ... إلخ.
بالإمكان عمل قطعة طويلة مع قطع صغيرة كطقم لغرفة الجلوس.




رسمة القلوب .
اللون: عسلي وزيتي.
الرسمة من الرسمات الحديثة ومتوفرة أيضاً باللونين الأحمر والأسود.
بالإمكان عمل قطعة طويلة مع قطع صغيرة من نفس الرسمة.



رسمة القنفد.
اللون الرئيسي هو الأحمر مزخرف بألوان متعددة.
الرسمة عبارة عن عرق من ثوب قديم مكرر مع مناجل في الوسط.



رسمة النزول.
اللون: متعددة الألوان.
هذه القطعة مطرزة على النول.
بالإمكان عمل قطع مختلفة من هذا التطريز كالشنط، جيليه وتنورة. يتمز هذا الفن بأنه أقل تكلفة علماً بأنه يطرز على الماكنة.





رسمة البقلاوات.
اللون: بني وأزرق ومشتقاتهما.
الرسمة تصميم هندسي متناسق ومتوفرة بألوان أخرى كالأخضر والزهري.
بالإمكان عمل قطعة طويلة مع قطع صغيرة من نفس الرسمة.




رسمة الحجب.
اللون: مشتقات الأزرق والبني.
تمتاز هذه الرسمة بنقوشها الدقيقة الناعمة وألوانها المتناسقة.




رسمة التعريجة.
اللون: متعددة الألوان.
القطعة عبارة عن عدة رسمات قديمة ومكررة، وتتميز بألوانها المتناسقة.




رسمة شقح وعرق قوار.
اللون من مشتقات البني والكرميدي.
الرسمة عبارة عن تصميم هندسي بألوان متناسقة، بالإمكان تكبيرها أو تصغيرها.



رسمة شقح وسرو.
اللون الرئيسي من مشتقات الأخضر ومزخرفة بألوان زاهية.
الرسمة عبارة عن تصميم هندسي، ومتوفرة بألوان أخرى كالأحمر والأزرق أو أي لون مرغوب به.
بالإمكان عمل قطعة طويلة من نفس الرسمة.



رسمة الأهرامات.
اللون: الأحمر والأسود من الألوان التقليدية. بالإمكان استعمال اللون الأخضر أو الأزرق أو أي لون آخر.



رسمة ورد وعلق.
اللون: أحمر مزخرف بألوان أخرى والرسمة عبارة عن صدر لثوب قديم. يمكن عمل برواز للحائط من هذه الرسمة.

رسمة القرنفلات
اللون: أحمر مزخرف بالأسود.
الرسمة عبارة عن ورود متكررة



رسمة القوس
اللون: اللون الرئيسي أحمر مزخرف بألوان متعددة.
تمتاز هذه الرسمة بنعومة ودقة التطريز




رسمة النجوم المربعات
اللون: الرسمة مطرزة بألوان عديدة ومحاطة بإطار كثيف يسمى الريش.
بالإمكان عمل قطعة طويلة من نفس الرسمة.




اللون: الأحمر هو اللون الرئيسي ومزخرفة بألوان مختلفة.
الرسمة عبارة عن زخارف هندسية مكررة تغطي القطعة بأكملها.





رسمة الدشداشة
اللون: ألوان متعددة.
من ثوب بئر السبع وهي عبارة عن زخارف هندسية.
بالإمكان تطريزها على قماش أسود.




رسمة كوبر
اللون الرئيسي هو الأحمر مزخرف بألوان مختلفة. القطعة مطلية كليا بزخارف ناعمة ومحاطة بإطار جميل.
بالإمكان عمل قطعة طويلة من هذه الرسمة.





رسمة نجم وعلق
اللون: ألوان متعددة.
عدة رسمات منها النجوم، الريش والأهرامات الصغيرة.
بالإمكان عمل قطع مستطيلة مع قطع صغيرة للطاولات وعلاقات للحائط.




رسمة النقلات
اللون: أحمر ومزخرف بالأسود.
كل مربع في هذه القطعة يحمل رسمة خاصة من النقلات القديمة التقليدية. بالإمكان تكبيرها أو تصغيرها.




رسمة الريش والفرانة
اللون: ألوان متعددة على قماش أسود يغلب عليها مشتقات الأحمر.
تتميز هذه القطعة بتناسق الألوان والرسم الهندسي الذي يغطي القطعة بأكملها.



رسمة الفرانة
اللون: ألوان متعددة على قماش أسود وهي عبارة عن تقاطعات هندسية تغطي القطعة بأكملها.
بالإمكان تكبيرها أو تصغيرها.





رسمة بئر السبع
اللون الرئيسي هو الأحمر وعلى قماش أسود، وهي مأخوذة من ثوب قديم لبئر السبع.
بالإمكان تكبيرها




رسمة خيمة الباشا
اللون: زيتي، كحلي وليلكي مع الأحمر.
الرسمة من الرسمات القديمة وبالإمكان تكبيرها وبألوان أخرى حسب الطلب.


رسمة نجمة السما

اللون: مشتقات البني والأخضر.
الرسمة عبارة عن زخارف لوحات هندسية متناسقة الألوان محاطة بإطار من السرو.

العرس التراثي الفلسطيني

اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.


مراحل العرس:

اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.

الزفة التراثية


اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.

وليمة العرس (المنسف)


اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.

نقل العروس إلى منزل العريس


اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.

الدبكة الشعبيةالأزياء الشعبية في صور



(1)



زي لعروس مقدسية (1870) طراز تركي مؤلف من تنورة وجاكيت من المخمل الليلكي المطرز بالقصب على النمط التركي المعروف «بالصرمة» مع بلوزة من الحرير البيج. يظهر هذا الزي التأثير التركي على الأزياء الفلسطينية إبان حكم الدولة العثمانية.






زي أفراح لفتا ودير ياسين وسلوان وأبو ديس وقرى أخرى في قضاء القدس. الثوب عرف باسم (ثوب غباني) نسبة للقماش الغباني المستورد من حمص وحلب (سوريا) وتطريزه على نمط بيت لحم «بقطبة التحريرة».
(أوائل الأربعينات)

(2)



زي نسائي للأفراح في رام الله وقضائها.. يتميز بجماله وغزارة التطريز وبالرسمات التقليدية الأصيلة في الثوب والخرقة كوحدة (نخلة علي) الشهيرة مع بعض الرسومات الأوروبية الدخيلة منذ أواخر القرن التاسع عشر، كالأزهار، وتزيده جمالاً الوقاية أو الصفة المزدانة بالقطع النقدية الفضية والذهبية (عثملي) التي تكون قسطاً من مهر العروس ومدخراتها. وتعرف صفة المرأة المتزوجة «بالصمادة». (أواخر العشرينات)




زي الأفراح في رام الله من الخلف.
(3)


أ- زي أريحا ومنطقة البحر الميت، ثوب تقليدي طويل جداً وفضفاض يثنى عند الخصر ليتدلى على طاقين بواسطة حزام حتى يصل الأرض أو أقل قليلاً. أكمامه أو أردانه متناهية الطول والسعة، دقيقة الأطراف، وقد شبهها البعض بالأجنحة. استعملت إحداهما كغطاء للرأس وربطت بعصبة من الحرير الملون. التطريز يختلف عن الفلاحي ويظهر كخطوط ملونة عمودية ومتعرجة تغطي القسم الأمامي والأكمام. والزي يشاهد حتى اليوم خاصة على عجائز المنطقة.
(أواخر العشرينات)
ب- ثوب أريحا: حديث من الحرير الأسود الستان طويل جداً حوالي 5 أذرع وفضفاض يلبس بنفس الطريقة كالتقليدي لكن تطريزه يختلف ومعظمه باللون الأحمر والقطبة الفلاحي على شكل أقلام عريضة من الأزهار وأردانه أقل طولاً وعرضاً.




زي نسائي حديث من قضاء القدس: ثوب مخملي أسود يشاهد مثله حتى اليوم. تطريزه يدوي بطريقة اللف ومعظم رسوماته أزهار متعددة الألوان.

(قروية تحمل جونة خضار قديمة 1936 على رأسها لتبيعها في السوق).
(4)



زي تقليدي لبدويات منطقة بحيرة الحولة مؤلف من ثوب قطني أسود مزين بخطوط عريضة من التطريز الأبيض حول الأطراف، وجاكيت من الجوخ الكحلي مزين بأشرطة وتطريز باللون الأحمر. يتميز الزي بغطاء رأس من الحرير الأحمر الملون والمبطن بقماش قطني أسود. يلبس مقفل من الأمام وأحياناً مع عصبة.
(أواخر العشرينات)





أزياء عائلة من قضاء الخليل:
أ- زي السموع أو يطا، لا يشاهد مثله هذه الأيام. ثوب كثير الترقيع ومطرز على الصدر فقط، وغطاء رأس مطرز (غدفة) قديم جداً وهو نصف الغطاء الأصلي.
(أواخر الثلاثينات)
ب- زي رجالي مؤلف من قمباز كحلي مائل إلى السكني وغطاء رأس مؤلف من طاقية لباد بيضاء «لبدة» وطربوش لباد أحمر مع لفة من الحرير البرتقالي والأحمر، وحزام قطني ملون ومطوي بالورب، تستعمله النساء أيضاً. وعباءة من الصوف البني السادة يزينها شريط من القصب حول الرقبة وفتحة الصدر. (أواخر الثلاثينات)
ج- زي ولد للمناسبات مؤلف من قميص قطني أبيض مطرز وجاكيت قطني أسود مبطن وطربوش مزين بابليك من التفتا الحمراء والخضراء «هرمزي» ومغطى بطاسة فضية مزخرفة برسومات محفورة ومزينة بسلاسل وقطع نقدية متدلية حول الرأس وذلك الغطاء المعدني كان يستعمل لوقاية الصبي الوحيد من العين الشريرة.
(أواخر الثلاثينات)


(5)




زي رجالي قروي يشاهد حتى اليوم في معظم قرى فلسطين مؤلف من قمباز حريري مخطط «شقه المعروفة بسرتي» وسروال أبيض واسع وحطة عادية حديثة.
(أواخر الأربعينات)
(حراث يحرث بمحراث بغل قديم جداً يعرف بـ فرد البغل).
(أوائل القرن العشرين)





زي للمناسبات من بيت دجن قرب يافا يتميز بجمال وغزارة تطريز الثوب المصنوع من الكتان الخام الخشن وبوحدات بيت دجن التقليدية الأصلية، أهمها «الحجاب» أو المثلثان المتقابلان وبينهما حاجز + السرو المقلوب على جانبيه.


(6)



زي أفراح لبدوية من خان يونس يتميز بكثافة التطريز وبعض الرسومات الهندسية في الثوب القطني الأسود وبالبرقع وما يزينه من القطع الفضية والخرز، بالإضافة لقلادة القرنفل.
غطاء الرأس: وقاية من الحرير المخطط أحمر وأصفر، مزينة ببعض القطع النقدية ومغطاة بخرقة من القطن الأسود «قنة» مزينة بترقيع أحمر حول أطرافها الأربعة «مشرف»
(أوائل القرن العشرين)




مجموعة من الأحزمة النسائية:

أ- حزام بيت لحم وقضاء الخليل (قطعة مربعة من الصوف الليلكي) يلبس مطوي بالورب.(أواخر الأربعينات)
ب- حزام قضاء القدس «شملة» مصنوعة من قماش الغبائي السوري - قطعة مستطيلة بيضاء مشجرة بالأحمر مع شراشيب. (أواخر الأربعينات)
ج- حزام منطقة رام الله، قطعة مستطيلة من حرير الأطلس الأحمر المخطط بالأصفر يستعمل مطوي بالورب. (أواخر العشرينات)
د- حزام صفصاف والجليل، مصنوع من الحرير الملون والمقلم طولا وعرضاً.(أوائل العشرينات)
هـ- حزام قضاء القدس والخليل، نسائي ورجالي من نسيج قطني شبيه بالكشمير مقلم بعدة ألوان ومزهر -قطعة مربعة تستعمل مطوية بالورب.(أوائل العشرينات)


(7)



ثوب النعامة (جنوب الرملة) نسيج كتاني يدوي (رومي) ضيق الأكمام تميزه وحدات زخرفية رائعة مع عروق غريبة الشكل على الجوانب.




زي رام الله وقضائها، ثوب كتاني كحلي لكل يوم كان يلبس أثناء العمل أيضاً. يتميز بأصالة القطب والوحدات الزخرفية الخالية من الرسومات الأجنبية الدخيلة. (أواخر القرن التاسع عشر أو أوائل العشرين)
(قروية تخبز خز طابون):
الطابون هو فرن بدائي مصنوع من الطين الغير مشوي، كانت القروية تصنعه بيديها، ولا زال يصنع ويستعمل في بعض القرى إلى اليوم، يحمى الطابون بواسطة الزبل أو مواد أخرى قابلة للاشتعال يغطى بها سطحه، ويكون قعره مغطى بحجارة صغيرة «رضف» وعند إشعال الزبل يحمى الطابون ويصبح الرضف فيه ساخناً كالجمر بحيث يساعد في إنضاج الخبز الطيب المذاق وتشكيله.
وهذه القروية هي نفسها صانعة الجرار والأواني الفخارية والعديد العديد من مصنوعاتنا الشعبية التي كونت جزءاً من تراثناالعربي، وما زالت تتحفه بالروائع من بسط وسلال وأطباق قش الخ.. إلى جانب مشاركتها لزوجها في أعمال الحقل وبيع المنتوجات الزراعية والحيوانية حتى بيتها الريفي كأن تساهم في بنائه بالإضافة لأعمالها المنزلية التي لا تعد ولا تحصى مما جعلها عماداً اقتصادياً للأسرة وكل ذلك لم يمنعها ولم يحد من نشاطها وقدرتها في استغلال وقتها في أداء أعمال فنية رائعة كتطريز ثيابها، ذلك التطريز الذي بهر العالم بجماله وأصالته.



(8)


3 أزياء من:
أ- بيت لحم/ زي للأفراح والمناسبات، ثوب قديم جداً عرف بثوب ملكة من نسيج قطني حريري مخطط ليلكي وبرتقالي وأخضر وأسود ومطرز بقطبة التحريرة التلحمية بغزارة على القبة والبنايق والزوايد الحريرية «هرمزي» وبخيوط الحرير وأفضل أنواع خيوط القصب خلافاً لتطريز سائر القرى الفلسطينية بالقطبة الفلاحي فقط + حزام من الصوف الليلكي وشطوة (للمرأة المتزوجة) مزينة بقطع نقدية يتدلى منها زناق فضي وتغطيها خرقة بيضاء. ويكتمل الزي بالتقصيرة التلحمية الكثيفة التطريز.(أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين)
ب- سعسع/ قرب صفد، زي غير عادي في الشمال يتميز بقمباز من الجوخ الأخضر مشقوق الجانبين حتى الخصر، تحته ثوب أبيض خام وسرواله أسود غير متقن التطريز + غطاء رأس تحرير أخضر بكنار، وعصبة حريرية مخططة.(أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين)
ج- تلحوم/ شمال بحيرة طبريا، زي بدو منطقة طبريا وشرقي الأردن، ثوب قطني أسود مطرز بعدة ألوان بغير قطبة الفلاحي. يلبس بدون حزام خلافاً لسائر ثياب البدويات + عصبة سوداء تربط حول «الشمبر» أو غطاء رأس عادي.(أوائل القرن العشرين)



(9)




زي قديم للأفراح في كفر كنه/ شمال شرقي الناصرة. أخذ في الانقراض في بداية القرن العشرين مكون من ثوب من الحرير البيج وصدرية أو نصف جلاية ضيقة من القطن الأزرق وشروال عريض مزموم عند الرسغين وغطاء للرأس «زرباند» من الحرير الأحمر الذهبي مع عصبة من الحرير المخطط.
يتميز هذا الزي بالزخارف الهندسية في تطريزه وبغطاء الرأس الطويل الذي استعمل كحزام أيضاً.
(أواخر القرن التاسع عشر)





زي بدوية التعامرة/ منطقة بيت لحم. يلبس أيضاً في منطقة البحر الميت وجنوب شرق الأردن، الثوب قطني أسود مزين بشريط عريض من القطن الأزرق على الجانبين وحول الذيل مع بعض التطريز الفلاحي الغير متقن، يتميز كغيره من الثياب البدوية التقليدية بطوله وطول أردانه المستعملة كغطاء للرأس أيضاً.
(أوائل القرن العشرين).
(بدوية تغزل الصوف الخام بمغزلها الخشبي)



(10)




أ- زي بدوي من التعامرة/ منطقة بيت لحم: ثوب أبيض خام يتميز بأردان طويلة وجاكيت جوخ مبطن يلبسه بدو فلسطين عامة، وكوفية صوف سوداء مع عقال بني صوف/ صنع بدوي.(أوائل القرن العشرين)
(بدوي في ركن من خيمته يعد القهوة لضيفه بعد تحميص اللبن في المحماص(أ) وطحنه في المهباش(ب) جرن القهوة)يستعمل البدوي ثلاث أباريق قهوة أو أكثر في إعدادها، يغليها مع الماء لفترة طويلة ثم يضيف بعض الحب هان ولا تقدم حتى تصبح صافية بعد صبها في عدة أباريق يكون في بعبوز* الأخير منها قليل من الليف للتصفية، والقهوة هي أحب مشروب عند البدوي، تعلب دوراً هاماً في حياته الاجتماعية، ويعتبر تقديمها عنواناً لإكرام الضيف، وللقروي اهتمام بشرب القهوة، وتقديمها للضيف لا يقل كثيراً عن أخيه البدوي.
ب- زي من السموع أو يطا قضاء الخليل: قمباز من الحرير الصناعي المخطط أبيض وكحلي وكوفية من القطن (أبيض + أسود) مع عقال أسود.
الحزام غير عادي مطرز بغزارة بعدة ألوان (خمري وبرتقالي وأبيض - رسومات هندسية)
(أوائل القرن العشرين)
(قروي في ضيافة البدوي التعمري ينتظر تناول القهوة)



(11)




أ- ثوب أسدود (على الساحل الجنوبي): نسيج كتاني خام مستورد «رومي» تميزه فتحة القبة المستديرة والمحاطة بشغل سنارة كروشيه وأكمامه الضيفة (ميزات ساحلية) كثيف التطريز (لف + شغل شبيه بتحريره بيت لحم) بخيوط حريرية، ومتعدد الألوان والوحدات الزخرفية.(أواخر الأربعينات)
ب- ثوب صرفند (بين يافا والرملة): قطني أسود مشابه في تفصيله وتطريزه لثوب أسدود الأبيض لكنه أكثر كثافة واتقاناً + بعض العروق المطرزة على الماكنة باللون الأبيض لتكون رسمات أزهار محشوة على طريقة اللف. وبوجه عام معظم تطريزه على طريقة بيت لحم.(أواخر الأربعينات)


تشكيلة من الأثواب التراثية الفلسطينية

معرض المطرزات/ جمعية إنعاش الأسرة/ البيرة



(1)


من الأمام


من الخلف

ثوب بئر السبع.
اللون: أحمر ومزخرف بألوان زاهية.
ثوب بئر السبع غني بالتطريز على الردف والجوانب (البنادق) والخلف. على الأكتاف وخلف الرقبة قماش من الصايا. يلبس معه شداد من الصايا.



(2)


من الأمام


من الخلف

ثوب سلمة / قضاء يافا.
التطريز كثيف على الردف والبنادق والأكمام. القبة مربعة الشكل. استعمل اللون الليلكي والأخضر مع الأحمر ليصبح أكثر اتقانا. يلبس معه شداد على الخصر.



(3)


من الأمام


من الخلف

ثوب قضاء غزة.
التطريز يختلف قليلا عن باقي الأثواب والقبة مثلثة الشكل، ولا يلبس معه شداد.


(4)



ثوب قضاء بير السبع.
معظم هذا الثوب مغطى بالتطريز وبألوان زاهية مع مناجل على الجوانب. استعملت الصايا على الأكتاف ويلبس معه شداد.


(5)


من الأمام


من الخلف

ثوب بيت دجن.
غني بالتطريز، اللون الرئيسي أحمر مع ألوان أخرى مثل الليلكي والأخضر. المناجل على الجوانب ويلبس معه شداد.



(6)





(7)






(8)






(9)





التطريز










في المناطق الساحلية لا تجد المرأة متسعا من الوقت لتطريز ثيابها


الجلجلي وأبوميتين والجنة والنار والمحير وأبو سبعين وأبو سفرتيه
كما ترى في المنطقة الجنوبية وخصوصا( المجدل ) عسقلان
أما في الجبل فتكثر الوحدات الزخرفية
مننباتية وحيوانية في تطريز ثياب نساء أهل الجبل
وزي ما قال المثل
الفضاوة .. بتعلم التطريز



النول












ما أجمل أن بعود عامل النول إلى بيته


من قاعة النسيج الموجودة في المشغل متعباً من عمله
في النول أو الدوارة أو المسدية المنصوبة على طول الطريق
ليجد زوجته جالسة وراء الدولاب وإبتسامة حلوة ترتسم على شفيها
وعلى محياها وهي تلف خيوط الغزل من الشلل
عبر الطيار إلى مواسير البوص أو المعدن
مخففة عن زوجها عبء التعب وعناء المشقة



خضاضة اللبن
معظم الفلاحين وملاك الأراضي كانوا يملكون قطعانا من الأغنام والخراف
وكانوا يوكلون مهمة رعاية القطيع لراع يعمل لديهم طيلة العام
ويسمى راعي الدشارة
وتبدأ النعاج في إعطاء حليبها في الربيع
وتنهمك الفلاحة في تحضير اللبن والجبن
كما أنها تضع اللبن في السعن المصنوع من جلد الحيوان
وتبدأ في خضه للحصول على السمن والزبد
خض القربة تطلع زبده



الشعيرية











تجلس النسوة وأمامهن العجين على الطبلية


يقطعن منها قطعا بحجم راحة اليد
تضغط المرأة على قطعة العجين وتفركها
لتخرج من تحت أصابعها خيوط الشعيرية التي تنزل على ظهر الغربال
ثم توضع تحت أشعة الشمس لتجف وبعدها انتشرت المعكرونة والاسباجتي
خزين الصيف بينفع للشتاء



الطبالة











كانت الطبالة تستدعي لإحياء الأفراح والليالي الملاح في القرى الفلسطينية


ومع ارتفاع صوت الطبلة تزداد وتيرة الإثارة وتتأجج مشاعر الفرح
في قلوب أقارب العريس ويبدأ السحج والتصفيق المنغم
وهكذا نرى أن الطبل في عمورية وأهل برير بتزرع
زي الطبالة الشاطرة بتطبل في كل دار شوية
اللي يطبل لك زمر له



ليلة الحنة













لمتكن العروس تشرف على شراء جهازها وثيابها


اذ كان أهل العريس يذهبون إلى المدينة ويشترون ملابس العروس
وقبل يوم العرس تبعث تلك الثياب إلى بيت العروس
وفي تلك الليلة يحنون العروس ويضعون النقش على كفيها وعلى قدميها
وتذهب مجموعات من النساء والفتيات والأطفال من أهل العريس
ليحنون أيديهم وبعد وضع الحنة في اكف الأطفال
تربط بشدة بقطع من القماش حتى تصبغ أيديهم بلون الحنة الحمراء
ليلة الحنة تتحنى الحمى والكنة
الصباحية








يمشيفي موكب العروس أهل العريس


وأهل العروس والنسوة يغنين ومعهن الطبالة
ويأخذونها إلى بيت الصمدة ويمسكها أبوها أو أخوها
ويوصلها إلى اللوج وتبدأ النساء في الغناء والرقص
احتفاءاً بالعروس ويقع تنشيط السحج والتصفيق المنغم على عاتق الطبالة
وشك يا عروس في الصبحية مدور زي الصينية


حاملات الجرار









صبايا القرية يحملن الجرار أو العسالي الفخارية على رؤوسهن

متوجهات إلي النبع أو مورد الماء
يرتدين أجمل الثياب المطرزة .. وشباب القرية يتدلهون إعجاباً بمشية الواردة ع العين
مش كل مرة تسلم الجرة


العملة الفلسطينية









العملة الفلسطينية التي كانت بزمانها أقوى من الإسترليني

يطحن القمح بواسطة الجاروشة إن الطاحونة أو حجر الرحى
وعملية الطحن من مسؤوليات الزوجة في البيت
ويبدأ الطحن في ساعات الصباح المبكرة


حجر البد














قبل الموتور والقشط والمحرك الكهربائي كانوا بعد جني الزيتون

يعصرونه على البد .. والبد طريقة قديمة
وكان حجر البد يدار بواسطة الدواب المغماة العيون
حيث كانوا يربطونها بالحبال المتصلة بدوار اليد الخشبي
والقطفة الأولي كان ينتج منها زيت الأكل
ومن القطفة الثانية زيت الصابون ومن الثالثة للإضاءة وما تبقى من جفت فيستخدم كوقود
تقيل زي حجر البد


ترقيع الثياب

















قالوا من غاب عنه ماضيه ضيع حاضره

منذ زمن ليس ببعيد .. كانت الحال غير الحال
وكانت المرأة المدبرة هي تلك التي تقوم بترقيع ثياب الأسرة ليطول
إستعمالها نظراً لفقر الحال وقلة المال .. وعى قد لحافك مد رجليك
من رقعت ما عريت .. ومن دبرت ماجاعت
اللي ما إلها خلق ما إلها ثوب







نادي علي دم الشهيد يقول لي ... أترى تمد يدا تصافح قاتلي

لا تنسوا فلسطين
راجعينلك يا دارنا