class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الواجب:-
أ) اكملي
1- ينقسم الادب في الدين الاسلامي الى ثلاثة انواع
وهي
(1)أدب مع الله
(2)الأدب مع الرسول(صلى الله عليه وسلّم)
(3)الأدب مع الخلق
ب) اجيبي
2-كيف يكون الادب مع الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صيــــــانة معاملته معه ألا يشوبها نقيصة
صيــــــانة قلبه من أن يلتفت إلى غيره
صيــــــانة إرادته من أن يتعلق بما يمقته الله عليه
في الحديث الصحيح : قال رسول الله) إن الله تعالى لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن إنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم( صححه الألباني
إذن فقد وجب علي المسلم في التأدب مع الله ان يلتفت لكل شئ يخصه قلبا وقالبا فلا يكون في القلب رواسب او عوائق او تعلقات دينوية تأخذ بقلب الانسان للوراء ولكن وجب ان نجتهد في التآدب مع الله حتى تكون اعمالنا جميعا خالصة لوجه الله تعالي
رزقنا الله وإياكم الاخلاص بالقول والفعل .
ام فيروز جزاكِ الله خيرا اجابه كامله يسر الله امرك ورزقنا واياكم الاخلاص فى القول والعمل
class="quote">
اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :
أ) اكملي
1- ينقسم الادب في الدين الاسلامي الى.
1ـ أدب مع الله
2ـ الأدب مع الرسول صلى الله عليه وسلّم
3ـ الأدب مع الخلق
ب) اجيبي
2-كيف يكون الادب مع الله؟
1ـ صيــــــانة معاملته معه ألا يشوبها نقيصة فإذا نظر الله عز وجل إلى قلبك فوجد فيه ما يمقته , ما يغضبه مسألة صعبة جداً ..أن تكون علاقتك بربنا سبحانه و تعالى فيها هذا الكلام بداخلك أنت تحبه تحاول على قدر المستطاع أن تكون أعمالك خالصة لوجه الله سبحانه و تعالى لكن عندك رواسب عندك تعلقات
2ـ صيــــــانة قلبه من أن يلتفت إلى غيره التدريب الذى يحدث يومياً في الصلاة لهذا المعنى أنك لا تلتفت , تعرف حق الله سبحانه و تعالى و تقدمه على هوى النفس .
إذا وصلت إلى هذا المعنى فقد تأدبت مع الله على الوجه المطلوب
3ـ صيــــــانة إرادته من أن يتعلق بما يمقته الله عليه هذه من دلائل صدق العبد مع الله عز وجل لأنه إذا كان كذلك , إذن الله سبحانه و تعالى امتن عليه لأنه حبب إليه الإيمان و كره إليه الفسوق و العصيان .
إذا وصلت إلى هذه المرحلة , يكون الله سبحانه و تعالى صفا لك حالك و قلبك له