أكملي
1ـ صفاته هو سبحانه و تعالي صفات كمال و صفاتنا صفات نقص
2ـ عرّفي التكييف
أن أقول أن له يد "كيدي" أو يرحم كما نرحم أو ينزل ربنا مثلنا و هذا تكييف ينزل نزولا يليق به سبحانه .. كيف ينزل الله؟ الله تعالي بذلك اعلم
والتحريف
صرف المعنى الظاهر من غير قرينة
والتاويل
صرف المعنى عن الظاهر منه لمعني آخر و من الممكن أن يوجد دليل علي ذلك و هذا نسميه معني المجاز فيوجد معني حقيقي و معني مجاز فمثلا عندما تقول لأحد أنت أسد و ليس المقصود أنه أسد حقيقة و لكن في قوته و شجاعته و قول " يد بمعنى القدرة وهذا خطأ ".
و التمثيل
جعل يده مثل يدي " حاشى لله سبحانه وتعالى.
والتكليف
يحددها بشيء. فقوله عليه الصلاة والسلام دليل على ذلك :( ما السماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة