قصة حب فضيعة

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : هيناتا ساما
-
قصه البنت التي تواعد الشاب وهي ميته....قصة أبكت العالم


حدثنا من نثق بروايته عن حادثه غريبة حيث قال :


كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها..... كانا يخرجان مع بعض
ويقضيان معظم الوقت معاً..

وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت في طريقه لتبعده
عنها ...؟؟

فأتته في يوم ..

وقالت له : إن أحد الشباب تقدم لخطبتي فوافق أبي عليه وأنا أيضا وافقت..

قال الشاب :مستحيل أن تكوني لغيري .....سآتي لخطبتك غداً من أبيك ..

قالت الشابة : لااااااااا لقد وافق أبي على الشاب واتفقا على يوم الخطبة.....فلذا
يجب علينا أن نفترق..

قال الشاب : لااااا لن نفترق وأنتي يجب أن تخرجي معي عندما أحب أن تخرجي وإلاَّ
سأخرج صورك وأرسلها لأبيك..

قالت الشابة : أرجوووووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يمكن أن يكون لو نشرت
صوري...

قال الشاب :إذاً تخرجين معي الآن ..؟؟؟ فوافقت الشابة.. وخرجا... واثناء نزهتهما

مرا على المقبرة في أحد أحياء الرياض ... فقالت الشابة: قف هنا ... قال الشاب :
لماذا ؟؟

قالت : أريد أن ادخل المقبرة لأقرأ الفاتحة على قبر أمي ..

قال الشاب: لاااااا لا يسمح لكي بدخول المقابر لأنكي فتاة..

قالت : ارجووووووك لا تحرمني هذه الأمنية المسألة كلها عشر دقايق..

قال الشاب : إذاً انزل معكي ....

قالت : لا ليس هناك حاجة...انتظرني في السيارة...

دخلت الفتاة المقبرة وانتظر الشاب في السيارة و كان الوقت ليلاً ..

مرت عشر دقائق....عشرون ...نصف ساعة ولم ترجع الفتاة...

قلق الشاب عليها فنزل من سيارته ....

وجد حارس المقبرة الباكستاني على الباب فقال له الشاب : أين الفتاة ؟؟التي مرت أمامك
قبل قليل ؟؟

قال البواب: لم يمر أحد من أمامي ولم يدخل المقبرة أحد من العصر..

قال الشاب : إذا لم تعترف فسأحضر لك الشرطة..

قال البواب: احضر من تريد فأنا لم أرى أحدا ولا تحاول أن تتهمني بشيء لم
افعله..

فاتصل الشاب بالشرطة ..

حضرت الشرطة للمقبرة وتم انتقال الشاب والباكستاني لضابط التحقيق بالمركز..

سمع الضابط أقوال الشاب بعد أن كشف كل أوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة

وسمع أيضا أقوال الباكستاني ..

فاحتار الضابط من هذه القضية..

وقال لن يحل هذا الخيط إلاَّ والد الفتاة..

طُلِب والد الفتاة للمركز... الضابط: هل أنت فلان ؟؟ والد فلانة ؟؟ والد
الفتاة؟

فقال نعم.. خير ماذا حدث..؟؟؟

الضابط : أين ابنتك ؟؟

والد الفتاة : توفيت من عامين .. لماذا؟؟


هنا صرخ الشاب ... معقوووول ......؟؟؟ لقد كانت معي من ساعتين.... ؟؟؟


والد الفتاة: أنت مجنون..؟؟ ابنتي متوفاة منذ عامين ...؟؟

الضابط : مممممم .... إذا دلنا على قبرها لنرى القبر ونرى ما هو الموضوع
بالضبط ؟؟

والد الفتاة : ولكن... ؟؟

الضابط :ليس هناك حل آخر .. حتى نرضي ضمائرنا ويتم معرفة الحقيقة ..


ذهب الجميع للمقبرة أمر الضابط أن يحفرو القبر ..


حفروا القبر ...


ويا للمفاجأة ... لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئاً لا يوصف ..


انه منظر غريب وعجيب ...


اقترب الجميع من القبر لتأكد مما فيه اكثر ..؟؟

فإذا بهم يروا ..



ما هذا ..... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



صرخ الجميع صرخة عجيبة !!!!!



وجدوا لوحةً مكتوب عليها :












إن القبر الذي حفرته غير صحيح .... حاول مرة أخرى !!!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه:0000054 4:
كتبت : ام حنين 1981
-
لاتعليق
بس اتوقع الاستهزاء بالقبور لايجوز
رغم اني اتحمست جدا للقصه
وجزاكي الله خير
كتبت : السيدة رشيقة
-
بصرااااااااااااااااحه ما ضحكت قولي ليش لان بدايتها كانت درااااااااااااامية بحححححثة جدا ورعب واكشن وفجاءه نكته لالا مايصيييييييييير ابدااااااااا

عبالي كان مع علاقه مع شبح او جنية

ماعلينا خيرها في غيرها
كتبت : هيناتا ساما
-
مرحبا بنات
حبيبتي الدب الكسلان اناما اعتقد انه القصة فيها استهزاء
ومن ناحية كوميديه فحبيت انوع بين الدراما والتشويق والكوميديا فهمتي عليا وبعدين هي بالنهايه قصه
يعني اكيد يكمن ماتناسب بعض وتناسب بعض وشكراً
كتبت : || (أفنان) l|
-
جزاك الله خير الجزاء


ماهو القبر
القبر هو ذلك المكان الضيق الذي يضم بين جوانبه جثث الموتى ، و هو موطن العظماء ، و الحقراء ، والحكماء ، والسفهاء، و منزل الصالحين والسعداء ، و هو إما روضة من رياض الجنة ، أو حفرة من حفر النار، و إما دار كرامة و سعادة ، أو دار إهانة و شقاوة ..

فواعجبا لذوي القربى كيف يتقاطعون و يتحاسدون و هم يعلمون أنهم إلى القبور صائرون؟!!
ثم واعجبا للحكام كيف يظلمون و يطغون و هم يعلمون أنهم غدا في اللحود مقيمون ؟!!

قال عمر بن عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ لبعض جلسائه:
"... يا فلان ، لقد أرقت الليلة أتفكر في القبر و ساكنه ، إنك لو رأيت الميت بعد ثلاثة في قبره لاستوحشت من قربه، بعد طول الأنس منك به ، و لرأيت بيتا تجول فيه الهوام ، و يجري فيه الصديد ، و تخترقه الديدان مع تغير الريح و بلي الأكفان بعد حسن الهيئة ، و طيب الروح ، و نقاء الثياب ".
خير الزاد التقوى
لما رجع علي ـ رضي الله عنه من صفين و أشرف على القبور

قال : " يا أهل الديار الموحشة ، و المحال المقفرة ، و القبور المظلمة ، يا أهل التربة ، يا أهل الغربة ، و يا أهل الوحشة ،
أنتم لنا فرط سابق ، و نحن لكم تبع لاحق .
أما الدور فقد سكنت ، و أما الأزواج فقد نكحت ، و أما الأموال فقد قسمت ، هذا خبر ما عندنا ، فما خبر ما عندكم ؟"
ثم التفت إلى أصحابه
فقال : " أما لو أُذن لهم في الكلام لأخبروكم أن خير الزاد التقوى".
كتبت : || (أفنان) l|
-
وهل هي من لهو الحديث علما بأنها ليست استهزاء بالدين .


الحمد لله
التفكه بالكلام والتنكيت إذا كان بحق وصدق فلا بأس به ولا سيما مع عدم الإكثار من ذلك، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يمزح
ولا يقول إلا حقا صلى الله عليه وسلم، أما ما كان بالكذب فلا يجوز لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(ويل للذي يحدّث فيكذب ليضحك به القوم ويل له ثم ويل له) أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي بإسناد جيد.
والله وليّ التوفيق.

مجموع فتاوى ومقالات للشيخ ابن باز 6 / 391



ما هي شروط المزاح الشرعي؟.


الحمد لله
للمزاح الشرعي شروط وهي:
أولاً: لا يكون فيه شيء من الاستهزاء بالدين:
فإن ذلك من نواقض الإسلام قال تعالى:
(وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ...) التوبة [65-66]،
قال ابن تيمية رحمه الله: (الاستهزاء بالله وآياته ورسوله كفر يكفر به صاحبه بعد إيمانه).
وكذلك الاستهزاء ببعض السنن، ومما انتشر كالاستهزاء باللحية أو الحجاب، أو بتقصير الثوب أو غيرها.

قال فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين في المجموع الثمين 1 / 63 : فجانب الربوبية والرسالة والوحي والدين جانب محترم لا يجوز لأحد أن يعبث فيه لا باستهزاء بإضحاك، ولا بسخرية، فإن فعل فإنه كافر، لأنه يدل على استهانته بالله عزّ وجلّ ورسله وكتبه وشرعه، وعلى من فعل هذا أن يتوب إلى الله عز وجل مما صنع، لأن هذا من النفاق، فعليه أن يتوب إلى الله ويستغفر ويصلح عمله ويجعل في قلبه خشية من الله عز وجل وتعظيمه وخوفه ومحبته، والله ولي التوفيق.


ثانيًا: لا يكون المزاح إلا صدقاً:
قال صلى الله عليه وسلم: (ويل للذي يُحدث فيكذب ليُضحك به القوم ويل له) رواه أبو داود.
وقال صلى الله عليه وسلم - مُحذراً من هذا المسلك الخطير الذي اعتاده بعض المهرجين:
(إن الرجل ليتكلم بالكلمة ليُضحك بها جلساءه يهوي بها في النار أبعد من الثريا) رواه أحمد.


ثالثاً: عدم الترويع:
خاصة ممن لديهم نشاط وقوة أو بأيديهم سلاح أو قطعة حديد أو يستغلون الظلام وضعف الناس ليكون ذلك مدعاة إلى الترويع والتخويف، عن أبي ليلى قال: (حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم، فنام رجل منهم فانطلق بعضهم إلى حبل فأخذه ففزع، فقال رسول الله عليه وسلم:
(لا يحل لمسلم أن يُروّع مسلمًا) رواه أبو داود.


رابعًا: عدم الاستهزاء والغمز واللمز:
الناس مراتب في مداركهم وعقولهم وتتفاوت شخصياتهم وبعض ضعاف النفوس - أهل الاستهزاء والغمز واللمز - قد يجدون شخصاً يكون لهم سُلماً للإضحاك والتندّر - والعياذ بالله - وقد نهى الله عز وجل عن ذلك فقال تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَىٰ أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَىٰ أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) الحجرات [11]
قال ابن كثير في تفسيره: (المراد من ذلك احتقارهم واستصغارهم والاستهزاء بهم، وهذا حرام، ويعد من صفات المنافقين).
والبعض يستهزأ بالخلقة أو بالمشية أو المركب ويُخشى على المستهزئ أن يجازيه الله عز وجل بسبب استهزائه قال صلى الله عليه وسلم:
(لا تُظهر الشماتة بأخيك فيرحمه الله ويبتليك) رواه الترمذي.

وحذر صلى الله عليه وسلم من السخرية والإيذاء، لأن ذلك طريق العداوة والبغضاء قال صلى الله عليه وسلم:
(المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره، التقوى ها هنا - ويشير إلى صدره ثلاث مرات - بحسب امرئٍ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه) رواه مسلم

خامسًا: أن لا يكون المزاح كثيراً:
فإن البعض يغلب عليهم هذا الأمر ويصبح ديدناً لهم، وهذا عكس الجد الذي هو من سمات المؤمنين، والمزاح فسحة ورخصة لاستمرار الجد والنشاط والترويح عن النفس.
قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: "اتقوا المزاح، فإنه حمقة تورث الضغينة".
قال الإمام النووي رحمه الله: " المزاح المنهي عنه هو الذي فيه إفراط ويداوم عليه، فإنه يورث الضحك وقسوة القلب، ويشغل عن ذكر الله تعالى، ويؤول في كثير من الأوقات إلى الإيذاء، ويورث الأحقاد، ويسقط المهابة والوقار، فأما من سلم من هذه الأمور فهو المباح الذي كان رسول الله

صلى الله عليه وسلم يفعله).

سادسًا: معرفة مقدار الناس:
فإن البعض يمزح مع الكل بدون اعتبار، فللعالم حق، وللكبير تقديره، وللشيخ توقيره، ولهذا يجب معرفة شخصية المقابل فلا يمازح السفيه ولا الأحمق ولا من لا يُعرف.
وفي هذا الموضوع قال عمر بن عبد العزيز: (اتقوا المزاح، فإنه يذهب المروءة).
وقال سعد بن أبي وقاص: " اقتصر في مزاحك، فإن الإفراط فيه يُذهب البهاء، ويجرّئ عليك السفهاء".

سابعًا: أن يكون المزاح بمقدار الملح للطعام:
قال صلى الله عليه وسلم: (لا تكثر الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب) صحيح الجامع [7312].
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (من كثر ضحكه قلت هيبته، ومن مزح استُخف به، ومن أكثر من شيء عُرف به).
فإياك إياك المزاح فإنه ** يجرئ عليك الطفل والدنس النذلا
ويُذهب ماء الوجه بعد بهائه ** ويورثه من بعد عزته ذلاً

ثامناً: ألا يكون فيه غيبة:
وهذا مرض خبيث، ويزين لدى البعض أنه يحكي ويقال بطريقة المزاح،
وإلا فإنه داخل في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (ذكرك أخاك بما يكره) رواه مسلم.

تاسعًا: اختيار الأوقات المناسبة للمزاح:
كأن تكون في رحلة برية، أو في حفل سمر، أو عند ملاقاة صديق، تتبسط معه بنكتة لطيفة، أو طرفة عجيبة، أو مزحة خفيفة، لتدخل المودة على قلبه والسرور على نفسه، أو عندما تتأزم المشاكل الأسرية ويغضب أحد الزوجين، فإن الممازحة الخفيفة تزيل الوحشة وتعيد المياه إلى مجاريها.

أيها المسلم:
قال رجل لسفيان بن عيينة رحمه الله المزاح هجنة - أي مستنكر -!
فأجابه قائلاً: " بل هو سنة، ولكن لمن يُحسنه ويضعه في موضعه ".

والأمة اليوم وإن كانت بحاجة إلى زيادة المحبة بين أفرادها وطرد السأم من حياتها، إلا أنها أغرقت في جانب الترويح والضحك والمزاح فأصبح ديدنها وشغل مجالسها وسمرها، فتضيع الأوقات، وتفنى الأعمار، وتمتلئ الصحف بالهزل واللعب. قال صلى الله عليه وسلم: (لو علمتم ما أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً)

قال في فتح الباري: (المراد بالعلم هنا ما يتعلق بعظمة الله وانتقامه ممن يعصيه، والأهوال التي تقع عند النزع والموت وفي القبر ويوم القيامة).
وعلى المسلم والمسلمة أن ينزع إلى اختيار الرفقة الصالحة الجادة في حياتها ممن يعينون على قطع ساعات الدنيا والسير فيها إلى الله عز وجل

بجد وثبات، ممن يتأسون بالأخيار والصالحين،
قال بلال بن سعد: (أدركتهم يشتدون بين الأغراض، ويضحك بعضهم إلى بعض، فإذا كان الليل كانوا رهباناً).
وسُئل ابن عمر رضي الله عنهما: "هل كان أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم يضحكون"؟
قال: نعم، والإيمان في قلوبهم مثل الجبال.
فعليك بأمثال هؤلاء فرسان النهار، رهبان الليل.
جعلنا الله وإياكم ووالدينا من الآمنين يوم الفزع الأكبر،
ممّن ينادون في ذلك اليوم العظيم:
( ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ )

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


الصفحات 1 2 

التالي

لماذا سميت جهنم بهذا الاسم..

السابق

ما يقال للمولود إذا عطس

كلمات ذات علاقة
حب , فضيعة , قصة