هذا ولقد اجتهدت وأخواتى فى فريق الزهرات بحصر عدد لا بأس به من العادات وجمع النيات لها لكى تكون لنا معينا على السمو بها فنؤجر عليها كما نؤجر على العبادات انتظرونا فى المشاركات القادمة
التى غفل عنها الملايين من المنتسبين الى الاسلام ممن يقبلون على أعمالهم
ومقاصد العباد تختلف اختلافا عظيما بحسب ما يقوم في القلب ~
يعني أحد أمرين :.
|| الأول ||
أن وقوعها واعتبارها شرعا لا يكون إلا بالنية , فكل عمل اختياري يفعله العبد لا بد له من نية باعثة على هذا العمل ~
*
|| الثاني ||
أن صحة هذه الأعمال وفسادها , وقبولَها وردَّها , والثواب عليها وعدمه لا يكون إلا بالنية ~
فالعبادات والأعمال الصالحة بأنواعها ,
من طهارة وصلاة و زكاة و صوم وحج
وغيرها لا تصح ولا تعتبر شرعا إلا بقصدها ونيتها
بمعنى أن ينوي تلك العبادة المعينة دون غيرها , فلا بد من النية لتمييز صلاة
الظهر عن صلاة العصر مثلا , ولا بد منها لتمييز صيام الفريضة عن صيام النافلة ,
وهكذا .
وكما أن النية مطلوبة لتمييز العبادات بعضها عن بعض ,
فهي مطلوبة أيضا لتمييز العادة عن العبادة
فالغسل مثلاً يقع للنظافة والتبريد ، ويقع عن الحدث الأكبر ، وعن الجمعة ، والنية هي التي تحدد ذلك , وهذا المعنى للنية هو الذي يذكره الفقهاء في كلامهم ..
أما المعنى الثاني , فهو تمييز المقصود بهذا العمل ,
هل هو الله وحده لا شريك له أم غيره
ففيه دعوة للعبد إلى إخلاص العمل لله في كل ما يأتي وما يذر ,
وفي كل ما يقول ويفعل ~
فيحرص كل الحرص على تحقيق الإخلاص وتكميله ،
ودفع كل ما يضاده من رياء أوسمعة ،
أوقصد الحمد والثناء من الخلق ~
وهذا المعنى هو الذي يرد ذكره كثيرا في
كلام النبي صلى الله عليه وسلم وسلف الأمة ~
ولذلك قال صلى الله عليه وسلم بعد ذلك : ( وَإِنَّمَا لِكُل امْرِئ مَا نَوَى ) ~
أي أنه ليس للإنسان من عمله إلا ما نواه من خير أو شر ,
فمن نوى نية حسنة تقربه إلى الله ,
فله من الثواب والجزاء على قدر نيته , ومن نقصت نيته وقصده
نقص ثوابه , ومن اتجهت نيته إلى غير ذلك من
المقاصد الدنيئة فاته الأجر والثواب , وحصل على ما نواه .
ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثالا للأعمال
التي صورتها واحدة ,
واختلف صلاحها وفسادها بسبب اختلاف نيات أصحابها
وهو مثال الهجرة من دار الكفر إلى دار الإسلام ,
كما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام
فأخبر أن هذه الهجرة تختلف باختلاف النيات والمقاصد منها ,
فمن هاجر إلى دار
الإسلام حبا لله ورسوله ورغبة في تعلم دين الإسلام ,
وإظهار شعائره التي يعجزعنها في دار الشرك , فهذا هو المهاجر حقا ,
وهو الذي يحصل أجر الهجرة إلى الله ورسوله ,
ومن هاجر لأمر من أمور الدنيا , أو لامرأة في دار الإسلام يرغب
في نكاحها , فهذا ليس بمهاجر إلى الله ورسوله على الحقيقة ,
وليس له من هجرته إلا ما نواه .
وسائر الأعمال الصالحة في هذا المعنى كالهجرة , فإن صلاحها وفسادها بحسب النية الباعثة عليها
وحين سئل صلى الله عليه وسلم عن الرجل يقاتل شجاعة أو حمية أو ليُرَى مكانُه , أيُّ ذلك في سبيل الله ؟ قال : ( من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله ) كما في الصحيحين ~
وقال تعالى في اختلاف النفقة بحسب النيات :.
{ ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة .... الآية }
(البقرة 265 )
وقال :.
{ والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ..... الآية }
(النساء 38)
وهكذا جميع الأعمال ,.
فالأعمال إنما تتفاضل ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العبد
من الإيمان و الإخلاص
كما تجري النية في العبادات فكذلك تجري في المباحات , فإن قصد العبد بكسبه
وأعماله المباحة , الاستعانة بذلك على القيام بحق الله والواجبات الشرعية ,
واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه , ونومه وراحته , ومكسبه ومعاشة ,
أجر على تلك النية ، ومن فاته ذلك فقد فاته خير كثير ,
يقول معاذ رضي الله عنه ( إني لأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي ) ~
وفي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :.
( إنك لن تعمل عملاً تبتغي به وجه الله إلا أجرت عليه ،
حتى ما تجعله في فيِّ امرأتِك ) ~
.. وتذكري يا غاليه ..
فاذا انتصرتي في هذه المجاهده فتحت لك
أبواب النصر في الميادين الاخرى بإذن الله
وإن هزمتي في مجاهدة نفسك فستهزمين في سائر الميادين وتفسد نيتك ,.
• الإكثار من دعاء الله أن يرزق العبد الإخلاص، وأن يعيذه من الرياء كان عمر يسأل ربه الإخلاص
فيقول : اللهم اجعل عملنا كله صالحاً , واجعله لوجهك خالصاً ، ولا تجعل لأحد من خلقك فيه شيئاً
•الخوف من مقت الله تعالى،إذا اطلع على قلبه وهو منطوٍ على الرياء
• تدبر القران
• تعاهد النفس بالوعظ ومجالس الذكرومصاحبة أهل الإخلاص
• تذكّرعظم نعمة الله سبحانه على المرء وشكرها،ونسبتها إلى مسببها،
والاعتراف بها ظاهراً وباطناً
• أن يعلم عاقبة الرياء
• تذكر الموت وأهواله
• أن يعلم المكلف يقيناً بأنّه عبد محض، والعبد لا يستحق على خدمته لسيده عوضاً ولا أجراً، إذ هويخدمه بمقتضى عبوديته فما يناله من سيده من الأجر والثواب تفضل منه وإحسان إليه،ولا معاوضة
• مشاهدته مِنَّه الله عليه وفضله وتوفيقه،وأنه بالله لابنفسه .!! وأنه إنما أوجب عمله مشيئة الله لا مشيئته هو، وكل خيرفهو مجرد فضل الله ومنته ..!!
• مطالعته عيوبه وآفاته وتقصيرهمنه وما فيه من حظ النفس ونصيب الشيطان، فقلّ عمل من الأعمال إلا
وللشيطان فيه نصيب وإن قل وللنفس فيه حظ !!
سئل صلى الله عليه وسلم عن التفات الرجل في صلاته؟!
فقال: "هُو اخْتِلَاس يَخْتَلِسُه الْشَّيْطَان مِن صَلَاة الْعَبْد"
فإذا كان هذا التفات طرفه
فكيف التفات قلبه إلى ماسوى الله ..؟!
• تذكير النفس بما أمرالله به من إصلاح القلب وإخلاصه ، وحرمان المرائي من التوفيق
|| فهذه بعض أسباب تحقيق إخلاص النيه ||
• حمد الناس للرجل على عمل الخير فعن أبي ذر رضي الله عنه قال: "قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم:
• ترك الطاعات خوفا من الرياء لأن ذلك من مكائد الشيطان قال إبراهيم النخعي:. " إِذَا أَتَاك الْشَّيْطَان وَأَنْت فِي صَلَاة فَقَال: إِنَّك مُرَاء، فَزِدْهَا طُوَلَا ".
• اكتساب العبد لشهرة من غير طلبها وترك العمل خوفا أن يكون شركا
قال الفضيل بن عياض: "ترك العمل لأجل الناس رياء والعمل من اجل الناس شرك والإخلاص أن يعافيك الله منه" قال النووي معلقاً على كلام الفضيل : "ومعنى كلامه رحمه الله أن من عزم على عبادة وتركها مخافة أن يراه الناس فهو مراء لأنه ترك العمل لأجل الناس إما لو تركها ليصليها في الخلوة فهذامستحب إلا أن
تكون فريضة أو زكاة واجبة أو يكون عالما يقتدى به فالجهر بالعبادة في ذلك أفضل"
أن يكون قصده إخفاء الطاعة والإخلاص لله ولكن لما اطلع عليه الخلق علم أن الله
أظهر الجميل من أحواله فيسر بحسن صنع الله وستره المعصية فيكون فرحه بذلك لا
بحمد الناس ومدحهم وتعظيمهم يقول ابن تيمه رحمه الله "ومن كان له ورد مشروع من صلاة الضحى أو قيام ليل
أو غير ذلك فانه يصليه حيث كان ولا ينبغي له أن يدع ورده المشروع لأجل كونه
بين الناس إذا علم الله من قلبه انه يفعله سراً لله مع اجتهاده في سلامته
من الرياء ومفسدات الإخلاص"
ثم قال : " ومن نهى عن أمر مشروع بمجرد زعمه إن ذلك رياء
فنهيه مردود عليه من وجه :
1- إن الأعمال المشروعة لا ينهى عنها خوفا من الرياء بل يؤمر بها و بالإخلاص فيها
2- إن الإنكار إنما يقع على ما أنكرته الشريعة
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنِّي لَم أُوْمَر أَن أَنْقُب قُلُوْب الْنَّاس وَلَا اشُق بُطُوْنِهم".
3-إن تسويغ مثل هذا يفضي إلى أن أهل الشرك والفساد ينكرون على أهل الخير
والدين إذ رأوا من يظهر أمراً مشروعاً قالوا: "هذا مراءٍ". فيترك أهل الصدق
إظهارالأمور المشروعة حذراً من لمزهم فيتعطّل الخير
4-إنّ مثل هذا من شعائر المنافقين وهو الطعن على من يظهرالأعمال المشروعة ( الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ )
ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أنّ الرياء ينقسم باعتبار
إبطال العبادة إلى قسمين :.
|| الأول ||
أن يكون في أصل العبادة، فهذا عمله باطل مردود ~
|| الثاني ||
أن يكون طارئا على العبادة ~
.:فهذا القسم ينقسم إلى أمرين :.
|| الأول ||
أن يدافعه فهذا لا يضره ,.
|| الثاني ||
أن يسترسل معه فلا يخلو من حالين :.
• أن يكون آخر العبادة مبنيّاً على أوله كالصلاة فالعبادة باطلة
• أن يكون آخر العبادة منفصلا عنها كالصدقة فما كان خالص قبل وما أشرك فيه رد
قد تشعرين بينك وبين نفسك بشدة أثر إخلاص النيه عليك حين تجدين أن عليك مصاحبتها في كل عملك لتنقل عملك من عمل نائه إلى عبادة خالصه لله أو تشعرين أن النيه هي
حديث النفس
أي حديث كان في النفس فتجدين الحرج في ذلك حين يدفع الشيطان خاطرة سوء في
نفسك , تحدثين بها نفسك فتحسبين أنك وقعت في الاثم العظيم فيشتد الأمر عليك!!
✿ لكن اطمئني ياغاليه ✿
رحمة الله بعبادة واسعه وهو أرحم بعبده من الأم بولدها وكلما عشت مع كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم أشرقت أمامك رحمة الله باتساعها وامتدادها ~ نعم !!
( يقول الله تعالى :. من عمل حسنة فله عشر أمثالها أو أزيد ومن عمل سيئة فجزاؤها مثلها أو أغفر من عمل قراب الأرض خطيئة ثم لقيني لا يشرك بي شيئا جعلت له مثلها مغفرة ومن اقترب إلى شبرا اقتربت إليه ذراعا ومن اقترب إلى ذراعا اقتربت إليه باعا ومن أتاني يمشي أتيت إليه هروله ) .. رواه أحمد ومسلم وابن ماجه ..
حديث النفس أنواع ومراتب
ولكل مرتبة حكم وأثر و نتيجة فإذا كان هناك حديث للنفس ثم طوي فلم يتكلم به المسلم ولم يعمل به وكان حديثا غير حسن فان الله يتجاوز عنه للمؤمنين
الله سبحانه وتعالى أعلم بخلقه وبما توسوس به نفس العبد من خير أو شر والله قدر على عباده حديث النفس ابتلاء منه سبحانه وتعالى لتقوم
الحجه على الانسان إن عزم على سيئة فعلها أو تقوم الحجه له إن نزع ولم يعمل أو
إن هم بحسنه ولم يعملها أو هم بها وعملها
ولم يترك الله عباده فريسة سهله لفتنة الهاجس والخاطر ولمجاهدة النفس فحسب وإنما
زود الانسان بقوى ضابطه في فطرته بقوة الايمان والتوحيد وجعل له من الشهادتين والشعائر أركانا تمده بالقوة وصدق العزيمه وفرض عليه طلب العلم من الكتاب والسنه
ليكون ذلك زاداً يعينه في الميزان حتى يستطيع مجاهدة نفسه
|| غاليتي ||
ذكر الله ومجاهدة النفس ومحاسبتها على أساس من منهاج الله والتوبة والاستغفار
والدعاء واللجوء إلى الله والمضي على صراط مستقيم بينه الله لنا وفصله هذا كله من
أهم ثمرات النيه الخالصه لله ~
كتبت :
حملات دعوية
-
هذه دعوة لكسب مزيد من الحسنات ... نعم فلنكن تجار نوايا كما كان يفعل الصحابة فهم كانوا اذا هم احدهم بفعل اى شىء كان يعدد النوايا ويستحضرها فى نفسه حتى يأخذ اكثر من اجر على العمل الواحد حيث كما ورد في الحديث إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل إمرء ما نوى. وعندما تتعدد النيات على العمل الواحد يتضاعف الأجر فتكسب أجرا على كل نيه تنويها على نفس العمل الذي تؤديه مرة واحدة..
وهذه بعض الأمثلة على ذلك ( طبعا ننتظر مشاركاتكم معنا بالمزيد)
نية الزواج
حبيباتى المتزوجات والبنات أحبكن فى الله ولذلك أحببت أن تؤجرى بكل عملٍ تقومين به أخواتى أدعوا الله لكن أن يرزقكن بالأزواج الصالحين وأوصيكن بدعاء سيدنا موسى عليه وعلى نبينا الصلاه والسلام "رب لما أنزلت إلىَّ من خيرٍ فقير" ولكن هل سألتم أنفسكن لماذا نتزوج.......؟ هل نريد الزواج بالنيات الأتيه:- 1) نتعلم درس التوحيد ..... اه التوحيد لية ؟؟؟؟
عشان انت لما تذل لله و تنكسر فى دعائك لله بان يزوجك و يجعل زواجك لرضى الله هتحقق معنى الاستسلام لله بالحب والذل
2- لتعفى نفسك وتعفى مسلم سيكون زوجك عن الحرام وزنا الجوارح. 3- لتفتحى بابا لك إلى الجنه. 4- لتبلغى درجه المجاهدين فى سبيل الله بحسن تبعُلك لزوجك. 5- لتصبحى عروس يوم زفافك بحجابك الرائع وتكونى قدوه لصديقاتك وتأخذى معهم الأجر. 6- لتأخذى بإطعامك لزوجك وتنظيفك لبيتك (بيت المسلمين) ملايين الحسنات والله يضاعف لمن يشاء. 7) ان اتزوج لانة امر من الله و امتثالا لامره 8) اتزوج لكى اقر عين الرسول
9/ نجاب ذرية صالحة لطاعة الله و تكثير سواد المسلمين
10- التعاون على البر والتقوى والطاعة انا وزوجتى
11- ستر عورات المسلمين
12- لنكون من الذاكرين والذاكرات
13- غض البصر نية تربية الأبناء
ماهى النيه فى إنجاب الذريه؟ 1- أن تأخذى بكل تعب الحمل والولاده والسهر على التربيه أجر كبير هذا إن احتسبته لله. 2- أن تُحفظى أبناءك القرءان الكريم وألسنه ألمطهره وتعليمهم أخلاق النبى"صلى الله عليه وسلم". 3- أن تخرجي رجالاً تزرعى فيهم حب الإسلام وحب الله ورسوله لينشأ على ذلك ويصبح صلاح الدين فما أحوج الأمه إليه يا أختاه. 4- أن تعلمى بناتك كيف تصبح إمرأه وزوجه وأماً صالحه وطبيبه تعف النساء عن الأطباء الرجال أو مدرسه أمحفظه لكتاب الله عز وجل. 5- لتطبقى حديث النبي صلى الله عليه وسلم "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلى". عندما اربي ابنائى على هدى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم بنية نصرة النبي ونصرة الاسلام ...
عندما انشئهم ليكونوا دعاة للاسلام خارج او داخل مجتمعاتنا...
عندما انمى داخلهم انتمائهم لهذا الدين العظيم وحمل هموم امتهم...
عندما احتسب تربيتى لهم لوجه الله فيكونون هم واعمالهم فى ميزان حسناتى .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سن سنة حسنة فعمل بها كان له أجرها ومثل أجر من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئا ومن سن سنة سيئة فعمل بها كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص من أوزارهم
شيئا * ( صحيح )
كتبت :
حملات دعوية
-
*** نية استخدام الانترنت ***
1- الدعوة الى الله ..
2- حضور مجلس ذكر ..
3- نشر الاسلام
4- المؤمن القوى خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف 5- طلب العلم
*** نية صوم التطوع ***
1- التقرب الى الله بأحب الأعمال اليه
2- أن يباعد الله وجهى عن النار سبعين خريفا..
3- مجاهدة النفس وترويضها على الطاعة4
-4 كسر الشهوة( طلب العفة )
5- اتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ( الاثنين والخميس و 13-14-15 أي الايام البيض من كل شهر هجري )
6- الفوز بلحظة قبول دعاء الصائم
7- الاحساس بالفقراء والمساكين 8- للدخول من باب الريان
9- من أعطش نفسه لله فى يوم حار سقاه الله يوم الظمأ الأكبر
*** نية التصدق بالمال ***
1- من يقرض الله قرضا حسنا يضاعفُه له
2- الاتقاء من النار ولو بشق تمرة
3- التكافل الاجتماعى
4- داوا مرضاكم بالصدقات
5- لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبوا
6- الصدقة تطفئ غضب الله
كتبت :
حملات دعوية
-
نية قراءة القرآن وحفظه :
1- الحصول على حسنة بكل حرف
2- النظر فى المصحف عبادة
3- ذكر الدار الآخرة
4- التدبر فى آيات القرآن
5- الحصول على شفاعة القرآن
6- التقرب الى الله بكلام الله
7- العمل بما فى القرآن
8- رفع درجتى فى الجنة بحفظ آياته
- نية المذاكرة :
1 الدعوة الى الله
2- وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة
3- للعمل وكسب المال وانفاقه فى سبيل الله
4- المؤمن القوى خير وأحب عند الله من المؤمن الضعيف
5- دراسة العلم للتفكر فى خلق الله
6- الابتعاد عن الغش ( من غشنا فليس منا )
- نية النوم :
1- للقدرة على طاعة الله
2- ان لبدنك عليك حق
3- الراحة من أجل القدرة على قيام الليل
4- الراحة من أجل القدرة على الاستيقاظ لتأدية صلاة الفجر
5- ذكر الله ( أذكار النوم )
6- اتباع السنة فى طريقة النوم والاضجاع
كتبت :
سنبلة الخير .
-
جميل ما قدمتي لنا جزاك الله خير الجزاء سلمت يمنياك على انتقائك المميز والهادف