شرف مصطنع

مجتمع رجيم / إبداع القلم .. لا للمنقول
كتبت : * أم أحمد *
-
قصه أليمه بكل معاني الكلمات
والله عز وجل لا ينصر الباطل أبداً
كيف كان الرجل يبحث عن العفيفات الشريفات
وكيف هي رضت أن تخونه من أول لحظه
ولو كان عندها الخوف من الله حقاً لتزوجت بصوره شرعيه وترضي الله عز وجل
ولهذا نقول للشابات ما هكذا تسعون لطلب الزواج
فكلما كانت الشابه ذات حياء وخلق ودين
هي التي يرتاح لها الشباب ويتقدموا لخطوبتها
ويكثر عليا الخطاب وهي تتخير أيهم الأفضل والأحسن
فكيف يكون زواج على غش وخديعه
كأني أعلم بنهاية هذه القصه لا لشيئ
وإنما إن الله يظهر الحق ويبطل الباطل
والله يمهل ولا يهمل
وقال الرسول عليه الصلاة والسلام
(فاظفر بذات الدين تربت يداك)
والله يحفظ أعراض نساء المسلمين من غدر الفاسقين
أختي هذا رأيي ورأي يرضي الله عز وجل
تسلمي أختي الغاليه
لكني تأثرتُ كثيراُ وحزنت على حال بنات المسلمين
وإياكِ أختي المسلمه أن تنخدعيي بكلام الرجال المعسول
أختي الغاليه تقبلي ودي وتقديري
كتبت : *دعاء الكروان*
-
روووووووووووووعة ما خطته يديك من عبير الكلمات وعطر الاحاسيس
فى انتظار الجزء الثانى على احر من الجمر

كتبت : ام شموسه
-
[grade="FF1493 FF1493 FF1493 FF1493 FF1493"] ماشاءالله ربي يحفظك على الموهبه الرائعة وفعلا القصة حياة بنات كثيرات وقعنا في المنكر ومثل ماقالت اختي عراقيه يمهل ولايهمل ربي بيعدنا وبيعد اخواتنا وبناتنا عن افعال الشيطان [/grade]


كتبت : soso_awal
-
مشاء الله لا استطيع انا ازيد شي اكتر مما كتب
قصه شيقه في انتضار الجديد
كتبت : أنثى أبكت القمر
-
يااااااااااااالله
روعة في الأبداع
وجمال في التعبير
لقد جعلتني اعيش القصه بكل تفاصيلها ومعانيها
وكأني أشاهد مسرحيه تمثل امامي مباشرة
وابدعتي في الوصف وفي صياغة الكلمات
كما ان قصتك جاءت من واقع تعيشه بعض البنات
من عبث ولهو دون التفكير بالمستقبل
وعند قدوم النصيب يتمموا حياتهم بالخداع والكذب
والغش
حسبي الله ونعم الوكيل
وسلمت يداك التي خطت هذه القصة الرائعه
وبانتظار البقيه وجديدك غاليتي
واحلى تقييم لعيونك

كتبت : صدى دمشق
-
align="right">أشكركن جميعاً .. الشكر الجزيل على قراءتكن و ثنائكن .. وبصراحة فوجئت بالردود خصوصاً أني لم أجد ردوداً خلال الأسبوع الاول من نشر القصة .. ولكنكن الآن شجعتنّي على المتابعة ..

أما بالنسبة إلى من طلبت تتمة هذه القصة ، فإن آسفة لها .. لأن القصة بالنسبة إلي انتهت عند المشهد الأخير .. وتركت لخيال القارئ أن يتممها كيفما يشاء ، فإن الواقع الذي نراه ينتهي دائماً عند آخر نقطة شر ، أما انتقام الله فيكون في حياة كل من أساء أو حتى بعد مماته وقد نلحظ هذا الانتقام وقد لا نلحظه .. وأما الحياة فلا نرى منها إلا الواقع المرير .. وأردت ان تكون نهاية قصيتي واقعية حتى ولو صدمتنا هذه النهاية وأسفنا لها ، ولم أشأ أن تكون النهاية عاطفية كما اعتدنا في قصص وأفلام الخيال ..

بكل الأحوال أنا الآن أكتب قصة أخرى وقد تطول لتكون رواية .. وسأوافيكن بها عندما تنتهي بإذن الله ..

أشكركن مجدداً كل الشكر .. فقد أفضتم علي حماساً و تفاؤلاً يدفعني للاستمرار .. علَّ الله يوصل بي رسالة إلى بنات المسلمين وشبابهم ويؤجرني خيراً .. و هو وحده من وراء القصد ..


محبتي لكن جميعاً ..
الصفحات 1  2  3 4 

التالي

علمني المنفلوطي في فيض القلم

السابق

ياروح لمياء

كلمات ذات علاقة
مصطنع , شرف