اقتلى البرص او السحلية وخدى حسنات

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : روما الامورة
-
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]لا تزغ عن قتل الوزغ (البرص)

--------------------------------------------------------------------------------



الحمد لله الذي خلق فسوى ، وقدّر فهدى ، والصلاة والسلام على إمام الهدى ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، أما بعد :
فإن الله تعالى خلق ما ينفع وما يضر ، وما فيه الخير وما يكون به الشر ، حكمة بالغة ، وهو الحكيم الخبير ، ولا يخفى ما في خلق الأزواج المتناقضة والمتباينة من بيان قدرته الباهرة ، وحكمته الظاهرة ، وحجته القاهرة .
ومن المخلوقات العجيبة التي أمر الشارع الحكيم بقتلها والتخلص منها ؛ الوزغ !
هذا المخلوق الذي تشمئز منه النفوس ، وتتقلب به الأكباد ، وتضيق برؤيته القلوب ، ولذلك رتّب الشارع من الأجور العظيمة والحسنات الكريمة ما تتطلع إليه نفوس الصادقين ، وتشرئب إليه أعناق المخلصين .
فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" مَن قتلَ وزغةً في أوّل ضربةٍ ، فله كذا وكذا حسنةً ، ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة ؛ لِدونِ الحسنة الأولى ، ومن قتلها في الضربة الثالثة ، فله كذا وكذا حسنةً ؛ لدون الثانية "
( رواه مسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه )
أما قدر تلك الحسنات ، فتجليه لنا رواية الصحيح ، فقد قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" من قتل وزغاً في أوّل ضربةٍ كُتبت له مئة حسنةٍ ، وفي الثانية دون ذلك ، وفي الثالثة دون ذلك "
( رواه مسلم )
وعن عامر بن سعد عن أبيه ـ رضي الله عنه ـ قال أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أمر بقتل الوزغ ، وسمَّاه فُويسقاً .
( رواه مسلم )
أما السبب في هذا الأجر وذلك الثواب في قتل الوزغ ، فلأنها مجرمة خبيثة ، لانت للكفار ، وجارت على الأبرار ، وشاركت في إيذاء الصالحين من عباد الله المؤمنين ، فكان الجزاء لها بسوء عملها ، فعن سائبة مولاة الفاكه بن المغيرة ، أنها دخلت على عائشة ـ رضي الله عنها ـ فرأت في بيتها رُمحاً موضوعاً ، فقالت : يا أم المؤمنين ! ما تصنعين بهذا ؟! قالت : أقتلُ به الأوزاغَ ، فإن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم أخبرنا :" أنَّ إبراهيم ـ عليه السلام ـ لما أُلقي في النار لم تكن دابَّةٌ في الأرض إلا أطفأتِ النار عنه غير الوزغِ ؛ فإنه كان ينفخ عليه ، فأمر رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بقتله .
( رواه النسائي وابن حبان بسند صحيح )
فتأمل هذه العقوبة الفظيعة لهذه الوزغة النتنة لأنها شاركت في إيذاء الصالحين ، وتعرضت بالسوء للصادقين ، وتحالفت مع الكفار والمشركين في تقديم العون لهم على المسلمين ، والمشاركة في سوئهم ومساءتهم بالمؤمنين ، فكم في الناس اليوم من وزغ بشري حقير يستحقون الضرب بالنعال على رؤوسهم حتى تندق أعناقهم وتزهق أرواحهم ؟!
__________________
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
كتبت : مامت توتا
-
الله يا روما والهى
كان نفسى اسال السؤال
ده وخوفت حد يقرف
كان نفسى اعرف مدى
صحه المعلومه دى

كتبت : روما الامورة
-
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]وانا كمان كتير سمعت عن قتل السحلية وقلت لازم اتاكد يلا باشرى فى العمل [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
كتبت : || (أفنان) l|
-
جزاكِ الله كل خير ونفع بك
وأثابكِ~


قتل الوزغ أو ما يسمى البريعصي أو السحلية

فإنه سنة وفيه أجر عظيم قد أخبر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم
لإن الوزغ كان ينفخ النار على إبراهيم حين ألقي فيها
ثم أن فيه مضرة وأذى وأصواتا قبيحة مكروهة

88888888888888888888
قال الحبيب صلى الله عليه وسلم :
" من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية وحديث جريرا فيه من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مائة حسنة وفي الثانية دون ذلك وفي الثالثة دون ذلك"
رواه مسلم

88888888888888888888

عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مئة حسنة ، وفي الثانية دون ذلك ، وفي الثالثة دون ذلك ))

88888888888888888888

وعن عائشة ان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏
‏(‏ان ابراهيم حين القي في النار لم يكن في الارض دابة الا تطفئ النار غير الوزغ
فانه كان ينفخ على ابراهيم‏ )‏،
( فامرنا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بقتله ‏)
اخرجه ابن ابي حاتم وفي بعض الروايات

88888888888888888888

ان امراة دخلت على عائشة فوجدت عندها رمحاً فقالت‏:‏ ما تصنعين بهذا الرمح ؟
‏ فقالت‏:‏ نقتل به الاوزاغ ، وذكرت الحديث‏


88888888888888888888

وهذه فتاوي للشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى

السؤال:
جزاكم الله خيرا يقول رَغَّبَ الرسول صلى الله عليه وسلم في قتل الوزغ
وبأن أن الذي يقتله من أول مرة يكون له مائة حسنة
ما حكم قتل الوزغ وما حكم قتل الضفادع؟

الجواب :
الشيخ: أما قتل الوزغ فإنه سنة وفيه أجر عظيم
قد أخبر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه كان ينفخ النار على إبراهيم
حين ألقي فيها ، ثم أن فيه مضرة وأذى وأصواتا قبيحة مكروهة
وأما الضفادع فلا تقتل إلا إذا آذت فإن آذت فلا بأس بقتلها لأن كل مؤذٍ يقتل
كما قال الفقهاء رحمهم الله يسن قتل كل مؤذٍ

88888888888888888888

السؤال :
حفظكم الله يقول هذا السائل ما الثواب المترتب على قتل الوزغ يا فضيلة الشيخ؟

الجواب :
الشيخ : الوزغ أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله
وأخبر أنه كان ينفخ النار على إبراهيم
وقتله بأول مرة ثوابه مائة حسنة وفي الثانية أظنها سبعين
ووجه ذلك أنه إذا قتله في أول مرة دل ذلك على صدق بغضه له ومحبة هلاكه
وإذا تأخر صار ضربه إياه سهلاً.

88888888888888888888

يقول الشيخ المنجد
قتل الوزغ مشروع بأدلة كثيرة وذلك بآلة ونحوها
وليس في شيء من الروايات تخصيص اليد أو الندب إلى قتله باليد المباشرة
ولا أظن ذلك صحيحاً ولا وارداً فمثل هذا بعيد عن هدي الإسلام ومعالي الأخلاق
وكان عند عائشة رمح مخصص لقتل الوزغ
وزيادة الحسنات بقتله من اول ضربة للحث على قتله

88888888888888888888

فتوى للشيخ سامي بن عبد العزيز الماجد
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

السؤال :
قرأت فتوى عن قتل الوزغ، وفيها جاء المفتي بتعليل غريب يبرر قتل الوزغ،
وهو أنه كان ينفخ في النار التي أعدت لحرق نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام.
وهذه الفتوى تشعرني بالإحباط؛ لأنها تجعل الإسلام يبدو بربرياً ومستهجناً في عيون
الكفار ومثل هذه الفتاوى لا تخدم الدعوة إلى الإسلام.
فالوزغ حيوان صغير لا يؤثر في نفخ النار، وحتى لو صح ذلك:
فلماذا يقتل كل وزغ في الأرض،
كما قد يقال بأنه يجب قتل كل الناس بسبب قتل شخص لآخر؟ أرجو التوضيح.

الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد
فإن الأمر بقتل الوزغ لا يختلف عن الأمر بقتل العقرب والحية والفأرة والكلب العقور،
وهو الكلب المفترس الذي يعدو على الناس.
وقد صح الحديث بالأمر بقتل الفواسق الخمس في الحل والحرم،
وهي الحية والعقرب والكلب العقور والفأرة والحدأة وهي طائر من الجوارح
وانظر صحيح البخاري وصحيح مسلم .
فالأمر بقتل الوزغ هو للعلة نفسها التي أمر لأجلها أمر بقتل الفواسق الخمس وهي الإيذاء
فكل مؤذٍ يشرع قتله،
فليس قتل الوزغ لأجل أنه كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام في النار فحسب،
بل أمر بقتله لأنه مؤذٍ فهو سامّ، ولذا تسميه العرب سامّ أبرص،
والإخبار بأنه كان ينفخ بالنار على إبراهيم عليه الصلاة والسلام بيان لخبثه وعظم
إيذائه، فجنسه خبيث.

88888888888888888888

وأما الجواب عن قول السائل:
ما ذنب الوزغ في عصرنا حتى تؤخذ جميع الوزغات بجريرة وزغة كانت تنفخ في النار
على إبراهيم عليه الصلاة والسلام ؟
فإن قتلها ليس لأجل جريرة واحد منها في عهد غابر،
وإنما لأجل أنها مؤذية بطبعها تفسد الطعام وتسم الإنسان، فاقتضى ذلك قتلها،
وما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم من كون الوزغ ينفخ بالنار على إبراهيم عليه
الصلاة والسلام ، كاشف عن خبث طبيعة هذه الدويبة

والله أعلم
وصلي اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

فتوى بن باز
سئل الإمام ابن باز رحمه الله : هل يشترط المباشرة باليد لقتل الوزغ ليحوز المسلم على الأجر ؟
فقال رحمه الله : لا ، فبأي شيء حصل القتل يكون الأجر ، ولا يشترط المباشرة باليد .
وقد ورد في الحث على قتل الوزغ حديث ام شريك رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم أمرها بقتل الأوزاغ ،
وقال : " كان ينفخ على ابراهيم "
متفق عليه .
وحديث ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم " من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة ، ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة دون الأولى ، وان قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة "
وفي رواية " من قتل وزغا في أول ضربة كتب له مائة حسنة ، وفي الثانية دون ذلك ، وفي الثالثة دون ذلك "
رواه مسلم



دليل قتل الدواب الفواسق وحكمة ذل
الإثنين 3 ذو القعدة 1423 - 6-1-2003
رقم الفتوى: 26761

التصنيف: الحيوان وما يتعلق به



السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكركم وجزاكم الله خيراً على هذا المجهود الطيب
لقد قرأت لابن القيم في كتابه (الطب النبوي ) في فصل لحم الطيور أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أمر بقتل الغراب
ولكن ابن القيم يرحمه الله لم يذكر أي دليل الرجاء إفادتنا بالدليل؟
ولقد سمعت أن قتل السحلية (العضاءة) مباح وله أجر أرجو الإفادة .. هل قتلها حلال؟ وهل لقاتلها أجر؟
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال إن شاء الله .


الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
- فقد روى مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
خمس فواسق يقتلن في الحل والحرم، الحية والغراب الأبقع والفأرة والكلب العقور والحديا.

وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم هذه الخمس فواسق،
ونقل المناوي عن الزمخشري أن الفسق هنا بمعنى: الخبث والخروج عن الحرمة،
ونقل عن غيره أنها فواسق بمعنى: خروجها بالإيذاء والإفساد عن طريق معظم الدواب، وكأن فسقها بهذا المعنى كان سبباً في جواز قتلها،
للإيذاء المترتب عليه،
قال المناوي: ويزيد الغراب: بحل سفرة المسافر، ونقب جربه. انتهى

فلعل هذه هي الحكمة من قتل الغراب وما ذكر معه.

2- فإن كنت تقصد بالسحلية "الوزغ" وهو المعروف بـ" البرص" فقد سبق الكلام عنه في الفتوى رقم: 2669.

وإن كنت تقصد السحلية المعروفة، وهي التي تشبه الورل في شكله لكنها صغيرة الحجم، كالوزغ إلا أنها ناعمة الملمس، سريعة الحركة،
فهذه الدابة لم يرد نص يأمر بقتلها، فبقيت على أصل المنع، لما في قتلها من الإيذاء المحرم
لكن إذا ثبت ضررها جاز قتلها، قياساً على الأنواع الخمسة الواردة في الحديث الآنف الذكر
علماً بأن فقهاء المالكية نصوا على جواز أكلها بعد تذكيتها، وهذا يعني عدم إهدارها بالقتل لما فيها من المنفعة.
والله أعلم.




كتبت : مامت توتا
-
تصدقى يا طموحى انا من عشاق قتل
الابراص وبتكلم مع جوزى فى الموضوع ده حكى
ليا هذه القصه الحمدلله
كتبت : رسولي قدوتي
-



جزاكِ الله خيرا غاليتي

وأثابكِ الأجر على ماتقدمينه

موضوع مهم ,,, وقيم


سلمت يداكِ


,,,


وجزى الله حبيبتنا طموحي كذلك

لتوضيحها ووضعها للفتاوي في ذلك
الصفحات 1 2  3 

التالي

كيف تتخلص من سماع الأغاني

السابق

كيف نرسخ التوحيد فى قلوبنا؟؟؟؟؟

كلمات ذات علاقة
البرز , السحلية , اقتلى , حسنات , وجدي