(( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ))
والله تفاجئت عندما رأيت الخبر أمامي في المنتدى
على قدر فرحتنا بها على قدر حزني عليها
ولا نقول غير أصبري واحتسبي
إنّّا لله وإنّا أليه راجعون
ولا حول ولا قوة إلا بالله
آجركِ الله وأخلفكِ خيراً منها
عن أبي هريرة t مرفوعاً:
"صغارهم دعاميص الجنة يلقى أحدهم أباه ـ أو قال أبويه، فيأخذ بثوبه ـ أو قال بيده ـ كما آخُذُ أنا بصنفة ثوبك هذا فلا يتناهى ـ أو قال فلا ينتهي ـ حتى يدخله الله وإياه الجنة."
عن أبي موسي الأشعري t أن رسول الله rقال:
" إذا مات ولد العبد ؛ قال الله تعالي لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون: نعم
فيقول: قبضتُم ثمرة فؤاده ؟فيقولون: نعم، فيقول: فماذا قال عبدى ؟
فيقولون: حمدك واسترجع فيقول الله تعالي: ابنوا لعبدي بيتاً في الجنة وسموه بيت الحمد
(صحيح الجامع:795)