2 >> قصة وتعقيب " 1 " || ~ وعاد رمضان بعد شوووق .. { فــ الهمّة يا طالبي الجنّة

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : زهرة الليمون
-
سبحان الله وبارك الله فيكى حبيبتى رسولى قدوتى
ما أجمل أن تكون قلوبنا صافية وخالية من الحقد والحسد والكراهية والضغينة لشخص ما مهما فعل بنا فنحن يجب أن نفعل ما امرنا به وهو أن نتسامح معا ولا نحمل أى كراهية لأحد ويجب أن نتعلم من رسولنا الكريم مكارم الأخلاق
والتسامح وبدلا من أن نقوم بكراهية احد ندعو له بالهداية فهذا أفضل لنا
اللهم حبب فينا عبادك وأنزع من قلوبنا الحقد والكراهية
وإهدنا اللهم وأجعلنا ممن تحبهم فيحبهم عبادك فى الأرض
بارك الله فيكى أختنا الغالية فيما طرحتيه لنا ياله من جمال يعلمنا النقاء ويعلمنا أيضا أن ما بين العبد وربه يعلمه الله وحده
اللهم تقبل منا صالح الأعمال فى شهرك الكريم وأجعلنا من عتقائق من النار اللهم آمين
كتبت : ناثرة المسك
-


حديث جميل جدا بـــــــــــــارك الله فيك .. لك مني اغلى تحية

فعلا من تمتع بهذه الصفات وهذه الاخلاق الكريمة بات ليلته هادئ البال قرير العين صافي النفس ..
لانه نقى قلبه من الحقد والحسد ..لا يبغض احدا,, يسامح من ظلمة .. شعور جميل فعلا .

واعجبني ايضا تصرف عبد الله بن عمرو .. واهتمامه الشديد بحديث رسول الله عنه.. وتصميمه الشديد
على معرفة .. ماهو هذا العمل اللذي أوصله الى هذه المكانة وهذة الدرجة .
رغم بساطته وعمله القليل..

[IMG]file:///C:/Users/actc1/Pictures/rewity-e356870cf7.gif[/IMG]

قلت هذه الاخلاق في مجتمعنا اليوم .. للأسف ,,كم من الناس يهتمون بخلقتهم ولا يهتمون بخلقهم
فلقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
خلقه القرأن ...فلماذا لا نتصف بما أتصف به نبينا وحبيبنا
(ألم يقل نبينا عليه أفضل الصلاة والتسليم
إن أقربكم لى مجلسا يوم القيامة
أحسنكم أخلاقا ).
...صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومن منا يرفض أن يكون قريبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم
...............
حسن الخلق بما تحمله هذه الكلمه من معنا
و بما تحتويه من صفات عاليه منها ...

الصدق في الأقوال و الأفعال

سعه في الصدر

بشاشه في الوجه

وفاء في العهد

محبه في الله و لله

مساعده المحتاج

كظم الغيظ

الأمانه

كل هذه الصفات الجميله الرائعه مجتمعه
في كلمه واحده هى
(( حسن الخلق ))

هنيئا لمن يصفح ويسامح ويعفو .. هنيئا له لما اعده الله له في الدار الاخرة
فأنا بنصح كل مظلموم ..ان لا يأخذ حقه من الذي ظلمه في الدنيــــــــــــا
ويؤجلها للأخرة .. فهو اكيد رح يحتاجها هناك اكثر..

قال الله تعالى :( الذين ينفقون في السراء و الضراء و الكاظمين

الغيظ و العافين عن الناس و الله يحب المحسنين )

(آل عمران 134)

فلنعمل بهذا الحديث جيدا
و نتحلى بحسن الخلق مستطعنا كي نكسب

محبه الناس في الدبيا ، و جنه عاليه في الآخره،

بحسن الخلق نكسب محبه العباد و محبه رب

العباد سبحانه و تعالى .

بحسن الخلق نأسر قلوب كل من نتعامل معه

فوجودنا بين الناس يصبح له طعم آخر طعم كله

محبه و إحترام و تقدير ، الصدق في القول و العمل

من أجمل وأحسن صفات المؤمنين .

الأبتسامه لها سحر عجيب عند كل البشر فل

نتحلى بهاذه الصفا قدر المستطاع ،

و نروض انفسنا على حسن الخلق .... كي نكسب

رضى الله سبحانه .... و محبه الناس و لنقتدي

برسولنا الحبيب ( صلى الله عليه و سلم ) ففي الحديث

الصحيح ( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم )

( أكملكم إيمانا أحسنكم أخلاقا )



أرجوا من الله تعالى ان يوفقنا جميعا ويهدينا

الى أحسن الأقوال و الأفعال ....

( و أحسن الأخلاق )

و صلى الله على نبينا و حبيبنا محمد و على

آله و صحبه اجمعين .
كتبت : محبة الله و رسوله
-
انا اعرف القصة هاي
ربنا ما يحرمك رضاه اااااااااااااااامين
ربنا يجعلك و ايانا من اهل الجنة يا رب
رضي الله عنك اختاه^_^
تشرفت بموضوعك المميز
كتبت : || (أفنان) l|
-
فما أجمل أخلاق الاسلام
أخلاق العفو والتسامح والحلم


إن الحسنة و السيئة لا يمكن أن تستوى ابداً بأى حال من الأحوال ،
نجد الحسنة من يكتسبها يكون ذو خلق ذو أدب جم مع الله
أولاًحيث أتيان أوامره و تجنب نواهيه ثم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثانياً حيث يتبع سنته و يقتدى بهديه ثم مع الناس فنجده ذو خلق عفو متسامح حليم و كاظم للغيظ .

أما السيئة نجد من يكتسبها من المنافقين المعرضين اللاغين الذين
يتصفون بحمية الجاهلية من عنف وغضب وأخذ بالثأر.
التسامح من صفات المؤمنين
الشيخ / خالد صقر


حقاً العفو والتسامح من صفات المسلمين المتقين


إن طِيبُ النفس وحسنُ الظنّ بالآخرين وقَبول الاعتذار وإقالةُ العثرة وكَظم الغيظ والعفوُ عن الناس
كلُّ ذلك يعَدّ من أهمِّ ما حضَّ عليه الإسلام في تعامُل المسلمين مع بعضِهم البعض.
ومَن كانت هذه صفَته فهو خليقٌ بأن يكونَ من أهل العزَّة والرفعة؛

لأنَّ النبيَّ قال: ((ما نقَصَت صدقةٌ من مالٍ، وما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلاَّ عِزًّا، وما تواضَعَ أحدٌ للهِ إلا رفعَه)) رواه مسلم،
وفي لفظٍ لأحمد: ((ما مِن عبدٍ ظُلِمَ بمظلمةٍ فيُغضِي عنها لله إلاَّ أعزَّه الله تعالى بها ونصَره)).

التسامح هو أن تكون مفتوح القلب، وأن لاتشعر بالغضب والمشاعر السلبيه من الشخص الذي
أمامك، التسامح هو الشعور بالسلام الداخلي، التسامح أن تعلم أن البشر خطاؤون ولا بأس بخطئهم .
التسامح في اللغه :التساهل
التسامح نصف السعاده.
التسامح هو معناه العميق هو أن نسامح أنفسنا.

إذا أردنا السموا والرقي والرفعة فى اخلاقنا فلابد من تدبر آيات ربنا وأحق القول وأصدقه سبحانه وتعالى
وأن نتفهّم هدى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الذى كان خلقه القرآن والقدوة فى سمته وخلقه سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم.
قال الله تعالى: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}:الأعراف :199

وروى أبو سعيد المَقْبُرِيّ عن أبيه عن أبي هريرة عن النبيّ صلى الله عليه وسلم أنه قال:
«إنكم لا تسعون الناس بأموالكم ولكن يسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق».

وقال ابن الزبير: ما أنزل الله هذه الآية إلا في أخلاق الناس.
(عن عبد اللّه بن عمرو بن العاص- رضي اللّه عنهما- عن النّبّيّ صلّى اللّه عليه وسلّم أنّه قال وهو على المنبر:
(( ارحموا ترحموا، واغفروا يغفر اللّه لكم، ويل لأقماع القول، ويل للمصرّين الّذين يصرّون على ما فعلوا وهم يعلمون)).
رواه أحمد (6541).إسناده صحيح.

وعن ابن مسعود- رضي اللّه عنه- قال: كأنّي أنظر إلى النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يحكي نبيّا من الأنبياء- صلوات اللّه وسلامه عليهم-
ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدّم عن وجهه ويقول: «ربّ اغفر لقومي فإنّهم لا يعلمون»)
البخاري 12 (6929) ومسلم (1792)

قال تعالى :{وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}
[الحجر : 85]

خطب أبو بكر- رضي اللّه عنه- قال: قام رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم مقامي هذا عام الأوّل، وبكى أبو بكر
فقال أبو بكر: «سلوا اللّه المعافاة- أو قال:العافية. فلم يؤت أحد قطّ بعد اليقين أفضل من العافية أو المعافاة- عليكم بالصّدق فإنّه مع البرّ وهما في الجنّة، وإيّاكم والكذب فإنّه مع الفجور وهما في النّار، ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تدابروا وكونوا كما أمركم اللّه تعالى»).
إسناده صحيح ورواه الترمذي (3558)

وقال معاوية - رضي اللّه عنه-:«عليكم بالحلم والاحتمال حتّى تمكنكم الفرصة، فإذا أمكنتكم فعليكم بالصّفح والإفضال».

قال الشّافعيّ- رحمه اللّه-:
قالوا سكتّ وقد خوصمت قلت لهم ** إنّ الجواب لباب الشّرّ مفتاح
فالعفو عن جاهل أو أحمق أدب ** نعم وفيه لصون العرض إصلاح
إنّ الأسود لتخشى وهي صامتة ** والكلب يحثى ويرمى وهو نبّاح


العفو والتسامح من مظاهر حسن الخلق ، دليل كمال الإيمان وحسن الإسلام.
دليلاً على سعة الصّدر وحسن الظّنّ، وتجنب الشحناء والبغضاء و ذوبان ثلوج البغض بين الناس.
لأن العفو أمان من الفتن وعاصم من الزّلل ، وبالتالي يهيّىء المجتمع والنّشء الصّالح لحياة أفضل و طريق نور وهداية لغير المسلمين.

ونجد هذه قيم واخلاق المؤمن تجلى قصة حديث اليوم
عندما يريد رسولنا الكريم إن يغرس قيم إخلاقية في نفوس إصحابه
وليبقى هذا حديث درساً رائعاً
إيضاًللإمة الإسلامية
في جذب الإنتباه وتحريك العقول في إثارة النفوس لبحث عن سبب ؟؟
أى سبب؟؟؟
ماهي الصفة النى اتصف بها التى جعلت الرسول يشهد له إنه من أهل الجنة؟؟؟
((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))

من هذه القصة نجد منها دروس وحكم و طرق تربوية لتعليم.....

و في سنن ابن ماجه عن عبد الله بن عمرو قال : قيل : يا رسول الله أي الناس أفضل ؟
قال : مخموم القلب صدوق اللسان نعرفه فما مخموم القلب ؟
قال : هو التقي النقي الذي لا إثم فيه و لا بغي و لا غل و لا حسد"

قال بعض السلف : أفضل الأعمال سلامة الصدور و سخاوة النفوس و النصح للأمة.

فلتتصافح القلوب ولتتغافر النفوس..
ولنقل كما قال – صلى الله عليه وسلم –:"اذهبوا فأنتم الطلقاء"

:" فاعفوا واصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم"

من منا لا يريد أن تشمله مغفرة رب العباد ..!!

ما أجمل الحياة حين تسودها الصفاء والتسامح ..
وما أجملها حين يحمل بني البشر بين طيات قلبه العفو والصفح بصدق ...
اللهم طهر قلوبنا من كل ما يدنسها ..
غفر الباريء لنا ولكن ,, وجعل الجنة مستقرنا



حبيبتي
رسولي قدوتي
لله دركِ
ومميزة كما عودتنا
جعــلكـ الله كغــيث .. إذا أقــبل استبشــر النــاس....
وإذا حــط نفعــهـمـ ... وإذا رحــل ظــل أثــره فيــهمـ .

جزاك الله عنا خير الجزاء
وبارك فيك بهذا الطرح القيم
كتب الله لك الأجر وبارك في خُطاك

كتبت : أنثى أبكت القمر
-
أعذروني
فلا تعقيب عندي بعد تعقيب أخواتي الحبيبات
ما شاء الله شرحوا وعقبوا خير تعقيب
ولكن كل ما أحب ان اضيفه هو هذه العبارة التي احببتها عن التسامح وهي
التسامح هو أن تري نور الله في كل من حولك مهما يكن سلوكهم معك. وهو أقوى علاج علي الإطلاق.
القرار بعدم التسامح هو قرار المعاناة ، كما أن قوة الحب والتسامح في حياتنا يمكن أن تصنع المعجزات ".
كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
تتجسد لنا في هذه القصة اروع قمة الننقاء والصفاء
لان التسامح والعفو ونقاء القلب وخلوه من الشوائب سلوك اهل الجنة وهذا ماشفع لصاحبه في القصة
إن العفو والتسامح والسيطرة على النفس عند الغضب والبلايا والمصائب ، موقف سلوكي أخلاقي ، أبلغ في تعبيره عن الكلمات ، وأقوي في تأثيره من العبارات ، وأوضح في خطابه من ضوء الشمس ، وأهدى في معناه من نور القمر .
ليست هذه المقدمة إنشائية ، بقدر ما هى تجسيد لمعنى العفو والتسامح ، فهذا السلوك يعبر عن ثلاثة أمور :

الأول : قوة الشخصية
فليس الشديد الذي يفوز في حلقة الصراع بقوة جسده ، وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ، ويتحكم في انفعالاته في أوقات يومه المتقلبة ، وبالتالي هذا السلوك كأنه يفصح لنا بدون كلام عن قوة هذه الشخصية التي تعفو أو تتسامح , كما ورد في الحديث النبوي الذي رواه مسلم : ( ليس الشديد بالصرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ) .

الثاني : سلامة النفس من الحقد
فالذي يقيد الانسان ويكبّل حركته ، و لا يمنحه الحرية والاستقلالية ، هى نفسه حينما تمتلأ بالحقد والغل والحسد ، فلا تعرف في قاموسها كلمة العفو أو التسامح ، وإنما تجنح إلي الانتقام والتشفي و الأخذ بالثأر ، فالحقد في النفس بركان لا يهدأ , وإعصار يدمر كل شيء .
ومن هنا يأتي العفو والتسامح إشارة بيضاء ، تقول : ها هنا نفس سليمة من الحقد ، بريئة من الانتقام ، لا تعرف الأخذ بالثأر ، أو شيئاً من حياة المؤامرة .

الثالث : نقاوة القلب من الروح العدوانية
هذا قلب أسود له فنون في العداء ، وألوان من الإيذاء ، وكلما ازداد في العداوة ازداد سواداً ، وكلما أوغل في الإيذاء ، اشتد ظلاماً ، وهذا هو سر بقائه مرهون بالروح العدوانية ، يستمد منها حياته ، وفي الحقيقة هي تميته في كل لحظة ، فصاحبه هذا القلب قبر يتحرك في الحياة ، وليس لمثل هذا خُلقت القلوب ! .
والحياة الحقيقية للقلب في نقاوته وصفائه ونوره ، وروح ذلك في العفو والتسامح ، فهما رافدان من النقاء ، ذلك النبع الصافي الرقراق .
ولقد أطلق القرآن الكريم على العفو إحسانا ، فقال تعالى :
[ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ] آل عمران / 132 .
فأهل العفو هم المحسنون
وأهل التسامح هم المحسنون
والمحسنون هم أحباء الله
ومن يستحقووون الجنة
فهل أنت راغب في أن يحبك الله ؟
تخلق بسلوك العظماء واهل الجنة ....
الصفحات 1  2

التالي

الاشتغال بإصلاح عيوب النفس

السابق

حمله (تعرفينا على مشايخنا)

كلمات ذات علاقة
>> , " , .. , الجنّة , الهمّة , بعد , يا , رمضان , شوووق , ـــ , وتعقدت , وعاد , || , طالبي , قصة