2 >> استمعي ولخصي ||~ وعاد رمضان بعد شوووق .. { فــ الهمّة يا طالبي الجنّة

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : رسولي قدوتي
-



رمضان مزرعة للأعمال الصالحات

والأجور العظيمات
فكيف ذلك ؟ ....

>> الجنّة g1ew9jkoc46w.gif




وكيف لنا أن نحذر من قطاع الطريق !!؟ >> الجنّة wtbzqx3x4wpg.gif



هنا نقف وقفات ,, نجد فيها طرق مهمة لاستغلال الأوقات في شهر الخيرات


فـ لخصي لنا بأسلوبكِ ماهي هذه الطرق ,,

/
\
/
\






** أبسط الطرق لأستغلال شهر رمضان المبارك ** لا تفوتكم أخواتي الصائمات




>> الجنّة liu2ulwhtcud.gif
أمنياااتي للجميع بالتوفيق :)





م ـلاحظه ,,, التعقيبات تكون في هذه الصفحة

وآخر موعد لها ,, يوم الإثنين بإذن الله :)













>> الجنّة get-7-2011-almlf_com

align="left">يا رب اسعد قلوب ارهقتها متاعب الحياه ..
يا رب انر دروب اظلمتها الفتن ...
يا رب انر بصائر حرمتنا الغفله نورها ...
يا رب تقبل دعوات تتصاعد اليك كل يوم بيقين

انها مقبوله يا اكرم الاكرمين


كتبت : شمعة قلم
-
حسن الاستغلال شهر رمضان



[IMG][/IMG]



الحمد لله الرحيم التواب يحي ويميت وإليه المآب جعل الدنيا دار عمل واكتساب والآخرة دار

جزاء وثواب أحمده سبحانه وأشكره على جزيل نعمه وترادف مننه وأشهد أن لا إله إلا الله

وحده لاشريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله اللهم صل وسلم على

عبدك ورسولك محمد على آله وصحبه ..

درة الشهور وأفضلها شهر العفو والمغفرة انه رمضان ، فكم من الناس ممن كان ينتظر بلوغه

لكن الموت حال بينه وبين رمضان، أهنئ نفسي وإياكم بفتح أبواب الجنان وغلق أبواب النيران، بتصفيد

الشياطين وفتح أبواب الرحمات، المنادي ينادي كل ساعة يقول: "يا باغي الخير أقبل، ويا باغي

الشر أقصر"[1]. فهل من مجيب يتنافس مع غيره في سباق رمضان؟!

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ

رَمَضَانَ صُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ

يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ وَيُنَادِي مُنَادٍ: يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ

وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنْ النَّارِ وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ)) رواه الترمذي وابن ماجه.

و هده المحاضرة لشيخ نواف السالم, يحتنا فيها باستغلال شهر رمضان فيما يحبه الله ,

وان ننوي نية خالصة لصيامه وقيامه لان بدونها لا يقبل الصيام ولا القيام لوجه

الله الكريم، ولابد من الصيام مع الإيمان والاحتساب.

ونجده يحتنا على العمل الصالح في شهر الخير لتعظيم شعائر

الله القائل: {ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ} [سورة الحـج: 32].

وان نبادرة إلى التوبة الصادقة، المستوفية لشروطها، وكثرة الاستغفار، قال

الله : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً} [سورة التحريم: 8] .

اخواتي ان حكمة الله جل وعلا اقتضت أن يجعل هذه الدنيا مزرعة للآخرة .، وكان من فضله

عز وجل علينا وكرمه أنه يجزي على القليل كثيراً، ويضاعف الحسنة، ويجعل لعباده مواسم تعظم

فيها الأجور ومنها رمضان ، فالسعيد من اغتنم شهر رمضان، وتقرب فيه إلى مولاه بما أمكنه من وظائف

الطاعات، عسى أن تصيبه نفحة من تلك النفحات، فيسعد بها سعادة يأمن بعدها من النار وما فيها

من اللفحات. قال الحسن البصري رحمه الله تعالى في قوله عز وجل: وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ

خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا [الفرقان:62] قال: من عجز بالليل كان له من أول النهار

مستعتب، ومن عجز بالنهار كان له من الليل مستعتب. أي: يستدرك في أحدهما ما يفوته في

الآخر. ومن أعظم هذه المواسم المباركة وأجلها شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن، بل

لا يعلم موسم تجتمع فيه أبواب الخير والطاعات أكثر مما تجتمع في هذا الشهر العظيم،

ولهذا كان حرياً بالمسلم انطلاقاً من قول رسول الله صلى الله عليه وآله

وسلم: (احرص على ما ينفعك) أن يحسن الاستعداد لهذا القادم الكريم،


وهدا لا يتم الا بعقدنا العزم الصادق والهمة العالية على تعمير رمضان بالأعمال

الصالحة، قال تعالى: {فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ} [ سورة محمد: 21]، وقال

جلا وعلا: {وَلَوْ أَرَادُواْ الْخُرُوجَ لأَعَدُّواْ لَهُ عُدَّةً} [سورة التوبة: 46 ]، وتحري أفضل الأعمال فيه وأعظمها أجراً .

((اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ)) رواه أبودلود والنسائي وأحمد.

والله عز وجل يقول: وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ [الحج:32]. و نرى الناس في

رمضان كغيره من مواسم الخير والطاعات يصدق فيهم قول الله تبارك وتعالى: إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

[الليل:4] فيتباين الناس في استعدادهم لهذا الشهر الكريم حسب حظهم من الإيمان والصبر

واليقين، فهم ما بين فرح مسرور بقدومه، وما بين مستثقل متضجر. وهناك من يستعد

لرمضان بمجرد انطلاق رمضان الماضي، حيث نجد شياطين الإنس يستعدون لاستقبال

شهر رمضان المقبل بما يعدونه من التمثيليات والأفلام والفوازير واللهو والعبث، وذلك

لصد الناس عن هذا الموسم العظيم، أفلا يجدر بعباد الرحمن وأولياء الله عز وجل أن

يستعدوا فيعلموا كيف يغتنمون هذا الموسم العظيم ويخططون له ويتأهبون له قبل قدومه؟!



، اخواتي ويا مصيبة الغافل من اغتنام فرصه، وهنيئاً للمجدين

المشمرين المستعدين للعبادة فيه. عباد الله: أقبل هذا الشهر

الكريم والناس تجاهه على صنفين؛

الاولى طائفة .يسألون الله بلوغه وتمامه، يسألون الله الإعانة على صيامه وقيامه

، والقبول في كل عملٍ فيه، يسألون الله المضاعفة والمغفرة والرحمة، وأن

يمضي الشهر عليهم بأوفر نصيب وأطيب حظ، وأولئك الذين تمنوا هذا الشهر واستعدوا له،

واما الطائفة التانية من الناس استعدوا لهذا الشهر بالمأكل والمشرب، وطول النوم والكسل،

والتهاون عن الصلاة في النهار بحجة أنهم صائمون، ولا نصيب لأولئك أن غفلوا عن الصلاة وهم

صيام، بل الذي ينبغي لهم أن يحتسبوا وأن يدركوا أنه موسمٌ عظيم، ما هو بموسم أكلٍ

ولا شرب، وإنما هو موسم صومٍ وإمساك حسيٍ ومعنوي، إنما هو موسم صلاح وعبادةٍ وتوبةٍ

صادقة، إمساكٌ عن المحرمات، وعن الغيبة والنميمة، وعن الملهيات، والمصائب

والمشغلات، إمساكٌ عن كل ما يغضب الله، والتفاتٌ إلى العبادة والطاعة.

وإذا صام، فلا يرفث، ولا يجهل، وإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل: ((إِنِّي صَائِمٌ، إِنِّي صَائِمٌ)) رواه البخاري ومسلم .
وهدا ما حتنا الشيخ على مجاهد انفسنا كي لا نضيع اوقاتنا بمتابعة المسلسلات

والبرامج التي لا تناسب هذا الشهر الكريم.

يحكى باع قوم من السلف جارية لهم لأحد الناس، فلما أقبل رمضان

أخذ سيدها الجديد يتهيأ بألوان المطعومات والمشروبات لاستقبال رمضان – كما

يصنع كثير من الناس اليوم – فلما رأت الجارية ذلك منهم قالت: ' لمـاذا تصنعون ذلك؟ '

، قالوا: ' لاستقبال شهر رمضان '، فقالت: ' وأنتم لا تصومون إلا في رمضان؟ والله لقد

جئت من عند قوم السَّنَةُ عندهم كأنها كلَّها رمضان، لا حاجة لي فيكم، رُدُّوني إليهم'، ورجعت إلى سيدها الأول .

من فضائل الصوم اخواتي

سمع المؤمنون قول رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ الْحَسَنَةُ

عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْفٍ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إِلَّا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ يَدَعُ

شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي)) رواه البخاري ومسلم ؛ فعلموا أن الامتناع عن الشهوات لله

عز وجل في هذه الدنيا سبب لنيلها في الآخرة، كما أشار إلى ذلك مفهوم قول رسول

الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ لَمْ يَتُبْ مِنْهَا

حُرِمَهَا فِي الآخِرَةِ)) رواه البخاري ومسلم.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبو موسى على

سرية في البحر، فبينما هم كذلك، قد رفعوا الشراع في ليلة مظلمة، إذا هاتف فوقهم يهتف:

'يا أهل السفينة ! قفوا أخبركم بقضاء الله على نفسه' فقال أبو موسى :' أخبرنا إن كنت مخبراً

'، قال:'إن الله تبارك وتعالى قضى على نفسه أنه من أعطش نفسه له في يوم صائف، سقاه

الله يوم العطش' رواه البزار، وحسنه المنذري، وفي رواية:' فكان أبو موسى

يتوخى اليوم الشديد الحر الذي يكاد الإنسان ينسلخ فيه حراً فيصومه'رواه ابن أبي الدنيا.

وعَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((إِنَّ فِي الْجَنَّةِ

بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ

أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا

أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ)) رواه البخاري ومسلم .

وعَنْ جَابِرٍ، قَالَ: صَعِدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمِنْبَرَ، فَقَالَ: ((آمِينَ آمِينَ آمِينَ))،

قَالَ: ((أَتَانِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ، فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ مَنْ أَدْرَكَ أَحَدَ وَالِدَيْهِ، فَمَاتَ، فَدَخَلَ

النَّارَ، فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ، قُلْ آمِينَ، فَقُلْتُ: آمِينَ، قَالَ: يَا مُحَمَّدُ مَنْ أَدْرَكَ شَهْرَ رَمَضَانَ، فَمَاتَ،

فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ، فَأُدْخِلَ النَّارَ، فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ، قُلْ آمِينَ، فَقُلْتُ: آمِينَ، قَالَ: وَمَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ

فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْكَ، فَمَاتَ فَدَخَلَ النَّارَ، فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ، قُلْ آمِينَ، فَقُلْتُ: آمِينَ)) رواه الطبراني

في ' الكبير'، وصححه الألباني.

فهل تعجب أختي المؤمنة

أن جبريل ملك الوحي يدعو في هذا الحديث، ثم يؤمِّن الصادق صلى الله عليه وسلم على دعائه؟!

وأي عجب ورمضان فرصة نادرة ثمينة فيها الرحمة والمغفرة، ودواعيها متيسرة، والأعوان عليها كثيرون،

وعوامل الفساد محدودة، ومردة الشياطين مصفَّدون، ولله عتقاء في كل ليلة، وأبواب الجنة مفتحة،

وأبواب النيران مغلقة، فمن لم تنله الرحمة مع كل ذلك فمتى تناله إذن ؟!، ولا يهلك على الله إلا هالك، ومن لم يكن

وقوله عليه السلام : "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي، وأنا أجزي به، ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي"

اخواتي : اعملوا لهذا الشهر، واجتهدوا واعزموا على العمل الصالح فيه، فإنه موسم من مواسم الجنة، .

اخـــــــــــــــــــــواتي

في رمضان

...

تعظم الطاعات

وتتضاعف الحسنات

و

ترفع فيه الدرجات

و

تغفر فيها الزلات

و

يزاد للعبد فيها الثواب

و من

هذه المواسم أجلهاو اعظم

شهر الصيام

شهر رمضان


والدال على الخير كفاعله

وليكن شعارنا هذا العام

تعالوا نتقرب إلى الله عز وجل

اللهم بلغت.... اللهم فإشهد

وكل عام وأنتم بخير إخواتى الغاليات

وتقبل الله مني منكم صالح الأعمال


رسولي قدوتي


جزاكي الله كل خير

على متقدميه لنا

الله وفقك
كتبت : الماسة الحب
-
بسم الله الرحمن الرحيم


شهر رمضان نعمه من نعم الله سبحانه وتعالى على كل عبد مؤمن تقي

فهذه النعمه لابد ان تستغل


سؤال يسئله كل من يهتم وينتظر هذا الشهر الكريم


فهذ الشهر مزرعه تزرع وتحصد حصاده

اولا بشكر الله سبحانه وتعالى بان بلغنا هذا الشهر وكم من اناس في العام الماضي او قبل ايام من هذا الشهر كانوا معنا فلم يبلغهم الله هذا الشهر ورحلو ا من بيننا ولم يخلد الا ذكراهم فالنحمد الله على هذه

النعمه العظيمه واللي انحرم منها كثير من الناس

وثانيا اخلاص النيه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئي ما نوى فمن كانت هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها او امرأة

ينكحها فهجرته الى ما هاجر اليه ) رواه البخاري ومسلم

وقال الله تعالى( وما امروا الاليعبدوالله مخلصين له الدين حنفا ء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمه )البينه

ولابد ان العمل يكون فيه اخلاص ويتبع الشرع فهذا يؤجر عليه ,ومن كان مخلصا ولاكن ليس مشروعا فهذا لايقبل اساسا

(من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد )روايه للمسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه )

وفي سياق اخر قيل (من قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه )

فاذن تكررت كلمة ايمانا واحتسابا فما معناها

فالايمان يكون بالله سبحانه وتعالى

واحتسابا يكون بطلب الاجر والمثوبه من الله وحده عزوجل

فهذه الشريعه العظيمه لاتفام تقليدا لان الاباء والاجداد كانوايصومونه وهم مستمرين على ذلك وانما هي عباده والله سبحانه وتعالى هوالذي امرنا بها وشرعها لنا وهي ركن من اركان

الاسلام


ولابد للمسلم ان يحذر من ضياع الاوقات في شئ لاياتي بفائده وهناك من اناس يشمرون عن سواعديهم لاستغلال هذه الاوقات فيما لافائدة فيه

لانهم علموا عن اجور هذا الشهر العظيم او انهم لم يعلموا فالحذر الحذاري من قطاع الطرق

وهناك من لم يفهم مقصود الصيام فيصومون عن الطعام والشراب والجماع فقط

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجه في ان يدع طعامه وشرابه )رواه البخاري وابو داود واللفظ له

وقال الله تعالى (يايها الذين ءامنا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون )البقره

فالصيام بوابه لتحقيق التقوى

لان فيه امتثال امر الله واجتناب نهيه

والصيام صيام الجوارح كلها صيام البصر والاذن واللسان وهذه الجارحه من اخطر الجوارح واكثر ما يكب الناس في النار بسبب حصائد السنتهم فالنحذر

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من يضمن لي ما بين لحيه ويضمن ما بين فخذيه اضمن له الجنه )

اخواتي الكريمات

فهذا الشهر لم يشرعه الله الا لتعويد النفس الى كل عمل صالح وخير

فالتستغل هذا الشهر العظيم فيما ينفع

كان قتاده يقول :من لم يغفر له في رمضان فلن يغفر له ......

فالحذر اخياتي


جزاك الله خيرا

رسولي قدوتي

اختيار موفق

اثقل الله ميزانك اخيه

اللهم بارك لنا في اوقاتنا واشغلنا فيما ينفعنا

اللهم تقبل صلاتنا وقيامنا وصالح اعمالنا وثقل بهاموازيننا


آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين



كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
ابتداء الشيخ حفظة الله بسؤال هام و
هو كيف يستطيع المسلم ان يستفيد من هذا الشهر الكريم كما يحبه الله ويرضاه ؟
شهر رمضان نعمه من نعم الله سبحانه وتعالى على كل عبد مؤمن تقي
فلا بد ان تشكر فهذه النعمهلابد ان تستغل
كيف نجعل من هذا الشهر مزرعه تزرع وتحصد حصاده للنجي بها في ذلك اليوم العظيم
واوجزة بثلاث امور :
اولا :اخلاص النيه

وقال الله تعالى( وما امروا الاليعبدواللهمخلصين له الدين حنفا ء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمه )
لذل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من صام رمضان ايماناواحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه(والحديث الاخر (من قام ليلة القدرايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه)
معنى ايمانا أي قم رمضان وصاما ايمانا لله الذي اوجب ذلك 0
معنى الاحتساب طلب للجر والمثوبه من الله وحده 0\

الامر الثاني
ان تحذر من ضياع الوقت
هناك قطاع للطريق كما وضحه الشيخ وقطاع الطريق قد شمروا عن قواعد الجد بل قبل رمضان بااشهر واجلبو بخيلهم ليقطعوا الطريق لكل خير ربما لم يتقصدوا هذا الامريضنون ان هذا امر ترفيه وتسليه او مباح ولكن لالاسف نسوا او تناسوا انهم يلهون عباد الله عن طرق الخير ويلهونهم عن الذكر وعن الاجتهاد بهذ الشهر الكريم
اذن فالحذر من قطاع الطريق ومن ضياع الاوقات 0000


الامر الثالث :
صيام الجوارح
وهناك من لم يفهم مقصود الصيام فيصومون عن الطعام والشراب والجماع فقط
ثم يطلق العنان لعينيه واذنيه ولساه ويقع في المحرمات0
هذا لم يفقه من الحكمة التي من اجلها شررع الصيام
وقال الله تعالى (يايها الذين ءامنا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين منقبلكم لعلكم تتقون )
لعلكم تتقون فالصيام بوابه لتحقيق التقوى
ان تصوم العينان من النظر بما حرم الله والاذنان من سماع ماحرم الله وان يصوم اللسان وهذه الجارحه من اخطر الجوارح واكثر ما يكب الناس في النار بسبب حصائدالسنتهم فالحذر

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من يضمن لي ما بين لحيهويضمن ما بين فخذيه اضمن له الجنه )
وقال الله تعالى (يايها الذين ءامنا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين منقبلكم لعلكم تتقون )


اللهم بارك لنا فياوقاتنا واشغلنا فيما ينفعنا

اللهم تقبل صلاتنا وقيامنا وصالح اعمالنا وثقلبهاموازيننا


رسولي قدوتي
انت رائعه اتحفتينا ويسرت طريق الخير
احبك في الله


التالي

2 >> قصة وتعقيب " 5 " || ~ وعاد رمضان بعد شوووق .. { فــ الهمّة يا طالبي الجنّة

السابق

أستاذ فى طاعة .

كلمات ذات علاقة
>> , .. , الجنّة , الهمّة , استمعي , بعد , يا , رمضان , شوووق , ـــ , ولخصي , وعاد , ||~ , طالبي