3 >> قصة وتعقيب " 3 " || ~ وعاد رمضان بعد شوووق .. { فــ الهمّة يا طالبي الجنّة

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : كشموشه
-


[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]الإنفاق على المحتاجين وتفريج كرب المسلمين هي تجارة عظيمة مع الله سبحانه وتعالى لا يخسر صاحبها أبداً ، لتفضّل الكريم سبحانه وتعالى على عباده المنفقين بالبركة والنماء ، والخُلف في المال ،



وجعل الإنفاق سبباً من أسباب الرزق ، وشاهد ذلك قوله تعالى : { وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين } ،.
الإشارة إلى قيمة العمل ومكانته عند المسلم ،


بارك اللهــ فيكــــــــ خيتوووووو[/grade]
كتبت : نسائم الإيمان
-
الصدقة بركه وتوفيق وخير في الدنياء والاخرة وزيادة في الرزق نعم لقد رأينا في هذه

القصة بركة الصدقه وكيف انها زادت في رزقه بأن ارسل الله السحاب لحديقته فأمرها

بأن تسقي حديقته وهذا فضل الصدقة وشرفها فعمل ذلك الرجل كله خير فهو

يتصدق بثلثها للمحتاجين ويأكل هو ابنائه من ثلثها وهذا ايضا من افضل الصدقات

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( أربعة دنانير: دينار أعطيته مسكيناً،

ودينار أعطيته في رقبةٍ، ودينار أنفقته في سبيل الله، ودينار أنفقته على أهلك،

أفضلها الدينار الذي أنفقته على أهلك )
[رواه مسلم].

وثلث اعاده فيها حتى تنمو وتربو وتزيد الحديقه حتى يعيد ما يفعله كل مره

وهذا توفيق من الله لعلمة بصدق نية هذا الرجل

اسأل الله أن يجعلني وإياكم من المتصدقين والمزكين والراحمين
وأن يتقبل منا أعمالنا سبحانه عزوجل
كتبت : اميرة مملكتي انا
-
ان من فرج على مؤمن كربه من كرب الدنيا فرج الله عليه في الاخره




يقول الله تعالى:



{إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما }

قضاء حوائج الناس وتفريج كرباتهم

هنا دعوة لمواسم يومية في
قضاء حوائج الناس
وتفريج كرباتهم
-إن بعض الناس يتأف من لجوء الناس إليه لقضاء حوائجهم
خاصة إذا كان ذا وجاهة أو سعة من المال .
- ولا يدري أن من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ،
وأن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه .
- فلئن تقضي لأخيك حاجة كأن تعلمه أو ترشده أو تحمله أو تقرضه
أو تشفع له في خير أفضل عند الله من ثواب اعتكافك شهرا كاملا.



- فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( أحب الناس إلى الله أنفعهم ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور
تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دينا ، أو تطرد عنه جوعا ،
ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليّ من أن اعتكف في المسجد شهرا
ومن كف غضبه ستر الله عورته ، ومن كظم غيظا ، ولو شاء أن يمضيه أمضاه
ملأ الله قلبه رضا يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام ، وإن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل )
رواه الطبراني في الكبير ، وابن أبي الدنيا وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة .

- إن مجرد أن تقضي لأخيك حاجة قد لايستغرق أداؤها أحيانا نصف ساعة
فإنه يسجل لك بها ثواب اعتكاف شهر واحد ، فتخيل لو أردت اعتكاف شهر كامل
كم ستحتاج من مجاهدة للنفس بتعطيل أعمالك الخاصة ،
وبقائك حبيس المسجد ثلاثين يوما إما ذاكرا لله أو ساجدا أو قارئا للقرآن ؟
- ولكن خلال دقائق معدودة تنجز فيها لأخيك حاجته
أو تسعى فيها لأرملة يسجل في صحيفتك كأنك اعتكفت سنوات عديدة .
- فكم سنة لم تحيها في الواقع سيسجل لك ثوابها إذا سخرت جزءا من وقتك لخدمة إخوانك المسملين ؟.

- فاحرص يا أخي على قضاء حوائح المسلمين ولا سيما من تصيبهم الحروب
والكوارث ولا تدعهم عرضة لفتن المنظمات المعادية للإسلام كالصليبية
التي تتسابق فيما بينها على تقديم المساعدات الإنسانية لأولئك المنكوبين ،
وذلك لتكسب ودهم وتستدرجهم إلى دينها ، تحت وطأة الجوع والمرض والحاجة ،
وعليك أن تتعلم حسن مساعدة الناس وقضاء حوائجهم وليس فن التفلت من ذلك.
- واعلم أنه كلما كانت العبادة يتعدى نفعها إلى غيرك كان أجرها أعظم إذا احتسبتها عند الله .
اعرف نبيك صلى الله عليه وسلم


ولا يغفل عنا مايحدث عند اخواننا المسلمين في الصومال فسارعوا ولو بالقليل وفرجوا كربهم
الصفحات 1  2

التالي
السابق