زوجك!!!!!!!!!!مثل الخاتم في أصبعك ....!!
مجتمع رجيم / الحياة الأسرية
كتبت :
كتكات
-
مفتاح قلب الرجل.. معدته!! هل تنطبق هذه المقولة على زوجك سيدتي؟
وهل صحيح أن السعادة الزوجية تبدأ من المطبخ، وأن عليك أن تدخلي في سباق دائم مع كل جديد ولذيذ
في عالم الأكلات للفوز بحب شريك العمر؟؟ هذا ما تجيبه السطور التالية:
أثبتت دراسة حديثة أجراها معهد البحوث والتغذية في القاهرة أن الحالة المزاجية والانفعالية للزوج
تتأثر بالأطعمة، باعتبار أن المشاعر الإنسانية عبارة عن سلسلة كيميائية متراصة ومترابطة،
تبدأ وتتأثر من خلال تغير الكيمياويات المقدمة للجسم في صورة طعام.
ويؤكد دكتور فهمي صديق، خبير تغذية، أن خبراء التغذية اعتمدوا في نتائج هذه الدراسات على مجموعة
كبيرة من الأطعمة التي تعدها المرأة لتكسب رضا أسرتها عامة، وحب زوجها وصداقته خاصة.
ويقدم الدكتور فهمي مثلاً بسيطاً، فهناك أطعمة نتناولها بشكل تلقائي لتعديل المزاج، كالشوكولاته عندما
يصيبنا الحزن والإحباط، أو البابونج واليانسون لتهدئة الأعصاب. وينصح الخبراء كل زوجة بعدة أشياء :
المعاملة:
أي الاستقبال الطيب للزوج بوجه مبتسم وكلمات تفيض حناناً وعطفاً توحي بالراحة النفسية التي تفتح
الشهية للأكل.
العرض والطلب:
كثير من الزوجات يتعمدن تحضير وجبة لذيذة لتنفيذ مخططاتهن، وعرض طلباتهن على الزوج،
دون الأخذ بعين الاعتبار وضعه النفسي والجسمي والمادي، هذه الخطوة فعالة إذا كان المزاج العام
للزوج جيداً، وطلبات الزوجة معقولة ومنطقية.
الأطفال والبيت:
الراحة التي يطلبها الأزواج تشمل ـ عدا الطعام ـ ترتيب البيت ونظافته، نظافة الأولاد ولعبهم دون إزعاج وأصوات عالية، وإلا تحولت وجبتها اللذيذة إلى مرارة في حلق الزوج.
الشفافية والحوار:
كل شيء تستطيع المرأة أن تحققه في بيتها من خلال اعتمادها على الحلم والشفافية والحوار وليس
اللاعقلانية والعصبية والعناد، وإن قدمت لزوجها وجبة لذيذة، فالأفضل أن تتركه يتمتع بها
وتترك مناقشة أمور المنزل لوقت لاحق.
ويقدم خبراء التغذية إليك نصائح خاصة بأطباق السعادة التي تساعد على تحسين مزاج زوجك وعلاقتك المتوازنة معه :
ـ ابدئي وزوجك يوماً مليئاً بالنشاط من خلال إفطار «السيريال» الذي يحتوي على الفاكهة والقمح، فذلك
من شأنه تخفيف ضغط العمل والمشاكل المهنية.
ـ إلجئي إلى الأطباق اليومية التي تحتوي الكمية المطلوبة من السكريات، لأنها تمنح الإحساس بالرضا.
ـ إذا أردت قضاء أمسية هادئة مع زوجك، فعليك بأطباق النشويات، كالأرز والبطاطا والمعجنات والعدس،
لأنها تساعد على الاسترخاء
ـ البروتينات مهمة إذا رغبت بجذب انتباه زوجك إلى ما تقولين أو تقترحين، لأنها تزيد اليقظة الذهنية
وتساعد على التركيز وهي موجودة في البيض والدجاج.
ـ استعيني بوجبتي أسماك في الأسبوع (على الأقل)، لأنها منشط قوي للذكاء، فالعلماء يربطون ظهور الذكاء
ببداية استهلاك الاحماض الدهنية الأساسية، الموجودة في السردين والماكريل والسالمون.
ـ ليهتم زوجك بك دائماً، قدمي الأطعمة التي تحتوي على المكسرات والخضر، لأنها تزيد مشاعر الألفة بينكما.
ـ الزنك مفيد لإنتاج السوائل والهورمونات الذكورية، وهو موجود في لحم البقر والغنم.
ـ البصل والقرنبيط يخففان من عصبية الزوج وغيرته.
ـ كوب من عصير البرتقال وآخر من الحليب، كافيان لإنعاش الزوج وزيادة كفاءته في العمل.
ويحذر الخبراء من أطباق معينة قد تجلب لك التعاسة إن أسأت استخدامها، وهي:
ـ لا تقدمي لزوجك البروتينات قبل النوم مباشرة، لأن ذلك سيجعل نومه مضطرباً وقلقاً.
ـ تناول الزوج للحوم الحمراء بشكل يومي وبمفردها، قد يؤدي إلى قساوة قلبه وجفائه،
لذا اكثري من الأطعمة النباتية التي تفجر ينبوع الحنان بداخله وتجعله أكثر ألفة.
ـ إياك أن تقدمي لزوجك صنفاً ممنوعاً عنه طبياً، ولو عن طريق السهو، لأن زوجك سيفسر ذلك بعدم
حرصك على صحته، وإن طلبه تأسفي منه حرصاً على سلامته، التي تمثل أغلى أمانيك في الحياة
منقول
وهل صحيح أن السعادة الزوجية تبدأ من المطبخ، وأن عليك أن تدخلي في سباق دائم مع كل جديد ولذيذ
في عالم الأكلات للفوز بحب شريك العمر؟؟ هذا ما تجيبه السطور التالية:
أثبتت دراسة حديثة أجراها معهد البحوث والتغذية في القاهرة أن الحالة المزاجية والانفعالية للزوج
تتأثر بالأطعمة، باعتبار أن المشاعر الإنسانية عبارة عن سلسلة كيميائية متراصة ومترابطة،
تبدأ وتتأثر من خلال تغير الكيمياويات المقدمة للجسم في صورة طعام.
ويؤكد دكتور فهمي صديق، خبير تغذية، أن خبراء التغذية اعتمدوا في نتائج هذه الدراسات على مجموعة
كبيرة من الأطعمة التي تعدها المرأة لتكسب رضا أسرتها عامة، وحب زوجها وصداقته خاصة.
ويقدم الدكتور فهمي مثلاً بسيطاً، فهناك أطعمة نتناولها بشكل تلقائي لتعديل المزاج، كالشوكولاته عندما
يصيبنا الحزن والإحباط، أو البابونج واليانسون لتهدئة الأعصاب. وينصح الخبراء كل زوجة بعدة أشياء :
المعاملة:
أي الاستقبال الطيب للزوج بوجه مبتسم وكلمات تفيض حناناً وعطفاً توحي بالراحة النفسية التي تفتح
الشهية للأكل.
العرض والطلب:
كثير من الزوجات يتعمدن تحضير وجبة لذيذة لتنفيذ مخططاتهن، وعرض طلباتهن على الزوج،
دون الأخذ بعين الاعتبار وضعه النفسي والجسمي والمادي، هذه الخطوة فعالة إذا كان المزاج العام
للزوج جيداً، وطلبات الزوجة معقولة ومنطقية.
الأطفال والبيت:
الراحة التي يطلبها الأزواج تشمل ـ عدا الطعام ـ ترتيب البيت ونظافته، نظافة الأولاد ولعبهم دون إزعاج وأصوات عالية، وإلا تحولت وجبتها اللذيذة إلى مرارة في حلق الزوج.
الشفافية والحوار:
كل شيء تستطيع المرأة أن تحققه في بيتها من خلال اعتمادها على الحلم والشفافية والحوار وليس
اللاعقلانية والعصبية والعناد، وإن قدمت لزوجها وجبة لذيذة، فالأفضل أن تتركه يتمتع بها
وتترك مناقشة أمور المنزل لوقت لاحق.
ويقدم خبراء التغذية إليك نصائح خاصة بأطباق السعادة التي تساعد على تحسين مزاج زوجك وعلاقتك المتوازنة معه :
ـ ابدئي وزوجك يوماً مليئاً بالنشاط من خلال إفطار «السيريال» الذي يحتوي على الفاكهة والقمح، فذلك
من شأنه تخفيف ضغط العمل والمشاكل المهنية.
ـ إلجئي إلى الأطباق اليومية التي تحتوي الكمية المطلوبة من السكريات، لأنها تمنح الإحساس بالرضا.
ـ إذا أردت قضاء أمسية هادئة مع زوجك، فعليك بأطباق النشويات، كالأرز والبطاطا والمعجنات والعدس،
لأنها تساعد على الاسترخاء
ـ البروتينات مهمة إذا رغبت بجذب انتباه زوجك إلى ما تقولين أو تقترحين، لأنها تزيد اليقظة الذهنية
وتساعد على التركيز وهي موجودة في البيض والدجاج.
ـ استعيني بوجبتي أسماك في الأسبوع (على الأقل)، لأنها منشط قوي للذكاء، فالعلماء يربطون ظهور الذكاء
ببداية استهلاك الاحماض الدهنية الأساسية، الموجودة في السردين والماكريل والسالمون.
ـ ليهتم زوجك بك دائماً، قدمي الأطعمة التي تحتوي على المكسرات والخضر، لأنها تزيد مشاعر الألفة بينكما.
ـ الزنك مفيد لإنتاج السوائل والهورمونات الذكورية، وهو موجود في لحم البقر والغنم.
ـ البصل والقرنبيط يخففان من عصبية الزوج وغيرته.
ـ كوب من عصير البرتقال وآخر من الحليب، كافيان لإنعاش الزوج وزيادة كفاءته في العمل.
ويحذر الخبراء من أطباق معينة قد تجلب لك التعاسة إن أسأت استخدامها، وهي:
ـ لا تقدمي لزوجك البروتينات قبل النوم مباشرة، لأن ذلك سيجعل نومه مضطرباً وقلقاً.
ـ تناول الزوج للحوم الحمراء بشكل يومي وبمفردها، قد يؤدي إلى قساوة قلبه وجفائه،
لذا اكثري من الأطعمة النباتية التي تفجر ينبوع الحنان بداخله وتجعله أكثر ألفة.
ـ إياك أن تقدمي لزوجك صنفاً ممنوعاً عنه طبياً، ولو عن طريق السهو، لأن زوجك سيفسر ذلك بعدم
حرصك على صحته، وإن طلبه تأسفي منه حرصاً على سلامته، التي تمثل أغلى أمانيك في الحياة
منقول
