المسلسلات العربية وانحدار مستواها الاخلاقي

مجتمع رجيم / موضوعات النقاش المميزة .. لا للمنقول
كتبت : *بنت الإسلام*
-
عندك حق حبيبتي
موضو ع المسلسلات اصبح لا يطاق
والغريب ان جميع الناس يتابعون وباهتمام
واصبح من لا يشاهد المسلسلات محط سخرية وغريب من وجهة نظر الاخرين
لقد اخبرتني احداهن عن فتاة كانت تشاهد يوميا 25 مسلسل في رمضان
تخيلي
يعني لو كل مسلسل ساعة 25 ساعة في اليوم واليوم اصلا 24 ساعة
تكاد تقضي الشهر الكريم كله بلا راحة في سبيل متبعة هذا المسلسل وهذه الممثلة
الهذا وجد شهر الصوم واالعبادة
الهذاا خلقنا بني البشر من اجل تضييع حياتنا علي المسلسلات وقد قال ربنا وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون
عجبا كل العجب مما الت اليه امتنا من تدهور وانحراف
وانا لله وانا اليه راجعون
شكرا لك طرحك المميز
واسفة علي الاطالة
كتبت : أنثى أبكت القمر
-
حبيبة قلبي
موضوعك رااااائع بكل معنى الكلمه
وما راح قلك اني ما بتابع مسلسلات راح كون صريحه
أنا تابعت بس طبعا مو كله ومنه أوشف شويه وبعدين اترك من القرف
وفعلا لفت نظري غياب المسلسلات الدينيه والتاريخيه عن الشاشه
ولي تابعته كان معظمه بيحكي عن الحرام والسرقه وكل شي حرمه رب العالمين
حتى المسلسلات الشاميه القديمه دخلوا فيها العشق والحب
وهذا يدل على مخطط لتشويه ديننا وتشويه عقول الشباب والبنات
يعني تصويري في مسلسل اسمه ( صبايا) طبعا ما تابعته بس كل بنت بتقابليها بتقلك
أنا اشتريت فستان مثل فلانه بمسلسل صبايا أو عملت هيك مثل فلانه بالمسلسل الفلاني
الله يعين هالجيل على الجااااااااااي
والله تمنيت يكون في شي مسلسل ديني لخلي ولادي يتابعوه ويتعرفوا على دينا الرائع بس ولا نص مسلسل
والله هذه مأساة كبيرة وحلها بحاجه لجهود جبااااااااارة
الله يهدي هالجيل ويبعدهم عن الحرام يارب
سامحيني حبيبتي بس مهما كتبت ما راح كفي بخصوص هالموضوع لأنه موضوع كبير وممكن الواحد يبحر فيه للأعماااااااااق
تقبلي مروري وحبي وتقيمي

كتبت : rose de rjeem
-
موضوع تحفة و كل الردود جميلة ما شاء الله

بس سوف اضيف تعليق صغير

المخرجين و الممثلين لا يهمهم لا دين و لا رمضان

يبيعون انفسهم من اجل المال

المال و بس

و في الاخير يقول ربنا وفقني و الفلم نجح و يقولك ده اسمه فن

شر البلية ما يضحك

سلام
كتبت : شمعة قلم
-
والله انا

من ومان نسيت التلفاز

بس قناة وحدة اشوفها اقرا


والاخبار اتابعها من الانترنات

زالتلفاز ما يشتغل عندي الا لابني الصغير

بس انا معاكم وهده من الاشياء

الي جعلتنا ب من التلفزيون

الافلام الهابطة


موضوع مميز
كتبت : عود مسك
-
مروركم وتعليقاتكم زادت الموضوع جماااال


شكرااا لكم
كتبت : || (أفنان) l|
-
جزاك كل خير.
وفقك الله ورعاك وزاد من تقواك.
نفع الله بك ورفع قدرك ولا حرمك الأجر والثواب.
اللهم تقبل منا ومنك صــــــــــــالح الأعمـــــــــال


موضوع مهم جداً جديراً في فتح حوارالمناقشة والوقوف عنده طويلاً





قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ}

[سورة البروج: 10].

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

فعلاً المسلسلات العربيةخطيرة جداً على العقيدة والأخلاق
بل واعتبرها أخطر ما يكون على عقولنا وتدمير لمسيرة حياتنا لتدس السم في العسل
وتناقش قضايا الحب وقيم الأسرة والمجتمع ومشكلات البطالة والفقر والطمع ليسلب عقول كثير من الشباب والإسرة
ويقتل ما تبقى من الأخلاق والقيم الإسلامية!!
والمصيبة أن أغلب القنوات تعيد عرضها من الساعة الواحدة بعد منتصف الليل إلى الساعة الخامسة بعد الفجر!!

فهذا أمر يشكل مؤشراً خطيراً على أخلاق المجتمعات العربية والإسلامية
ونجاح رسالة تلك الأفلام في التسلل إلى كل بيت في غياب الوعي الديني وفي ظل غياب الأقلام والمنابر للتحذير منهاإلا مانذر
"الله المستعان "
وفي فقدان العاطفة في مجتمعنا ناجم عن التزاحم الإهتمامات والقضايا والمشاكل العصر والبعد الديني عن التطبيق في حياتنا تطبيق عملي على الكتاب والسنة نجد إن المشاهدين متابعين بشغفٍ كبير خاصة الحلقة الأخيرة تكون الأعصاب مشدودة والأنفاس متقطعة تنزل وتطلع صرخات وهلع وعيون شاخصة خخخخخخخخخخخ ووووووو وهدؤء مخيف
ثم سكون يسكن المكان فقط من أصوات إبطال السم القاتل ونجد هدؤء عجيب يشمل أغلب الإسرة
من الشباب والمسنون والنساء والمراهقات العربيات

وكأني أرى الحال هم ؟؟؟!!!!!

زوج أو زوجة
في تمني أن تتنقل حالة الرومانسية المفرطة في المسلسل إلى منازلهم من خلال تقمص الأدوار التمثيلية البعيدة عن الواقع.
هذا بالإضافة إلى عناوين مثيرة مخجلة أو إعلانات لاتخلومن إثارة تلك الغرائز

حسبى الله ونعم الوكيل

والأدهي والأمر تناقل وسائل الإعلام أحداث المسلسلات على الإسرة وما سببته من هدم ومشاكل وووو
فتارة تذكر قصة في بلد عربي وتارة حادثة طلاق في بلد آخر والسبب إبطال المسلسل المنحط ؟؟؟
غير ذلك من تشويه السمعة الرجل المسلم أو المرأة المسلمة تصوير النساءالمسلمات بإنهن
"ساذجات ومنحلات وواقعات في حبه".

إنها حملات منظمة ومدروسة من اليهود والصهانية ويمكن أن تمتد لسنين حتى تغزونا العلمانية ومبادئها الهدامة في عقر ديارنا.

مفاهيم خطيرة على إخلاقنا
ولعل من أخطر المفاهيم التي تبثها مثل تلك المسلسلات ما يلي:

- تشجيع العلاقات المحرمة القائمة على الصداقات والزنا واختلاط الأنساب وقبول ذلك في الأسرة الواحدة!
-ممارسة الإجهاض الذي تحرمه كل شرائع الدنيا
- نشر ثقافة العري والأزياء الغربية الفاضحة وتعاطي الخمور والمسكرات.
- تشجيع النساء للتمرد على أزواجهن وجعل القوامة في أيديهن.

غزو ثقافي إنه الغزو الثقافي والفكري الذي أصبح يعشش في أذهان شبابنا وهم يتشربون قيم المجتمعات الغربية

بصراحة أقول نحن
لا نخشى من علماني أو ملحد يأتي لينشر فكره مباشرة؛ لأنه سيسقط وينفضح أمره من أول مواجهة
إنما الخوف من تلك الأفكار التي تغلف في قالب الدراما والتشويق والإثارة فإنها بمثابة السم في العسل،
وهي الأخطر لأن فيها برمجة عصبية لتلك الأفكار الدخيلة التي بدأت تتسلل إلى مجتمعاتنا تدريجيا وتأخذ مكانها في قلوب الشباب!

مئات الحلقات إذا كان أطفالنا وإخواننا وأخواتنا وأمهاتنا يشاهدون هذه المسلسلات يومياً وبمتابعة دورية ومنتظمة حتى في شهر رمضان

ويدور في فكري إسئلة مثيرة للنقاش ومخيفة
ماذا سيحدث لو استمر عرض مثل هذه المسلسلات لسنوات مقبلة؟
وماذا لو أصبح أبناؤنا وبناتنا بمقدورهم فعل كل ما تبرمجوا عليه من هذه المسلسلات؟ وكيف سيكون الحال حينئذ؟!

-نعم

هذا ما نخشاه

تبسيط للعلاقات المحرمة بطريقة مضللة، حيث يجعلون من الزاني والزانية، أبطالا يتعاطف الناس مع قصتهم ويصورونهم على أنهم قدوات
ومثل عليا للشباب، ويجيز لهم فعل أي شيء من المحرمات باسم الحب!!

- ويكفي الذنوب التي ستلحق بمتابع هذه المسلسلات.. يكفي أن يكون الأخ والأخت يتابعان معا هذا المسلسل بلقطاته المثيرة..
حتى أصبحنا نخاف على الفتاة من أخيها..
وربي كثير من القصص نسمع من التعرض للمحارم
والسبب ؟؟؟؟!!!!!
قطات المثيرة.
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

من هنا أدعو كل أفراد الإسرة وخاصة الشباب بألا يستجيبوا للدعوات التي تهدف إلى إفساد قيمهم وأخلاقهم وإبعادهم عن المنهج المستقيم
"إن عليهم تقوى الله وشكر الله على نعمه، والالتزام بالطريق المستقيم".

كما علينا دور كبيرومسؤولية في توعية المجتمع بخطورة هذه المسلسلات، وعلى الأسرة مراقبة أبنائها
وما يشاهدونه من أعمال وتوجيههم نحو الأفضل،
وتحذيرهم من الأعمال التي تنعكس سلباً على أخلاقهم وقيم دينهم".

مضيعة للأوقات- ومن أعظم مخاطر تلك المسلسلات فضلاً عن مخاطرها التي تهدد الأسرة المسلمة وقيمها وأخلاقها أنها ملهاة عن ذكر الله،
وفيها ضياع للأوقات والأعمار التي سنحاسب عليها يوم القيامة.



سئل فضيلة الشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي عن

معنى حديث: (لن تزول قدما عبد حتى يسأل عن أربع)

السؤال: ما معنى قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث الصحيح:
(لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع منها: عن عمره فيما أفناه)؟


الجواب:
هذا الحديث يعتبر جزءاً من حديث يدل على مشهد من مشاهد الآخرة، وهو مشهد السؤال،
فالناس على قسمين: مؤمن وكافر، أما الكافر فبمجرد موقفه في عرصات يوم القيامة يختطف والعياذ بالله إلى النار،
وأما المؤمن: فهو يمر في بلاء وضيق في عرصات يوم القيامة على قدر صلاحه وطلاحه، فإن كانت عنده ذنوب كبيرة، وهو يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، حاسبه الله عز وجل بتلك الذنوب، ومن الحساب موقف السؤال،
فالمؤمنون الذين هم القسم الثاني أيضاً على ثلاث طوائف:
الطائفة الأولى: طائفة لا تسأل عن شيء ومباشرة يأمر الله بدخولها إلى الجنة، وهم السبعون الألف الذين هم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم،
يأذن الله بدخولهم إلى الجنة دون سبق حساب ولا سؤال ولا عذاب، نسأل الله أن يجعلنا وإياكم منهم.
وأما الطائفة الثانية: فطائفة عظمت حسناتها والله أحبها مع وجود الأخطاء، فيسترها الله عز وجل في عرصات يوم القيامة،
كما في حديث ابن عمر : (أن الله يدني العبد فيقول: يا عبدي فعلت كذا وكذا يوم كذا وكذا؟ يقول: بلى يا رب، ويقول: فعلت كذا وكذا؟ فيقول: بلى يا رب! فيقول: سترتها عليك في الدنيا وها أنا أسترها عليك اليوم).
وأما القسم الثالث فهو قسم يفضحه الله عز وجل، فهذا المشهد من مشاهد السؤال: (لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع)
ومنها ما ورد في السؤال: (عن شبابه، وفي رواية: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه)،
العمر الذي هو لحظات الحياة قلَّت أو كثرت، يسأل الإنسان فتعرض عليه أيام الدنيا يوماً يوماً، تعرض عليك في عرصات يوم القيامة يوماً يوماً،
وكل يوم يعرض عليك ساعة ساعة، وكل ساعة تعرض عليك بالثواني، تسأل عنها ثانية ثانية، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:
(من نوقش الحساب عذب)،
يعني: إذا كان الحساب عن العمر دقيقاً فاعلم أنه الهلاك، ما يشك أحد أبداً أن الله لو دقق عليه الحساب هلك؛ لأن نعم الله عظيمة والإساءة موجودة ولو كان الإنسان فيه صلاحاً وخيراً.
فيعرض عليه هذا الشباب، وتعرض عليه الصحة، وتعرض عليه اللحظة، والثانية الفلانية من الساعة الفلانية، من يوم كذا وكذا من شهر كذا وكذا من عام كذا وكذا، فيقال: في اللحظة الفلانية فعلت كذا وكذا، وجلست مع أصحابك
فقالوا: كذا، فقلت: كذا وكذا، وإذا بالكلام تذكره كاملاً ما تخرم منه حرفاً واحداً، فيعرض على الإنسان وما ينسى مثقال خردلة، فتوضع موازين القسط ليوم القيامة
يقول الله تبارك وتعالى:" وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ" [الأنبياء:47]
عرصات يوم القيامة مشهد عظيم شيبت رءوس الصالحين وأقضت مضاجعهم: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ [الذاريات:17]،
ولذلك العبّاد الصالحون عندما يتذكرون مثل هذه المواقف ما يتحمل أحدهم، فيكثرون من الأعمال الصالحة لعل الله عز وجل أن ينجيهم من كربات ذلك اليوم، فيتعبون الآن ولكن لراحة الغد.
فالمقصود أن الله يعرض عليك هذه اللحظات، ويعرض عليك هذه الساعات، ومن الناس من يعرض الله عز وجل عليه حسناته،
فيقول له: عبدي في يوم كذا وكذا فعلت كذا وكذا، فيقول: بفضلك يا رب!
فيقول: عبدي في يوم كذا وكذا جلست مع الصالحين في ساعة كذا،
فيقول: بفضلك يا رب!
فيقول: في يوم كذا وكذا زرت أخاك في الله، في يوم كذا وكذا وصلت الرحم، في يوم كذا وكذا تصدقت على مسكين، أعنت أرملة، فعلت كذا..
فيقول: بفضلك يا رب! بفضلك يا رب!
فيقول له: ادخل الجنة، يعرض الله عز وجل عن إساءتك، والله فعال لما يريد يحكم ولا معقب لحكمه، من يستطيع يوم القيامة على رءوس الأولين والآخرين أن يقول: يا رب لا تدخل فلاناً الجنة؟!
ما أحد يستطيع أبداً، إن رحمك الله فلا معذب، وإن عذبك فلا راحم، من يستطيع أن يتكلم؟!
تأمل ملائكة الله الملك الواحد منهم لو بسط جناحه لسد الأفق، مع ذلك يسكت ولا يستطيع أن يتكلم ذلاً لله عز وجل، مع ما أعطاهم الله عز وجل من البسطة في الجسم، فيخنس أمام عظمة الله عز وجل، ويذل أمام قهر الله عز وجل في ذلك اليوم العظيم، مع أن الملائكة لم تذنب لكن من عظمة الله عز وجل وهيبة السؤال سكتت، هذا من عرصات وأهوال يوم القيامة، تسأل عن كل الأفعال، وعن جميع الأقوال،
تعرض على الإنسان كاملة لا ينسى منها مثقال خردلة،
نسأل الله أن ينجينا وإياكم من ذلك الموقف، وأن يجعل
حسابنا وحسابكم يسيراً وألا يجعله عسيراً،
والله تعالى أعلم.

وإخيراًإعتذر لكن عن الإطالة

الصفحات 1  2  3 4  5  6  ... الأخيرة

التالي

كانت جميلة ولكن......

السابق

دردشة حول حوادث المرور

كلمات ذات علاقة
مستواها , المسلسلات , الاخلاقي , العربية , وانحدار