رواية :فرح من رحم الالم

مجتمع رجيم / إبداع القلم .. لا للمنقول
كتبت : ام البنات المؤدبات
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة مامي نور:
لالالالالالالالالالالالا والله زعلت منك

ليش نهيتي الفصل هيك ؟؟؟؟؟

حاسة حالي عمشوف مسلسل هههه

والله رااااااائع رااااائع عجبني كتيييير

وانتي رح تجننيني بالوصف الرهيب ما شاء الله رووووعة حبيبتي
تسلم ايدك

وننتظر الفصل الجديد بسررررعة

أحلى تقييم لعيونك يا غالية
خخخخخخخخخخ
انت كمان نور
يعني كلكم علي
مع اني كنت كريمة وراح انزل لكم بارت بلوشي

لكن تواجدك مثل البلسم
وفرحنى كثييييييييييييييير
تسلمي حبيبتي كلامك اعتز فيه جداااااا
الى اللقاء قريبا
كتبت : ـآم فيصل
-
تسلم يدك علي المجهود الرائع ونهايه جدا

جميله الله يعطيك الف عافيه
كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
اسفه جدا على التأخير حبيتي سوسو لظروف جدا منعتنى من التواصل
بس تدرين مرة احس اني فرحت بالفصل وزعلت فرحت بخروج شاكر وظهرور الحق وزعلت على رضوان صراحة مو عليه لانو لازم يتأدب عشان مايقعد مع اصحاب السوء لان الصاحب ساحب زعلت لانه بدخوله ضر اخته الوحيدة وجعلها سلعه يطمع بها ضعاف النفوس :( ولو كلا منا قدر انع راع ومسئول عن رعيته لما فرط في نفسه
ساتابع الفصل القادم واتمنى ان يكون هناك بشائر بالفرج ل الهام
سووسو ابدعتي حقيقاً (:
كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالا

سوسوووووووووووو حرام تحمست
شلوووووووووووون انتي تسوين مثل المخرجين توقفين عن الموقف الاكثر تشويقا
وان غدا لناظرة لقريب
انتظرررررررررررررررررررر
يارب يسعدك مررررررررررررررررررة انبسطت بخروج رضوان وحاسة الفصول الجاية فيه اكشن
رائعه ،، مبدعة ،، متميزة ،، ماذا عساي ان اقووووووووووووول
كتبت : ام البنات المؤدبات
-
قبل ما ابدأ الفصل إليكم هذه الهدية



كل وحدة تاخذ وحدة خخخخخ
لكن لا تعملوا فوضي في روايتي توي اكملت تنظيف بعد ما تخلصوا حطوهم هنا

نبدأ




align="right">حينما يجدب القلب وتجف سواقيه

فإن اول من يسقيه قلب صديق


صادق صدوق


لا ينتظر الشكوى حتى يداويك


او ينتظر البوح حتى يسمعك


لأن الصداقة ليست تعارف بين الاصدقاء


انها تمازج ارواحهم في جسد واحد


وتقاسم قارب واحد في بحر هذه الحياة


وركب صعابهااامعاااا

الفصل الثامن

دخل رضوان يتوضأ لصلاة العصر وهو خارج من الحمام اذ بباب الشقة يفتح
دخلت الهام
لتفاجأ بوجه اشتاقت لرؤيته وجه ألفته سنين لتحرم منه اشهر
الوجه مقابل الوجه العينان مصوبتان الى بعضهما لكن كل منها متسمر في مكانه
اهو هول المفاجأة
أم انه الشوق المضني
ام انه عدم التصديق والخيال
رضوان يمد يديه اليها ويبتسم ابتسامته التى لطالما سحرتها وازالت عنها همومها
كان الموقف اكبر من اي كلمة
فأي الكلمات تقال بعد هذا الفراق وهذا الاشتياق وأي فراق واشتياق كان
ترتمي إلى احضانه
وكأنها تردد
خذني بين احضانك

align="left">ازرعني في صدرك


align="left">لملم شتاتــــــــــــــي


align="left">كفكف دموعـــــــي


align="left">اكتم آهاتــــــــــــــي


align="left">زلزلني بشموخـــك


align="left">اغرسني بين احضانك




align="left">اروني حتى اثمل من حنانك


align="left">فجر في قلبي اشواقــــك


align="left">هل اختفت كوابيس فقدك ؟؟؟؟


align="left">هل شفتاك ستلامس جبهتي؟؟؟؟




align="left">هل سيعود العيد لتكون معي؟؟؟؟؟


align="left">لتزهر بالترانيم والاهازيج حياتي


align="left">ونكتبها معا حكاية جديدة لسعادتي


align="left">ام البنــ المؤدبات ـــــــات


اخذت تتلمس وجه اخيها تريد ان تتاكد انه امامها
تبتعد قليلا تنظر اليه ثم تعود لتزرع نفسها في احضانه
دموعها كالعادة حاضرة فكيف لها ان تتخلف عن موقف كهذا
شهقات تتعالى
فعندما تختلط دموع الفرح مع دموع الحزن
تكون لها طعم اخر
آآآآآآه ايتها الصغيرة
ايعقل ان الحزن قد بلغ منك كل هذا المبلغ
اي بكاء هذا الذي لا نفرق فيه بين شابة يانعة مثلك
وبين طفلة صغيرة مدللة
انها العبرات من تساوي بينكما
انه البكاء بصوت الشهقاااااات

رضوان : اشتقتلك
الهام : انا اكثر والله ما نى مصدقة انك قدامي
رضوان :لا صدقي الحمد الله شدة وراحت حبيبتي بركاي من البكاء راح تبكيني
كابر وكابر كي لا تنزل تلك الحبيسة بين رموشه
لكنها انسلت بخفة لتتبعاها اخرى واخرى
كم هي مؤثرة دموع الرجااااااااااااااااااال
نظرت اليه رأت دموعه
فمسحت دموعها بكفيها بطريقة طفولية سريعة




الحمد لله حمدا كثيرا






الهام : متى خرجت وكيف و ومين جابك هنا ولماذا ما قلت لنا موعد خروجك وكم لك وانت هنا ؟؟؟
رضوان : هههههه شوي شوي يعني رتبي اسئلتك وحطيها على مكتبي وانا بعد ما اشوف جدول اعمالى راح ارد عليها
الهام : عادت لاحضانه التى لم ترتوي منها : والله انى مشتاقة حتى لمسخرتك الغبية
رضوان : والله ما عرفت هذا مدح والا ذم هههههه
نروحوا للصاله وراح احكيلك كل شئ
الهام: قبل ما نروحوا انت رح خذ حمام واحلق والله انك متغير بهذا الشعر
رضوان : لا اخذت حمام
وهذا الشعر مثل ما قلتي ما راح نحلقه واصلا هذا شكلى الجديد
الهام : واش موضة السجن هذا العام اللحية ولا تدخل وانت برئ تخرج منه ارهابي ؟؟؟
رضوان وهويجلس على الكنب ويضع رجليه الملتفة حول بعض على الطاولة الزجاجية
رضوان:الهام حبيبتي اللحية سنة نبينا عليه الصلاة والسلام مش حكر على الارهاب
الهام : آآآآآآ وي قلتلي سنة....رضوان الى يصلي وقت وعشرة لا يتكلم عن السنة
رضوان : من تاب تاب الله عليه
الهام:رضوان والله هذا المزح ثقيل
رضوان : انا عمري ما كنت جاد مثل اليوم وتعودي على شكلى هكذا
ووقف ليكمل .... نخرج الصلاة قريب تقام بعدها نكمل معاك الحديث
خرج دون ان يترك لها فرصة ان تعلق على كلامه
الهام : رضوان الى كان يصلي في المسجد في الاعياد فقط راح يصلي العصر وهو تعبان واول يوم من خروجه من السجن والله الامر يحير




الحمد لله حمدا كثيرا






تذكرت للتو صديقتيها اللتين اتفقت معهما ان يلتقيا
حتى يذهبن الى مكتبة الجامعة لاجراء بحث
اخذت جوالها واتصلت بنوال

نوال: متأخرة ربع ساعة لو ما جيتِ بعد خمس دقائق اروح واخليك

الهام : ما اقدر اجيك اليوم
نوال : لماذا
الهام:رضوان خرج لقيته في البيت


نوال : الحمد لله مبرووك عمري مبروووك يستاهل تلغي البحث وتبقي معه
الهام : غدا ايضا ما راح احضر
دبري حالك واعملي البحث انت وسمية واكتبوا اسمي معكم
نوال:اكيد عمري اصلا الجزء الاول كله انت الى كتبتيه
الهام : يلا تشاووووووو
نوال: سلام عليكم احسن
الهام :ههههه وعليكم السلام
وبعدها اتصلت بسمية واعتذرت لها بعدم المجيء للمبيت وعللت ذلك بخروج رضوان ايضا
فرحت سمية وباركت لها ذلك وبارك لها كل فرد من العائلة وبعد الاتصال دخلت غرفتها لتغير ملابسها ثم توضأت وصلت الظهر والعصر لانها كانت في محاضرات وقت الظهر وغير مسموح الخروج للصلاة



الحمد لله حمدا كثيرا


في المسجد
دخل رضوان الى المسجد
واي هيبة لهذا المكان


رغم انه اعتاد على صلاة الجماعة في السجن
الا انه اليوم للموقف رهبة اكبر
بعد الصلاة اخذ مكان قصي فيه واخذ مصحفا
اراد ان يثبت لنفسه ان توبته ورجوعه لم يكن نتاج ازمة وضيق

بل انه عرف الدرب ووضع اول الخطوات على الصراط الصحيح



كان يقرأ وصوت حشرجة من صدره تكاد تكون مدوية
ودموعا حراء تبلل تلك اللحية الصغيرة التى كان يجمع شعيراتها باعتناء وكانه يجمع احجارا كريمة
لتتعالى من كل جزء منه هذه الكلمات :


align="left">كتبت هناك مأساتي وأرقب فجر آهاتــــــــي
وأمسح دمعة حراء تنادي ربما آتـــــــــــي
أجر الذنب يا أسفي وأركل صخر ويلاتــي
أسير محطم فكري ويظهر فيه إخباتـــــــــي
تضيق بي الدنيا ضرعا ويسقط وبل دمعاتي
وتصبح شأم معصيتي ظلاما قاتم عاتي
هنالك ينتشي املي ويوقد نور خطواتـــي
ارى القنديل متقدا ببيت فيه آياتــــــــي
ببيت الله خالقنا به ألقى مسراتــــــــي
هنالك ينتشي املي ويوقد نور خطواتي
أسائل خالقي صفحا ومسحاً للخطياتي
الهي ضقت من ذنبي ولم اهنأ بساعاتي
الهي انت رحماني وهاديني لجناتــــــي
الهي قد اتيتك موقنا خطئي وزلاتــــي
فعفوك ابتغي دوما فمن يمحو خطاياتــي
فعفوك ابتغي دوما فمن يمحو خطاياتــي
فعفوك ابتغي دوما فمن يمحو خطاياتــي



وبقي هناك حتى صلاة المغرب


الحمد لله حمدا كثيرا





في منزل رضوان
اكيد راح انسب المنزل للرجل بما انه خرج خخخخخ (ام البنات )

دق جرس الباب حسبته اخاها
فاذان المغرب يكاد يرفع وهو خرج منذ صلاة العصر وجواله مغلق
فتحت الباب لتجد رجلا يحمل اكياساً كثيرة
وضع الأكياس امامها وقال
منزل رضوان .....)
الهام :نعم
الرجل
هذا مقاضي ارسلها لكم سي شاكر ويبلغ رضوان سلامه
وهذه بطاقة مدفوعة للعشاء في مطعم .ال.......
اخذت الهام البطاقة وادخلت الاكياس بصعوبة لانها كانت ثقيلة جدااااااا
كانت محملة بكل اغراض المطبخ من الخضر والفواكه كل ما يستحقه البيت ويحتاج اليه
الحمد لله حمدا كثيرا
بعد المغرب
رجع رضوان الي البيت
رضوان :السلام عليكم
الهام :وعليكم السلام وين كنت والله اقلقتني عليك وجوالك مغلق ؟
رضوان :كنت في المسجد ونسيت الجوال مغلق اسف عمري
الهام :جاء رجل جاب معه مقاضي كثيرة وهذى البطاقة للعشاء ويقول انها من شكري او....
رضوان : شاكر.... ااااااااو كل هذه ؟؟؟؟الله يهديه والله كلف نفسوا
اخذ هاتفه ليتصل به
رضوان : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا خي علاش (لماذا )مكلف نفسك كل هذا ؟؟؟
شاكر : شوي شوي داخل يسار انت ههههه
رجل وخرج اليوم من السجن يعني باين ان بيته فارغ من المقاضي واكيد مفلس و نحن السابقون وعارفين الوضع
رضوان : حتى ولو كل هذه اصلا هذى مقاضي شهرين
شاكر :يا سيدي سلف سلف واول ما يكون عندك رجعها بصح رجعها فلوس ما عندي ما نعمل بالمقاضي ههههههه
رضوان : واش نشوف الدم خفيف لتكون انعديت مني
شاكر : والله دمى دايمًا خفيف بصح ناس ما تعرف تقيس
رضوان :ايه بدلنا الميزان
شاكر :هههههه اي حتى ما انسى رحت المسجد الى قلتلك عليه
رضوان :ايه والشيخ قبل المغرب القى درس ماشاء الله
والشباب قلوا لي له درس ايضا بعد الفجر وتحفيظ بعد العصر لكن لشيخ اخر
شاكر : واش نويت؟؟؟
رضوان : باذن الله راح احضر الجميع
شاكر : ماشاء الله ربي يعينك ويتقبل منك ويفتح قلبك للايمان
رضوان :بارك الله فيك
شاكر : تعرف طريق المطعم او ارسلك من ياخذك له
رضوان : طبعا اعرف اصلا الكرت فيه العنوان
شاكر : صح عشاك مسبقا
رضوان:يعيشك خو
اغلق رضوان هاتفه
ونظر الى الهام التى كانت معالم الدهشة مرسومة بدقة على وجهها
الحمد لله حمدا كثيرا


رضوان : حضري نفسك نخرجوا نتعشوا برا
الهام : وشكون هذا شاكر ؟؟؟
رضوان :صديق
الهام :عمري ما سمعت اسمه بين اسماء اصدقائك
رضوان : من اليوم راح تسمعي اسمه كثير
الهام :هو الي قلب حالك ؟؟
رضوان :بابتسامة وهو يتجه لغرفته ربي من قلب حالي والله يثبت
دخل ليغير ملابسه وقال بصوت مرتفع
رضوان :راح اتصل بعمي عبد الله اشكره على كل ما فعله لي ولك ونأخذ موعد لزيارته وانت جهزي نفسك عشر دقائق وتكوني جاهزة
راح اموت من الجوووووووووووووووع
انتهى البارت
لا امزح خخخخ اقصد فاصل ونواصل خخخخخ لا تسو كذا

الحمد لله حمدا كثيرا


في بيت نوال
عثمان :اليوم شفت بنات يدرسوا معاك خرجوا على الرابعة وانت الان تدخلي
نوال :كنت في المكتبة كان عندي بحث
عثمان :ايه قلتيلي... بحث صدقتك ....اسمعي هذي الهدرة قوليها لواحد غبي ماشي ليا
نوال :عثمان ما اسمحلك :
عثمان :وشكون انت حتى تسمحي ولا ماتسمحي
نوال :يعني بابا راح امس انت اليوم ترجع لعادتك
عثمان :شوفي ما تتحديني والله نكسرلك راسك
الام :نوال يا بنتي ما تردي على اخوك روحي لغرفتك
نوال :اصلا هذا الكلام الي خلاها يتجبر
ليهوى كف على خدها الصغير جعل رأسها يلف بقوة وبه اختل توازنها لتسقط ارضاً وقبل ان تستوعب ماحدث اذ بركلة قوية تداخل جانب بطنها
الام :عثمان ياولدي خلاص روح اخرج اخرج
عثمان: وصوته يزيد حدة وصراخا:والله والله اذا زادت حلت فمها بكلمة زايدة لما نتكلم معها موتها على يدي
واذا حابة تلعب مشي انا الي نخلي اختي حتى تحط شرفي في الارض
نوال :والله مكان حتى واحد يخاف على شرفي قدي
واذا خايف على شرف اخواتك وعلاه تلعب بشرف الناس والا ماتعرف ان الشرف دين
وجدت نفسها ترتفع عن الارض
انه عثمان يرفعها من شعرها ويضربها مرة اخري

لتتدخل الام مرة ثانية وتدفع به الى الخارج وهو يتوعد ويصرخ بحدة



وسيلة من بعيد كانت دموع الخوف تسيل بلا توقف خوفاً من هول الموقف وخوفها على اختها
لم تكن هذه اول مرة يمد عثمان يده على اخواته
سواء كانت اكبرمنه كنوال او اصغر منه كوسيلة
ولم يكن هناك من يه والاب الحنون يكابد التعب و الشقاء لاجل لقمه العيش وحتى يوفر لعائلته العيشة الرغيدة
الحمد لله حمدا كثيرا
الحين اتنهي بجد تقدروا تعملو كذا
ها ما انهيته بلقطة حماس ايش رايكم اسمع الكلام يعني شطورة خخخخخ



كتبت : الأمل القادم .
-
ما شاء الله لا قوة الا بالله
الحمد لله سهرتي ما راحت على الفاضي
أنا قرأت الفصل قبل الفجر والآن رجعت للرد
خخخخخخخخخخخخخخخخخ
بس المناديل لازم تكثريها يا سوسو
الموجودة خلصتها ما بقيت للبنات شيء
لقاء رضوان بأخته الهام
أثر في نفسي كثيراً
وعشت الموقف معهم وذرفت الدموع فرحاً بلقائهما
والحمد لله رضوان في الطريق السليم وشاكر الله يجزاه الجنة
ما قصر نعم الأخوة أخوة الدين والعقيدة
ونوال الله يجبر بخاطرها ويصلح اخوها
وعثمان لازم يكون فيه احد يوقفه عند حده
وبنقل لك شعوري أول ما قرات
انتهى البارت في المرة الأولي فجأة
قلت (نعــــــــــــــــــــــــــــــم )بصوت عالي
والحمد لله طلعت مزحة ولا كان

من جديد نتذوق الجمال وننتظر فصله القادم مجدداً بكل شوق......
سلمتي غاليتي ام البنات
الصفحات الأولى ... 56  57  58  59  60 61  62  63  64  ... الأخيرة

التالي

هل من الممكن أن يكون

السابق

أهذا جزائي

كلمات ذات علاقة
(الفصل , :فرح , من , الالم , الثالث , الثامن , التاسع , الثاني , الخامس , الحادي , الرابع , السابع , السادس , العاشر , العشرون) , ابلبل , رجل , رواية , رواية:فرح , عصر , عشر) , والعشرين