الاخلاص وعملي

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : robya
-
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px inset purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته




pjqozchpgrmh1g4rfya6






مسائكم \ صباحكم مغفره و طاعه



ياالله اغفرلي يارب وين اعمالي ؟؟؟

والله كنت اذكر وانا لابسه حجابي واصلي ياربي محتاجه لهذه الحسنات وكنت اعمل معلمه وعلمت كثيرين وين اجري وين ......؟؟؟




..

تخيلي انك بيوم القيامه وتسالي هذا السؤال ؟؟؟؟


اعوذ بالله يعني انا ما راح يكون عندي حسنات لا ما راح اتخيل هذا الشي لاني باعرف سبب هذه الحسره التي في هذه العبارات ؟؟


للاسف تذكرت انها كانك تذكر لكن ما حست بقلبها بس تعود روتيني لمن كانت تقول سبحان الله ما طلعت من قلبها لمن قالت ربي اغفر لي ما نزلت دمعتها علي ذنبها
ولبست الحجاب لكن مو خوف من ربها ولا ستر لنفسها ولا اتباع لامهات المسلمين لا لان امها غصبتها وقالت هذه العادات والتقاليد صار الحجاب عاده ونسينه انه عباده
ايوه صلت لكن وهي تصلي فكرت بصديقتها وامها وعمتها واكلها ورزقها و واجبتها وزوجها ونست انها قدام الله وبين يديه وما حست بكلمت " الله واكبر " اللي تقولها ايوه الله اكبر من همها و هو يعطيها رزقها
والصلاه متاخره وتنقرها نقر و احيانا ما تصلي او تصلي بدون وضوء لترضي امها او تصلي مع صديقتها لتوريهم انها تصلي
كانت تعلم ايوه لكن عمرها ما سالت الطلاب فاهمين ولا اعيد وكانت تشرح نص الدرس وتحذف نص المنهج وتخذ الراتب وهي مبسوطه
وما قالتلكم كانت تصوم لكن صيام غريب تنام بعد الفجر و تصحي فبل المغرب لتتكلم مع صديقتها عن فلانه و علانه
والله يغفر لها ولنا.....



لماذا نخطي كم ضيعنا من اعمرنا ؟؟؟؟ الحين بنتوب ونبدا من جديد
بديه جديده فيها نتاجر بالاخلاص لانه اقصر طريق للنجاه والنجاح

قال تعالي : (إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ) سورة الزمر ( 2)


نعم نعبد باخلاص نصلي بقلوبنا وناجي الله تكلمي معه عن مشكلك وهمك بترتحين احسن من انك تكلمي رفقتك بالساعات تشكي لها وفي النهايه بتمل منك وما ترد عليك
علقي قلبك بربك اخلصي لتتذوقي حلاوه الايمان

البسي حجبك لان ربك امرك بيه

صادقي من حولك لتذكريهم بالله و تنشري السعاده علي القلوب لان كل شي يذهب الا السمعه الطيبه والسيره الحسنه
راعي الله في مالك الي بتتحاسبي عليه
املائي حياتك بالايمان لتسعدي بها

انوي الخير في كل لحظه فاحد الصالحين يقول: "دلّوني على عمل لا أزال به عاملاً لله تعالى، فقيل له: انوِ الخير، فإنك لا تزال عاملاً وإن لم تعمل"
بناخذ الاجر حتي لو ما عملنا العمل الاسلام رحب يدعونا اليه

الان هل تسمعين ايمانك يناديك ؟؟؟؟

ان لمتسمعي فستمعي لهذه الايه

قال تعالي :"أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ "

سورة الحديد (16)


الم يان ؟؟؟؟؟
فلنرجع ونخلص في عبادتنا
يقول الله تعالى في الحديث القدسي:
من تقرب مني شبراً تقربت إليه ذراعاً، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة ...
الراوي: - المحدث: ابن رجب - المصدر: رسائل ابن رجب - الصفحة أو الرقم: 4/427
خلاصة حكم المحدث: صحيح


انظري رحمت الله واسعه نعم لم يفت الاوان

قال تعالى: (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا)الفرقان/23


النيه النيه في العمل فلنراجع اعمالنا ولنصحح نياتنا ونتذكر
" قل لمن لا يخلص .............
لا تتعب نفسك "


اتمني ان الموضوع نال اعجابكم والله يوفقكم ما ابغي الا الدعاء لاني بحاجه ماسه ليه ووفقكم الله وغفر لنا
امــــــــــــــــــــــــــــين..

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

كتبت : * أم أحمد *
-
بارك الله فيكِ أسلوب طيب وصادق
ونصائح لا تقدر بثمن
جزاكِ الله خيراً
وتقبلي ودي وتقييمي





التعبد لله عز وجل مبني على الإخلاص والاتباع ، فهو أساس كل العبادات ، وهو مقصد جميع الأنبياء ، وعليه مدار الثواب والعقاب يوم القيامة ،

فمن عمل صالحا يقصد به وجه الله تعالى ، من غير التفات إلى حظوظ دنيوية عاجلة كان من الفائزين ، أما من راقب الجاه والمال والسمعة كان عمله وبالا عليه يوم القيامة .

يقول ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" (6/103) :

" وقوله تعالى : ( وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ) ، هذا يوم القيامة ، حين يحاسب الله العباد على ما عملوه من خير وشر ،

فأخبر أنه لا يتحصل لهؤلاء المشركين من الأعمال - التي ظنوا أنها منجاة لهم – شيء ؛ وذلك لأنها فقدت الشرط الشرعي : إما الإخلاص فيها ، وإما المتابعة لشرع الله .

فكل عمل لا يكون خالصا وعلى الشريعة المرضية فهو باطل . فأعمال الكفار لا تخلو من واحد من هذين ، وقد تجمعهما معا ، فتكون أبعد من القبول حينئذ ؛ كما قال تعالى :

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا ) البقرة/264 " انتهى مختصرا.

وقد اتفق أهل العلم على أن الرياء يحبط ثواب العمل المراءى به ، لقوله عليه الصلاة والسلام :

( قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنْ الشِّرْكِ ، مَنْ عَمِلَ عَمَلًا أَشْرَكَ فِيهِ مَعِي غَيْرِي تَرَكْتُهُ وَشِرْكَهُ )

رواه مسلم (2985)
يقول النووي في "شرح مسلم" (18/116) :

" والمراد : أن عمل المرائي باطل لا ثواب فيه ، ويأثم به " انتهى.

فلا شك أن مثل هذا الوعيد مخوف للمسلم أشد التخويف ، ودافع له نحو مراقبة الإخلاص لله في قلبه ، وقطع كل أسباب المراءاة والتسميع ،

وإلا فقد خسر أعماله التي راءى بها ولو كانت كأمثال الجبال .

وللنظر في تفصيلات الفقهاء حول موضوع إحباط الثواب بالرياء ينظر "إحياء علوم الدين" للغزالي (4/384)

أما حديث ثوبان رضي الله عنه المشهور ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( لَأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا ، فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا .

قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! صِفْهُمْ لَنَا ، جَلِّهِمْ لَنَا ، أَنْ لَا نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ .

قَالَ : أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ ، وَيَأْخُذُونَ مِنْ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ ، وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا ) ،

فهذا رواه ابن ماجه في سننه (رقم/4245) ، والروياني في "المسند" (1/425) ، والطبراني في "الأوسط" (5/46) و"الصغير" (1/396)

، وقال المنذري في "الترغيب والترهيب" (3/242) : " رواته ثقات " انتهى ، وقال الألباني في "السلسلة الصحيحة" : " إسناده صحيح " انتهى .

والذي يبدو من حال هؤلاء هو الجرأة على معاصي السر ، حين يستخفون من الناس ، مع إظهار الصلاح والاستقامة أمام الناس .

ثانيا :
أما الأعمال التي أخلص العبد فيها لله سبحانه ، ولم يقصد بها غير وجهه عز وجل ، فهذه يكتب الله له به الحسنات ، ويثيبه عليها في الجنة ،

ولا يحبطها وقوع الرياء في أعمال أخرى ، ولا ارتكابه المعاصي في أبواب أخرى ، فهو سبحانه لا يضيع أجر المحسنين ، ولا يظلم مؤمنا حسنة عملها ،

وقد قرر ذلك في قاعدة عامة في سورة الزلزلة فقال :

( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ . وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) الزلزلة/7-8

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية – كما في "مجموع الفتاوى" (10/321) - :

" صاحب الكبيرة إذا أتى بحسنات يبتغي بها رضا الله أثابه الله على ذلك وإن كان مستحقا للعقوبة على كبيرته .

وعند أهل السنة والجماعة يُتقبل العمل ممن اتقى الله فيه فعمله خالصا لله موافقا لأمر الله ، فمن اتقاه في عمل تقبله منه وإن كان عاصيا في غيره ،

ومن لم يتقه فيه لم يتقبله منه وإن كان مطيعا في غيره " انتهى باختصار .
ثالثا :
في القرآن الكريم الكثير من آيات الترهيب التي تتضمن من المعاني الثقيلة العظيمة التي تحدث في قلوب المؤمنين من تقوى الله والخوف من عقابه ما يكون له أكبر الأثر في ارتقائهم

مدارج السالكين ، وفوزهم بأعلى درجات النعيم .

عن سفيان قال : " ما في القرآن آية أشد علي مِن

( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ ) المائدة/68. " انتهى.

وعن ابن سيرين : " لم يكن شيء عندهم أخوف من هذه الآية : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ) البقرة/8 " انتهى.

وعن أبي حنيفة : " أخوف آية في القرآن : ( وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ) آل عمران/131 " انتهى.

وعن الشافعي قوله تعالى ( إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ . إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ) العصر/2-3.

وقيل إن أخوف آية في القرآن : ( وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ) آل عمران/28 ، وقيل : (سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ ) الرحمن/31 ، وقيل : ( فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ ) التكوير/26 ، وقيل :

( مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ ) النساء/123 ، وقيل : ( أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ) المؤمنون/115 ، وقيل : ( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ )

البروج/12 ، وقيل : ( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ) الجاثية/21

يمكن مراجعة هذه الأقوال في "الإتقان في علوم القرآن" للسيوطي (2/430) وفي "الحاوي" له أيضا.


والله أعلم .




الإسلام سؤال وجواب
كتبت : robya
-
عراقيه انا شكرا علي الاضافه الرائعه والتقيم والمرور الطيب
انا حبيبت اقدم الموضوع بطريقه مختلفه وسهله وما حبيت اكتب
كثير لاني اعرف ان في بنات ما يحبوا يقراوا كثير... وراح يخلوا الموضوع ومايقراوا
كتبت : زهره الاسلام
-
بارك الله فيكِ اختى الكريمه على هذا الموضوع الهام جدا
وافتتح الامام البخارى صحيحه بحديث انما الاعمال بالنيات لعظم النيه واثرها فى قبول العمل
أسأل الله ان يرزقنا الاخلاص وان يجعل عملنا خالص لوجهه الكريم
تقبلى تقيمى وفى انتظار المزيد من موضوعاتك القيمه :)
كتبت : *بنت الإسلام*
-
بارك الله فيك وفيما خطت اناملك

طرحك رائع ومميز اختاه

وجماله فيما اوردت من مواقف حياتيه تواجه الكثير منا

جزاك الله الجنة

تقبلي مروري وتقييممي المتواضعين
كتبت : robya
-
زهره الاسلام وبنت الاسلام شكرا علي الكلام الحلو
والله لا يحرمني من مروركم وتقيمكم .....
الصفحات 1 2  3 

التالي

هلا تدبرتى أخيتي كتاب الله ؟! قصة في آيه

السابق

7|| ~ حِ ـــكاية شِ ـــــفاء ~ 7||

كلمات ذات علاقة
الاخلاص , وعملي