تعــــــــدد الزوجــــــــــات

مجتمع رجيم / الموضوعات الاسرية اللامنقولة
كتبت : * أم أحمد *
-



تعــــــــدد الزوجــــــــــات 2vftudl5u3mwatid1hy.
تعــــــــدد الزوجــــــــــات 2vftudl5u3mwatid1hy.


قال تعالى :

((فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا))

[النساء:65

قال الله تعالى : (فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ) (سورة النساء/3)




تعــــــــدد الزوجــــــــــات tx9791stfow3z9hldm41


أخواتي الغاليات أطرح عليكم موضوعي والذي هو هم كل أمرأه متزوجه كانت أم غير متزوجه فالكل سواء في هذا الموضوع

وأود أن أسلط الضوء على نقاط جداً مهمه في حياة المرأه المسلمه قد لا تعيها

لكنها من أمور الإيمان بالدين والتسليم بما حكم به الله عز وجل في محكم كتابه

قد نرى من بعض النسوه أعتراضات على حكم تعدد الزوجات وتبدأ بإطلاق الثورات على هذا الموضوع

ولا تدري أنها قد خاضت في حكم من أحكام الله عز وجل

أخواتي الغاليات نحن لا ننظر بعين الله عز وجل فالله خالقنا وهو متولي أمرنا

الله ما خلقنا لنشقى أو نتعذب الله خلقنا لعبادته وطاعة أوامره



تعــــــــدد الزوجــــــــــات imej9ifmpk7eg880x19k




قال تعالى :

" وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ * مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ "

(سورةَ الذاريات/ الآيتين 56و57) .

فكيف نحن نقرأ القرآن ونتدبره ومن ثم نعترض على حكم من أحكام الله عز وجل

كما جاء في الحديث الشريف وكيف جاء التشبيه بالمؤمن الذي يقرأ ويعمل والذي يقرأ ولا يعمل

والذي لا يقرأ ولا يعمل بمحكم الكتاب


فيا لها من خساره ؟؟!!!



حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ،

لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر ) .



(البخاري ومسلم)




تعــــــــدد الزوجــــــــــات imej9ifmpk7eg880x19k



أخواتي الغاليات موضوع تعدد الزوجات موضوع يجب أن توطني نفسكِ عليه وترضي به

فأنا أمرأه ولي ما لي من مشاعر وأحاسيس والله أعلم بما أنفسنا

قد نرى موضوع التعدد فيه ما فيه من آلالام وشجون ؟؟

لكن لو رجعنا الى حكم الله فيه والله يريد لنا الخير والمنفعه لرأينا أنه هو الصواب وهذا لا جدال فيه

فحكم التعدد لو نظرنا أليه بعين العقل أنه أنفع للرجل والمرأه

عندما يحتاج الرجل الى أمور في نفسه فإنه قد يزني !! نعم يزني ويقع في الحرام

أترضين أن يزني زوجكِ ومن ثم تعم البلوى على جميع العائله لما للزنى من عواقب على صحتكِ وصحة زوجكِ وأيضاً أولادكِ

وما له من تهديد للحياة الزوجيه فقد يهرب الزوج بتلك الزانيه ويترك مسئولية عائله كامله

بينما تعدد الزواج يضمن لنا المحافظه على البقاء على بيت الزوجه الأولى وحقها في النفقه عليها وعلى الأولاد

قد تكون فيها من جانب الزوج عدم العدل والتوفيق فهذا هو يأثم عليه

لما من صفة العدل خاصه بتعدد الزوجات

كما قال تعالى :

((فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ))
النساء 3


فهنا العدل شرط للتعدد




تعــــــــدد الزوجــــــــــات imej9ifmpk7eg880x19k





ثانياً _هذه سنة الأنبياء في الأرض كل الأنبياء بل أغلبهم تزوجو أثنان وثلاث

منهم أبونا أبراهيم عليه السلام ونبيينا محمد صلى الله عليه وسلم كما تعلمون له من النساء تسع
وكلهنً راضيات بحكم الله في التعدد لما له من خاصيه ومردود رائع على المجتمع أجمع
وأيضاً كان هذا من عمل الخلفاء الراشدين والصحابه
فلو راجعتي تاريخ الأزواج فيما بين الصحابه لرأيتِ الكثير من تعدد الزوجات لما لها من

فوائد وأمور لا تعد ولا تحصى فهلا نكون من المتبعين لسنن الأنبياء عليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم ؟

ومنها قد تكون الزوجه عاقراً ولا تستطيع الإنجاب فهل تحكمي على زوجكِ بحرمانه من الذريه الصالحه

وتكوني بذلك أنانيه وهذا ما لاترتضيه لنفسكِ ولا لزوجكِ

وأيضاً في تعدد الزوجات القضاء على العنوسه التي وصلت نسبتها الى الى درجات عاليه

ومنهم قد تكون أختكِ أو أبنتكِ ليس عيباً أن تكون بنت شابه وصاحبة شهاده أن تقترن برجل متزوج

على شرط رضاها وموافقتها ليعفها ويقوم على أمر نفقتها

يوجد كثير من الرجال يتزوجو سراً من دون علم زوجاتهم إتقاءا للفتنه وحفاظاً على مشاعر زوجته

وحفاظاً على البيت والإسره


تعــــــــدد الزوجــــــــــات imej9ifmpk7eg880x19k





إذن أذا أراد الزوج أن يتزوج فليس بمقدوركِ أن تمنعيه من ذلك

في أمور داخل الزوج يبحث عنها فيكِ ولكن لا يجدها فيبحث عن أمرأه ثانيه لتسد هذا النقص الحاصل له

قد نرى أنفسنا على صواب وليس فينا عيب أو أننا نسد حاجات الزوج

لكننا لا ننظر الى أخطائنا وعيوبنا الذي ينظر لها هو الزوج

فلا تتصوري رجل يريد زوجه ثانيه له ويتحمل مسئولية زوجه ثانيه إلا لسبب كبير

والله أعلم بما أنفس الرجال وبما في أنفس النساء

ولهذا جعل الله أمر التعدد شيئ من أمور الحياة

ولكي لا تكون حياة مقفله ومنتهيه كحال الذي يطلق زوجته فيزوج زوجه ثانيه

أو الذي يحب زوجته الأولى ولا يريد التفريط بها فيبقي عليها ويتزوج الثانيه

وأنا أعلم كثير من الذين تزوجو للمره الثانيه كيف عرف حق الزوجه الأولى في داخل نفسه

وكيف علم أنه كان في نعمة وخير

ولهذا أختي الغاليه أنا لا أقول لكِ فرّطي في زوجكِ

لكن حاولي الحفاظ عليه وعلى بيتكِ

لكن أذا رأيتِ أنه محق في التعدد فلا تعارضي موضوع التعدد

وإن كانت بنت شابه لها ما لها من دين وخلق وشهاده فلترضى بأنها تكون زوجه ثانيه

أفضل من أن تبقى من غير معيل لها لكون والديها لن يدوموا لها

فتبقى بين فوات العمر وبين الوحده القاتله وفتنة عدم حمايتها ورعايتها

من فتن الزمان وما أكثرها هي الآن ؟؟؟

الزواج سنة الله في الأرض منذ خلق الله الخليقه

فالحذر الحذر من الأعتراض على حكم من أحكام الله لئلا يحبط العمل وتذروه الرياح

ويكون هباءاً منثورا والعياذ بالله

هذه رسالتي لأخواتي الغاليات فلنصحح أفكارنا ولا نكون معترضين على أحكام الله

ونحن لا نعلم ولا ندري



تعــــــــدد الزوجــــــــــات imej9ifmpk7eg880x19k




قال تعالى :

(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {البقرة:216}،

ويقول سبحانه: فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا )

{النساء:19} .

والحديث الشريف يقول


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:


"عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ".

أخرجه الترمذي ( 2 / 64 ) و ابن ماجه ( 4031 )






تعــــــــدد الزوجــــــــــات imej9ifmpk7eg880x19k






وإليكم أخواتي الغاليات هذه الأحكام للإطلاع والفائده

حكم من أنكر جواز تعدد الزوجات



بعض النساء يفضلن العادات الاجتماعية في أوروبا أو في الغرب عموماً، أو في البلاد غير الإسلامية، ويقلن في ذلك: إن تعدد الزوجة ممنوع، وهنا مثلاً في الحكم الشرعي يباح تعدد الزوجة، فما الحكم في إلصاق هذه التهمة في الإسلام
؟

من كره تعدد الزوجات وزعم أن عدم التعدد هو أفضل هو كافر ومرتد عن الإسلام، لأنه نعوذ بالله منكر لحكم الله وكاره لما شرع الله، والله يقول سبحانه:

ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم، من كره ما أنزل الله حبط عمله، فالذي يكره تعدد الزوجات ويرى أن الشريعة قد ظلمت،

أو أن حكم الله في هذا ناقص أو مو طيب، أو أن ما يفعلونه في بلاد النصارى من الوحدة أن هذا أولى وأفضل هذا كله ردة على الإسلام، نعوذ بالله، كالذي يقول

أن فرض الصلاة ما هو مناسب، لو ترك الناس بدون صلاة كان أحسن أو بدون صيام أحسن، أو بدون زكاة يكون أحسن، من قال هذا فهو كافر،

من قال أن عدم الصلاة أولى أو عدم الصيام أولى أو عدم الزكاة أولى، أو عدم الحج أولى كان كافراً، وهكذا لو قال:

لا بأس أن يحكم بغير الشريعة، يجوز، ولو قال حكم الشريعة أفضل، لكن إذا قال إن الحكم بغير ما أنزل الله جائز أو أنه حسن،

كل هذا ردة عن الإسلام نعوذ بالله، فالحاصل أن من كره ما أنزل الله وما شرعه الله فهو مرتد، وهكذا من أحب أو رضي بما حرم الله وقال إنه طيب وأنه مناسب كالزنا والسرقة يكون كافراً أيضاً

، نسأل الله العافية.





تعــــــــدد الزوجــــــــــات imej9ifmpk7eg880x19k










ما حكم تعدد الزوجات ؟.

الحمد لله

قد أباح الله تعالى للرجال تعدد الزوجات حيث قال الله تعالى في كتابه العزيز :

( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا )

النساء/3 .

فهذا نص في إباحة التعدد ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .

وليُعلم أن التعدد له شروط :

1- العدل

لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ،

أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ،

كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل هنا التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته.

وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129 يعني في المحبة القلبية .

2- القدرة على الإنفاق على الزوجات :

والدليل على هذا الشرط قوله تعالى :

( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله )

النور/33

. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولكنه لا يجده وتعذر عليه ، أن يستعفف ، ومن أسباب تعذر النكاح :

أن لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286

وقد ذهب جماعة من العلماء إلى أن التعدد أفضل من الاقتصار على زوجة واحدة . سئل الشيخ بن باز رحمه الله هل الأصل في الزواج التعدد أم الواحدة فأجاب :

" الأصل في ذلك شرعية التعدد لمن استطاع ذلك ولم يخف الجور لما في ذلك من المصالح الكثيرة في عفة فرجه وعفة من يتزوجن والإحسان إليهن ،

وتكثير النسل الذي به تكثر الأمة ، ويكثر من يعبد الله وحده . ويدل على ذلك قوله تعالى :

( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ) النساء/3

، ولأنه صلى الله عليه وسلم تزوج أكثر من واحدة وقد قال الله سبحانه وتعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) الأحزاب/21 ،

وقال صلى الله عليه وسلم لما قال بعض الصحابة : أما أنا فلا آكل اللحم وقال آخر :

أما أنا فأصلي ولا أنام ، وقال آخر : أما أنا فأصوم ولا أفطر وقال آخر : أما أنا فلا أتزوج النساء ، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال :

( أَنْتُمْ الَّذِينَ قُلْتُمْ كَذَا وَكَذَا أَمَا وَاللَّهِ إِنِّي لأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وَأَتْقَاكُمْ لَهُ لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ وَأُصَلِّي وَأَرْقُدُ وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي )

وهذا اللفظ العظيم منه صلى الله عليه وسلم يعم الواحدة والعدد " . مجلة البلاغ العدد 1015 ، فتاوى علماء البلد الحرام ص 386 .

ويراجع جواب سؤال رقم (14022 ) للأهمية .


الإسلام سؤال وجواب


هذا وأتمنى لكنّ حياة سعيده وهانئه مكلله برضى الرحمن

اللهم آمين


تعــــــــدد الزوجــــــــــات mzw5m646mzyw269mscn.
كتبت : رسولي قدوتي
-


عندما يحلق القلب حول العرش بعيدا بعيدا

حيث سماء الحق واليقين

بعيدا عن الوحل والطين



فإنه يسمو ويعلو ويرتقي
لأنه يطمئن للعزيز العليم ,,, ويسلمه أمره دون قلق أو تردد
فـــ هو العالم بحاله ,, وما ســـ يؤول إليه ,,
لذلك تستكين نفسه وتهدأ ,,
وإن أصابه ما يكره ,,, فـــ قد يكون ظاهره مغلفا بأمر لا يستحسنه
ولكن الخير كل الخير ,, فيما وراء ذلك الأمر ..
لو أنه أدرك ذلك بقلبه يقينا دون تشكيك في رحمة أرحم الراحمين و لو كان
في موضوع التعدد شر لنا لما أباحه ربنا سبحانه

كثير من النساء تخطئ مقياس السعادة حين

تظنها في مخالفة الشرع برفض التعدد

وهل نحن من يضع مقياس السعادة أم ربنا تبارك وتعالى

حبيبتي أم أحمد .. قلمكِ يبوح بمكنونات عذبة
يحتضنها عقلكِ النير وفكركِ اليقظ
فــ هنيئا لنا بمثلكِ يالحبيبة
وبارك المولى في عمركِ وعملكِ





كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة رسولي قدوتي:

عندما يحلق القلب حول العرش بعيدا بعيدا

حيث سماء الحق واليقين

بعيدا عن الوحل والطين



فإنه يسمو ويعلو ويرتقي
لأنه يطمئن للعزيز العليم ,,, ويسلمه أمره دون قلق أو تردد
فـــ هو العالم بحاله ,, وما ســـ يؤول إليه ,,
لذلك تستكين نفسه وتهدأ ,,
وإن أصابه ما يكره ,,, فـــ قد يكون ظاهره مغلفا بأمر لا يستحسنه
ولكن الخير كل الخير ,, فيما وراء ذلك الأمر ..
لو أنه أدرك ذلك بقلبه يقينا دون تشكيك في رحمة أرحم الراحمين و لو كان
في موضوع التعدد شر لنا لما أباحه ربنا سبحانه

كثير من النساء تخطئ مقياس السعادة حين

تظنها في مخالفة الشرع برفض التعدد

وهل نحن من يضع مقياس السعادة أم ربنا تبارك وتعالى

حبيبتي أم أحمد .. قلمكِ يبوح بمكنونات عذبة
يحتضنها عقلكِ النير وفكركِ اليقظ
فــ هنيئا لنا بمثلكِ يالحبيبة
وبارك المولى في عمركِ وعملكِ





وهنيئاً لي بمروركِ العطر والزاكي
وهنيئاً لي بأن لي أخوات يعطوني الحماس والتشجيع
ويشاركوني في الرأي ويسعون الى محبتي
تسلم الأيادي أختي الحبيبه
كان ردكِ مفعماً بالفكر الرائع والقيّم
وأقدم لكِ شكري وتقديري

كتبت : دمعه أمل...
-
كانوا قبل الاسلام يتزوج الرجل بالعدد الذي يشاء من النساء جاء الاسلام فقيده بأربع فقط...فالامر هو تحديد للعدد وليس تقديس للأمر وليس من يكره ذلك الامر فهو يعترض على حكم الله....الغيره غريزه وضعهاالله في الرجل والمرأه... فعندما تنكد حياه المرأه ان تزوج عليها فهذا الامر طبيعي يتفق والطبيعه البشريه...
كتبت : || (أفنان) l|
-

عزيزتي

جزاكِ ربي كل الخير وكتب أجركِ
وسلمتي ياقلبي موضوع مهم وقيم وذو فوائد .
.. تقبلي مروري .


كلام صحيح 100%
ابي من ابي و رضي من رضي


نعم هذه هو الدين الاسلامي فمن أراده فليأخذه بكل جوانبه ويقبله في رضا وقناعة
وليس أن تاخذ ما يناسبك وتستنكر ما لا يتماشي معك


ومن ينكر التعدد فهو ينكر ما جاء في كتاب الله العزيز الحكيم

"فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا"
ومن ينكر ما جاء في كتاب الله فهو لا يؤمن بكتاب الله ومن لا يؤمن بكتاب الله فهو لايؤمن بالله تعالي

حكم من كره التعدد و زعم أن عدم التعدد أفضل : هذه فتوى خطيرة ، تبيّن عِظَم وجليل قدر التعدد الذي شرعه الله عز وجل لبني آدم حفاظاً على الأعراض والأنساب :
حكم من كره التعدد و زعم أن عدم التعدد أفضل :
من كره تعدد الزوجات وزعم أن عدم التعدد هو أفضل هو كافر ومرتد عن الإسلام، لأنه - نعوذ بالله - منكر لحكم الله وكاره لما شرع الله؛
والله يقول سبحانه: ((ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم ))
من كره ما أنزل الله حبط عمله؛ فالذي يكره تعدد الزوجات ويرى أن الشريعة قد ظلمت؛ أو أن حكم الله في هذا ناقص أو مو طيب، أو أن ما يفعلونه في بلاد النصارى من الوحدة أن هذا أولى وأفضل ،هذا كله ردة على الإسلام -نعوذ بالله- كالذي يقول إن فرض الصلاة ما هو مناسب؛ لو ترك الناس بدون صلاة كان أحسن أو بدون صيام أحسن، أو بدون زكاة يكون أحسن؛ من قال هذا فهو كافر ؛ من قال أن عدم الصلاة أولى أو عدم الصيام أولى أو عدم الزكاة أولى، أو عدم الحج أولى كان كافراً
وهكذا لو قال: لا بأس أن يحكم بغير الشريعة، يجوز، ولو قال حكم الشريعة أفضل،
لكن إذا قال إن الحكم بغير ما أنزل الله جائز أو إنه حسن، كل هذا ردة عن الإسلام نعوذ بالله
؛ فالحاصل أن من كره ما أنزل الله وما شرعه الله فهو مرتد؛ وهكذا من أحب أو رضي بما حرم الله
وقال إنه طيب وأنه مناسب كالزنا والسرقة يكون كافراً أيضاً، نسأل الله العافية .

من الشيخ بن باز - رحمه الله تعالى -
للاستماع للفتوى اضغط هنا




سؤال ما حكم من يَكرَه ويُكرِّه الناس من الزواج بأربع زوجات‏؟‏ (مهم جدا )
ـ ما حكم من يَكرَه ويُكرِّه الناس من الزواج بأربع زوجات‏؟‏ وما الأصل في السنة من حيث الزواج؛ هل هو الزواج بأربع أم بواحدة‏؟‏

لا يجوز للمسلم أن يكره ما شرعه الله وينفر الناس منه، وهذا يعتبر ردة عن دين الإسلام
لقوله تعالى‏:‏ ‏{‏ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ‏}‏ ‏[‏سورة محمد‏:‏ آية 9‏]‏
فالأمر خطير، وسببه التأثر بدعايات الكفار الذين ينفرون من الإسلام، ويلقون الشبه، التي تروج على السذج من المسلمين
الذي تخفى عليهم حكم التشريع الإسلامي، التي من أعظمها تشريع تعدد الزوجات؛ لما فيه من مصلحة النساء قبل الرجال‏.‏

وأما هل الأصل التعدد أو عدمه؛ فلم أر في كلام المفسرين الذين اطلعت على كلامهم شيئًا من ذلك
والآية الكريمة تدل على أن الذي عنده الاستعداد للقيام بحقوق النساء على التمام؛ فله أن يعدد الزوجات إلى أربع
والذي ليس عنده الاستعداد يقتصر على واحدة، أو على ملك اليمين،
والله أعلم‏.‏
والعدل هاهنا هو العدل المستطاع، وهو القسم والنفقة والسكن
وأما العدل غير المستطاع؛ فهو المحبة القلبية، وهذا لا دخل له في منع التعدد‏.‏
فهرس الجزء الثالث
المنتقى من فتاوى الفوزان



ـ الحكمة في تعدد الزوجات :
1. إن الإحصاء دل على أن عدد من يولد من الإناث أكثر من عدد من يولد من الذكور
وأن عدد من يتوفى من الذكور أكثر من عدد من يتوفون من الإناث (( بسبب الحروب وغيرها )) .


2. أن النساء يحضن ويحملن ويلدن ويستمر بهن دم النفاس زمناً ، فإذا كان في عصمة الرجل أكثر من زوجة
وجد الزوج لديه من يعف بها فرجه
عن الحرام .

• فلو منع تعدد الزوجات لبقي عدد من النساء بلا أزواج ، وفات عليهن المتعة وإشباع الغريزة الجنسية ، على وجه يليق بالشرف والكرامة .

1. هل يشترط رضى الزوجة الأولى في التعدد ؟
ليس بفرض على الزوج إذا أراد أن يتزوج ثانية أو يرضي زوجته الأولى ، ولكن من مكارم الأخلاق وحسن العشرة أن يطيب خاطرها
وذلك بالبشاشة وحسن اللقاء ، وبما تيسر من مال إن احتاج الرضى إلى ذلك .
( اللجنة الدائمة ) .


2.العدل بين الزوجات : يكون في القسمة والنفقة ، أما العدل في الحب وتوابعه من الجماع ونحوه فهذا غير مستطاع .
( الشيخ ابن باز ).


3. يجب القَسْمُ للحائض والنفساء لأن الجميع زوجات . ( مذهب الحنابلة ) .

4. إذا تزوج بكراً أقام عندها سبعاً ، ثم قَسم ، وإن كانت ثيباً أقام عندها ثلاثاً .

5. الدخول على المرأة في غير ليلتها : الصواب : الرجوع إلى عادة الوقت وعرف الناس ، وإذا كان دخوله على الأخر ليلاً أو نهاراً لا يعُدَّه الناس جورا ولا ظلماً فالرجوع إلى العادة أصل كبير في المسائل التي لا دليل عليها .
( الشيخ السعدي ) .


6. إذا وهبت الزوجة نصيبها من المبيت لضرتها أو زوجها : جاز ذلك ، لأنه حق لها ، ومتى رجعت الواهبة وجب على الزوج أن يقسم لها مستقبلاً . ( اللجنة الدائمة ) .

7. لا يجوز للزوج أن يخص إحدى زوجاته بعطاء دون بقيتهن من غير سبب شرعي .
* وبذلك يعلم أن مكافأة الزوجة التي تعينه في أعماله بما يقابل خدمتها لا حرج فيها .
( اللجنة الدائمة ).


8. حكم من يَكْرَهُ ويُكرِّهُ الناس في تعدد الزوجات : لا يجوز للمسلم أن يكره ما شرعه الله ويُنَفِّر الناس منه ، وهذا يعتبر ردة عن دين الإسلام
لقوله تعالى : ( ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ ) ( محمد : 9 ) فالأمر خطير ، وسببه التأثر بدعايات الكفار الذين ينفرون من الإسلام
والتي تَردُ على السذج من المسلمين الذين تخفى عليهم حكَم التشريع الإسلامي ؛ لما فيه من مصلحة النساء قَبل الرجال .
( الشيخ ابن فوزان )
.


9. إذا أراد السفر بإحدى نسائه فعليه القرعة : فمن خرجت لها القرعة سافر بها ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل
ولا يقضي المبيت الذي حصل في أثناء السفر للحج أو العمرة كغيره من بقية الأسفار ، لابد من القرعة فيه .
( اللجنة الدائمة ) .


10. من تزوج ثانية هل يعطي الأولى مهراً ؟ لا يلزم من تزوج بامرأة أن يعطي زوجته الأولى مثلما يعطي الثانية من مهر أو حلي
وإن أعطاها ذلك تطييباً وجبراً لخاطرها فحسن .
( اللجنة الدائمة ) .


11. إذا اشترطت طلاق ضرتها وهي عالمة ، فهو شرط لاغ ولا يحل ، وإن جهلت حكمه (( ملكت الفسخ )) .
( الشيخ محمد بن إبراهيم )


كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة دمعه أمل...:
كانوا قبل الاسلام يتزوج الرجل بالعدد الذي يشاء من النساء جاء الاسلام فقيده بأربع فقط...فالامر هو تحديد للعدد وليس تقديس للأمر وليس من يكره ذلك الامر فهو يعترض على حكم الله....الغيره غريزه وضعهاالله في الرجل والمرأه... فعندما تنكد حياه المرأه ان تزوج عليها فهذا الامر طبيعي يتفق والطبيعه البشريه...
أختي الغاليه الغيره شيئ فطري وكانت سيدتنا عائشه تغار من ذكر الرسول صلى الله عليه
لأمنا السيده خديجه رضي الله تعالى عنهنّ جميعاً
ولكن كانوا مذعنين لأمر الله وليست كارهات لأمر الله عز وجل
وهذا هو محور موضوعنا
أتمنى أن تكون الفكره وصلت
وإلا فالأمر خطير ؟
الصفحات 1 2  3  4  5  ... الأخيرة

التالي

خطوات مهمة نحوى ليلة رومانسية

السابق

ليله رومانسيه حمراء

كلمات ذات علاقة
الزوجــــــــــات , تعــــــــدد