السؤال الثالث لمسابقة لنتسابق لنصل للقمة

مجتمع رجيم / أرشيف دورات رجيم
كتبت : الماسة الحب
-
بسم الله الرحمن الرحيم


الصوره تبين مدى رحمة هذا الانسان بالرغم من عجزه وفقره فهو رحم هذا الحيوان

وفي بعض المجتمعات يعتبرون الحيوانات ليس لها حقوق

الم يروا مجتمعات الغرب كيف يحافظون على الحيوان ويعطونه كل حقوقه

الرسول صلى الله عليه وسلم بين بان من يرحم هذا الحيوان فله الاجر والثواب

الم يسمعوا فصة الزانيه الذي سقت الكلب فادخلها الله بذلك العمل الجنه

الم يسمعوا عن امراه لم تسقي الهره ولم تطعمها من حشائش الارض وهي مصليه عابده الله سبحانه بذلك العمل دخلت النار والعياذ بالله

الم يسمعوا ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم "ان الله كتب الاحسان على كل شي فاذا قلتم فاحسنوا القتله واذا ذبحتم فاحسنوا الذبحه وليحد احدكم شفرته وليرح ذبيحته "

فلماذا المجتمعات الغربيه يعتنوا بالحيوانات اشد الاعتناء ويحافظون عليها

والمسلمين العكس ليست هي من تعاليم اسلامنا الحنيف

لماذا لايعلمون االاباء الابناء كيف يرحمون الحيوانات

كم من طفل اذا راى هره في الشارع يجري خلفها ليضربها ويؤذيها

وهذه الصوره كما قرات في الموضوع جعلوها اضحوكه

فسبحان الله

من يدري بذلك العمل سيرحمه الله وريرفع قدره ومنزلته


بارك الله فيك وفيما تقديمينه
كتبت : دمعه أمل...
-
عفوا غاليتي
لكم هذه الصوره بعيده عن الواقع قريبه من الخيال
في عصر تباد به الشعوب...من اجل مصالح قوى الشر في العالم
لم يعد للرحمه مكان
عندما يوقع اطفال الاسرائليين على الصواريخ التي ستضرب أطفال غزه
لم يعد للرحمه مكان
عندما يقتل الانسان أخيه الانسان من اجل أن يأخذ ارضه...أو يسلبه عرضه
لم يعد للرحمه مكان
الرحمه هناك عند خالق السموات ...أما البشر فصاروا كالوحوش يأكل بعضهم بعضا
هذه رؤيتي للواقع ...ولكن!!!!!!!
عندما يصير الواقع كقطع الليل المظلم
فما أروع الخيال
كتبت : ناثرة المسك
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا الحمد لله على نعمة الاسلام الذي ميزنا عن باقي الديانات ووضح لنا وعلمنا كيفية الرحمة بالحيوانات والعناية بها

لكن طبعاً ليس عند كل البشر ..
ليس عند ضعاف الايمان
وجهلهم بالسنة النبوية التي بينت لنا الرحمة بها في العديد من الأحاديث النبوية
فقال الرسول عليه الصلاة والسلام "لا تُنْزَع الرَّحْمَة إلا من شَقِيٍّ" رواه الترمذي وقال: حسن صحيح.
ومن مَظاهر رحمته الشاملة رحمته بالحيوان ، الذي سخَّره الله لخِدْمة الإنسان، فمِنَ الواجب صيانةُ هذه النِّعمة حتى يدومَ الانتفاع بها، بل إنَّ رحمتَه شَمِلَتْ الحيوانات الأخرى التي لا تظْهر فيها المنْفعة المُباشرة في الأمور الأساسية للحياة؛ لأنَّها على كل حال مخْلوقات تُحِس بما يُحِس به كلُّ حيوان، ولهذه الرَّحمة ألوان ومظاهر، منها:
عدم حبْس الطعام عنها وتجْويعها وعدم العناية بها،
تيسير إطعامها والعناية بها،
عدم إلحاق ضررٍ بالحيوان أيًّا كان هذا الضرر،
ومنه تَحْمِيله ما لا يُطِيق وإرهاقه في السَّيْر، ففي مسلم وغيره قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
إذا سافرْتم في الخِصْبِ فأعْطُوا الإبل حظًّا من الأرض"،
عدم اتخاذ الحيوان أداةً للَّهْو،
كجعله غرضًا للتسابُق في رمْيِه بالسِّهام، ويُشْبهه ما يُعْرَف اليوم بمصارعة الثِّيران، فقد مرَّ عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ بفِتْيان من قريش نَصَبُوا طَيْرًا وَهُمْ يَرْمُونَه، وجَعلوا لصاحبه كل خاطئة من نبْلهم، فقال لهم: إن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
لعنَ مَن اتَّخَذ شيئًا فيه روحٌ غرضًا، رواه البخاري ومسلم.
الإحسان إلى الحيوان عند الذَّبْح،
وجاء في ذلك حديث الطبراني والحاكم وصححه: أنَّ رجلًا أضْجَع شاة ليَذْبَحها وهو يُحِدُّ شَفْرَته، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ
أتُريد أن تُمِيتَها مَوْتَات، هلَّا أحددْتَ شَفْرَتك قبْل أن تُضْجِعْهَا"؟
**وأيضا لا تُذْبَح ذبيحة، وأخرى تنظر إليها. روى أبو داود أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان في سفَر ومعه بعض أصحابه، فذهب لبعض شأنه، فأخذ جماعة منهم فرْخَيْن لطائر يُسَمَّى "قُبَّرَة" فجعلت تَحُوم وتعلو وتهبط لتُخَلِّص ولَدَيْها منهم، فلما رآها ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: " مَن فَجَعَ هذه بولدها؟ رُدَّوا وَلَدَهَا إليها".
انظرن معي أخواتي بفجعة هذا العصفور لفقد صديقه ..لا بل وحاول جاهدا مساعدته
لكن بلا فائدة فقد انتهى أمره
سبحان الله



أيكون هذا المخلوق أرحم به من بعض البشر !!
اللهم صل وسلم وبـــــارك على سيدنا محمد أفضل الخلق وأرحمهم وأجملهم خلقاً
فبعد هذه المواقف من سيدنا محمد ألا نتعلم ونتقي الله في الحيوان مهما كان فهو يحس ويشعر
ولا ينبغي تعذيبه .. وتصرف هذا الرجل الفقير مع حماره كان في غاية النبل والرحمة به
وليس الاستهزاء بهم ,, كما نلاحظ كما سبق وقلتي أختي شمعة قلم في بعض المواقع والفيس بوك بشكل عام الردود كلها تكون استهزاء وضحك
وما كان ولا رد للأسف عن الوجه الآخر والغاية من تصرف هذا الرجل مع الحمار
و أحزن
كثيراً عندما أرى ميادين للتسابق بالحيوانات
ومنها مسابقات الكلاب والديوك


لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

همهم فيها الربح المادي .. اين قلوبهم

!!
" مَنْ لَا يَرْحَمْ لَا يُرْحَم"
~بأمان الله~

الصفحات 1  2

التالي

مسابقه شكرا ماما

السابق

السؤال التاني لمسابقة لنتسابق لنصل للقمة

كلمات ذات علاقة
لمسابقة , للقلب , لنتسابق , منزل , الثالث , السؤال