أيها الرجال رفقاً بالقوارير

مجتمع رجيم / موضوعات النقاش المميزة .. لا للمنقول
كتبت : ~ عبير الزهور ~
-





أًيها الرجال رفقاً بالقوارير


نعم خففوا من وطأة تحمالكم وتعنتكم وقسوتكم تجاه المرأة
فما هى الأ أمكم او اختكم او زوجتكم او أبنتكم
لما هذا الغل والقسوة
وهل ينتسب رجل محترم للرجولة رفع يديه على أمرأة
هيهات ان تكون رجل يامن تنتهج القسوة مسلكاً واسلوباً بالتعامل
مع ارق المخلوقات

عنيت بهذى المقدمة تجاوز سافر ومقيت رأيته كما رأه الكثير منكم خلال الأيام الماضية
وجعلنى اتسأل هل المجتمع يحفظ للمرأة حقوقها فعلاً التى كفلها لها الاسلام

المرأة هى الكيان المؤسس والمكمل لك ايه الرجل

فعالمنا اليوم أشبه مايكون بالبحر المتلاطم الذى لاساحل له

وبدأت تظهر على الأفق أمور لم نكن نظن أننا سنراها

وارى من أهم القضايا قضية تحرير المرأة التى اصبح الجميع ينادى بها على كافة المنابر
اولاً من الذى يستعبد المرأة حتى تتحرر منه
المؤكد جداااا أن الأسلام كرم المرأة وحفظ لها حقوقها ومكانتها
وان كانت هناك كثير من حالات فرض الهيمنه والاضهاد تمارس ضد المرأة
من المقربين اليها سواء أب اوأخ او زوج
تبقى حالات لاتمثل وجه الاسلام وان كانوا مسلمين لكنهم لم يعرفوا حقيقة الاسلام
وينتهجوا الطريق الصحيح لذلك

وللاسف الشديد كثير من المجتمعات المسلمة ترى مابداخلها من ظلم للمرأة
ولكنها لاتهتم بها او برفع الظلم عنها
وكثيرة هى القضايا الخاصة بالقسوة ضد النساء من الرجال
مثل الاعتداء الجسدى بكافة صوره واشكاله
وكيف نحد من تسلط بعض الرجال وقسوتهم ضد النساء
بتفعيل وانشاء جمعيات لحماية المرأة المضهدة
بواسطة اختصاصين فى مجالات الشريعة وعلم النفس لتولى مهام الاءصلاح
واقناع اولياء أولئك النساء بمايحق لهم شرعاً ومايجب عليهم
ومعونة هؤلاء النسوة على التغلب على معاناتهن النفسية والاجتماعية

وفى رأيكم خواتى الكريمات
هل تعانى مجتماعاتنا المسلمة من اضهاد واضح ضد المرأة
ام هى مجرد حالات فردية
يضخمها الاعلام وخصوصاً الأعلام الغربى ليجتاح خصوصية عالمنا المسلم
تحت مسمى الحريات والمساواة
ام هى موجودة بالفعل
واذا كانت موجودة ماهو برأيك الحل الأمثل لها
شاكرة لكم ارائكم القيمة
والتى ستثرى الموضوع بحق



[/frame]
كتبت : بحر الأمنيات
-
كلمات لامست قلبي برقتها وعذوبتها

كلمات نالت على إعجابي كثيراً

لاتحرمينا من رقة كتاباتك

تقبلي مروري + وتقيمي لك ولموضوعك + إبدائي بإعجابي لموضوعك
كتبت : سارة 0
-
الاسلام كرم المراة ورفع من شانها وحفظ حقوقها....ولكن احيانا لا نجد تطبيقا فى الواقع فنجد المراة تضرب وتهان وتنتهك حقوقها وكرامتها
ولكن لا تنخدعوا بشعارات تحرير المراة التى نسمعها ونتيجة لها تحدث الكثير من الكوارث التى لا تمت لديننا ونصبحت اشياء كثيرة مباحة بحجة حرية المراة
فلا حرية للمراة الا فى ظل الاسلام فكرمها وجعلها عزيزة غالية


كتبت : •● JooRé Rjéèm ●•
-
الاسلام كرم المرأهـ واعطاها حقوقهـا
والظلم الواقع على المرأهـ هي حالات فردية من جهل الاسلام
والنظرهـ للمرأهـ انها كائن ضعيف ومالها قيمة

تحرير المرأهـ الي يطاالبوون هو تحريرها من دينهاا واخلاقهاا
وحجاابها والتزامها بـ مسمى الحريه وحقوق المرأهـ ورفع الظلم عنهاا

موضوع قيم باارك الله فيك .. جزاك الله خيراا
كتبت : عود مسك
-
وجهة نظري الشخصية

ان المراة في مجتمعاتها اخذت حقها وزيادة ايضا

لقد وصلت الى اعلى المراتب في العلم والدين والسياسة والتأليف

تقود سيارات وطيارات و,,,,و,,,,الخ

واظن انها اخذت الحرية اكثر من الازم فنراها على صفحات الفيس بوك بصورها ومعلوماتها الكاملة

واصدقاءها المخطلطين بين الجنسين تسافر لوحدها دون رقيب

وفرض رأيها على المجتمع حتى ولو كان منافيا للدين وللاخلاق

فكفانا بالمنادة لحقوق المراة وحملات العنف ضد المرأة

الى اين يريدوننا ان نصل بهذه الشعارات

أنا اطالب بعمل حملات توعية ودروس في الدين والرجوع الى اخلاقنا التى هي كاااانت مضرب المثل للعالم اجمع

كفانا

نريد الرجوع الى عهد نبينا وزوجاته وعهد الصحابيات والشهيدات

ولا نريد عصر التحرر والفجور عصر الفيس بوك والفضائيات

اسفة على الاطالة موضوعك جميل عزيزتي

وارجو من العضوات النقاش بهذا الموضوع لا الشكر والايك فقط


كتبت : أم عمر و توتة
-
جزاك الله خيرا عبير حبيبتى للطرح المميز..
لم تأخذ المرأة حقها كاملا الا فى ظل الاسلام..
فقد كانت من قبل تُعامل كمتاع يُباع و يُشترى..
لم يكن لها حق الميراث او الزواج او اى شئ..
كأن لم تكن موجودة من الاصل..
حتى رفع الاسلام مكانتها و شأنها..
من ينادى بالمساواة و التحرر..انما يريدها للتقيد و التدنى..
لن نرقى الا بتعاليم الاسلام و المحافظة عليها..
فلم يترك لنا شئ او مسألة الا ووضحها لنا..

تقبلى مرورى و تقييمى حبيبتى..
الصفحات 1 2  3  4 

التالي

ظاهرة الاعجاب المتفشية بين البنات

السابق

عندمااااا تصرخ اقدامناااا

كلمات ذات علاقة
أيها , الرجاء , بالقوارير , رفقاً