.. تُرى كيف هي حياتُها دون روووح .......؟؟!!

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : ام البنات المؤدبات
-
ان الايمان يبلى كما يلي الثوب
ومن كان يسعى لتجديد ايمانه بالامور المجددة له فهو سيسعد دوما بصلاة خاشعة وقلب منيب ودمع ساكب بين يدي الله عز وجل
اما عني
فاول ما انصح به نفسي والاخرين من وحي تجربة عشتها وعايشتني
*ان تأدى الصلاة ولا شغل نستعجلها لاجله
يعني ان نحظر انفسها لها قبلا على الاقل بنصف ساعة نستحضر بها قلوبنا وارواحنا اليها
*ان نسبق الفرض بالنوافل استعداد لعيش الروحانية التي فيها
*البكاء او الاستبكاء في ايات العذاب وتعمد قرئتها اذا جفت قلوبنا من الرهبة
*استشعار عظمة الموقف وبين يدي من تقفين
*التاني والاستدبار في كل حرف واية
*اطالة السجود والدعاء بان يرزقنا الله الخشوع التدبر
*قيام الليل والصلاة في الاسحار تجعل العبد يعظم الصلاة واركانها
واكتفي بهذا القدر سائلة المولى ان يرزقنا الخشوع ولايحرمنا لذة الصلاة والمتعة الوقوف بين يديه
رسولي قدوتي

يا صاحبة القلم النفيس
توآجدك كشعاع شمس
يضئ عتمة المكان
آنرت المكان بعبير همسك
تميزتِ بموضوعك ,, آسلوبك ,,, حرفك ،،،
حروفي كلها هللت بقدومك
وترنحت كلماتي حين قرر قلمك ان يخط الابداع هنا
دومآ آرقب حضورك
أفتخر بقراءت المتواضعه لحروفك ..

وجودي دومابين كلماتك يسعدني ..


ماذا اقول بعد همسك ؟

لا توجد كلمات ولا حروف توازى رقت كلماتك
عجزت كلماتى ان توفيك حقك
فعذري عجزي
كتبت : * أم أحمد *
-
كيف اخشع فى صلاتى


أوقات الصلاة دقائق غالية، يقف خلالها المسلم مناجياً الله تباركت أسماؤه، ومن ثَمَّ ينبغي أن يترك المسلم الدنيا بمشاغلها وزينتها وراء ظهره، وأن يُقبل على الله في خشوعٍ وخضوعٍ قاصداً وجهه الكريم، وراغباً في مرضاته.
وعليكم إخواني الاحباء أن تراعوا جملةً من النقاط، ونسأل الله أن يعينكم على التركيز في الصلاة، والتدبُّر في القرآن، وأن يجنِّبكم الشيطان، وفيما يلي بيانها:


1- استشعار عظمة الموقف:
مناجاة الله والصلاة بين يديه، يقتضيان أن يكون المسلم في كامل معيَّته، تاركاً الدنيا ومشاكلها خلف ظهره بقوله" الله أكبر،" ألا إنَّ الله أكبر من كلِّ شيء، والمرء ليس له من صلاته إلا ما عقل منها، ولابدَّ أن ندرك أنَّ الإنسان إذا وقف أمام مسؤولٍ في الدنيا فإنَّه يكون في كامل تركيزه، ويذهب إليه وهو مهيَّأٌ ومرتدٍ لأجمل الثياب، فما بالنا بربِّ المسؤول، وهو ربُّ العالمين تبارك وتعالى؟؟.


2-سلامة النيَّة:
يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم:" إنَّما الأعمال بالنيَّات، وإنَّما لكلِّ امرئٍ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أَو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه"متَّفقٌ عليه، وعليه ينبغي أن يذهب المسلم إلى الصلاة مجدِّداً النيَّة، ويكون ذلك من باب العبادة وليست العادة، ويذهب بهمَّةٍ عالية، وحبٍّ كبير، من دون تكاسل، أو تباطؤ، أو إحساسٍ بثقل شعيرة الصلاة، فقد حذَّرنا الله عزَّ وجلَّ من أن نذهب إلى الصلاة ونحن كسالى.


3- كثرة الاستغفار:
فقد كان النبيُّ كثير الاستغفار، رغم أنَّه المعصوم، وقد غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، ونحن ينبغي أن نقتدي به.



4- ترك المعاصي:
إنَّ ما يورث عدم صفاء القلب والسريرة هو اقتراف المعصية، فعليكم اخواني أن تتجنَّب المعاصي كبيرها وحقيرها، وأن تضع نصب عينيك هذه الأبيات الشعريَّة التي وردت عن الإمام الشافعيّ:

شكوتُ إلى وكيعٍ سوء حفظي....... فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخـبرني بأنَّ العـلم نـورٌ....... ونور الله لا يُهدَى لعـاصي

وفى الحديث الشريف قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الله عزَّ وجلَّ يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها"رواه مسلم، والمعاصي تمحق البركة في كلِّ شيء، وتقاوم المسلم عند الإقدام على الطاعات، فإذا أكثر العبد من المعاصي طُبِع على قلبه، فأصبح لا يعرف معروفا، ولا ينكر منكرا، وقد قال تعالى: "كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"، والمعصية تُبعِد الملائكة وتقرِّب الشياطين.



5- الاستعاذة من الشيطان الرجيم:
فقد يئس الشيطان أن يُعبَد في الأرض، ولكنَّه لم ييأس من التحريش بين العباد وإشغالهم عن أداء الطاعات، فأكثِر من الاستعاذة، واتفل عن يسارك ثلاثاً في حالة وسوسة الشيطان، وحصِّن نفسك بكثرة الطاعات وأداء النوافل، فالشيطان وظيفته إخراج الناس من الطاعات إلى المعاصي، فكما قال الله تعالى: "إنَّ الشيطان للإنسان عدوٌّ مبين"، وقال أيضا: "ولا تتَّبعوا خطوات الشيطان إنَّه لكم عدوٌّ مبين"، ولذلك أمرنا الله أن نتعوَّذ بالله من وسوسة الشيطان: "قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس...."


6- الدعاء:
وهو سلاحٌ مهمّ، فقم ليلا، وصلِّ والناس نيام، وابتهل إلى الله أن يجنِّبك الشيطان، وأن يعينك على الطاعة، وأن يجنِّبك الفتنة، وأن يحبِّبك في الطاعة، وألا يجعلها ثقيلةً عليك، والله نسأل أن يعينك على أداء الطاعات، وأن يجنِّبك الفتن ما ظهر منها وما بطن.


7- مجاهدة النفس:
فالنفس تصبو إلى اللذَّة والشهوة، وهى أمَّارةٌ بالسوء، فقد قال الله تعالى: "إنَّ النفس لأمَّارةٌ بالسوء إلا ما رحم ربِّي إنَّ ربِّي غفورٌ رحيم"، ويقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسَبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزَن عليكم، فاليوم عملٌ بلا حساب، وغداً حسابٌ بلا عمل".




حبيبتي الغاليه عهود
طرح لآمس الجمآل
وتسلل إلى الآعمآق
لــ يسقينآ من روعته مآ يكفي
جمال في كل نآحية
شآكرة لكِي من القلب
ودام ذوقك ينزف اعذب ما لديه
بين طيات هذه الواحة
في شوق مستمر لحروفك ونزفكــ

وتقبلي ودي وشكري وتقييمي
كتبت : أم عمر و توتة
-
جزاك الله خيرا رسولى قدوتى الغالية على طرحك المميز..
موضوع هام فعلا و يؤرق كل مسلم غيور على دينه..حريص على اتمام عبادته..
فبنا ما يكفى من الذنوب التى نسعى ان تخفف منها حُسن صلاتنا و دعائنا..
صفاء القلب و صدق النية من اهم اسباب الفلاح و التقوى..
اذا احسسنا قراءة الفاتحة و استشعرنا رد الله سبحانه و تعالى علينا فى كل كلمة..لما كان هناك وقت او فرصة للالتفاف الى شئ اخر..

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ، وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال : مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) وفي رواية : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ) .
فأى فضل بعد ذلك..
اللهم ارزقنا حسن القول و صدق العمل..و ارضنا و ارض عنا يا ارحم الراحمين..

تقبلى تقييمى المتواضع جدا لموضوعك الرائع..
كتبت : ツ♥ليمونةالحلوة♥ツ
-
أولاموضوعك قيم وهام ويجب على كل من يريدالتقرب من الله الالتزام بالصلاةبكل هدوءوتأني وخشوع
الله يكرمنابالخشوع
والاستغفارلايجب أن ينسيناالشيطان ترديده
الصلاةبوقتهاقدرالمستطاع والتزام التسبيحات بعدالصلاة
أنابالنسبةلي جبت مفكرةوحابةسجل عليهاالطريقةاللي أديت فيهاالصلاةوالاستغفارات وقراءةالقرأن
يعني حابةأتحدلى نفسي بالتقرب من الله تعالى
ادعزلي أنجح بالتحدي وحاولواتعملوامتلي كتيربتستفيدو
لأننامقصرون مع الله عزوجل كثيرا
وأعجبتني فكرةالأخت رسولي قدوتي الخجل من الله تعالى عندأداءالصلاةفهوينظرالي أثناءأداءصلاتي فيجب الهدوءوالخشوع والتفكيربالصلاةفقط لابشيءغيرها
اعجابي وتقييمي قبل الردطبعا
كتبت : زهرة الليمون
-
بارك الله فيك حبيبتى اللهم اجعلنا من مقيمين الصلاة والمحافظين عليها
وربى اجعلنى من الخاشعين فى صلاتى
اختى الغالية ربى يجعله فى ميزان حسناتك
كتبت : شمعة قلم
-
الخشوع في الصلاة: هو حضور القلب بين يدى الله تعالى، مستحضراً لقربه، فيسكن لذلك قلبه،

وتطمئن نفسه، وتسكن حركاته، ويقل التفاته، ويستحضر كل ما يقوله ويفعله في صلاته،

من أول صلاته الى آخرها، وهذا روح الصلاة والمقصود منها o كيفية الخشوع في الصلاة،

وتوقفنا عند حكايات الخاشعين، وسنبدأ بالرسول –صلى الله عليه وسلم-


1. تقول السيدة عائشة "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يحدثنا ونحدثه فإذا حضرت الصلاة فكأنه لم يعرفنا ولم نعرفه"

وذلك اشتغلاً بعظمة الله تعالى

2. ورد في مسلم أن حذيفة بن اليمان يقول: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة،

فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، ثم

افتتح النساء فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأ مترسلا، إذا مر بآية فيها تسبيح سبح،

وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ، ثم ركع فجعل يقول "سبحان ربي العظيم"

فكان ركوعه نحوا من قيامه، ثم قال
"سمع الله لمن حمده، ربنا لك الحمد" ثم قام طويلا،

قريبا مما ركع، ثم سجد فقال
"سبحان ربي الأعلى" فكان سجوده قريبا من قيامه

طبعاً هذه صلاة خاشعاً لله تعالى، وصلاة مستمتع بصلاته، لأن الله تعالى يقول في سورة البقرة

((واستعينوا بالصبر والصلاة وانها لكبيرة الا على الخاشعين)) فالصلاة بلاخشوع تكون

ثقيلة على النفس، مهما صلاها الإنسان بسرعة، أما الصلاة بخشوع فأنت لا تشعر بها

مهما كانت طويلة، قد تكون تصلى خلف امام، وأنت تستمع الى قرائته في خشوع،

فتتمنى ألا يتوقف، وقد تكون في سجدة خاشعا فيها تتمنى ألا تنتهي منها أبداً


3. لقد استوقفني وأنا أقرأ في تفسير قوله تعالى ((وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة000 الآية))

وهو الآية التي تتناول تشريع وكيفية صلاة الخوف، سب نزول هذه الاية أنه

كان في احدى المواجهات مع المشركين، فال المشركون: تأتي عليهم الآن

صلاة هي أحب اليهم من أبنائهم وأنفسهم، فنزل جبريل بهذه الايات بين الظهر والعصر

4. روى أن الصديق –رضى الله عنه- كان في صلاته كأنه وتد،

وكان يسكن في ركوعه حتى تقع العصافير على ظهره

5. عمر بن الخطاب كان هناك خطين أسودين في وجهه، من كثرة بكائه بين يدي ربه في الصلاة

6. عثمان بن عفان كان يختم القرآن كله في ركعة واحدة

7. وكان "على بن أبي طالب" اذا حضر وقت الصلاة يتزلزل ويتلون وجهه، فقيل له:

مالك يا أمير المؤمنين ؟ قال: جاء وقت أمانة عرضها الله على السموات والأرض والجبال

فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملتها


8. حفيده "على زين العابدين" كان اذا توضأ اصفر لونه، فيقول له أهله:

ما هذا الذي يعتيرك عند الوضوء؟ فيقول: أتدرون بين يدى من أريد أن أقوم


9. انظر "عباد بن بشر" كان يحرس المسلمين في أحد الغزوات، فقام يصلى في الليل،

ثم جاء أحد المشركين ورماه بسهم، فوقع السهم في بطنه، فَنَزَّعَ السهم واستمر في صلاته،

ثم رماه بسهم آخر فوقع في بطنه، فَنَزَّعَ السهم كذلك واستمر في صلاته، ثم رماه بسهم

ثالث فجاء في مقتل، جاء في صدره، فلم يستطع الإحتمال، فأيقظ "عمار بن ياسر" لأنه كان يتناوب

معه الحراسة، فقال له عمار: لماذا لم توقظني عندما رميت أول مرة، فيقول

عباد: كنت أقرأ في آيات فلم اشأ أن أقطعها


10. مسلم بن يسار كان اذا أراد الصلاة يقول لأهله: تحدثوا أنتم فإني لست أسمعكم،

ويروى أنه كان يصلى في جامع البصرة، فسقطت ناحية من المسجد فاجتمع الناس

لذلك، فلم يشعر بهم حتى انصرف من الصلاة


11. من أروع الأمثلة للخشوع في الصلاة "عروة بن الزبير" ابن "الزبير بن العوام" أحد العشرة

المبشرون بالجنة، وأمه السيدة "أسماء بنت أبي بكر" وخالته السيدة عائشة، أصيبت قدمه،

وأجمع الأطباء على ضروة بتر ساقه، فما هَمَّ الجراح بذلك تقدم نحوه طائفة من الرجال

فقال: ما هؤلاء ؟ قيل له: لقد جِيء بهم ليمسكوك، فربما اشتد عليك الألم فجذبت

رجلك جذبة أضرت بك، فقال: ردوهم، وإني أرجو أن أكفيكم ذلك بالصلاة، ودخل في الصلاة،

وهو ساجد جاء الطبيب فقطع رجله، وهو لا يتحرك، وهم يسمعونه يقول: لا إله الا الله والله أكبر


12. سأل "حاتم الأصم" عن صلاته فقال:

اذا حان وقت الصلاة، أسبغت وضوئي، وأتيت الموضع الذي اريد الصلاة فيه،

فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي

ثم اقوم الى صلاتي، وأجعل الكعبة بين حاجبيَ، والصراط تحت قدمي، والجنة عن يميني،

والنار عن شمالي، وملك الموت ورائي، وأظنها آخر صلاتي

ثم أقوم بين الرجاء والخوف، وأكبر تكبيراً بتحقيق، وأقرأ قراءة بترتيل، واركع ركوعاً بتواضع،

واسجد سجوداً بتخشع،ثم لا أدرى أقبلت صلاتي أم ل







اختي الغالية رسولي قدوتي



بارك الله فيك وفيما قدمتي لنا


مميزة دوما بمواضيعك


بارك الله فيك


تقبلي تقيمي البسيط
الصفحات 1  2 3  4  5  6  ... الأخيرة

التالي

سورة الأخلاص وسبب تسميتها

السابق

أحاديث الفتن و أشراط الساعه ونزول عيسى عليه السلام

كلمات ذات علاقة
بشرى , حياتُها , دون , روووح , هي , ؟؟ , كيف