.. تُرى كيف هي حياتُها دون روووح .......؟؟!!

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : رسولي قدوتي
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة أنثى أبكت القمر:
ماشاء الله على هذا الطرح المميز حبيبتي
بارك الله فيك
بخصوص ماذا أفعل وانا بين يدي الله حتى أبعد الوساوس عني
بصراحه كنت وقت الصلاة اسرح كثيرا وأسهى فأنسى بأي ركعه أصبحت
وعندها نويت أن أجعل وقت الصلاة كل تفكيري برب العالمين واني بين يديه
أحمده وأشكره
ووصلت لدرجه اني كنت عندما أقرأ القرآن أوأدعو أجعل قلبي هو الذي يقرأ ويدعو
كيف لا اعرف ولكن هذا ما يحدث معي كما أنني أحاول فصل روحي عن العالم الذي حولي وكانني في دنيا أخرى لوحدي ولا أحد معي
والحمدلله نجحت طريقتي في ابعاد الوساوس عني أثناء الصلاة
شكرا لك حبيبتي على الطرح لأنه سيفيدنا وسنستفيد من بعضناباذن الله
تقبلي مروري وتقييمي ولكن للغد باذن الله لنفاذ الكميه




وفيكِ بارك الرحمن يالحبيبة

ما أجمله من شعور حين نترك العنان لقلوبنا

تطير شوقا لخالقها

تترجم مشاعرنا

وتحكي آلامنا دونما ترجمان

حبيبتي ما أوصلكِ لهذا معرفتكِ لوجود المشكلة

فــ حين أدركتِ ذلك سعيتي للبحث عن حل

ولأن هاجسكِ أصبح كيف أركز في صلاتي وأنا بين يدي مولاي

كان لكِ ماتريدين بأمر الله

أسأل الله لكِ الثبات حبيبتي

شكري وتقديري لِــ مرورك المرصــــ ببصمة إعجاب ـــــع



كتبت : رسولي قدوتي
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة قلم مضيئ:
بارك الله فيك اختي الغالية رسولي قدوتي
موضوع مهم جداً للنقاش
كيف لا وهي الصلاة التي اذا صلحت
صلح سائر العمل وإذا فسدت فسد سائر العمل

بالنسبة لي حتى أحسن صلاتي ووقوفي بين يدي ربي
أولاً :أستشعر أن الله تعالى ينظر إلي فيرى حركاتي وسرحاتي.
ثانياً :أستشعر أن الله تعالى في غنى عني وعن صلاتي
وغيري من عباده الكثير ممن يحسنون صلاتهم ابتغاء ما عند الله
فأجدني أحاول اللحاق بالركب الخشع لله.


ولعلنا نستفيد من نقاش الأخوات
رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء


رسولي قدوتي

لا أملك سوى التقييم المتواضع أمام روعة موضوعك
وروعة طرحك ,,,


وفيكِ بارك الرحمن حبيبتي

ما أجمل تلك الإضاءات التي أضافها قلمكِ

استشعار أن الله غني عنا ونحن الفقراء إليه

استشعار من هم أحسن حالا منا ونحن لا شيء عند صنيعهم

تذكرتُ قول الإمام الشافعي ــ رحمه الله ــ

تحب الصالحين وأنت منهم

رفيق الركب يلحق بالجماعة



شكري وتقديري لمرورك المرصع ببصمة إعجااآآاب


كتبت : رسولي قدوتي
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :))NEHLA:)):
بارك الله فيك حبيبتي على طرحك
بالنسبه لي ساعات كثيره و انا صغيره كنت اسهو و انا اصلي و انسى عدد الركعات التي اديتها وحتى اني كنت اسرع في صلاتي يعني لم اكن افهم جدا ما ممعنى ان نصلي
ومع الوقت بدات اخشع اكثر واركز اكثر
والفضل بعد ربي يعود لجدي رحمه الله
اذ مره سالني عن التميز الذي كنت اسعى اليه في دراستي لاحصل على اعلى العلامات
فقلت بالانضباط و التركيز الكبير في الدروس وهذا يجعل من الاساتذه يحبونني و يعاملونني
بصفه خاصه
فقال لي هذه نعمه من نعم الله عليك فكيف لك ان تسرعي في صلاتك لربك وهو من اعطاك هذه النعمه و نعما اخرى
اشكريه وانتي تصلي و ادعي ان يحفظ نعمه عليك و ان يزيدك منها
اخشعي وكانك في امتحان صعب لتخرجي منه راضيه ومرضيه
لا تنسو ان تدعو لجدي بالرحمه
رحمك الله يا جدي
تقبلي مروري وتقييمي حبيبتي


أهلا بِــ نهلة الغالية على قلبي

رحم الله جدكِ وأسكنه فسيح جنانه

تذكري حبيبتي أنتِ صدقة جارية لِــ جدكِ وكل علم علمه لكِ

وقمتِ بأدائه ســ يكون له من الأجر مثل أجركِ

أحببتُ جدكِ لكثرة حديثكِ عنه في الخير

ما أجمل أسلوبه رحمه الله .. يضرب لكِ أمثلة من الواقع

لتكون أدعى للتطبيق وموافقة العقل لها

لفتي انتباهي لأمر نغفل عنه كثيرا ,, في إجابتكِ لجدكِ

في حال ركزتِ في دراستكِ ســ يكون ذلك سبيلا لمحبة الأساتذة لكِ

فــ كيف بربنا سبحانه حين نخلص في عملنا ونبتغي رضاه

ألن نحوز على رضوانه سبحانه ومحبته ..؟؟

والصلاة من أحب الأعمال الفعلية لله تعالى

أسأل الله أن يرزقنا الإخلاص وأن يثبتنا على طاعته



شكري وتقديري لمروركِ المرصع ببصمة إعجاب


كتبت : رسولي قدوتي
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة ام البنات المؤدبات:
ان الايمان يبلى كما يلي الثوب


ومن كان يسعى لتجديد ايمانه بالامور المجددة له فهو سيسعد دوما بصلاة خاشعة وقلب منيب ودمع ساكب بين يدي الله عز وجل
اما عني
فاول ما انصح به نفسي والاخرين من وحي تجربة عشتها وعايشتني
*ان تأدى الصلاة ولا شغل نستعجلها لاجله
يعني ان نحظر انفسها لها قبلا على الاقل بنصف ساعة نستحضر بها قلوبنا وارواحنا اليها
*ان نسبق الفرض بالنوافل استعداد لعيش الروحانية التي فيها
*البكاء او الاستبكاء في ايات العذاب وتعمد قرئتها اذا جفت قلوبنا من الرهبة
*استشعار عظمة الموقف وبين يدي من تقفين
*التاني والاستدبار في كل حرف واية
*اطالة السجود والدعاء بان يرزقنا الله الخشوع التدبر
*قيام الليل والصلاة في الاسحار تجعل العبد يعظم الصلاة واركانها
واكتفي بهذا القدر سائلة المولى ان يرزقنا الخشوع ولايحرمنا لذة الصلاة والمتعة الوقوف بين يديه
رسولي قدوتي

يا صاحبة القلم النفيس
توآجدك كشعاع شمس
يضئ عتمة المكان
آنرت المكان بعبير همسك
تميزتِ بموضوعك ,, آسلوبك ,,, حرفك ،،،
حروفي كلها هللت بقدومك
وترنحت كلماتي حين قرر قلمك ان يخط الابداع هنا
دومآ آرقب حضورك
أفتخر بقراءت المتواضعه لحروفك ..

وجودي دومابين كلماتك يسعدني ..

ماذا اقول بعد همسك ؟
لا توجد كلمات ولا حروف توازى رقت كلماتك
عجزت كلماتى ان توفيك حقك
فعذري عجزي










أهلا برفيقة دربي وحبيبة قلبي
يالجمال ماخط قلمكِ ونادى به فكركِ
التهيؤ للصلاة من أعظم مايدعو للخشوع فيها
والدعاء ,, الدعاء ,, الدعاء
فــ هو مفتاح كل شيء
وبه يتحقق المستحيل
فــ لندعوا الله أن يرزقنا الخشوع وأن يعيننا على مجاهدة أنفسنا
ولنتضرع إليه سبحانه ونعترف بذنوبنا وتقصيرنا






غاليتي سوسو

هنا كان تلاطم كلماتكِ ..

بين الأمواج صحونا على رسم إبداعكِ..
ارتوينا من عذوبتها ..
تلقينا أصداف الجواهر ..
سلم لنا مركبكِ المميز ..
الذي استمتعنا به ..
وبما جاد به علينا ..

فكوني قريبة من الشاطئ لننعم برحلة أجمل ..



كتبت : رسولي قدوتي
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة * أم أحمد *:
كيف اخشع فى صلاتى



أوقات الصلاة دقائق غالية، يقف خلالها المسلم مناجياً الله تباركت أسماؤه، ومن ثَمَّ ينبغي أن يترك المسلم الدنيا بمشاغلها وزينتها وراء ظهره، وأن يُقبل على الله في خشوعٍ وخضوعٍ قاصداً وجهه الكريم، وراغباً في مرضاته.
وعليكم إخواني الاحباء أن تراعوا جملةً من النقاط، ونسأل الله أن يعينكم على التركيز في الصلاة، والتدبُّر في القرآن، وأن يجنِّبكم الشيطان، وفيما يلي بيانها:


1- استشعار عظمة الموقف:
مناجاة الله والصلاة بين يديه، يقتضيان أن يكون المسلم في كامل معيَّته، تاركاً الدنيا ومشاكلها خلف ظهره بقوله" الله أكبر،" ألا إنَّ الله أكبر من كلِّ شيء، والمرء ليس له من صلاته إلا ما عقل منها، ولابدَّ أن ندرك أنَّ الإنسان إذا وقف أمام مسؤولٍ في الدنيا فإنَّه يكون في كامل تركيزه، ويذهب إليه وهو مهيَّأٌ ومرتدٍ لأجمل الثياب، فما بالنا بربِّ المسؤول، وهو ربُّ العالمين تبارك وتعالى؟؟.


2-سلامة النيَّة:
يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم:" إنَّما الأعمال بالنيَّات، وإنَّما لكلِّ امرئٍ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أَو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه"متَّفقٌ عليه، وعليه ينبغي أن يذهب المسلم إلى الصلاة مجدِّداً النيَّة، ويكون ذلك من باب العبادة وليست العادة، ويذهب بهمَّةٍ عالية، وحبٍّ كبير، من دون تكاسل، أو تباطؤ، أو إحساسٍ بثقل شعيرة الصلاة، فقد حذَّرنا الله عزَّ وجلَّ من أن نذهب إلى الصلاة ونحن كسالى.

3- كثرة الاستغفار:
فقد كان النبيُّ كثير الاستغفار، رغم أنَّه المعصوم، وقد غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، ونحن ينبغي أن نقتدي به.


4- ترك المعاصي:
إنَّ ما يورث عدم صفاء القلب والسريرة هو اقتراف المعصية، فعليكم اخواني أن تتجنَّب المعاصي كبيرها وحقيرها، وأن تضع نصب عينيك هذه الأبيات الشعريَّة التي وردت عن الإمام الشافعيّ:
شكوتُ إلى وكيعٍ سوء حفظي....... فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخـبرني بأنَّ العـلم نـورٌ....... ونور الله لا يُهدَى لعـاصي
وفى الحديث الشريف قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الله عزَّ وجلَّ يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها"رواه مسلم، والمعاصي تمحق البركة في كلِّ شيء، وتقاوم المسلم عند الإقدام على الطاعات، فإذا أكثر العبد من المعاصي طُبِع على قلبه، فأصبح لا يعرف معروفا، ولا ينكر منكرا، وقد قال تعالى: "كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"، والمعصية تُبعِد الملائكة وتقرِّب الشياطين.


5- الاستعاذة من الشيطان الرجيم:
فقد يئس الشيطان أن يُعبَد في الأرض، ولكنَّه لم ييأس من التحريش بين العباد وإشغالهم عن أداء الطاعات، فأكثِر من الاستعاذة، واتفل عن يسارك ثلاثاً في حالة وسوسة الشيطان، وحصِّن نفسك بكثرة الطاعات وأداء النوافل، فالشيطان وظيفته إخراج الناس من الطاعات إلى المعاصي، فكما قال الله تعالى: "إنَّ الشيطان للإنسان عدوٌّ مبين"، وقال أيضا: "ولا تتَّبعوا خطوات الشيطان إنَّه لكم عدوٌّ مبين"، ولذلك أمرنا الله أن نتعوَّذ بالله من وسوسة الشيطان: "قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس...."

6- الدعاء:
وهو سلاحٌ مهمّ، فقم ليلا، وصلِّ والناس نيام، وابتهل إلى الله أن يجنِّبك الشيطان، وأن يعينك على الطاعة، وأن يجنِّبك الفتنة، وأن يحبِّبك في الطاعة، وألا يجعلها ثقيلةً عليك، والله نسأل أن يعينك على أداء الطاعات، وأن يجنِّبك الفتن ما ظهر منها وما بطن.

7- مجاهدة النفس:
فالنفس تصبو إلى اللذَّة والشهوة، وهى أمَّارةٌ بالسوء، فقد قال الله تعالى: "إنَّ النفس لأمَّارةٌ بالسوء إلا ما رحم ربِّي إنَّ ربِّي غفورٌ رحيم"، ويقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسَبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزَن عليكم، فاليوم عملٌ بلا حساب، وغداً حسابٌ بلا عمل".






حبيبتي الغاليه عهود
طرح لآمس الجمآل
وتسلل إلى الآعمآق
لــ يسقينآ من روعته مآ يكفي
جمال في كل نآحية
شآكرة لكِي من القلب
ودام ذوقك ينزف اعذب ما لديه
بين طيات هذه الواحة
في شوق مستمر لحروفك ونزفكــ

وتقبلي ودي وشكري وتقييمي






مرحبا بِــ من قلمها ينزف جمالا

إضافات رائعة زادت الموضوع روعة وتألقا

مروركِ في صفحاتي المتواضعه يخرس لساني عن التعبير

حضوركِ الهادئ والجميل والمحمل بأروع الكلمات والعبارات تنسيني الكلام



شكري وتقديري لمروركِ المرصــــع ببصمة إعجاب




كتبت : رسولي قدوتي
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة أم عمر و توتة:
جزاك الله خيرا رسولى قدوتى الغالية على طرحك المميز..
موضوع هام فعلا و يؤرق كل مسلم غيور على دينه..حريص على اتمام عبادته..
فبنا ما يكفى من الذنوب التى نسعى ان تخفف منها حُسن صلاتنا و دعائنا..
صفاء القلب و صدق النية من اهم اسباب الفلاح و التقوى..
اذا احسسنا قراءة الفاتحة و استشعرنا رد الله سبحانه و تعالى علينا فى كل كلمة..لما كان هناك وقت او فرصة للالتفاف الى شئ اخر..

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ، وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال : مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) وفي رواية : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ) .
فأى فضل بعد ذلك..
اللهم ارزقنا حسن القول و صدق العمل..و ارضنا و ارض عنا يا ارحم الراحمين..

تقبلى تقييمى المتواضع جدا لموضوعك الرائع..



هلا فيكِ غاليتي

معكِ حق استشعار مناجاتنا لله في الفاتحة من أعظم أسباب

الخشوع وجربتُ ذلك ,, حتى في قولنا الله أكبر

نستشعر أن الله أكبر من كل شيء

سبحان ربي العظيم ,, نستشعر تنزيه الله عن كل مالا يليق به

ونستشعر عظمته تعالى

وكذلك في قول سبحان ربي الأعلى

فــ هو سبحانه في مقام رفيع يستحق منا الخضوع والخشوع له

وبالتالي كل كلمة نقولها نستشعرها

فــلا يكون هناك مجالا للوساوس

نسأل الله الثبات والتوفيق

جوزيتِ خيرا أم عمر

فــ وجودكِ يزيد موضوعي تألقا

وصفحاتي إشراقا

شكري وتقديري لمرورك المرصع ببصمة إعجاب


الصفحات الأولى ... 2  3  4  5 6  7  8 

التالي

سورة الأخلاص وسبب تسميتها

السابق

أحاديث الفتن و أشراط الساعه ونزول عيسى عليه السلام

كلمات ذات علاقة
بشرى , حياتُها , دون , روووح , هي , ؟؟ , كيف