.. تُرى كيف هي حياتُها دون روووح .......؟؟!!
مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت :
رسولي قدوتي
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة ابنة الحدباء:
جزاك الله خير الجزاء اختي الحبيبة
تميزتِ في انتقاء الموضوع
طرح مهم
جعله الله في موازين حسناتك
واتقدم بالشكر والتقدير لاخواتي الغاليات على اضافاتهم المميزة
اسال الله لي ولهم ان يرزقنا الخشوع في الصلاة
والخشوع هو قيان القلب بين يدي الرب بالخضوع والذل.قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله: "أصل الخشوع لين القلب ورقنه وسكونه وخضوعه وانكساره وحرقته،فإذا خشع القلب تبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء،لأنها تابعة له "
فالخشوع محله القلب ولسانه المعبر هو الجوارح .
جعل سبحانه وتعالى الخشوع من صفه أهل الفلاح من المؤمنين فقال:{ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ }[المؤمنون:1-2].
وقال{وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} [الأنبياء : 90].
احتضري في قلبك عندما تصلين انها اخر صلاة تصليها
ومن الامور المعينة على الخشوع :
عدم الالتفات في الصلاة: عن مجاهد قال :كان الزبير إذا قام في الصلاة كأنه عود ،وحدث أن أبا بكر قال كذلك .قال :وكان يقال :ذاك الخشوع في الصلاة[رواه البيهقي في سننه بإسناد صحيح].
التأني في الصلاة والطمأنينة فيها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"لا تجزئ صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود"[رواه النسائي وأبو داود وابن ماجه].
اختيار الأماكن المناسب : لأن الأماكن الني يكثر فيها التشويش أو غيره من موانع الخشوع تفقد المصلي صوابه فضلاُ عن خشوعه.
الاستعاذة من الشيطان: لم يزل يوسوس للإنسان في صلاته فيقول :"اذكر كذا ،لم لم يكن يذكر من قبل ،حتى يضل الرجل ما يدري كم صلى " [البخاري ومسلم].
ملازمة التوبة والاستغفار والاجتهاد في قيام الليل.
الإكثار من النوافل فإنها أسباب لمحبة الله.
الإخلاص والصدق مع الله.
وفقنا الله وإياك إلى الإخلاص في العمل ،والبعد عن الخطايا والزلل
تقبلي تقديري واعجابي وتقييمي
جزاك الله خير الجزاء اختي الحبيبة
تميزتِ في انتقاء الموضوع
طرح مهم
جعله الله في موازين حسناتك
واتقدم بالشكر والتقدير لاخواتي الغاليات على اضافاتهم المميزة
اسال الله لي ولهم ان يرزقنا الخشوع في الصلاة
والخشوع هو قيان القلب بين يدي الرب بالخضوع والذل.قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله: "أصل الخشوع لين القلب ورقنه وسكونه وخضوعه وانكساره وحرقته،فإذا خشع القلب تبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء،لأنها تابعة له "
فالخشوع محله القلب ولسانه المعبر هو الجوارح .
جعل سبحانه وتعالى الخشوع من صفه أهل الفلاح من المؤمنين فقال:{ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ }[المؤمنون:1-2].
وقال{وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} [الأنبياء : 90].
احتضري في قلبك عندما تصلين انها اخر صلاة تصليها
ومن الامور المعينة على الخشوع :
عدم الالتفات في الصلاة: عن مجاهد قال :كان الزبير إذا قام في الصلاة كأنه عود ،وحدث أن أبا بكر قال كذلك .قال :وكان يقال :ذاك الخشوع في الصلاة[رواه البيهقي في سننه بإسناد صحيح].
التأني في الصلاة والطمأنينة فيها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"لا تجزئ صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود"[رواه النسائي وأبو داود وابن ماجه].
اختيار الأماكن المناسب : لأن الأماكن الني يكثر فيها التشويش أو غيره من موانع الخشوع تفقد المصلي صوابه فضلاُ عن خشوعه.
الاستعاذة من الشيطان: لم يزل يوسوس للإنسان في صلاته فيقول :"اذكر كذا ،لم لم يكن يذكر من قبل ،حتى يضل الرجل ما يدري كم صلى " [البخاري ومسلم].
ملازمة التوبة والاستغفار والاجتهاد في قيام الليل.
الإكثار من النوافل فإنها أسباب لمحبة الله.
الإخلاص والصدق مع الله.
وفقنا الله وإياك إلى الإخلاص في العمل ،والبعد عن الخطايا والزلل
تقبلي تقديري واعجابي وتقييمي
اللهم آمين
ولكِ بمثل غاليتي
جوزيتِ خيرا لإضافتكِ القيمة
لا عدمت إطلالتكِ
شكري وتقديري لمرورك المرصع ببصمة إعجاب