عظمة الله في خلق الذبابه (لحملة انه الله)

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : دينار
-
موضوع غاية في الروعة
ماشاء الله حبيبتي متميزة


واستعجب لماذا يصر البعض من السفهاء الجاهلون في الاستمرار في شركهم واستعلائهم علي الله عز وجل


ابسط اية من الايات تجعل الانسان يخشع ويقشعر من عظمة الله عز وجل وقدرته



لك كل الحب والاحترام


والتقييم البسيط
كتبت : منايا1977
-
سبحانه وتبارك الله فيما خلق
كتبت : •● JooRé Rjéèm ●•
-
سبحان الله
جزاك الله خيراا..تقبلي مروري وتقيمي
كتبت : * أم أحمد *
-
ص: 476 ] القول في تأويل قوله ( ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار ( 191 ) )

قال أبو جعفر : يعني بذلك تعالى ذكره : " ويتفكرون في خلق السماوات والأرض " قائلين : " ربنا ما خلقت هذا باطلا " ، فترك ذكر"قائلين" ، إذ كان فيما ظهر من الكلام دلالة عليه .

وقوله : " ما خلقت هذا باطلا " يقول : لم تخلق هذا الخلق عبثا ولا لعبا ، ولم تخلقه إلا لأمر عظيم من ثواب وعقاب ومحاسبة ومجازاة ، وإنما قال :

"ما خلقت هذا باطلا" ولم يقل : "ما خلقت هذه ، ولا هؤلاء" ، لأنه أراد ب"هذا" ، الخلق الذي في السماوات والأرض . يدل على ذلك قوله :

" سبحانك فقنا عذاب النار " ، ورغبتهم إلى ربهم في أن يقيهم عذاب الجحيم . ولو كان المعني بقوله : " ما خلقت هذا باطلا " ، السموات والأرض ، لما كان لقوله عقيب ذلك : " فقنا عذاب النار " ، معنى مفهوم . لأن"السموات والأرض" أدلة على بارئها ، لا على الثواب والعقاب ، وإنما الدليل على الثواب والعقاب ، الأمر والنهي .

وإنما وصف جل ثناؤه : " أولي الألباب " الذين ذكرهم في هذه الآية : أنهم إذا رأوا المأمورين المنهيين قالوا : "يا ربنا لم تخلق هؤلاء باطلا عبثا سبحانك" ،

يعني : تنزيها لك من أن تفعل شيئا عبثا ، ولكنك خلقتهم لعظيم من الأمر ، لجنة أو نار .


ثم فزعوا إلى ربهم بالمسألة أن يجيرهم من عذاب النار ، وأن لا يجعلهم ممن عصاه وخالف أمره ، فيكونوا من أهل جهنم .


بارك الله فيكِ موضوع أكثر من رائع وقيّم
تسلم الأيادي حبيبتي حنين
ربي يسعدك في الدارين ويزيدك علم وإيمان وتقوى
ويجعلكِ من أهل الجنه
اللهم آمين
وتقبلي ودي وتقييمي
كتبت : شمس الحيآة
-
سبحآآن الله

جزيت خيرا ع الطرح..
كتبت : نيشان سبرينغ
-
سبحان الله العظيم الله يجزيك ِ الخير عزيزتي ويبارك فيكِ
معلومات قيمة وموضوع جميل
تقييمي واعجابي
الصفحات 1  2 3 

التالي
السابق