أســئلة وأجوبة في السيرة النبوية ,, نحبك يارسولنا فــ أنت حبيبنا ,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الذي دعا عليه الرسول عليه الصلاة والسلام هو عتيبة بن ابي لهب
فدعا عليه أن يسلط الله عليه كلباً من كلابه
وقد استجاب الله دعاء النبي عليه الصلاة والسلام حيث سلط الله على عتبة
أسداً هشم رأسه
وكان سبب الدعاء لانه استخف واستهزء بالرسول عليه الصلاة والسلام

الله يعطيكم العااافيه يارب

ويجعل ماتفعلوه في ميزان حسناااتكم ياارب

لكن عندي سؤال هل لها وقت عرض الاسئله والاجابه

سووري على الرد هنا لكن حبيت اكون معاااكم

جوودي

فالذي دعا عليه النبي صلى الله عليه وسلم هو عتبة بن أبي لهب. وكان سبب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم أذيته له واستهزاؤه والتهجم عليه ، وقد استجاب الله دعاء النبي عليه الصلاة والسلام حيث سلط الله على عتبة أسداً هشم رأسه ومزقه كل ممزق، وهذه عقوبة الله لكل من استخف بالنبي أو سبه أو احتقره، أو تنقص سنته، نسأل الله العافية والسلامة. والله أعلم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فالذي دعا عليه النبي صلى الله عليه وسلم هو عتبة بن أبي لهب. وكان سبب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم أذيته له واستهزاؤه والتهجم عليه ، وقد استجاب الله دعاء النبي عليه الصلاة والسلام حيث سلط الله على عتبة أسداً هشم رأسه ومزقه كل ممزق، وهذه عقوبة الله لكل من استخف بالنبي أو سبه أو احتقره، أو تنقص سنته، نسأل الله العافية والسلامة. والله أعلم.

class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة أم عمر و توتة:
جزاكن الله كل خير حبيباتى لما قدمتن من اجابات..

اضافة بسيطة عن عتبة بن ابى لهب-قبحه الله-

كان قد تزوج ابنة رسول الله صلى الله عليه و سلم السيدة رقية و لم يبن بها
، فلما نزلت سورة المسد قال أبو لهب له: رأسي ورأسك حرام إِن لم تطلق ابنة محمد، فطلقها وتزوجها فيما بعد سيدنا عثمان بن عفان -رضى الله عنه و ارضاه-
فلما تلى النبي صلى الله عليه وسلم (والنجم إذا هوى) قال عتبة: كفرت بالذي دنا فتدلى،و تفل فى وجهه الشريف،فدعا عليه النبي صلى الله عليه و سلم فقال (اللهم سلط عليه كلباً من كلابك) ، فخرج عتبة مع أصحابه في عير إلى الشام حتى إذا كانوا في طريقهم زأر أسد فجعلت فرائص عتبة ترعد فقالوا له: من أي شيء ترعد؟ فقال: إن محمد دعا علي وما ترد له دعوة. فلما ناموا أحاطوا به وجعلوه في وسطهم فجاء الأسد فشم رؤوسهم جميعاً حتى انتهى إلى عتبة فهشم رأسه هشمة فقضى عليه. فتحققت دعوة النبي صلى الله عليه وسلم بذلك لتكون في خاتمته عبرة للظالمين.