أســئلة وأجوبة في السيرة النبوية ,, نحبك يارسولنا فــ أنت حبيبنا ,,

مجتمع رجيم / السيرة النبوية ( محمد صلى الله عليه وسلم )
كتبت : حنين للجنان
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة ツ♥ليمونةالحلوة♥ツ:
بس أنازعلانةكتيييييير
الوقت مومناسب لي أبدا
الساعة10بنام مابلحق السؤال عالأقل أول 3اجابات

الا زعلكِ يالغاليه
ان شاء الله نتشاور ونشوف الوقت المناسب على الرغم
انه بهذا الوقت نكون لسن منشغلات


كتبت : حنين للجنان
-

اجابات صحيحه
جزاكن الله خير الجزاء
وبارك فيكن
لا حرمتن اللاجر والاستفاده



السؤال السادس الاسرع اجابه
الاولى miss Hilary حصلت ع 15 نقطه

الثانيه احساس حصلت ع 15 نقطه

الثالثه حلم سعادة حصلت ع 10 نقاط


بالتوفيق للجميع في السؤال السابع

كتبت : رسولي قدوتي
-


بوركتم أخياتي

السؤال السابع /



حين خرج الرسول صلى الله عليه وســلم

من مكة مهاجراً إلى المدينة

هو وأبو بكر ومولى أبي بكر، وهو عامر بن عامر بن فهيرة

ودليلهما عبد الله بن أريقط، مروا على خيمة امرأة ....

وكان لهم معهـا قصة ,,

فــ ماهي ؟؟

كتبت : •● JooRé Rjéèm ●•
-
حدثنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن عمرو الأحمسي ، بالكوفة ، ثنا [ ص: 543 ] الحسين بن حميد بن الربيع الخزاز ، حدثنا سليمان بن الحكم بن أيوب بن سليمان بن ثابت بن بشار الخزاعي ،
ثنا أخي أيوب بن الحكم ، وسالم بن محمد الخزاعي جميعا ، عن حزام بن هشام ،
عن أبيه هشام بن حبيش بن خويلد صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ،
أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خرج من مكة مهاجرا إلى المدينة ، وأبو بكر رضي الله عنه ،
ومولى أبي بكر عامر بن فهيرة ، ودليلهما الليثي عبد الله بن أريقط مروا على خيمتي أم معبد الخزاعية ،
وكانت امرأة برزة جلدة تحتبي بفناء الخيمة ، ثم تسقي وتطعم ، فسألوها لحما وتمرا ليشتروا منها ، فلم يصيبوا عندها شيئا من ذلك ،
وكان القوم مرملين مسنتين ، فنظر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى شاة في كسر الخيمة ، فقال : " ما هذه الشاة يا أم معبد ؟
" قالت : شاة خلفها الجهد عن الغنم قال : " هل بها من لبن ؟ " قالت : هي أجهد من ذلك قال : " أتأذنين لي أن أحلبها ؟ " قالت : بأبي أنت وأمي ،
إن رأيت بها حلبا فاحلبها ، فدعا بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فمسح بيده ضرعها ، وسمى الله تعالى ، ودعا لها في شاتها ،
فتفاجت عليه ودرت ، فاجترت فدعا بإناء يربض الرهط فحلب فيه ثجا حتى علاه البهاء ، ثم سقاها حتى رويت وسقى أصحابه حتى رووا وشرب آخرهم حتى أراضوا ، ثم حلب فيه الثانية على هدة حتى ملأ الإناء ، ثم غادره عندها ، ثم بايعها وارتحلوا عنها ، فقل ما لبثت حتى جاءها زوجها أبو معبد ليسوق أعنزا عجافا يتساوكن هزالا مخهن قليل ، فلما رأى أبو معبد اللبن أعجبه قال : من أين لك هذا يا أم معبد والشاء عازب [ ص: 544 ] حائل ، ولا حلوب في البيت ؟ قالت : لا والله إلا أنه مر بنا رجل مبارك من حاله كذا وكذا قال : صفيه لي يا أم معبد قالت : رأيت رجلا ظاهر الوضاءة ، أبلج الوجه ، حسن الخلق ، لم تعبه ثجلة ، ولم تزريه صعلة ، وسيم قسيم ، في عينيه دعج ، وفي أشفاره وطف ، وفي صوته صهل ، وفي عنقه سطع ، وفي لحيته كثاثة ، أزج أقرن ، إن صمت فعليه الوقار ، وإن تكلم سماه وعلاه البهاء ، أجمل الناس وأبهاه من بعيد ، وأحسنه وأجمله من قريب ، حلو المنطق فصل لا نزر ولا هذر ، كأن منطقه خرزات نظم ، يتحدرن ربعة لا تشنأه من طول ، ولا تقتحمه عين من قصر ، غصن بين غصنين ، فهو أنضر الثلاثة منظرا وأحسنهم ، قدرا له رفقاء يحفون به ، إن قال : سمعوا لقوله ، وإن أمر تبادروا إلى أمره ، محفود محشود لا عابس ولا مفند قال أبو معبد : هذا والله صاحب قريش الذي ذكر لنا من أمره ما ذكر ، ولقد هممت أن أصحبه ، ولأفعلن إن وجدت إلى ذلك سبيلا ، وأصبح صوت بمكة عاليا يسمعون الصوت ، ولا يدرون من صاحبه وهو ، يقول :



جزى الله رب الناس خير جزائه رفيقين حلا خيمتي أم معبد هما نزلاها بالهدى واهتدت به
فقد فاز من أمسى رفيق محمد فيا لقصي ما زوى الله عنكم
به من فعال لا تجازى وسؤدد ليهن أبا بكر سعادة جده
بصحبته من يسعد الله يسعد وليهن بني كعب مقام فتاتهم
ومقعدها للمؤمنين بمرصد سلوا أختكم عن شاتها وإنائها
فإنكم إن تسألوا الشاة تشهد دعاها بشاة حائل فتحلبت
عليه صريحا ضرة الشاة مزبد فغادره رهنا لديها لحالب
يرددها في مصدر بعد مورد


فلما سمع حسان الهاتف بذلك ، شبب يجاوب الهاتف ، فقال :



لقد خاب قوم زال عنهم نبيهم وقدس من يسري إليهم ويغتدي
ترحل عن قوم فضلت عقولهم وحل على قوم بنور مجدد
هداهم به بعد الضلالة ربهم فأرشدهم من يتبع الحق يرشد
وهل يستوي ضلال قوم تسفهوا عمى وهداة يهتدون بمهتد
[ ص: 545 ] وقد نزلت منه على أهل يثرب ركاب هدى حلت عليهم بأسعد
نبي يرى ما لا يرى الناس حوله ويتلو كتاب الله في كل مشهد
وإن قال في يوم مقالة غائب فتصديقها في اليوم أو في ضحى الغد
"
كتبت : "حلم سعادة"
-
عن أبي معبد الخزاعي أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج ليلة هاجر من مكة إلى المدينة هو وأبو بكر وعامر بن فهيرة مولى أبي بكر ودليلهم عبد الله بن أريقط، ثم مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسيره ذلك حتى مر بخيمتي أم معبد الخزاعية، وكانت امرأة برزة جلدة تحتبي بفناء الخيمة، ثم تطعم وتسقي من مر بها، فسألاها: هل عندك شيء؟
فقالت: والله لو كان عندنا شيء ما أعوزكم القِرى.، والشاء عازب(بعيدة المرعى)، وكانت سنة شهباء،
فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شاة في كِسْر الخيمة(جانبها)، فقال: ما هذه الشاة يا أم معبد؟
قالت: شاة خلفها الجهد عن الغنم،
فقال: هل بها من لبن؟
قالت: هي أجهد من ذلك،
فقال: أتأذنين لي أن أحلبها؟
قالت: نعم بأبي وأمي، إن رأيت بها حلبًا فاحلبها،
فمسح رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده ضرعها، وسمَّى الله، ودعا فتفاجت(فرجت ما بين رجليها) عليه، ودرَّت، فدعا بإناء لها يُربض الرهط(يرويهم ويثقلهم ويمتدوا على الأرض)، فحلب فيه حتى علته الرغوة، فسقاها فشربت حتى رويت، وسقى أصحابه حتى رووا، ثم شرب، وحلب فيه ثانيًا حتى ملأ الإناء، ثم غادره عندها، فارتحلوا،
فقلما لبث أن جاء زوجها أبو معبد يسوق أعنزًا عجافًا(هزالاً)، يتساوكن (يتمايلن من شدة ضعفهن) هزالاً لا نِقى بهن(النقى: مخ العظم أي لا قوة فيهن)، فلما رأى اللبن عجب فقال: من أين لك هذا؟ والشاة عازب، ولا حلوبة في البيت؟
فقالت: لا والله إلا أنه مر بنا رجل مبارك كان من حديثه كيت وكيت، ومن حاله كذا وكذا.
قال: والله إني لأراه صاحب قريش الذي تطلبه، صفيه لي يا أم معبد.
قالت: ظاهر الوضاءة، أبلج الوجه(مشرقه)، حسن الخَلْق، لم تعبه ثجلة(ضخامة البطن)، ولم تزر به صُعلة(صغر الرأس)، وسيم(حسن) قسيم(جميل) في عينيه دَعَج(سواد العين)، وفي أشفاره وطف(في شعر أجفانه طول)، وفي صوته صحل، وفي عنقه سطع، أحور، أكحل، أزج، أقرن، شديد سواد الشعر، إذا صمت علاه الوقار، وإن تكلم علاه البهاء، أجمل الناس وأبهاهم من بعيد، وأحسنه وأحلاه من قريب، حلو المنطق، فصل، لا نزر، ولا هذر، كأن منطقه خرزات نظم يتحدرن، ربعة، لا تقحمه عين من قِصر، ولا تشنؤه من طول، غصن بين غصنين، فهو أنضر الثلاثة منظرًا، وأحسنهم قدرًا، له رفقاء يحفون به، إذا قال استمعوا لقوله، وإذا أمر تبادروا إلى أمره، محفود(الذي يخدمه أصحابه ويعظمونه ويسرعون في طاعته) محشود(هو الذي يجتمع إليه الناس)، لا عابس ولا مُفْنِد(الذي يكثر لومه)،
فقال أبو معبد: والله هذا صاحب قريش الذي ذكروا من أمره ما ذكروا، لقد هممت أن أصحبه، ولأفعلن إن وجدت إلى ذلك سبيلاً وأصبح صوت بمكة عاليًا يسمعونه، ولا يرون القائل:

جزى الله رب العرش جزائه رفيقين حلاَّ خيمتي أم معبد هما نزلا بالبر وارتحلا به وأفلح من أمسى رفيق محمد فيا لقُصي ما زوى الله عنكم به لا من فعال لا يُجارى وسؤدد ليهن بني كعب مكان فتاتهم ومقعدها للمؤمنين بمرصد سلوا أختكم عن شاتها وإنائها فإنك إن تسألوا الشاء تشهد حسن: أخرجه الحاكم، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد ونسبه للطبراني، وابن سعد في الطبقات.
كتبت : miss hilary
-
عن حزام بن هشام عن أبيه خنيس بن خالد صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين خرج من مكة مهاجراً إلى المدينة، هو وأبو بكر ومولى أبي بكر، وهو عامر بن عامر بن فهيرة، ودليلهما عبد الله بن أريقط، مروا على خيمة أم معبد الخزاعية، وكانت امرأة برزة، جلدة، تسقى وتطعم، بفناء الكعبة، فسألوها لحماً وتمراً ليشتروه، فلم يصيبوا عندها شيئاً، وكان القوم مرملين، وفي كسر الخيمة شاة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (يا أم معبد، هل بها من لبن؟) قالت: هي أجهد من ذلك، فقال: ( أتأذنين لي أن أحلبها ؟) . قالت: نعم إن رأيت بها حلباً؟ فمسح بيده ضرعها، وسمى الله، ودعا لها في شاتها، فدرت واجترت، فدعا بإناء فحلب فيه حتى علاه البهاء، ثم سقاها حتى رويت، ثم سقى أصحابه حتى رووا ، وشرب آخرهم، ثم حلب فيه ثانياً ثم غادره عندها، وبايعها وارتحلوا عنها.

وقد ذكر الواقدي في قصة أم معبد وقصة الشاة التي مسح النبي - صلى الله عليه وسلم - ضرعها، وذكر أنها عاشت إلى عام الرمادة، قالت: فكنا نحلبها صبوحاً وغبوقاً، وما في الأرض لبن قليل ولا كثير. وأخرجه ابن سعد عن الواقدي عن حزام بن هشام بنحوه، وزاد وكانت أم معبد يومئذ مسلمة. وقال الواقدي قال غيره: قدمت بعد ذلك وأسلمت وبايعت. وقد ذكروا أن قريشاً لم تعرف أين توجه النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى سمعوا صوتاً بأعلى مكة تتبعه العبيد والصبيان، ولا يرون شخصه يقول:

جزى الله رب الناس خير جزائه **** رفيقين قالا خيمتي أم معبد
ليهن بنـي كعــب مكـان فتاتهــــم **** ومقعدها للمسلمين بمرصد
الصفحات الأولى ... 12  13  14  15  16 17  18  19  20  ... الأخيرة

التالي

الإقتداء برسولنا ((حملة إنا نحبك يارسول الله))

السابق

رحـــــــــــــــــــــــــمـ للعالمين ـــــــــــــــــــــة(حملة نحبك يارسول الله)

كلمات ذات علاقة
أســئلة , منة , السيرة , النبوية , يارسولنا , حبيبنا , في , ـــ , وأجوبة , وجتك