أســئلة وأجوبة في السيرة النبوية ,, نحبك يارسولنا فــ أنت حبيبنا ,,

مجتمع رجيم / السيرة النبوية ( محمد صلى الله عليه وسلم )
كتبت : "حلم سعادة"
-
عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ السَّاعَةِ فَقَالَ مَتَى السَّاعَةُ قَالَ وَمَاذَا أَعْدَدْتَ لَهَا قَالَ لَا شَيْءَ إِلَّا أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ قَالَ أَنَسٌ فَمَا فَرِحْنَا بِشَيْءٍ فَرَحَنَا بِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ
قَالَ أَنَسٌ فَأَنَا أُحِبُّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ مَعَهُمْ بِحُبِّي إِيَّاهُمْ وَإِنْ لَمْ أَعْمَلْ بِمِثْلِ أَعْمَالِهِمْ ( رواه البخاري ومسلم )
كتبت : محبة رسول الهدى
-
عن أنس بن مالك أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة فقال: متى الساعة؟ قال: ((وماذا أعددت لها؟)) قال: لا شيء إلا أني أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((أنت مع من أحببت))، قال أنس: فما فرحنا بشيء فرَحَنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((أنت مع من أحببت))، قال أنس: فأنا أحب النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر، وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم، وإن لم أعمل بمثل أعمالهم[2].
قوله: (لا شيء)، وفي رواية: (ما أعددت لها كثير صلاة ولا صيام ولا صدقة)، قال النووي: "أي غير الفرائض، معناه: ما أعددت لها كثير نافلة من صلاة ولا صيام ولا صدقة"[3].

[2] أخرجه البخاري في المناقب (3688)، ومسلم في البر والصلة (2639)، والترمذي في الزهد (2385)، وأبو داود في الأدب (5127).
[3] شرح صحيح مسلم (16/ 186 ـ 187).


كتبت : ||إبتسامة خجل ♥||
-
2 ـ وعن أنس بن مالك أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة فقال: متى الساعة؟ قال: ((وماذا أعددت لها؟)) قال: لا شيء إلا أني أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((أنت مع من أحببت))، قال أنس: فما فرحنا بشيء فرَحَنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((أنت مع من أحببت))، قال أنس: فأنا أحب النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر، وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم، وإن لم أعمل بمثل أعمالهم[2].

قوله: (لا شيء)، وفي رواية: (ما أعددت لها كثير صلاة ولا صيام ولا صدقة)، قال النووي: "أي غير الفرائض، معناه: ما أعددت لها كثير نافلة من صلاة ولا صيام ولا صدقة"[3].

قال الحافظ ابن حجر: "قوله: ((إنك مع من أحببت)) أي: ملحق بهم حتى تكون من زمرتهم، وبهذا يندفع إيرادُ أن منازلهم متفاوتة فكيف تصحّ المعيّة؟! فيقال: إن المعية تحصل بمجرد الاجتماع في شيء ما، ولا تلزم في جميع الأشياء، فإذا اتفق أن الجميع دخلوا الجنة صدقت المعية وإن تفاوتت الدرجات"[4].

وقال النووي: "فيه فضل حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والصالحين وأهل الخير، الأحياء والأموات، ومن فضل محبة الله ورسوله امتثال أمرهما واجتناب نهيهما، والتأدب بالآداب الشرعية، ولا يشترط في الانتفاع بمحبة الصالحين أن يعمل عملهم؛ إذ لو عمله لكان منهم ومثلهم"[5].
كتبت : •● JooRé Rjéèm ●•
-
(حديث مرفوع) (حديث موقوف) وَبِهِ ، وَبِهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا كَامِلٌ ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ ثَابِتٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ رَجُلا سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قِيَامِ السَّاعَةِ وَأُقِيمَتِ الصَّلاةُ ، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاتَهُ ، قَالَ : " أَيْنَ السَّائِلُ عَنِ السَّاعَةِ ؟ فَقَالَ الرَّجُلُ : أنا يَا رَسُولَ اللَّهِ . فَقَالَ : وَمَا أَعْدَدْتَ لَهَا فَإِنَّهَا قَائِمَةٌ . فَقَالَ : مَا أَعْدَدْتُ لَهَا مِنْ كَثِيرِ عَمَلٍ غَيْرَ أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَرَسُولَهُ . فَقَالَ : " أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ " . فَمَا فَرِحَ الْمُسْلِمُونَ بِشَيْءٍ بَعْدَ الإِسْلامِ مَا فَرِحُوا بِهِ .
كتبت : أم عمر و توتة
-
بارك الله فيكن حبيباتى و جعل ما قدمتن فى ميزان حسناتكن..
سعدنا بالاجابات و بصحبتكن الرائعة..
رزقنا الله و اياكن حسن القول و العمل..و امتنا على التوحيد

و رزقنا صحبة نبينا الحبيب صل الله عليه و سلم..


الصفحات الأولى ... 23  24  25  26  27

التالي
السابق