صديقه غاليه طالبه الدعاء من الكل

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : •● JooRé Rjéèm ●•
-
0svfloral18barwx6zq4


مسائكم / صبااحكم ورد

صديقه غاليه طالبه الدعاء من الكل

خبرتني احط لكم الموضوع واقولكم ادعولهاا


الله ييسر امرهاا وتنحل كل مشاكلهاا ان شاء الله
والله يوفقهاا يارب

531491220079204.gif


00003251.gif
كتبت : ملكة الجوري
-
الله ييسر امرها وتنحل كل مشاكلها
يارؤب تفرجها عليها وعلى كل مسلم
كتبت : ناثرة المسك
-
لا اله الا الله الحليم الكريــم لا اله الا الله العلى العظيم..
لا اله الا الله رب السمـــــــــــــــاوات السبع ورب العرش العظيم
اللهم فك كربهـــــــــــــا
ويسر لها أمورها
واذهب همها
وغمها
كتبت : || (أفنان) l|
-

حبيبتي
جـــزاك الله خــير وبارك فيك
لكن غاليتي كم من مريد للخيرلن يصيبه
وأسأل الله أن يجعلنا وإيـــاكِ ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنــه.


تنبيه :- بعض الفتاوى الهامه المتعلقه بقسم التبريكات والتهانى والتعازى


حكم طلب الدعاء من الغير

عبدالرحمن بن محمد بن علي الهرفي
الداعية بمركز الدعوة بالمنطقة الشرقية


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد بن عبد الله أما بعد:
سمعت من أحد الإخوان يقول لي : لا يجوز أن تقول لأحد: (أدعو لي) ولكن أتدعو أنت لنفسك هل هذا صحيح أم لا .؟؟

الجواب : الحمد لله وبعد : فإن طلب الدعاء من الغير لم يثبت عن الصحابة والتابعين لهم بإحسان فيما أعلم .
والحديث الوارد في هذا وهو أن عمر بن الخطاب أستأذن النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ في العمرة
فأذن له ثم قال : " لا تنسنا يا أخي من دعائك " ضعيف لا يصح .


وأنا أنقل لك كلام شيخ الإسلام ـ رحمه الله ـ بشيء من التصرف : ( ولا يعرف قط أن الصديق ونحوه من

أكابر الصحابة سألوه أن يدعو لهم وإن كانوا قد يطلبون منه أن يدعو للمسلمين
كما أشار عليه عمر ـ رضي الله عنه ـ في بعض مغازية لما استأذنوه في نحو بعض ظهرهم .. وإنما سأله الأعمى أن يدعو له ليرد عليه بصره وكما سألته أم سليم أن يدعو الله لخادمه أنس وكما سأله أبو هريرة أن يدعو الله أن يحببه وأمه إلى عباده المؤمنين ..

وسؤال المخلوقين فيه ثلاث مفاسد : مفسدة الافتقار إلى غير الله وهي من نوع الشرك .
ومفسدة إيذاء المسئول وهي نوع ظلم الخلق . وفيه ذل لغير الله وهو نوع ظلم النفس . فهو مشتمل على أنواع الظلم الثلاثة .
وقد نزه الله رسوله عن ذلك كله . وحيث أمر الأمة بالدعاء له فذاك من باب أمرهم بما ينفعون به كما يأمرهم بسائر الواجبات والمستحبات ،
وإن كان هو ينتفع بدعائهم فهو أيضا ينتفع بما يأمرهم به من العبادات والأعمال الصالحة …
فطلب النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ من عمر أو يدعو له كطلبه أن يصلى عليه ويسلم عليه وأن يسأل الله له الوسيلة والدرجة العالية الرفيعة
وهو كطلبه أن يعمل سائر الصالحات فمقصوده نفع المطلوب من والإحسان إليه وهو ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ
أيضا ينتفع بتعليمهم الخير وأمرهم به ، وينتفع أيضا بالخير الذي يفعلونه من الأعمال الصالحة ومن دعائهم له .

ومن قال لغيره من الناس : ادع لي ـ أو لنا ـ وقصده أن ينفع ذلك المأمور بالدعاء وينتفع هو أيضا بأمره

ويفعل ذلك المأمور به كما أمره بسائر فعل الخير فهو مقتد بالنبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ مؤتم به ، وليس هذا من السؤال المرجوح
، وأما إن لم يكن مقصوده إلا طلب حاجته لم يقصد نفع ذلك والإحسان إليه فهذا ليس من المقتدين بالرسول ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ المؤتمين به في ذلك ،
بل هذا هو السؤال المرجوح الذي تَرْكه إلى رغبة إلى الله وسؤاله أفضل من الرغبة إلى المخلوق وسؤاله .
وهذا كله من سؤال الأحياء السؤال الجائز المشروع )


ومن خلال كلام الشيخ يتضح الأتي :
1. لم يثبت أن النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ سأل أحد الدعاء
ولو ثبت فإنه مؤل على إرادة نفع الداعي كما طلب منا أن نسأل الله له الوسيلة لنستحق الشفاعة وكذا الصلاة عليه .
2. لم يثبت أن أحدا من كبار الصحابة فعلها .
3. أنها جائزة ، ولكنها خلاف الأولى .
والله أعلم بالصواب .



ما حكم طلب المسلم الدعاء من أخيه المسلم؟ الشيخ مشهور حسن ال سلمان
السؤال 360: ما حكم طلب المسلم الدعاء من أخيه المسلم؟
الجواب: طلب الدعاء من المسلم للمسلم ينظر فيه، فالإكثار منه ليس بحسن، وهو في بعض الصور مشروع وفي بعضها ممنوع.
وقد كره السلف لما رأوا الإكثار من طلب الدعاء منهم، ذلك وكثير من الناس اليوم، من المصلين أو طلاب العلم لما يتلقون ثم يتفرقون فيقول كل واحد منهم للآخر ادع لي.وقال ابن رجب رحمه الله تعالى في كتابه "الحكم الجديرة بالإذاعة"
قال: (وقد كان عمروغيره من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم، يكرهون أن يطلب منهم الدعاء، ويقولون: أأنبياء نحن؟
فدل على أن هذه المنزلة لا تطلب إلا من الأنبياء) فأنت كلما رأيت أخاك تقول هل: ادع لي، ادع لي، هذا ليس بحسن،
وأخرج ابن جرير عن سعد بن أبي وقاص أنه لما قدم الشام أتاه رجل فقال له: استغفر لي، وكان سعد مجاب الدعوة، فقال له سعد: ((غفر الله لك))،
ثم أتاه آخر، فقال: استغفر لي، فقال له: ((لا غفر الله لك، ولا غفر الله لذاك، أنبي أنا؟)) فلما خرجت فلتة من ذاك الرجل قال: ((غفر الله لك))،
ولما تزاحم عليه الناس
قال: ((لا غفر لله لك ولا غفر الله لذاك، أنبي أنا؟)) ففهم سعد، كما قال الشاطبي في الاعتصام
قال: (فهم سعد من هذا الرجل أمراً زائداً وهو أن يعتقد فيه أنه مثل النبي، أو أنه وسيلة إلى أن يعتقد فيه مثل ذلك، أو يعتقد أن طلب الدعاء سنة تلزم، أو تجري في الناس مجرى السنن اللازمة فمنع سعد ذلك)، ففي مثل هذه الصورة لا يجوز طلب الدعاء، أما من غير هذه الأمور فلا أرى فيها حرجاً.


وأخرج ابن جرير عن زيد بن وهب، أن رجلاً قال لحذيفة: استغفر لي، فقال له حذيفة: ((لا غفر الله لك))،
ثم قال حذيفة: ((هذا يذهب إلى نساءه فيقول: استغفر لي حذيفة أترضين أن يدعو الله أن يجعلك مثل حذيفة؟))
فكره حذيفة أن يشتهر هذا الأمر ،وأن يعتقد في حذيفة ما لايدعيه، وقد أسند ابن جرير عن ابراهيم التمعي،
قال: (كانوا يجتمعون فيتذاكرون فلا يقول بعضهم لبعض استغفر لي)
أي الصحابة، وأسند الخطيب في كتاب "التلخيص" عن عبيد الله بن أبي صالح
قال: (دخل علي طاووس يعودني فقلت له يا أبا عبد الرحمن ادع الله لي) فقال: (ادع لنفسك فإن الله عز وجل يجيب المضطر إذا دعاه)،
فأن يترك الإنسان الدعاء لنفسه، ويطلب من غيره وأن يجري هذا الطلب مجرى السنن اللازمة، ويعتقد فيمن يطلب منه الدعاء اعتقاداً زائداً، فهذه كلها عوارض ولوازم، تجعلنا نقول: إن هذا الطلب على هذا الحال وهذه المواصفات ممنوع.


وقد أجمل ذلك شيخ الإسلام في كتابه
"قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة"
فقال: (ومن قال لغيره من الناس ادع لي أو أدع لنا، وقصد بأن ينتفع ذلك المأمور بالدعاء، وينفع هو أيضاً بأمره، ويفعل ذلك المأمور به كما يأمره بسائر فعل الخير فهو مقتد بالنبي صلى الله عليه وسلم مؤتم به، ليس هذا من السؤال المردود، وأما إن لم يكن مقصوده إلا طلب حاجته،
لم يقصد نفع ذلك، والإحسان إليه فهذا ليس من المقتدين بالرسول صلى الله عليه وسلم، المؤتمين به في ذلك،
بل هذا من السؤال المرجوح الذي تركه إلى الرغبة إلى الله وسؤاله ،
[وقد وقع تحريف هنا في كل الطبعات إلا طبعة الشيخ ربيع، فوقع بدل وسؤاله ورسوله، وهذا خطأ فالرغبة لا تكون إلا لله]،
أفضل من الرغبة إلى المخلوق وسؤاله، وهذا كله من سؤال الأحياء الجائز المشروع)

فينظر للقائل: أدع لي، إذا كان يأمره بعبادة وطاعة فهذا فيه اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم وأما إذا كان مقصوده طلب حاجته
فهذا من السؤال المرجوح، والمطلوب أن تسأل الله حاجتك وألا تسأل غيره.


وأما حديث (( لاتنسانا يا أخي من دعائك))
لم يثبت ولم يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأما حيث النبي صلى الله عليه وسلم
وقوله لأبي بكر وعمر: {إن رأيتما أويساً القرني فاسئلاه أن يدعو لكما}،
والحديث الظاهر منه أنه حسن، رغم أن الإمام مالكاً كان ينكره، وكان يقول: لا يوجد أويس، والحديث فيه إلمامة إلى أن هذا أمر خاص بأويس، فلم يطلب النبي صلى الله عليه وسلم، من أحد أن يدعو لأحد إلا لهذا الرجل، لأنه عرف باستجابة دعوته، وأما من عداه فما أدرانا أنه مثله؟
والأصل في أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، وأمثالهما أن الذريعة مسدودة في حقهم بأن يتجهوا للمخلوق وأن ينسوا الخالق،
أما من عداهم فهذا الفساد يلحق بهم.


فإذا سلمت المحاذير مما ورد في كلام ابن تيمية والشاطبي فلا أرى حرجاً، والذي أنكره كثرة الطلب،
وأن يكون ذلك شعاراً للإنسان كلما التقى آخر يقول له:
أدع لي أدع لي، وهذا لا يدعو وهذا لا يدعو،
فأصبحت كأنها شعار ملاقاة بدل السلام عليكم
ولا حول ولا قوة إلا بالله.



align="left">ا



كتبت : || (أفنان) l|
-



وأزيد هذه الفتوى أيضاً


السؤال :
حكم طلب الدعاء من الآخرين
الجواب:

الحمد لله

طلب الدعاء من الرجل الذي ترجى إجابته إما لصلاحه وإما لكونه يذهب إلى أماكن ترجى فيها إجابة الدعاء كالسفر والحج والعمرة وما أشبه ذلك
هو في الأصل لا بأس به ، لكن إذا كان يخشى منه محذور ، كما لو خشي من اتكال الطالب على دعاء المطلوب
وأن يكون دائماً متكلاً على غيره فيما يدعو به ربه ـ أو يخشى منه أن يُعجَب المطلوب بنفسه
ويظن أنه وصل إلى حد يطلب منه الدعاء فيلحقه الغرور
فهذا يمنع لاشتماله على محذور وأما إذا لم يشتمل على محذور فالأصل فيه الجواز لكن مع ذلك نقول لا ينبغي
لأنه ليس من عادة الصحابة رضي الله عنهم أن يتواصى بعضهم بعضاً بالدعاء

وأما ما يروى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعمر : ( لا تنسنا يا أخي من صالح دعائك )
أخرجه أبو داود رقم 1498 ، والترمذي رقم 3557 فإنه ضعيف لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم .

وأما سؤال بعض الصحابة رضي الله عنهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم الدعاء
فمن المعلوم أنه لا أحد يصل إلى مرتبة النبي صلى الله عليه وسلم
وإلا فقد طلب منه عكاشة بن محصن أن يدعو له فجعله من الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب
فقال : أنت منهم

أخرجه البخاري رقم 6541 ، ومسلم رقم 216، 218 ، 220
ودخل رجل يسأله أن يسأل الله الغيث لهم فسأله أخرجه البخاري رقم 1013 ، ومسلم رقم 897 .

وأما إيصاء النبي للصحابة أن يطلبوا من أويس القرني أن يدعو لهم فهذا لا شك أنه خاص به ، وإلا فمن المعلوم أن أويساً ليس
مثل أبي بكر ولا عمر ولا عثمان ولا علي ، ولا غيره من الصحابة ، ومع ذلك لم يوص أحداً من أصحابه أن يطلب من أحدهم أن يدعو لهم .

وخلاصة الجواب أن نقول : إنه لا بأس بطلب الدعاء ممن ترجى إجابته ، بشرط ألا يتضمن ذلك محذوراً ، ومع هذا فإن تركه أفضل وأولى .


لقاء الباب المفتوح لابن عثيمين /212


ما حكم طلب المسلم من أخيه المسلم الدعاء ممن يتوسم فيه الخير ، ويكون ذاهباً إلى الحج أو سفر غيره
فيطلب منه الدعاء له بظهر الغيب لأن الرسول عليه الصلاة والسلام أثنى على أويس
وحث الصحابة رضوان الله عليهم على طلب الدعاء منه حديث أويس القرني

أخرجه مسلم رقم 2542 وهل كره شيخ الإسلام ابن تيمية ذلك ، وخص الحديث بأويس ،
أفيدونا وفقكم الله .

التالي

اسمك معنا لشخصيتك....و طبعاااا للمتعة

السابق

دعاء حفظ الجنين

كلمات ذات علاقة
من , الدعاء , الكل , صديقه , عاليه , طالبه