وظني فيك ..|ياسنــدي جميـلٌ|..
مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت :
هدوء الورد
-
align="right">
مااجمل العيش ونحن على يقين بأن للأحزاان نهاايه..
ولاآلام إختفاااء..
الأمل وحسن الظن بالله
هو وقودنا للأستمرار على مواجهة مصاعب الحيااه..
حسن الظن بالله :
عبادة قلبية جليلة لا يتم إيمان العبد إلا به لأنه
من صميم التوحيد وواجباته ،
حسن الظن بالله هو ظنّ ما يليق بالله تعالى واعتقاد ما يحق بجلاله
وما تقتضيه أسماؤه الحسنى وصفاته العليا مما يؤثر في
حياة المؤمن على الوجه الذي يرضي الله تعالى ،
تحسين الظن بالله تعالى:
أن يظن العبد أن الله تعالى راحمه وفارج همه وكاشف
غمه وذلك بتدبر الآيات والأحاديث الواردة في كرم الله وعفوه
وما وعد به أهل التوحيد ،
حقا ..
إنه مسلك دقيق ومنهج وسط بين نقيضين لا يسلكه
إلا من وفقه الله وجعل قلبه خالصاً له سبحانه ،
لذلك ينبغي أن يكون سمة لازمة يتجلى
في حياة المؤمن وعند احتضاره وقرب موته .
..
السلف وحسن الظن بالله ..
1. كان سعيد بن جبير يدعوا ربه فيقول
" اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك "
2. وكان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول
" والذي لا إله غيره ما أُعطي عبد مؤمن شيئاً خير من حسن الظن بالله
عز وجل ، والذي لا إله غيره لا يحسن عبد بالله
عز وجل الظن إلا أعطاه الله عز وجل ظنه ؛
ذلك بأن الخير في يده "
3. وسفيان الثوري رحمه الله كان يقول :
ما أحب أن حسابي جعل إلى والدي ؛ فربي خير لي من والدي "
4. وكان يقول عند قوله تعالى
" وَأََحْسِنُوا إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ "
أحسنوا بالله الظن .
5. وعن عمار بن يوسف قال :
رأيت حسن بن صالح في منامي فقلت :
قد كنت متمنياً للقائك ؛ فماذا عندك فتخبرنا به ؟
فقال : أبشر! فلم أرَ مثل حسن الظن بالله عز وجل شيئاً "
..منقول من صيد الفوائد..
"نسأل الله عزوجل أن يجعلنا ممن يُحسنون الظن به
وأن يجمًلنا بمحااسن الأخلاق وفضائل العلم "
مااجمل العيش ونحن على يقين بأن للأحزاان نهاايه..
ولاآلام إختفاااء..
الأمل وحسن الظن بالله
هو وقودنا للأستمرار على مواجهة مصاعب الحيااه..
حسن الظن بالله :
عبادة قلبية جليلة لا يتم إيمان العبد إلا به لأنه
من صميم التوحيد وواجباته ،
حسن الظن بالله هو ظنّ ما يليق بالله تعالى واعتقاد ما يحق بجلاله
وما تقتضيه أسماؤه الحسنى وصفاته العليا مما يؤثر في
حياة المؤمن على الوجه الذي يرضي الله تعالى ،
تحسين الظن بالله تعالى:
أن يظن العبد أن الله تعالى راحمه وفارج همه وكاشف
غمه وذلك بتدبر الآيات والأحاديث الواردة في كرم الله وعفوه
وما وعد به أهل التوحيد ،
حقا ..
إنه مسلك دقيق ومنهج وسط بين نقيضين لا يسلكه
إلا من وفقه الله وجعل قلبه خالصاً له سبحانه ،
لذلك ينبغي أن يكون سمة لازمة يتجلى
في حياة المؤمن وعند احتضاره وقرب موته .
..
السلف وحسن الظن بالله ..
1. كان سعيد بن جبير يدعوا ربه فيقول
" اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك "
2. وكان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول
" والذي لا إله غيره ما أُعطي عبد مؤمن شيئاً خير من حسن الظن بالله
عز وجل ، والذي لا إله غيره لا يحسن عبد بالله
عز وجل الظن إلا أعطاه الله عز وجل ظنه ؛
ذلك بأن الخير في يده "
3. وسفيان الثوري رحمه الله كان يقول :
ما أحب أن حسابي جعل إلى والدي ؛ فربي خير لي من والدي "
4. وكان يقول عند قوله تعالى
" وَأََحْسِنُوا إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ "
أحسنوا بالله الظن .
5. وعن عمار بن يوسف قال :
رأيت حسن بن صالح في منامي فقلت :
قد كنت متمنياً للقائك ؛ فماذا عندك فتخبرنا به ؟
فقال : أبشر! فلم أرَ مثل حسن الظن بالله عز وجل شيئاً "
..منقول من صيد الفوائد..
"نسأل الله عزوجل أن يجعلنا ممن يُحسنون الظن به
وأن يجمًلنا بمحااسن الأخلاق وفضائل العلم "