ظاهرة التقليد ما تفسيرها !!!

مجتمع رجيم / موضوعات النقاش المميزة .. لا للمنقول
كتبت : سنبلة الخير .
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة ❤ღ.. بريق أمل.. ღ❤:
اختى الغالية
مووضع منك جميل جداً لمست فيه حبك لنا
...ربي يسعدك
تفضلى هالكلمات لهالمووضع الجميل
لا تخدعنك كثرة الغوغاء

تقليدهم باب الى الأغواء

الناس في كهف الرجيم رأيتهم

لم ينج الا مخلص بأغواء

كل يسارع في مطالب نفسه

والثمن حقا أخطر الأعداء

لا يطلبون الحق قد جهلوا به

فخلافهم للنفس خير خلاف

رب الورى بعد النهى لك سائل

فاصغ لدعوة مغدق النعماء

قي نهجه للخلق كل سعادة

وهو الذي يدري بكل خفاء

قد ضل من جعل الورى نبراسه

فهواهم للمرء أصل الداء

طوبى لمن رضي المشفع قدوة

في نهجه تحقيق كل رجاء


أحلى تقييم لعيونك يا قمر
يااااااااااااااهلا بالغالية
ربي شاهد كم اعزكم
نورتي يالغلا
واسعدتني اضافتك
بارك الله فيك
كتبت : مامت توتا
-
تقبلى مرورى وتقييمى

انا من رايى ان التقليد

ينبع من عدم الثقه بالنفس

والشخص المقلد هو راى ان شخصا

ما نجحفى منطقه معينه

فيحب يفعل زيه لك لا يصاب بالفشل

تسلمى
كتبت : الأمل القادم .
-



موضوع يستحق النقاش غاليتي ابنة الحدباء
تقييمي لطرحك واسال الله تعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه

التقليد للأسف أصبح سمة واضحة في مجتمعنا فنرى شبابنا يقلد الغرب ويهتم بكل جديد لديهم فيقلدهم في لهجتهم وفي طريقة أكلهم وشربهم وفي لباسهم وتنازل عن تعاليم دينه ومبادئه
لكنني أرجوأن يفيق شبابنا ويعتز بدينه وأخلاقه ولا يجعل من نفسه إمعة
كذلك تظهر مشكلة الإعجاب في الكثير والمدارس والجامعات تشهد بذلك وتأن لحالهن
وفي نظري أن التقليد قد يكون نتاج عدم القدرة على اتخاذ القرار الشخصي ووالتشتت الذهني وأنا بهذا أشجع الشورى والأخذ بأراء من لهم خبرة وممن نجحوا في حياتهم أقرأ في سيرهم أو أرى فعالهم ثم أحدد لنفسي منهجي وطريقي
بناء على ما توصلت إليه من تتبعي لسيرتهم لا أن أقلدهم لمجرد التقليد فحسب أو لأنهم قد ذاع صيتهم وحسنت سيرتهم
بارك الله فيك ...
كتبت : ام البنات المؤدبات
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة ღ♥ ابنة الحدباء ღ♥:
بوركتِ لردك القيم
بس احب اقولك لادخل للتقليد برد الاساءة بالاحسان
وبارك الله فيك
ومن تكلم عن رد الاسساءة بالاحسان
انا تكلمت عن التقليد للمسيئ حبيبتي لان الكل يعتبره قدوة وهو ليس اهل لذلك
شوفي ردي جيدا غاليتي
اتمنى لك التالق الدائم

class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة ام البنات المؤدبات:

ان احسن الناس احسنوا وان اساء اساؤا
لكن للاسف اكثر الناس الان لا يجيدون الا الساءة


هذا نص كلامك
بارك الله فيك ولك بالمثل ان شاء الله
كتبت : أم عمر و توتة
-


غاليتى ابنة الحدباء..
كم يسعد المرء بوجود مثلك يطرح من القضايا و الامور الهامة ما فيه الموعظة و الإفادة البناءة..جزاك الله كل خير حبيبتى..

هو شئ خطير حقا..يمحو التقليد هذا الشخص المُقَلِد..
فيصنع منه مسخ..لا شكل له و لا هوية..

ان التربية هى الاساس..لان الانسان اذا نشأ على تعاليم الدين الصحيح
به تستقيم كل الامور..لا يتبع احد هذا و يضل او يشقى ابدا..
كيف لشاب او فتاة نشأ على طاعة الله و حسن عبادته ان يتبع و يقلد
ما يخالف ديننا الحنيف..
اذا تكالبت الدنيا عليه..و تجمعت عليه شياطين الانس و الجن
لن يحيد عما شب عليه..من طاعة الله و رسوله صلى الله عليه و سلم..
لن يقع فى الشبهات ..التى بدورها من الممكن ان تؤدى الى الوقوع فى الحرام..

عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ) رواه أبو داود (4031) .

وقد كان الشيوخ العارفون ينهون عن صحبة الأشرار ، وأن ينقطع العبد عن الله بصحبته الأخيار ، فمن صحب الأخيار بمجرد التعظيم لهم والغلو فيهم زائداً غلواً عن الحد وعلق قلبه بهم فقد انقطع عن الله بهم ، وإنما المراد من صحبة الأخيار أن يوصلوا من صحبهم إلى الله ويسلكوا طريقه ويعلموه دينه . .

اما التشبه بأهل الخير والتقوى والإيمان والطاعة فهذا حسن مندوب إليه ، ولهذا يشرع الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله وحركاته وسكناته وآدابه وأخلاقه . وذلك مقتضى المحبة الصحيحة ، فإن المرء مع من أحب ، ولا بد من مشاركته في أصل عمله وان قصر المحب عن درجته .
قال الحسن لا تغتر بقولك : المرء مع من أحب ، ان من أحب قوما اتبع آثارهم ، ولن تلحق الأبرار حتى تتبع آثارهم ، وتأخذ بهديهم ، وتقتدي بسنتهم ، وتمسي وتصبح وأنت على مناهجهم ، حريصاً أن تكون منهم ، وتسلك سبيلهم ، وتأخذ طريقتهم ، وإن كنت مقصراً في العمل ...

اما الاخذ من الغرب ما فيه منفعة و افادة للمسلمين فلا بأس به..و هذا رأى العلماء الافاضل..

جعلنا الله و اياك..ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه..
و جنبنا الجدل و المجادلة بما لا ينفع و لا يفيد..

بوركت غاليتى..

عذرا حبيبتى للاطالة..
تقبلى مرورى و تقييمى المتواضع لموضوعك الراااائع..
كتبت : * أم أحمد *
-




بارك الله فيكِ أختي الغاليه
موضوع أكثر من رائع وقيّم وهام ونافع
وجاء في وقته والناس في حاجه لم يرشدهم الى الوسائل الصحيحه
للتخلص من هذا الفتنه العظيمه
فتنة التقليد الغربي المخطط له من قبل دول الغرب
نشكر لكِ أختي الغاليه هذا الموضوع
لإنه والله هاجس كلا الوالدين في هذه الفتره الحرجه
وأليكم أخواتي بعض من الأمور المساعده
في حل هذه المعضله الكبيره




ماذا تفعل إذا بدأ ابنك في تقليد الغرب في مظهره وسلوكه؟

1- أزجره، وأتضايق كلما رأيته.. وألزمه بتغيير شكله حالا .

2- وإن اضطررت إلى تغيير ذلك بيدي.

3- لا يهمنى تغيره، فكل الشباب في هذا السن يحبون التقليد.. وذلك لأنني أؤمن أنها فترة ومرحلة عمرية وستمر.

4- أنفعل بحكمة.. وأحاول أن أفكر بوسائل عملية لتغيير سلوكه وشكله، وتكون في الوقت نفسه عميقة الأثر، ولا تؤثر على ما بيننا من حب وصداقة.


ولنحلل الآن شخصيتك ..

1- إذا زجرت:

لقد تعودت أن يسير أبناؤك في الخط الذي ترسمه لهم، ولا ترغب أبدا في أن يحيد أحدهم عن هذا الخط،

وتأخذك دائماً الأنفة العربية والعرق الإسلامي الأصيل، والذي ينظر للغربي على أنه متحضر علميا، ولكنه متأخر سلوكيا وأخلاقيا،

لذلك لا ترغب في أن يقلد ابنك هذا الغربي.. وإن زجرته وتأخر في تغيير شكله، تجد نفسك قد وضعته في السيارة وتوجهت إلى أقرب حلاق ليقص شعره،

أو تدخل غرفته لترمى بملابسه وأشرطته في سلة المهملات وأمام ناظريه، ولا يطرأ على بالك أبدأ أن هذا السلوك ربما يؤثر عل شخصيته وعلى علاقته بك،

فكل ما يهمك هو أن يتغير وبسرعة. انتبه.. فشباب هذا الوقت لا يمكن مقارنة نفسياتهم ورد فعلهم بشخصيتك أو نفسيتك عندما كنت شابا،

فظروف حياتهم مختلفة.. حافظ على علاقتك بابنك، و أحفظ له شخصيته المستقلة، وفي الوقت نفسه حاول أن تجعله يتغير هو بنفسه، دون أن تغيره أنت.

2- إذا أهملت:

إنها مرحلة وستمر، هذا ما تؤمن به، فكل الشباب في هذا العمر يتغيرون وكل واحد منهم يحب أن يقلد شيئا ما ليبني شخصيته،

ولا مانع عندك أن يقلد ابنك المطرب البريطاني أو السائح الأمريكي.. طالما أنه يعيش في بلدك وفي وسط إسلامي،

لأنك تؤمن أنه سيعود مرة أخرى إلى عالمه ومجتمعه وعاداته، كما أنك لا تحب الشدة في التربية، ولا تحب أن تدقق في كل شيء يفعله ابنك،

بل تتيح له الفرصة لبناء شخصيته، وربما يكون عندك بعض الحق فالموضوع لا يستحق الوقوف عنده كثيراً.. ولكن انتبه،

ربما يتعود ابنك على حب الغرب وتقليده، ففي هذا السن يقلدهم في الشكل والحركات، ثم تجده بعد ذلك بسنوات يقلدهم بالفكر والسلوك،

فيصبح اقتلاع مثل هذا الحب أمراً صعباً.. فما رأيك أن تمارس معه الآن بعضا من الأساليب، وذلك لمحاولة اقتلاعه المبكر من هذا الحب ومن هذا التقليد.

3- إذا تضايقت:

إن شكل ابنك وتصرفه غير مقبول لديك، فأنت لم تتوقع أن تكون نتيجة تربيتك وتعبك خلال السنوات السابقة هي أن يتعلق ابنك بالغرب

أو يحبهم دون أن يشعر، لذلك فأنت تشعر بالإحباط قليلا ولكنك شخص عملي، وتريد أن تغير واقعك، ولكن ليس بالشدة

والعنف أو بتركه للزمن، وإنما بأسلوب ذكي وفعال يجعل ابنك يقتنع أولاً و أن مايفعله خطأ، وكذلك أن يقتنع أن المسلم الذي يعتز بدينه لا تصدر منه هذه الأفعال، فماذا تفعل؟!

نقدم لك بعض الأفكار ..

.: الفكرة الأولى :.

1- راجع نفسك وانظر إلى طريقة تربيتك لأبنائك ونظرتك للغرب، فلعلك تكون أنت السبب في حب ابنك للغرب بدون أن تشعر.

2- ابدأ في تعميق المعاني الثلاثة التالية في نفس هذا الابن:

أ‌- الاعتزاز والفخر بالانتماء إلى الإسلام. ب‌- الرغبة في تغيير الواقع. ج- طريق التغيير لن يكون إلا بالعودة إلى الإسلام.

وسيكون تعميقك لهذه المعاني عن طريق:

أ‌- اقرأ معه قصصاً من التاريخ، والتي توضح روعة هذا الدين. ب‌- شجعه على قراءة الجرائد اليومية، وسماع الأخبار،

وأعطه أفكاراً لتغيير الواقع. جـ- اقرأ معه الكتيبات وشاهد معه البرامج التي تشرح طريق عودة الحضارة إلى عالمنا الإسلامي، وذلك بالالتزام بهذا الدين.

3- تحدث معه عن النظرة إلى الأشخاص المقلدين وكيف أن المقلد- على غير هدى- هو إنسان عديم الشخصية.

4- حاول أن تجعله يتعرف على أصحاب آخرين، وابحث له عن صحبة صالحة متميزة، ولها أهداف سامية.

.: الفكرة الثانية :.

1- تناقش معه في الأساليب التي جعلت شكله وسلوكه ومشاعره تتغير وتتوجه ناحية الغرب، وذلك لتتعرف على سبب التقليد، ومن ثم تضع حلولا له.

2- إن كان السبب هو:

أ‌- " تقليد أقرانه في الفصل".. ازرع عنده الثقة بالنفس، وأن التقليد بدون تفكير ليس من صفات المسلمين الأقوياء،

(والمؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف).

ب‌- أما إن كان التقليد نتيجة " حب لأحد الأشخاص الغربيين، مطربا أو ممثلا أو رياضيا".. فاطلب منه النظر إلى شكل وتاريخ وسلوك هذا الشخص الذي يحبه،

واجعله يرى ما وراء البطولة الزائفة.

جـ- وأن كان التقليد عبارة "رغبة في الحضارة والتشبه والمتحضرين" فاشرح له مقدار الخلل في الحضارة الغربية من الناحية الأخلاقية والسلوكية،

وأنه يقلد نقاط الخلل عندهم وليس نقاط الحضارة والعلم.

3- إذا كان تقليد ابنك للغرب نتيجة خلل في المعاني التربوية التي غرستها في نفسه، فبادر إلى:

أ- مصاحبته.

ب- الحوار والنقاش معه.

جـ- غرس الكثير من المعاني السامية في نفسه،

مثل: الاعتزاز بالانتماء للإسلام، والرغبة في عودة الحضارة مرة أخرى إلى عالمنا الإسلامي.


4- تحدث معه عن بعض الشخصيات المشرقة من تاريخنا الإسلامي المجيد، لتحل في ذهنه ووجدانه محل الشخصيات الغربية المزيفة.


نسأل الله الهدايه لجميع الشباب الرجال والبنات


وتقبلي ودي + وأعجابي + ومروري + وتقييمي
الصفحات 1  2  3 4  5 

التالي

هل يحق لهم

السابق

فهرس مواضيع حملة سماء الإبداع الثانية

كلمات ذات علاقة
ما , التقليد , تفسيرها , ظاهرة