الإعجاز الرقمي في القرآن تبارك الرحمن

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : دلوعة حبيبها86
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإعجاز الرقمي في القرآن تبارك الرحمن
أكتشف د. طارق سويدان معجزة إلهية داخل آيات القرآن الكريم

وذلك من خلال الربط بين علم الأرقام ومعانيها

مثل تلك التي تخبرنا عن التساوي بين الرجل والمرآة من حيث عدد مرات

تكرار كلمة "الرجل" و "المرآة" حيث تكرر ذكر كل منهما 24 مرة.
وقد أمكنه الربط بين معنى التساوي في كل موضوع لجنسن بعدد مرات تكرارهما.

وفيما يلي أمثلة أخرى عن الربط بين تكرار المفردة في آيات القرآن الكريم والمعنى التي تتحدث عنه تلك الأيات:

1) "الدنيا" وردت 115 مرة مقابل 115 مرة لـ "الأخرة".

2) "الملاك" وردت 88 مرة مقابل 88 مرة لـ "الشياطين".

3) "الحياة" وردت 145 مرة مقابل 145 مرة لـ "الموت".

4) "النفع" وردت 50 مرة مقابل 50 مرة لـ "الضر".

5) "الناس" وردت 50 مرة مقابل 50 مرة لـ "الرسل".

6) "أبليس" وردت 11 مرة مقابل 11 مرة لـ التعوذ من الشيطان الرجيم.

7) "مصيبة" وردت 75 مرة مقابل 75 مرة لـ "الشكر".

"الصدقة" وردت 73 مرة مقابل 73 مرة لـ القناعة.

9) "الضالين" وردت 17 مرة مقابل 17 مرة لـ "الهالكين".

10)"مسلمين" وردت 41 مرة مقابل 41 مرة لـ "الجهاد".

11)"الذهب" وردت 8 مرات مقابل 8 مرات لـ رغد العيش.

12)"السحر" وردت 60 مرة مقابل 60 مرة لـ "الفتنة".

13)"الزكاة" وردت 32 مرة مقابل 32 مرة لـ "البركة".

14)"العقل" وردت 49 مرة مقابل 49 مرة لـ "النور".

15)"اللسان" وردت 25 مرة مقابل 25 مرة لـ البهجة والأحتفال.

16)الرغبة وردت 8 مرات مقابل 8 مرات لـ "الخوف".

17)التحدث على الملأ وردت 18 مرة مقابل 18 مرة لـ الخطبة.

1"الظلم" وردت 114 مرة مقابل 114 مرة لـ "الصبر".

19)"محمد" وردت 4 مرات مقابل 4 مرات لـ "الشريعة".

20)"الرجل" وردت 24 مرة مقابل 24 مرة لـ "المرآة".

وبمعجزة أخرى تأمل عدد مرات تكرار المفردات التالية:

1) "الصلاة": 5 مرات.

2) "الشهر" : 12 مرة.

3) "اليوم": مرة.

4) "البحر": 32 مرة.

5) "الأرض(اليابسة)": 13 مرة.


· ملاحظة: الأرض = البحر + اليابسة = 32 + 13 = 45.

نسبة البحر من الأرض = ( 32÷ 45 ) * 100 = 71.111111 %
نسبة اليابسة من الأرض = (13÷ 45 ) * 100 = 28.888888%
نسبة اليابسة + نسبة البحر = 100% وهذا ما توصل إليه العلم الحديث مؤخراً.

ربنا ما خلقت هذا باطلاُ سبحانك إني كنت من الظالمين.

أرجع للأية 87 من سورة الأنبياء الجزء 17


لا تخرج قبل أن تكتب ((سبحان الله)).


سبحان الله العظيم
كتبت : امورة بغداد
-
حبيبتي موضوعي مثل موضوعك بس انا اغلق موضوعي بيني وبينك ما اعرف سبب اغلاقه لكن.....
اسم موضوعي معجزة الهيه في القران سبحان العضيم
كتبت : || (أفنان) l|
-

جزاك الله خير الجزاء يالغلا






السؤال
أسأل عن الإعجاز العددي في القرآن الكريم؟



الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فكتاب الله هو الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه،

قال تعالى:

(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [فصلت:41-42] .

ويجب أن يصان كتاب الله عن الظنون والأوهام، وقد اتفق أهل العلم على حرمة التفسير بالرأي بلا أثر ولا لغة،

وقد كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه يقول: أي سماء تظلني وأي أرض تقلني، إذا قلت في كتاب الله ما لا أعلم.


وقال عمر وهو على المنبر: (وَفَاكِهَةً وَأَبّاً)

ثم قال: هذه الفاكهة قد عرفناها، فما الأبُّ؟


ثم رجع إلى نفسه
فقال: إن هذا لهو التكلف يا عمر!

وقد ذكر هذه الآثار ابن أبي شيبة في مصنفه، و ابن القيم في إعلام الين.


والذي لا يشك فيه مسلم هو أن القرآن معجز في فصاحته وبلاغته
معجز في علومه ومعارفه، لأنه كلام رب العالمين الذي خلق كل شيء فقدره تقديراً
قال تعالى:

(لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً) [النساء:166] .


ولكن لا ينبغي أن يتكلف المسلم استخراج بعض العلاقات الرقمية في كتاب الله بدافع الحماسة
وكتاب الله فيه من المعجزات والحقائق ما هو ظاهر بلا تكلف، فقد أخبرنا القرآن عن أحداث من الغيب ماضية، وأحداث من الغيب آتية.


والإعجاز العددي أمر لم يتطرق لبحثه السابقون من العلماء،


وقد انقسم الناس اليوم فيه بين مثبت ونافٍ، ونحن نذكر بعض الضوابط التي لا بد منها للخوض في هذا الأمر.

أولاً: موافقة الرسم القرآني.

ثانياً: أن يكون استنباط الإعجاز العددي موافقاً للطرق الإحصائية العلمية الدقيقة دون تكلف أو تدليس.

ثالثاً:
الاعتماد على القراءات المتواترة، وترك القراءات الشاذة.


رابعاً:
أن يظهر وجه الإعجاز في تلك الأعداد بحيث يعجز البشر عن فعل مثلها لو أرادوا.

والذي نراه هو أن أكثر ما كتب في الإعجاز العددي لا ينضبط بهذه الضوابط.
والله أعلم.

المصدر إسلام ويب
مركز الفتوى


كتبت : * أم أحمد *
-





حكم الإعـجـاز الـرقمي أو العددي في القرآن


انقل لكم هذا الموضوع مع درس صوتي مهم

((إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ))

حكم الإعـجـاز الـرقمي أو العددي في القرآن

نص السؤال
نعلم أن القرآن الكريم هو كتاب الله المعجز ...
وأن هذا الإعجاز كان قد تجلى في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالإعجاز اللغوي وإعجازه بالإخبار عن الغيبيات و ما أشبه ذلك ..


واليوم نجد من علماء المسلمين من أظهر لونا آخر إعجاز القرآن الكريم .. ألا وهو الإعجاز العددي .. بمعنى أن عدد كلمات في القرآن إذا توافق مع رقم معين فإننا نستدل بذلك على حقيقة علمية أو نتنبأ عن حدوث شيء في المستقبل ..
مثال : في القرآن وردت كلمة .....
*البحر: 32 مرة.

*الأرض(اليابسة): 13 مرة.
فنجد أن : الأرض = البحر + اليابسة = 32 + 13 = 45.
*نسبة البحر من الأرض = ( 32÷ 45 ) * 100 = 71.111111 % .
نسبة اليابسة من الأرض = (13÷ 45 ) × 100 = 28.888888%
*نسبة اليابسة + نسبة البحر = 100%
وهذا ما توصل إليه العلم الحديث مؤخراً.
فهل لنا أن نسمي هذا إعجازا ؟ و ما حكم من ينكره ؟

الجواب:
ج424 : الذي يظهر أن هذه الأرقام وافقت العلم الحديث الرقمي ببعض كلمات القرآن ولا يعني أنه من الإعجاز قطعاً .
والأصل في الإعجاز أن يكون أخباراً وأحكاماً توافق ما عليه القرآن وهنا نجزم قطعاً دون ما ذكر السائل من الأرقام .
أما استنباط حرفي ثم رقمي فهذا إنما اتفق حسابياً ولو فتح المجال الرقمي لأبطل الأعداء معجزة القرآن الكريم – بدعاوي فاسدة – بحجة أن هناك كلمات حرفية لم توافق في أرقامها ما عليه القرآن .
لذا ينبغي التورع في هذا الباب لأن مسائله من المسائل التي فيها الجمر تحت الرماد وبالله التوفيق.

_________________
إن التفسير العددي: تفسير محدث لم يستخدمه الرسول صلى الله عليه وسلم في معرفة الوقائع التي حدثت في عصره، ولم يستخدمه الصحابة الكرام رضي الله عنهم وهم أعلم الناس بمعاني القرآن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ عنه تلقوه ومنه تعلموه!، وكذلك التابعون لهم باحسان، والعلماء المعتبرون الذين تولوا تفسير القرآن العظيم بالمناهج المعروفة عند أهل العلم بالقرآن لم يسلك أحد منهم هذا المسلك، وهذه كتبهم بين أيدينا شاهدة بهذا.
فإن قال قائل: بلى قد استخدم الرسول صلى الله عليه وسلم هذا التفسير. فيقال: فهل بلغه أمته من بعده أم لا؟. فان قال: لم يبلغ فقد زل زللاً عظيماً، وان قال بل بلغ، فيقال له: وأين هذا البلاغ؟ وهذه كتب السنة المشرفة مليئة بالأحاديث النبوية الشريفة، فإن قال: ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يستخدم هذا التفسير العددي للقرآن لعدم وجود الحاجة إليه في عصره؟ فالجواب: بل وجدت أحداث عظيمة، وكان المؤمنون يترقبونها، ومع ذلك لم يظهر هذا التفسير، وأقرب مثال على ذلك مسألة حرب الروم مع الفرس فان المؤمنين كانوا يتابعون أخبارها حتى أن الله أخبر بأنهم سيفرحون لنصرهم، أضف إلى ذلك معارك الإسلام الخالدة: بدر، وأحد، والخندق التي اجتمع فيها قبائل الشرك مع اليهود على حرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من الصحابة، وكذلك فتح مكة، ويوم حنين، وتبوك، وكلها مواقع ورد ذكرها في القرآن الكريم، وبعضها في أكثر من مكان، ومنها ما سميت سورة بكاملها باسمها، وفي كل هذا دلالة عظيمة على عظم شأن هذه الأحداث والمواقع.
ثم إن الأحداث الكبار وقعت بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ما وقع كاقتتال الصحابة فيما بينهم، ومنها ما لم يقع كخروج الدجال الذي لم يبعث نبي إلا حذر أمته منه، ومع ذلك لم يحاول أحد من الصحابة معرفة ما حدث أو سيحدث، أو التدليل له، من خلال التفسير العددي للقرآن.
.....................

وعوداً على نظرية التناسق العددي في القرآن ومن أشهر من أظهر مثل هذا التناسق الدكتور عبد الرزاق نوفل، فقد ذكر أنه في عام 1959م وجد تساوياً في عدد مرات ذكر الدنيا وعدد مرات ذكر الآخرة، اذ تكررت كل منهما (115) مرة في القرآن رغم اختلاف معظم الآيات التي وردت فيها الدنيا عن تلك التي وردت فيها الآخرة، وبعد سبع سنوات من التاريخ السابق وجد تساوياً في عدد مرات ذكر الملائكة وعدد مرات ذكر الشياطين، اذ وردت كل منها (88) مرة.. الخ (انظر: حول الاعجاز العددي في القرآن الكريم، للدكتور عبد الرزاق نوفل مقال منشور في مجلة المنطلق: العدد الثاني، ربيع الآخر، 1398ه» وفي هذا كله نظر من جهة المنهج، ومن جهة التطبيق، فأما رده من جهة المنهج فيقال: انه تعامل محدث مع القرآن الكريم، لم يكن موجوداً في الصدر الأول، والأمور الشرعية «بخلاف الأمور الدنيوية» مردها إلى الأمر العتيق. وأما رده من جهة التطبيق فالملاحظ عليهم أنه ومن تابعه في اثبات هذا النوع من الاعجاز يعتمد على المنهج الانتقائي في الكلمات التي يختارونها لاعمال التوازن المزعوم، وقد قدم الدكتور أشرف عبد الرزاق قطنة دراسة نقدية على الاعجاز العددي في القرآن الكريم، وأخرجه في كتاب بعنوان: «رسم المصحف والاعجاز العددي، دراسة نقدية في كتب الاعجاز العددي في القرآن الكريم» وخلص في خاتمة الكتاب الذي استعرض فيه ثلاثة كتب هي (1) كتاب «اعجاز الرقم 19» لمؤلفه باسم جرار. (2) كتاب «الاعجاز العددي في القرآن» لعبد الرزاق نوفل (3) كتاب «المعجزة» لمؤلفه عدنان الرفاعي. وخلص المؤلف الى نتيجة عبر عنها بقوله: «وصلت بنتيجة دراستي إلى أن فكرة الاعجاز العددي «كما عرضتها هذه الكتب» غير صحيحة على الاطلاق، وأن هذه الكتب تقوم باعتماد شروط توجيهية حيناً وانتقائية حيناً آخر، من أجل اثبات صحة وجهة نظر بشكل يسوق القارئ الى النتائج المحددة سلفاً، وقد أدت هذه الشروط التوجيهية أحياناً إلى الخروج على ما هو ثابت باجماع الأمة، كمخالفة الرسم العثماني للمصاحف، وهذا ما لا يجوز أبداً، والى اعتماد رسم بعض الكلمات كما وردت في احد المصاحف دون الأخذ بعين الاعتبار رسمها في المصاحف الأخرى، وأدت كذلك الى مخالفة مبادئ اللغة العربية من حيث تحديد مرادفات الكلمات وأضدادها «ص 197» دمشق: منار للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى، 1420ه/1999».
وقد ذكر الدكتور فهد الرومي أمثله على اختيار الدكتور عبد الرزاق نوفل الانتقائي للكلمات حتى يستقيم له التوازن العددي ومن ذلك قوله ان لفظ اليوم ورد في القرآن () مرة بعدد أيام السنة وقد جمع لاثبات هذا لفظي «اليوم» ،«يوماً» وترك «يومكم» و«يومهم» و«يومئذ» لأنه لو فعل لاختلف الحساب عليه! وكذلك الحال في لفظ الاستعاذة من الشيطان ذكر أنه تكرر (11) مرة. يدخلون في الاحصاء كلمتي «أعوذ» و«فاستعذ» دون «عذت» و«يعوذون» و«أعيذها» و«معاذ الله» (انظر: اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر (2/699 700) بيروت: مؤسسة الرسالة، الطبعة الثانية 1414ه».
وانه مما يمكن أن يقال هنا ان في اختيار التاريخ الميلادي، وتقديم اليوم على الشهر لا العكس، والبحث عن ما يطابقه في القرآن تحكم بحت! والا فلم لم يختاروا التاريخ الهجري مثلاً للواقعة مع أنه الأليق بنصوص الشريعة.
============
فضيلة
فضيلة الشيخ خالد السبت



التالي

الإعجاز العددي في آيَـة

السابق

10 اشياء لن يساللك عليها الله يوم القيامه

كلمات ذات علاقة
الرحمن , الرقمي , الإعجاز , القرآن , تبارك