حرب اكتوبر
مجتمع رجيم / قسم التاريخ الاسلامى
كتبت :
يالذيذ يا رايق
-
حرب اكتوبر
حرب اكتوبر
حرب اكتوبر
حرب اكتوبر حدثت يوم العاشر من رمضان
حرب أكتوبر أو العاشر من رمضان، انتصر فيها المصريون والسوريون على الإسرائيليين في كل من جبهتي سيناء والجولان، وقعت هذه المعركة في 10 رمضان 1393 هـ ، الموافق 6 أكتوبر 1973م.
كانت الحرب بين
مصر
سوريا
و
أسرائيل
في السادس من أكتوبر عام 1973 قررت مصر خوض معركة لتحرير شبه جزيرة سيناء من الاحتلال الإسرائيلي وذلك بعد أن استنفذ الرئيس الراحل بطل الحرب والسلام "محمد أنور السادات" كل الوسائل السلمية لاستعادتها وتنفيذا لوصية رفيقه في السلاح "جمال عبد الناصر " صاحب مقولة ( ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة )
التجهيز للحرب
في المصانع الحربية المصرية كانت التغييرات تنفذ على العديد من العتاد من أجل التسهيل على الأفراد وتلاشي أخطاء حرب 1967م ومن بينها تغيير حجم زمزية الماء لتتسع ل 2.5 لينر من المياه وهي كمية تكفي الجندي لمدة يوم كامل وتم تزويد الجنود بناقلات للمتاع لتخفيف العب ء عليهم و نظارات سوداء ثقيلة للحماية من الضوء الباهر والذي تستخدمه الدبابات الإسرائيلية وتم تزيدهم كذلك بأجهزة الرؤية الليلية وحبال السلالم القابلة للطي من أجل تسلق السواتر الترابية وغيرها من اللوازم العسكرية
اتباع اسلوب
الحرب خدعه
حرب اكتوبر
حرب اكتوبر
حرب اكتوبر حدثت يوم العاشر من رمضان
حرب أكتوبر أو العاشر من رمضان، انتصر فيها المصريون والسوريون على الإسرائيليين في كل من جبهتي سيناء والجولان، وقعت هذه المعركة في 10 رمضان 1393 هـ ، الموافق 6 أكتوبر 1973م.
كانت الحرب بين
مصر
سوريا
و
أسرائيل
في السادس من أكتوبر عام 1973 قررت مصر خوض معركة لتحرير شبه جزيرة سيناء من الاحتلال الإسرائيلي وذلك بعد أن استنفذ الرئيس الراحل بطل الحرب والسلام "محمد أنور السادات" كل الوسائل السلمية لاستعادتها وتنفيذا لوصية رفيقه في السلاح "جمال عبد الناصر " صاحب مقولة ( ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة )
التجهيز للحرب
في المصانع الحربية المصرية كانت التغييرات تنفذ على العديد من العتاد من أجل التسهيل على الأفراد وتلاشي أخطاء حرب 1967م ومن بينها تغيير حجم زمزية الماء لتتسع ل 2.5 لينر من المياه وهي كمية تكفي الجندي لمدة يوم كامل وتم تزويد الجنود بناقلات للمتاع لتخفيف العب ء عليهم و نظارات سوداء ثقيلة للحماية من الضوء الباهر والذي تستخدمه الدبابات الإسرائيلية وتم تزيدهم كذلك بأجهزة الرؤية الليلية وحبال السلالم القابلة للطي من أجل تسلق السواتر الترابية وغيرها من اللوازم العسكرية
اتباع اسلوب
الحرب خدعه
في يوم 30 / 9/ 1973م اجتمع السادات مع مجلس الأمن القومي) وناقش أعضائه ومن ضمنهم وزير التموين بالوضع العام في مصر وقدرتها على خوض حرب جديدة وجاءت الآراء متناقضة وأوضح وزير التموين عدم كفاية المواد التموينية في حال نشوب حرب طويلة .. وناقش البعض الدعم العربي لمصر وكان رد السادات هو النهاية لكل المناقشة والتي قال فيها أن الدعم العربي مخصصا لدعم قناة السويس المغلقة منذ 1967 وهو غير قادر على مطالبتهم بأي دعم جديد والاقتصاد المصري في مرحلة الصفر مع وجود الكثير من الالتزامات للبنوك قبل نهاية العام وعندما تأتي سنة 1974 بعد شهرين لن يكون عندنا رغيف خبز من أجل المواطن لهذا ( ما فيش حرب ولا حاجة ) ( كتاب البحث عن الذات لأنور السادات ) ….
وكانت الرسالة الخدعة الموجهة للفريق أول أحمد إسماعيل في تاريخ 9/ رمضان _ 5/10/1973 والتي تنفي نية القيام بحرب شاملة والتي نصها كما الآتي " :