ادخلي و محا تندمي ^.^

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : تولين 20
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما احب المقدمات بدخل بالموضوع على طول




كثير منا تتمنى جسمها زي جسم عارضات الازياء كثير منا نفسهم صدورهم تصغر او تكبر و مؤخرتهم كذالك
انا بعد ما يأست انو اردافي تكبر وصدري يصغر صرت عادي ما اهتم زي اول بس بيوم شفت وحده تبيع زيوت وخلطات للشعر وبعد اذا تبي تسوي برنامج غذائي عندها .
قلت خليني اسألها يمكن عندها حل لمشكلتي
قالت لي مالك الا انك تقومي وتصلي الوتر وتدعي وقالت لي قصة صديقه لها انا تفاجأت بصراححه وقلت خليني اجرب ومنها ادعي كل الي خاطري فيه
وصرت كل يوم اقوم بالليل واصلي اربع ركعات واوتر وادعي كل الي خاطري فيه والله يابنات والله واللذي لا اله الا هو انو جسمي تغير
خلال اسبوعين حتى الكل ملاحظ انو ارداافي كبرت وصار جسمي حلو
وحتى صدري يبان صغير مو زي اول كبير
وربي مالكم الا الدعاء بلا خلطات بلا هم واعتقد اني نزلت موضوع قبل كذا اني متأزمه من جسمي وابي انحف من فوق واسمن من تحت .
نصيحه مني سوها ومحا تندمو ومستحيل تطلبي ربك شي ومايعطيك .


ماكان فبالي انزل ذا الموضوع بس قلت خل غيري يستفيد ومابي منكم الا دعوه حلوه والله يحقق لكم كل الي تبونه
كتبت : * أم أحمد *
-






التحذير من الأدعية المخترعة

السؤال: ما هي صحة الدعاء الآتي : \" اللهم يا عالي يا متعالي .. يا من هو في السماء عالي .. يا عالما بحالي وأحوالي .. أرسل قاضي الفرج .. وأرسل مفاتيحك وأحلل أقفالي .. يا من لا يغيب عني ولا ينساني \" ؟

الجواب :
الحمد لله
الدعاء من أجلّ العبادات وأفضل القربات ، به يكشف الله الضر ، ويجيب المضطر ، ويرفع البلاء ، ويقضي الحاجات ، ويعين على الطاعات .
عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : ( وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) قَالَ : ( الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادَةُ ) .
رواه أبو داود (1479) والترمذي (2969)واللفظ له ،وصححه الألباني في "صحيح الترمذي".
ولذلك كان دعاء غير الله عز وجل من الشرك الأكبر ، حيث صرف صاحبه العبادة لغير الله.

وحيث كان الدعاء هو العبادة وجب أن يتأدب الداعي بأدب العبودية لله في دعائه ، ومن جملة تلك الآداب أن لا يعتدي فيه ؛ فإن الله لا يحب المعتدين .
روى أحمد (16354) وابن ماجة (3864) عَنْ أَبِي نَعَامَةَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُغَفَّلٍ سَمِعَ ابْنَهُ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْقَصْرَ الْأَبْيَضَ عَنْ يَمِينِ الْجَنَّةِ إِذَا دَخَلْتُهَا . فَقَالَ : أَيْ بُنَيَّ سَلْ اللَّهَ الْجَنَّةَ وَعُذْ بِهِ مِنْ النَّارِ ؛ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( سَيَكُونُ قَوْمٌ يَعْتَدُونَ فِي الدُّعَاءِ ) وصححه الألباني في "صحيح ابن ماجة" .

ومن الاعتداء فيه أن يثني على الله تعالى بما لم يثن به سبحانه على نفسه ، ولا أثنى به عليه رسوله .
قال ابن القيم رحمه الله :
" ومن الاعتداء في الدعاء أن تعبده بما لم يشرعه ، وتثني عليه بما لم يثن به على نفسه ولا أذن فيه ؛ فإن هذا اعتداء في دعاء الثناء والعبادة ، وهو نظير الاعتداء في دعاء المسألة والطلب " انتهى من "بدائع الفوائد" (3 /524) .

ومعلوم أن أسماء الله تعالى وصفاته توقيفية ، فلا يوصف الله إلا بما وصف به نفسه سبحانه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم ، لا يتجاوز ذلك .
قال الخازن في تفسيره (3/136) :
" وقوله سبحانه وتعالى : ( فادعوه بها ) يعني ادعوا الله بأسمائه التي سمى بها نفسه أو سماه بها رسوله . ففيه دليل على أن أسماء الله تعالى توقيفية لا اصطلاحية ، ومما يدل على صحة هذا القول ويؤكده : أنه يجوز أن يقال : يا جوَاد ، ولا يجوز أن يقال : يا سخي . ويجوز أن يقال : يا عالم ، ولا يجوز أن يقال : يا عاقل " انتهى .
فلا يسوغ أن يقال في الدعاء : " يا عالي " ؛ لأن العالي ليس من أسماء الله تعالى ، وإنما هو العليّ سبحانه ، كما قال في كتابه العزيز : ( وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) البقرة/ 255 ، وقال عز وجل : ( وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ) الحج/ 62

ومن الاعتداء فيه أن يتعهد دعاءً مخترعا يدعو به ، ويجعله وردا له ، يلازمه ملازمة الأوراد الشرعية ، فيؤدي به إلى ترك السنة ، وهجر أدعية الكتاب ، بقدر ما أخذ وانشغل به من الأدعية المخترعة .
وكثيرا ما نجد من هؤلاء من يتعهد دعاء حفظه عن شيخه ، أو قرأه في كتاب فاستحسنه ، فهجر به الدعاء المأثور ، ورغب عن أدعية الكتاب والسنة إلى دعاء محدث مخترع .

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عمن يقول : أنا أعتقد أن من أحدث شيئا من الأذكار غير ما شرعه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصح عنه أنه قد أساء وأخطأ ؛ إذ لو ارتضى أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم نبيه وإمامه ودليله لاكتفى بما صح عنه من الأذكار . فعدوله إلى رأيه واختراعه جهل وتزيين من الشيطان وخلاف للسنة ؛ إذ الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترك خيرا إلا دلنا عليه وشرعه لنا ، ولم يدخر الله عنه خيرا ؛ بدليل إعطائه خير الدنيا والآخرة ؛ إذ هو أكرم الخلق على الله فهل الأمر كذلك أم لا ؟ .
فأجاب رحمه الله :
" الحمد لله ، لا ريب أن الأذكار والدعوات من أفضل العبادات ، والعبادات مبناها على التوقيف والاتباع لا على الهوى والابتداع ، فالأدعية والأذكار النبوية هي أفضل ما يتحراه المتحري من الذكر والدعاء ، وسالكها على سبيل أمان وسلامة ، والفوائد والنتائج التي تحصل لا يعبر عنه لسان ولا يحيط به إنسان ، وما سواها من الأذكار قد يكون محرما وقد يكون مكروها وقد يكون فيه شرك مما لا يهتدي إليه أكثر الناس ، وهي جملة يطول تفصيلها. وليس لأحد أن يسن للناس نوعا من الأذكار والأدعية غير المسنون ، ويجعلها عبادة راتبة يواظب الناس عليها كما يواظبون على الصلوات الخمس ؛ بل هذا ابتداع دين لم يأذن الله به ، بخلاف ما يدعو به المرء أحيانا من غير أن يجعله للناس سنة ، فهذا إذا لم يعلم أنه يتضمن معنى محرما لم يجز الجزم بتحريمه ، لكن قد يكون فيه ذلك والإنسان لا يشعر به ... وأما اتخاذ ورد غير شرعي واستنان ذكر غير شرعي : فهذا مما ينهى عنه . ومع هذا ففي الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية غاية المطالب الصحيحة ، ونهاية المقاصد العلية ، ولا يعدل عنها إلى غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعد " انتهى .
"مجموع الفتاوى" (22 /510-511)

وقال القاضي عياض رحمه الله : " أذن الله في دعائه ، وعلَّم الدعاءَ في كتابه لخليقته، وعلَّم النبيُّ صلى الله عليه وسلم الدعاءَ لأمَّته، واجتمعت فيه ثلاثةُ أشياء : العلمُ بالتوحيد ، والعلم باللغة ، والنصيحة للأمَّة ، فلا ينبغي لأحدٍ أن يعدلَ عن دعائه صلى الله عليه وسلم ، وقد احتال الشيطانُ للناس من هذا المقام ، فقيَّض لهم قومَ سوء يخترعون لهم أدعيةً يشتغلون بها عن الاقتداء بالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم " انتهى .
"الفتوحات الربانية" – لابن علان (1/17)
وقال القرطبي رحمه الله :
" فعلى الإنسان أن يستعمل ما في كتاب الله وصحيح السنة من الدعاء ويدع ما سواه ، ولا يقول أختار كذا ؛ فإن الله تعالى قد اختار لنبيه وأوليائه وعلمهم كيف يدعون " انتهى .
"الجامع لأحكام القرآن" (4 /231)
وقال علماء اللجنة الدائمة :
" فيما ثبت في الوحيين من الأدعية والأذكار غنية عن الأدعية والأذكار المخترعة " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة"(1 / 53)

وخلاصة ما سبق :
أنه لا يجوز لأحد أن يخترع أورادا من الذكر والدعاء ، يحافظ الناس عليها ، بل فيما ثبت من سنة النبي صلى الله عليه وسلم ما يغني عن اختراع ما سواه ، وفيها الكفاية والهدى .
وأما أن يكون له دعاء يدعو به أحيانا ، من غير أن يجعله وردا ثابتا لنفسه ، أو لغيره ، كما هو الشأن في الأوراد الشرعية ، فهذا لا بأس به ، إلا إذا اشتمل على محظور في اللفظ أو المعنى . مع أنه لو اشتغل بالوارد المأثور لكان فيه حاجته ، مع سلامته من التكلف والآفات.

وفي الدعاء المذكور في السؤال قوله : " أرسل قاضي الفرج ، وأرسل مفاتيحك وأحلل أقفالي" ، وهذا من التكلف السمج الذي لا يناسب مقام التضرع والدعاء ، فضلا عن أن يتخذ وردا ثابتا.
وأيضا : ففي هذا الدعاء تكلف السجع ، وقد روى أبو يعلى في "مسنده" (4475) بسند صحيح عن مسروق : أن عائشة قالت للسائب : ثلاث خصال لتدعهن أو لأناجزنك . قال : وما هي ؟ قالت : " إياك والسجع ، لا تسجع ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا لا يسجعون" .
فأين ذلك كله من دعوة النبي صلى الله عليه وسلم عند الكرب ؛ وقد مر بيانه في جواب السؤال رقم (5112) .
وراجع لآداب الدعاء جواب السؤال رقم : (36902)

وينظر كتاب : "فقه الأدعية والأذكار" (2 /64-56)
والله تعالى أعلم .


الإسلام سؤال وجواب

كتبت : * أم أحمد *
-
حكم الدعاء بالصيغة التي جاءت في حديث ضعيف



السؤال : إذا ورد دعاء في حديث ضعيف أو موضوع ليس فيه محظور شرعي ، فهل يجوز الدعاء به من باب الاستفادة من الصيغة ، لا من باب التعبد به ؟

الجواب :
الحمد لله
الدعاء نوعان :
النوع الأول : دعاء مقيد بزمان أو مكان أو عبادة أو عدد أو فضيلة : كدعاء استفتاح الصلاة ، ودعاء دخول الخلاء ، والأدعية التي تقال عند النوم ، أو دعاء دخول المسجد ونحو ذلك .
فهذا النوع لا يجوز فيه استحداث دعاء آخر غير ما ورد به الشرع ، فكما أنه يشترط فيه إخلاصه لله عز وجل ليكون مقبولا ، فكذلك يشترط فيه المتابعة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"وأما اتخاذ ورد غير شرعي ، واستنان ذكر غير شرعي فهذا مما ينهى عنه ، ومع هذا ففي الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية غاية المطالب الصحيحة ، ونهاية المقاصد العلية ، ولا يعدل عنها إلى غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعد" انتهى .
"مجموع الفتاوى" (22/511) .
وقال العلامة المعلمي رحمه الله :
"وما أخسر صفقة من يَدَعِ الأدعيةَ الثابتة في كتاب الله عز وجل أو في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يكاد يدعو بها ، ثم يعمد إلى غيرها فيتحراه ويواظب عليه ، أليس هذا من الظلم والعدوان ؟!" انتهى .
"العبادة" (524) .
والذي ينبغي هو التزام ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من الأحاديث الصحيحة من الأدعية التي يدعى بها في الأوقات والأحوال المختلفة .
ولهذا اعتنى أهل العلم بجمع الأدعية المأثورة لتكون بين أيدي الناس وفي متناولهم ، فيستغنوا بها عن الأدعية المبتدعة التي لم تثبت .
قال الإمام الطبراني رحمه الله في مقدمة كتابه "الدعاء" (22) :
"هذا كتاب ألفته جامعا لأدعية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حداني على ذلك أني رأيت كثيرا من الناس قد تمسكوا بأدعية سجع ، وأدعية وضعت على عدد الأيام مما ألفها الوَرَّاقون ، لا تروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أحد من أصحابه ، ولا عن أحد من التابعين بإحسان ، مع ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكراهية للسجع في الدعاء والتعدي فيه ، فألفت هذا الكتاب بالأسانيد المأثورة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم" انتهى .
وانظر جواب السؤال رقم (11017) .
أما النوع الثاني : فهو الدعاء المطلق : وهو الذي يدعو به الإنسان في الأحوال أو الأوقات التي لم يرد فيها دعاء معين في الشرع ، مثل الدعاء في الثلث الأخير من الليل ونحوه .
فهذا ليس فيه دعاء معين مقيد من الشرع ، بل هو متروك لنفس كل داع ، يسأل الله تعالى حاجته ، وفي هذا النوع لا حرج من الاستفادة من أدعية الصالحين ، أو صيغ الدعاء الواردة في بعض الأحاديث الضعيفة ، إذ قد يكون فيها من جوامع الكلم ، وحسن الثناء على الله ، وحسن المسألة ما يقربها إلى قلب المسلم ، بشرط ألا يكون في هذه الصيغ نكارة ، وألا يعتقد لها فضيلة معينة ، وألا يلازم الدعاء بها ، فلو دعا بها أحيانا فلا حرج في ذلك ؛ لأنه بالتزامها يعطيها مرتبة السنة .


الإسلام سؤال وجواب



التالي

اجدد كيكات سبونج بوب 2013 , احلى طريقة عمل كيكة سبونج بوب 2013

السابق

دعاء للابناء

كلمات ذات علاقة
أيا , ادخلي , تندمي , ^.^