اسئلة حملة الثبات مع توالي مواسم الطاعات

مجتمع رجيم / منتدى الحج و العمرة
كتبت : صفاء العمر
-
اخت مريم الدوري
سرني مشاركتك
لكن اختي الاسئله نضعها من مواضيع حمله الثبات عالطاعات والتي تضعها الاخوات
وعند ذكر الاجابه يجب مراعاة ان تكوني رديت على موضوع الاخت وتكتبي اسم الموضوع وكاتبته
حاولي مره اخرى عزيزتي
موعدنا يوميا بسؤال جديد من مواضيع الاخوات بعد صلاة العشاء
وياريت تشاركينا بمواضيع عن الثبات عالطاعات والحج
ولا تنسي استخدام اكسسوارات الحمله
حتى يتم تمييزها انها تبع الحمله
وشكرا
كتبت : يالذيذ يا رايق
-
ا-اذكري 3 ايات وارده في الثبات؟

من الآيات الواردة في الثبات:

1- قال -تعالى-: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا}سورة الفرقان 32.
2- وقال -تعالى-: {قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ} (النحل 102).
3- وقال -تعالى-: {وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً * إِذاً لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا}(73-74) سورة الإسراء.
4- وقال -تعالى-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ} (45) سورة الأنفال.
5- وقال -تعالى-: {وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا} (66) سورة النساء.
6- قال -تعالى-: {يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاء} (27) سورة إبراهيم.

http://forum.rjeem.com/t130026.html
نيشان سبرينغ


هشوف اجابه السؤال ب




كتبت : صفاء العمر
-
السؤال الرابع
كيف يتم معالجة الغفله؟
واذكري الدليل
كتبت : ~ عبير الزهور ~
-
يعطيكم العافية ومأجورت ان شاء الله على مجهودكن

بما ان الاخت الغالية آيات ماقصرت بالاجابة عن شق السؤال الاول
وستجاوب الشق الثانى ان شاء الله
والله يوفقها ويجزاها كل خير
فألى السؤال الثانى

كيف يتم معالجة الغفله؟
واذكري الدليل


ولقد جــاء علاج الغفلة في الآية التي تليها ..فقال تعالى { وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}[الأعراف: 180].. فتعرَّف على ربك عز وجلَّ من خلال معرفة أسمائه وصفاته، لكي تتحطم الأقفال التي على قلبك وتُخرِّج الدنيا التي طبعت عليه منه.

اسم الموضوع : وصايــــا هامة في فقه الطريق بعد رمضـــان ..
كاتبة الموضوع الاخت الغالية أبنة الحدباء

وللفائدة والمنفعة لى ولكم
علاج الغفلة


أولا - لا بد للإنسان أن يعرف أن الشيطان يحاول أن يتربص به في أي وأي مجال ويحاول أن يضعفه فهو دائما متيقظ للإغواء وجلب الغفلة بخلاف الإنسان

ثانيا - لابد أن يعرف الإنسان أن للقلب اقبال وادبار فيستغله في حال اقباله ويروح عن نفسه في حال ادباره

ثالثا - لابد أن يستشعر العبد اننا في زمن فتن والملهيات كثيرة ومن يعينك على الطاعة قليل وعليه لابد له من المجاهدة التي تحتاج الى تمرن

رابعا - لابد للعبد دوام الاستغفار والاكثار منه فهو يشرح الصدر ويزيل كثير من الهموم التي من أكبر اسبابها الذنوب والاستغفار علاج لها .

خامسا - الاستعانة بالله تعالى واللجوء إليه بصدق والانطراح بين يديه وإظهار الضعف والذل وظلم النفس والتوبة والرجوع له سبحانه وتعالى وهذا مهم للغاية والاكثار منه والتضرع سبيل قويم لتقويم النفس

سادسا - البعد عن مواطن الغفلة واحتساب بعض الامور التي نراها تضيع أوقاتنا أو تضيقه كتربية الابناء ومراعاة الزوج كل هذه الامور من فعلها محتسبا متقربا لله تعالى تحولت الى طاعات


سابعا - التمسك بالقران الكريم والاكثار من تلاوته ليس كثرة وإنما كيفية بمعنى أن التدبر هو المقصود بأن يتأمل الآيات ويرددها ويرتلها ويتأملها ويقرأ في تفسيرها وهذا سبب قوي للغاية ومهم فسيجد الانسان به انشراحا

ثامنا - تذكر نعم الله تعالى عليك وما حباك من علم ونعم ومقارنة ذلك بغيرك عندها ستعلمين ان الله اعطاك نعما منعها غيرك

تاسعا - بذل المعروف بشتى أنواعه ولا سيما الصدقة للناس ومساعدة المحتاجين والدعاء بالعمل الصالح فممثلا إن تصدقت قولي اللهم إن كنت تعلم ان هذه الصدقة بذلتها ابتغاء مرضاتك فارض عني يا الله واشرح صدري وزدني إيمانا

عاشرا وأخيرا - مراجعة النفس ومحاسبتها وتذكر زوال الدنيا والاقبال على الله ويوم القيامة وما فيه من اهوال ومضي الأعمار والأوقات عندها ستصغر الدنيا في العين وتكبر الآخر ة وتسعى النفس إلى ما فيه نجاتها

والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد
كتبها عبدالله بن حمود الفريح

كتبت : يالذيذ يا رايق
-
اجابه السؤال رقم ب
مش عارفه اجيب اجابته
رغم ان قرات كل المواضيع

لكن ممكن يكون مش فاهمه

معلش
كتبت : ~ عبير الزهور ~
-
حبيبتى آيات بارك الله فيك ياغالية
سأجيب الشق الثانى من سؤالك وارجو ان يحتسب لك كاملاً على جدك واجتهادك اختى الغالية
والاجابة كماذكرت بالموضوع

أما الأسباب السلبية؛ فلا بد أن يتجنبها المرء، وأشد وأخطر هذه الأسباب هو الشرك بالله
فهو من الأسباب التي تعطل مسيرة الثبات على الأعمال الصالحات

قال الله تعالى:
"وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ"
[الزمر:65]

وقال الله تعالى "
وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ "
[الأنعام:88]

وقال جل وعلا:
" وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ "
[البقرة:217]

فالشرك بالله من محبطات الأعمال والعياذ بالله، وتجنب الشرك من الأسباب الميسرة للثبات على الأعمال الصالحات.


ومن الأسباب السلبية التي يجب تجنبها كذلك:
الرياء والعياذ بالله، فإنه من الأسباب الصارفة عن الثبات على الأعمال الصالحات،

قال النبي صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين:
(من راءى راءى الله به، ومن سمع سمع الله به)
أي:
فضحه إلى يوم القيامة ولم يثبته على طاعة؛ لأنه لم يفعلها لوجه الله جل وعلا.

وروى النسائي و أبو داود و البغوي
عن النبي صلى الله عليه وسلم: (أنه جاءه رجل فقال: يا رسول الله! أرأيت الرجل يقاتل شجاعة ويقاتل حمية ويقاتل ليُرى مكانه، -أي ذلك في سبيل الله؟- أو قال: ما له يا رسول الله؟! فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: ليس له شيء. فقام الرجل فقال: يا رسول الله! أرأيت الرجل يقاتل شجاعة ويقاتل حمية ويقاتل ليرى مكانه، ما له؟ قال: ليس له شيء -قالها ثلاثاً- ثم قال في الثالثة: ليس له؛ إن الله لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصاً لوجهه وابتُغي به وجه الله جل وعلا)

فالرياء من محبطات الأعمال ومن العوائق على
الثبات على الأعمال الصالحات، فإن أنشأ عبادة رأى فيها مكانه عند الناس والعياذ بالله
أو طرح مكانه عند الله جل وعلا، فإنه لا يثبت على هذه الطاعة، بل تجر له المعاصي وتطرح عنه الطاعات.


اسم الموضوع
( الثبات والمداومة على الطاعات ) للشيخ : ( محمد حسن عبد الغفار )
للأخت الغالية أفنان

الصفحات 1  2  3  4 5  6  7  8  ... الأخيرة

التالي

الحج والمزايا الروحية والذكريات

السابق

الحج وأثره في زيادة الإيمان

كلمات ذات علاقة
منازل , الثبات , الطاعات , اسئلة , تنامي , حملة