فداك روحي ودمي يارسول الله

مجتمع رجيم / موضوعات النقاش المميزة .. لا للمنقول
كتبت : روميساء22
-





إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
هل أنت تحب النبي صلى الله عليه وسلم




ففي الصحيحين عن أنس رض الله عنه قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله متى الساعة قال (وماذا أعدت لها ) قال ما أعدت لها كثير عمل إلا أنني أحب الله ورسوله قال النبي صلى الله عليه وسلم
( المرء مع من أحب ) يقول أنس فما فرحنا بشي كفرحنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم ( المرء مع من أحب ) ثم قال وأنا أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر وأرجوا الله أن أحشر معهم وإن لم أعمل بمثل أعمالهم

ولكن السؤال:هل أنت تحب رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا فتنعم بهذه الكلمة (المرء مع من أحب ) أم لا؟
قبل التسرع في الإجابة ينبغي أن تسأل عن علامات المحبة . ماهي العلامات التي تنبغي أن تكون فيّ حتى أكون محب للنبي صلى الله عليه وسلم حقا لا إدعاءً ؟
الجواب أن هذه العلامات كثيرة ولكن سأذكر بعضها ؛ ولكن قبل أن أذكرها ينبغي أن تعلم أن هذه العلامات ليست لأحكم عليك أو لتحكم أنت على وإنما ليحكم كل منا على نفسه ويطالب بها نفسه؛ فكلنا يدعي حب النبي صلى الله عليه وسلم ولكن من الصادق منا ومن الكاذب ؟ نسأل الله أن نكون من الصادقين

العلامة الأولى :- طاعته فيما أمر والانتهاء عما نهى عنه وزجر
قال تعالى: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ) وفى البخاري عن ابي هريرة رضي الله عنه قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى قالوا ومن يأبى يا رسول الله قال من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)
فعلامة المحبة أن تطيع أمره وتجتنب نهيه

تعصى الإله وأنت تزعم حـبــه *** هذا لعمري فى القياس شنيع
لو كنت صادقا في حبه لأطعته *** إن المــحب لمن يحـب مطيـع
وها أنا أذكر لك بعض الأوامر لتطالب نفسك أيها المحب لله ورسوله بفعل هذه الأوامر التي أمرك بها الله عز وجل وأمرك بها النبي صلى الله عليه وسلم
- أمرك حبيبك بأن تغض بصرك فلا تنظر إلى المتبرجات ولا إلى المسلسلات والأفلام فهل نفذت ما أمرك به حبيبك أيها المحب ؟
- أمرك ايتها المحبة بالحجاب فهل ارتديته ؟
- أمرنا نترك الغيبة والنميمة فهل تركتها ؟
- أمرنا ببر الوالدين وصله الرحم والإحسان إلى الجار
- أمرنا أمراً مهماً وهو صلاة الفجر فهل تؤديها في وقتها أيها المحب وأنت أيتها المحبة

العلامة الثانية الغيرة :-
إن أي محب يغار على محبوبه وله؛ فينبغي أيها المحب لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم أن تغار إذا انتهكت حرمات الله
انظر إلى اليهود حين استولوا على القدس في عام 1967 عبروا عن فرحهم وخرجوا في مظاهرات عارمة وصاحوا قائلين (محمد مات مات خلف بنات ) إن هذه الكلمات ينبغي أن تفجر في قلب كل محب لهذا الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم نار الغيرة عليه وله ليقوم ويصرخ ويقول لهؤلاء الكلاب – اليهود- محمد لم يمت ولم يخلف بنات ، بل خلف وراءه رجالا يحملون هَم هذا الدين ويضحون من أجله بالغالي والنفيس.
ولكن مجرد صرختك لن تصل إلى هؤلاء الكلاب – اليهود – وإنما يصل إليهم فعلك.

وينبغي أن يسألني كل من احترق قلبه وثارت فيه الغيرة ماذا أصنع وماذا عليّ ؟
وأجيبك : إنهما أمران
الأول إصلاح نفسك فإنه بصلاحك يفسد على هؤلاء كثيراً من خططهم التي يخططونها لإفساد شباب المسلمين فلقد قال شيطانهم الأكبر صموئيل زويمر رئيس جمعيات التبشير في مؤتمر القدس للمبشرين عام 1935( إن مهمة التبشير التي ندبتكم الدولة المسيحية للقيام بها في البلاد المحمدية ليست هي إدخال المسلمين في المسيحية فإن هذا هداية لهم وتكريم !! إن مهمتكم أن تخرجوا المسلم من الإسلام ليصبح مخلوقاً لا صلة له بالله ------) فأرجوا من الله أن تعي هذه الكلمات وأن تخيب آمالهم ،وأرجوا أن تحافظ على الصلاة في المسجد وبالذات صلاة الفجر وأنقل كلام ذلك اليهودي وهو يقول ( لن تستطيعوا أن تغلبوننا حتى يكون عدد المصلين في صلاة الفجر كعددهم في صلاة الجمعة ) فأنت واحد من هذا العدد
وأرجوا منكِ أيتها المحبة أن ترتدي الخمار فإنه يقذف في قلوب الأعداء الخوف وفوق ذلك فإنه يرضي ربك وهذه هي الغاية
الثاني إصلاح غيرك –أصحابك – إخواتك – جيرانك – أهلك .................
وكيف ذلك ؟ أريد أن أبذل ولا أدرى ماذا أفعل ؟ أذكر لك بعض الوسائل الدعوية تفعلها مع كلامك لهم ونصحك إياهم
1- توزيع الشرائط الإسلامية : ولو أن تخصص من مالك كل شهر ثمن شريط واحد تهديه لأحد الناس وقل له إن سمعته فأهديه لغيرك وهكذا
2- توزيع الكتيبات الإسلامية . كتيب واحد كل شهر على الأقل
3- تعليق بعض الورقات على باب العمارة التي تسكن فيها تتكلم عن حرمه ترك الصلاة أو حرمة التبرج أو عن حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته أو..........
4- عمل لقاء إسبوعي مع أهل بيتك أو مع أصدقائك تسمعوا فيه شريطاً أو تقرأوا فيه القران أو ....
5- نشر هذه الورقة وأمثالها
6- أن تقوم بالليل لتدعوا لهذه الأمة أن يحفظها الله وأن يحفظ لنا مشايخنا وعلماءنا
7- دعوة الآخرين لمجالس العلم في المساجد وعلى شبكة الإنترنت
8- أن تدعوا لمن تدعوه وتنصحه أن يهديه الله
9- وأخيراً هل جلست مع أمك أو أباك تكلمهم في أمر الدين !!

هم يقولون فماذا تقول أنت
يقول روبرت ماكس أحد أعمدة التنصير ( لن يتوقف سعينا نحوا تنصير المسلمين حتى يرتفع الصليب فى مكة ويقام قداس الأحد في المدينة )فماذا تقول أنت !؟

العلامة الثالثة مطالعة أخباره ودراسة سيرته في كل وقت
فإن من يحب أحد يريد أن يعرف عنه كل شيء فماذا تعرف أنت عن حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم



كتبت : عشتار العراق
-


كتبت : يالذيذ يا رايق
-



رسول الله اصطفاه ربنا

نورا قد أشاع بوادينا
وعلى خطوك سلكنا سائرينا
بالعزمات نسمو الى معالينا
الى الجنات والخلد ونعيما مقيما.

align="right">يتطاولون على سيد البشريه

انه امام جميع المؤمنين ياتمون به صافين خلفه
انه خطيب جميع البشر يسطر لهم دساتير سعادتهم
انه سيد جميع الاولياء يربينا بشمس رسالته


انه

بابى وامى وروحى ومالى يا رسول الله


ايتطاولون على



اقرؤا

إنه رسول الله الذي سأل عنه ملك النصارى هرقل، ثم قال وهو في أبهة ملكه: (قد كنت أعلم أنه خارج، ولم أكن أظن أنه منكم، فلو أني أعلم أني أخلص إليه لتجشمتُ لقاءه، ولو كنت عنده لغسلت عن قدميه)[البخاري:7].


إنه رسول الله –صلى الله عليه وسلم- الذي جعله الله منّة علينا، يمتن بها الله سبحانه علينا، يتمدح ربنا سبحانه بأنه أرسل لنا محمد بن عبد الله –صلى الله عليه وسلم- حيث يقول الله:
(لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ)[آل عمران:164].



يا امه محمد
ان رسول الله يحبنا
رسول الله يحبنا
فماذا نحن بحبه
فماذا فعلنا من اجل حبه لنا


أخذ النبي –صلى الله عليه وسلم- مرةً يقرأ قول الله (رب إنهن أضللن كثيراً من الناس) وقول الله (إن تعذبهم فإنهم عبادك) فتذكر أمته فرفع يديه كما في صحيح مسلم:
(فرفع يديه وقال: "اللهم أمتي أمتي" ، وبكى، فقال الله عز وجل: "يا جبريل اذهب إلى محمد، وربك أعلم، فسله ما يبكيك" فأتاه جبريل عليه الصلاة والسلام، فسأله فأخبره رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بما قال، وهو أعلم، فقال الله: "يا جبريل، اذهب إلى محمد، فقل: إنا سنرضيك في أمتك، ولا نسوءك" )[مسلم:202].


ماذا قدمنا لحبه لامته

(لكل نبي دعوة مستجابة، فتعجل كل نبي دعوته، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة)[مسلم:199].

انه وصفه الله جل جلاله



يالله
انصر نبيك ورسولك يالله

اسال الله ان يهلك الكفره الفجره
وان ينزل بهم سوء العذاب

يارب





كتبت : ~ عبير الزهور ~
-



جزاك الله خير الجزاء حبيبتى ولاحرمتى الاجر
موضوع هام للغاية
يستدعى ان نتوقف مراراً وتكراراً مع انفسنا قبل كل شئ
كيف ننصر رسول الله صلى الله عليه وسلم ونذب عنه آفات الكفرة الحاقدين
التى لاينفكوا كل وقت ان يبلونا بمصيبة اكبر من اختها عليهم من الله مايستحقون
قال تعالى (إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ)
آية 40 سورة التوبة

{إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ }
غافر آية 51
ارواحنا فداءك يارسول الله
ولاارى ان ان الشجب والاستنكار يكفى مع هؤلاء الذين عميت ابصرهم وقلوبهم
وان كان مايحدث ببعض الدول الاسلامية من تظاهرات وبعض اعمال العنف
لاتصور بأى حال محبتنا لرسولنا الذى هو مثال للخلق العظيم والقويم والعنف لايجدى
مع اصحاب هذة العقول الذين يريدون دوماً جرف المسلمين الى الهوية
فديننا سيظل ابداً مصدر خوفهم ورعبهم
ولقد اعجبنى ماطرحه الشيخ ناصر العمر بكتابه الاتنصروه فقد نصره الله

إن من المفيد لكل أمة من الأمم، بعد أن تمر بها أزمة من الأزمات أن تقف وقفة متأنية تلتقط فيها الأنفاس، وتعيد الحسابات، محللة أسباب وقوع الأزمة، مراجعة أداءها حيالها، متداركة الأخطاء التي وقعت فيها، مستلهمة الدروس التي تكون عوناً لها في مواجهة مثلها إذا تكررت، ولقد ابتليت أمتنا الإسلامية في منتصف العقد الثالث من القرن الهجري الحالي، ببلية تمثلت في اجتراء بعض الدانمرك على التطاول على مقام نبينا صلى الله عليه وسلم، فيما عرف بواقعة الرسوم المسيئة، وهذا التطاول - بأبي هو وأمي- لم يكن الأول عبر القرون، ولم يكن الأول على مقدسات الأمة خلال السنين القليلة الماضية،كما أنه لم يكن الأخير إلا أن يشاء الله، وهذا من الاختبار والابتلاء الذي كتبه الله عز وجل على عباده المؤمنين.

ويطرح الشيخ حفظه الله دراسة لهذا التطاول على ديننا وعلى نبينا صلى الله عليه وسلم، وما شابهه في القديم والحديث، باحثين أسبابه ودوافعه الحقيقية، راصدين بعض صوره في السنوات الماضية، محللين مواقف الأمة حيال أزمتها الأخيرة، خالصين إلى وضع خطة عمل منهجية مدروسة،للتعامل مع هذا التطاول، سواء ما وقع منه بالفعل،أو ما يمكن أن يقع في المستقبل.


ويبدأ الكتاب بالوقفة الأولى وهي بعنوان "تداعت علينا الأمم"حيث تناول الشيخ أشكال تداعي الأمم الأعداء على الأمة في العصر الحديث، وما تعرضت له الأمة الإسلامية من هزيمة نفسية وانكسار وقال: إن الخطر الحقيقي هو الهزيمة النفسية والانكسار أمام تداعي الأعداء بالشبهات، وأن أول خطوة لصد العدوان استشعار خطوة الواقع.

ثم الوقفة الثانية عن "التطاول قديم قدم العداء"، حيث يستعرض صوراً من هذا العداء وتطاول الشيطان وحزبه على الأنبياء.
والوقفة الثالثة " يبتلى الرجل على قدر دينه " فالابتلاء من لوازم التدافع بين الحق والباطل - في محاولة أن ينال أهل الباطل من أهل الحق، ولكن الأمة لن تخذل نبيها صلى الله عليه وسلم كما فعلت اليهود.
ثم تتوالى الوقفات التي يتحدث فيها الشيخ ناصر العمر عن "صور التطاول القديم"
و"ما أشبه الليلة بالبارحة" و"صور التطاول في العصر الحديث" وأن هذا لا يصدر إلا من كافر أصلي أو مرتد، وهناك من يتطاول بالقول وإلقاء الشبهات.

ثم يستعرض الشيخ ناصر العمر نماذج من التطاول الإعلامي،وتطاول القيادات الدينية من بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر إلى القس باتروبيتسون، وصولاً إلى الدنمركيين والرسوم المسيئة.

ثم ينتقل الشيخ ناصر العمر في وقفاته إلى "أسباب التطاول على المقدسات المسلمة" ويعددها في: "العداوة القديمة بين الحق والباطل - الجهل بحقيقة الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم - انحراف كثير من المسلمين عن الدين - الواقع المتردي الذي تعيشه بلاد المسلمين - ضعف بني الإسلام وقلة حيلتهم - الطابور الخامس من المنافقين".

ويتناول الشيخ العمر في كتابه "الموقف الصحيح من جهل الغرب بالإسلام" و"تحرير مفهوم حرية التعبير واحترام الأديان والمقدسات" و"بيان صورة الإسلام في الغرب" و"دور الأمة المحمدية" في تصحيح هذه الصورة.

ويتعرض الشيخ ناصر العمر في كتابه لسبل علاج التطاول على المقدسات ويحدد عدة نقاط منها:
محاربة الجهل
حسم باب النزاع والفرقة والاختلاف
مواجهة التداعي المعنوي بالتصدي للشبهات والتحذير من المنهج الانهزامي
والتصدي للطعن والاستهزاء، ونصرة الدين في جميع المجالات
ثم يتحدث الشيخ العمر عن المقاطعة والفتاوى التي صدرت وأقوال العلماء، وحقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته وكيفية الذب عنه.


ورأى المتواضع ان يتكاتف الجميع ويساهم بانشاء واجهة اعلامية

قوية تضاهى قنواتهم الاعلامية والحمد لله مجتمعتنا المسلمة مليئة بأصحاب الاموال
الطائلة واظن لن يبخلوا بأموالهم لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
والا ان تكون بمساهمة كل فئات المجتمع وباتحاد كل المسلمين
وتكون القنوات لا ربحية وبكل لغات العالم لنشر خلق ومزايا الرسول صلى الله عليه وسلم
وتبصير هؤلاء المغيبة عقولهم ليفيقوا عن ضلالهم
وربما تكون سبب بهدايتهم
فديننا دين الحق
قال تعالى: ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران:85]

وقال تعالى:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً) [النساء:47]

وقال تعالى:
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً) [المائدة: من الآية3]

روى
مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " والذي نفس محمد بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار"


الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 153
خلاصة حكم المحدث: صحيح

ولك وافر الشكر والتقدير
وتقييمى

كتبت : أنثى أبكت القمر
-
جزاك الله كل خيرحبيبتي
لي عودة للرد باذن الله
أحلى تقييم لعيونك
كتبت : || (أفنان) l|
-

صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
جزاااااااااااااااك الله الجنة على موضوعكِ القيم
أسأل الله أن لا يحرمكِ الأجر الجزل ’
ويجعلنا و إياكِ من المتمسكين بسنة النبي عليه الصلاة والسلام
والمدافعين عنه ,
الله يرزقنا وإياكِ شفاعته يوم القيامه ~

حفظكِ الباري و أسعدكِ بالدارين
فائق تقديري واحترامي /
حفظكِ الباري ’ ووفقكِ لكل ما يحبه الله ويرضاه
من الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة ~

الصفحات 1  2 3 

التالي

اعمال رجاليه منزليه تقام على ايدي نسائيه

السابق

الزواج المبكرأوالمتأخرشورأيكم؟؟

كلمات ذات علاقة
الله , يارسول , رودي , ـداك , وخلي