اعتقـــادات صائبه ام خاطئه

مجتمع رجيم / النقاش العام
كتبت : عروسه مزيونه
-
مســــــــــــاء الخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر اعتقـــادات PIC-138-1353158045.g








بتكلــــــــــــــــــم في عدة مواضيع منتشـــــــــــــــره في مجتمعنا

واي وحده عندهــــــــــا رأي او تعليق تتفضـــــــــــــــــــلاعتقـــادات 000003254.gif
اعتقـــادات PIC-942-1353158045.g





1////

بخصــــوص العيــــــــون

في بعض الاعتقادات عند البشر اذا رفـــت عينــــه من تحت يفسرها انه يبــــجي وانا وحده من هالبشر

لان مجرد ما ترف عيني من تحت اتضااااااااااايق وفعلا ابجي بعدها بفتره بسيطه مدري اذا هذا اعتقاد خاطئ او صائب

وفي كمان اذا رفت العين من فوق يعني يشوف شخص غائب عنه


2////

بخصوص الاذان
اعتقـــادات smile03.gif


اعتقادات منتشره بكثـــــــره انو اذا الاذن اليمين صاحت يفسرها البعض انو في شخص يتحجي فيك بمكروه

وفي بعض يفسرها انو ملــك الموووت اعتقـــادات smile19.gif

اما اذا صاحت الاذن اليسار فهذا بيكون صديق محتاأأر يعني يتحجي عنك بشيئ حلو وخير


ف بسراحه مدري اذا هذه الاعتقادات والتفسيرات صحيحه ام خاطئه ارجو من الكل التفااعل والرد ع الموضوع



اعتقـــادات PIC-873-1353158045.g

وتقبلو فــــــــــــائق احترامي وتقديري



دمتـــــــم بحفظ الرحمــــن
كتبت : أمواج رجيم
-
كتبت : * أم أحمد *
-


حكم التشاؤم برفة العين
http://islamqa.info/ar/ref/46985

عيني اليمنى لها أكثر من أسبوع ترف ، ويقول لي البعض إنها فأل شر ، فبماذا تفتونني ؟؟.

الحمد لله

لا علاقة لما ذكرته من رفة العين بفأل الشر ، بل هذا من التشاؤم الذي يجب على المسلم الحذر منه ؛ فإنه من أفعال الجاهلية ، وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه نهى عن التطيّر ، وأخبر أنه من الشرك الأصغر المنافي لكمال التوحيد الواجب ، لكون الطيرة من إلقاء الشيطان وتخويفه ووسوسته ، والمراد بالتطير أو الطيرة هو : ( التشاؤم بمرئي أو مسموع أو معلوم )

وقد جاء نهيه صلى الله عليه وسلم عنها في غير ما حديث ، فمن ذلك :

- حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى ولا طيرة ) رواه البخاري ( 5757 ) ومسلم ( 102 )

- وما رواه أبو داود ( 3910 ) والترمذي ( 1614 ) وصححه ، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الطيرة شرك ، الطيرة شرك ، وما منّا إلا ....، ولكن الله يذهبه بالتوكل ) وقوله : ( وما منا إلا ... ) إلخ ، من كلام ابن مسعود ، وليس من كلام النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ومعناه : ما منا من أحد إلا وقد يقع في قلبه شيء من الطيرة والتشاؤم إلا أن الله تعالى يذهب ذلك من القلب بالتوكل عليه وتفويض الأمر إليه .

- وما جاء أيضاً من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى ولا طيرة ، ويعجبني الفأل قالوا : وما الفأل ؟ قال : الكلمة الطيبة ) رواه البخاري ( 5756 ) ومسلم ( 2220 )

فهذه الأحاديث صريحةٌ في تحريم التشاؤم والتحذير منه ، لما فيه من تعلّق القلب بغير الله تعالى ، ولأن كل مَنْ اعتقد أن بعض الأشياء قد تتسبب في نفعه أو ضره ، والله لم يجعلها سببا لذلك ؛ فقد وقع في الشرك الأصغر ، وفتح للشيطان باباً لتخويفه و إيذائه في نفسه وبدنه وماله ، ولذا نفاها الشارع وأبطلها وأخبر أنه لا تأثير لها في جلب نفع أو دفع ضر .

فإذا علمت ذلك ـ وفقك الله ـ فإنْ وقع لك شيء من ذلك فعليك أن تتقي الله ، وأن تتوكل عليه و تستعين به ، ولا تلتفت إلى هذه الخواطر السيئة والأوهام الباطلة ، وقد أرشدنا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى علاج التشاؤم ، وذلك فيما أخرجه الإمام أحمد في مسنده ( 2 / 220 ) وصححه الألباني في الصحيحة ( 1065 ) من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال : ( من ردّته الطيرة عن حاجته فقد أشرك ، قالوا : وما كفارة ذلك ؟ قال : أن تقول : اللهم لا خير إلا خيرك ، ولا طير إلا طيرك ، ولا إله غيرك ) .

فلا ينبغي للمؤمن أن يكون متشائماً ، بل عليه أن يكون دائماً متفائلاً حَسَنَ الظن بربه فإذا سمع شيئاً، أو رأى أمراً؛ ترقب منه الخير؛ وإن كان ظاهره على خلاف ذلك، فيكون مؤملاً للخير من ربه في جميع أحواله، وهذه حال المؤمن ، فإن أمره كله له خير كما قال صلى الله عليه وسلم : " عجبا لأمر المؤمن. إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر ، فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر ، فكان خيرا له ". صحيح مسلم ( 2999) ، وبهذا يكون المؤمن دائما في حال من الرضى والطمأنينة والتوكل على الله ، وبُعْدٍ عن الهموم والأحزان التي يوسوس له بها الشيطان الذي يحب أن يُحزِن الذين آمنوا، وهو لا يقدر على أن يضرهم بشيء ، نسأل الله لنا ولك السلامة من كل مكروه والله تعالى أعلم .

للاستزادة ( فتاوى الشيخ ابن عثيمين 2 / 210 ).
كتبت : * أم أحمد *
-
طنين الأذن ماذا يعني؟ وهل له أصل شرعي!!؟


السؤال:بعض الناس يتفاءل أو يتشاءم عند شعوره بصوت في إحدى أذنيه ، أو إذا رفّ له جفن أو نحو ذلك . فهل لهذا أصل ؟

الجواب:




الحمد لله
لا أصل لهذا ، والواجب
على المسلم أن يتوكل على الله سبحانه وتعالى والتشاؤم من الطيرة ، وقد أبطلها
النبي صلى الله عليه وسلم وأخبر أنها شرك ، وإذا أحس الإنسان بشيء منها فليدفعه
وليمض في شأنه ولا يتردد ، قال صلى الله عليه وسلم : " الطيرة ما أمضاك
أو ردك " وعلى المسلم أن يدعوا بهذا الدعاء : " اللهم لا يأتي بالحسنات
إلا أنت ولا يدفع السيئات إلا أنت ، ولا حول ولا قوة إلا بك " وأما الفأل
فإنه طيب ، وكان الفأل يعجب النبي صلى الله عليه وسلم ، والفأل حسن ظن بالله
عز وجل .



الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

من مجلة الدعوة العدد 1809 ص 58


سؤال وجواب


-( إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني وليصل علي وليقل : ذكر الله من ذكرني بخير ) .



قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 6/137 :
$موضوع$



رواه الروياني في " مسنده " ( 25/141/2 ) ، والبزار ( 3125 ) : أخبرنا أبو الخطاب : أخبرنا معمر بن محمد : أخبرني أبي عن جدي عن أبي رافع مرفوعا .



ورواه الطبراني في " الصغير " ( ص 229 - هندية ) و " الأوسط " ( 9222 ) ، والشجري في " الأمالي " ( 1/129 ) من طريق أخرى عن معمر به .



قلت : وهذا سند ضعيف جدا ؛ وفيه علتان :


الأولى : محمد هذا - وهو ابن عبيد الله بن أبي رفاع - وهو ضعيف جدا .


الثانية : ابنه معمر ؛ وهو أيضا ضعيف جدا ، قال البخاري :
" منكر الحديث " .



قلت : ولكنه قد توبع ، فأخرجه ابن أبي عاصم في " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " ( 62/81 ) ، وابن حبان في " الضعفاء "


( 2/250 )،والطبراني في " الكبير "( 1/48/2 ) عن حبان بن علي عن محمد بن عبيد الله به .وحبان هو العنزي ؛ وهو ضعيف . ومن طريقه أخرجه أبو موسى المديني في " اللطائف " ( 6/93/2 ) ، وكذا العقيلي في " الضعفاء "( 390 ) وقال :" ليس له أصل ، محمد بن عبيد الله بن أبي رافع قال البخاري : منكر الحديث ، قال يحيى : ليس بشيء " . وقال الدارقطني :
" متروك له معضلات " .


ومن طريقه رواه ابن عدي ( 285/1 ) وابن حبان في المجروحين ( 2/250 ) .
والحديث أورده ابن قيم الجوزية في " المنار " ( ص 25 ) في فصل من فصول أمور كلية يعرف بها كون الحديث موضوعا فقال :



" ومنها أن يكون الحديث بوصف الأطباء والطرقية أشبه وأليق " ، فذكر أحاديث هذا أحدها وقال :" وكل حديث في طنين الأذن فهو كذب " .




وتعقبه أبو غدة الكوثري الحلبي في تعليقه عليه ( ص 65 - 66 ) فقال :
" قلت : هذه الكلية معترضة بثبوت هذا الحديث المذكور ، وهو حديث أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال : الحافظ الهيثمي في" مجمع الزوائد " ( 10/138 ) : " رواه الطبراني في - المعاجم - الثلاثة ، والبزار باختصار كثير ، وإسناد الطبراني في الكبير حسن " .



وقال المناوي في " فيض القدير " ( 1/399 ) بعد نقله قول الهيثمي هذا : " وبه بطل قول من زعم ضعفه فضلا عن وضعه . بل أقول : المتن صحيح ، فقد رواه ابن خزيمة في " صحيحه " باللفظ المذكور عن أبي رافع . وهو ممن التزم تخريج الصحيح ، وبه شنعوا على ابن الجوزي " .



قلت : ويعني لأن ابن الجوزي أورده في " الموضوعات " وهو الصواب عندي .


وكلام المناوي الذي اغتر به ذاك الكوثري مما لا طائل تحته ، بل هو ( بقبقة في زقزقة ) ، لأنه قائم على مجرد التقليد ، الذي ليس فيه أي تحقيق ؛ وبيانه من وجهين :



الأول : أن الهيثمي وهم في تحسين إسناد " الكبير " ، لأن مداره أيضا على محمد بن عبيد الله بن أبي رافع - كما رأيت - ، وقد قال في " الصغير " و " الأوسط " :


" لا يروى عن رافع إلا بهذا الإسناد " !
والآخر : أن ابن خزيمة إن كان رواه بهذا الإسناد كما هو الغالب فلا قيمة له ، وقد يكون هو نفسه قد أعله ، كما هي عادته في " صحيحه " أحيانا ، وإن كان رواه من طريق أخرى - وهذا بعيد جدا - فما هو ؟ وقد بسطت الكلام على هذا في كتابي " الروض النضير "( 960 ).



حديث : « إذا طنت أذن أحدكم ... » .

قال ابن علان في الفتوحات الربانية شرح الأذكار النواوية ج6 ص 198: قال السخاوي في القول البديع : رواه الطبراني وابن عدي وابن السني في اليوم والليلة ، والخرائطي في المكارم ، وأبو موسى المديني وابن بشكوال ، وسنده ضعيف . وفي رواية بعضهم : « إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني, وليصل علي, وليقل: ذكر الله من ذكرني بخير » . قلت : وهي رواية ابن السني . قال السخاوي : وقد أخرجه ابن خزيمة في صحيحه . ومن طريقه أبو اليمن بن عساكر وذلك عجيب ؛ لأن إسناده غريب كما صرح به أبو اليمن وغيره .


وفي ثبوته نظر . وقد قال أبو جعفر العقيلي : إنه ليس له أصل .. ا هـ .



وأخرجه ابن أبي عاصم أيضا ، كما نقله القسطلاني في مسالك الخفاء : قال ابن حجر الهيتمي في الدر المنظور .


الحديث أخرجه جميع بسند ضعيف .وإخراج ابن خزيمة له في صحيحه متعجب منه فإن إسناده غريب ، بل قال العقيلي : ليس له أصل . ا هـ .

مجموع فتاوى بن باز



السؤال:
ما مدى صحة حديث: "إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني وليصل علي، وليقل: ذكر الله من ذكرني"؟


الجواب:

لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل هو ضعيف.



وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز



ومن باب اثراء هذا المبحث.

من أسباب طنين الأذن :

- صمغ الأذن( إنسداد الأذن بالشمع)

- جسم غريب.

- عدوى.

-التعرض لصوت مرتفع.

-إستهلاك جرعات مرتفعة من الأسبرين.

-إستهلاك جرعات كبيرة من الكافيين.

-في بعض الحالات يكون الطنين عارضآ لإضطرابات أكثر خطورة خاصة إن ترافق معها أعراض أخرى كفقدان السمع أو الدوار.

-معظم حالات الطنين لها علاقة بالتقدم في السن.

-فقر الدم

-فرط نشاط الغدة الدرقية.


وبالرغم أن معظم أسباب الطنين حميدة إلا ان علاج الحالة صعب وحبط في بعض الأحيان.
كتبت : مايا حبيبتي
-
جزآكِ الله خير يا ام احمد والله احنا كنا نصدق هالخزعبلات
وما ندري وين الصح مصدقين انها من الدين


ان شاء الله ياعروسة استفدتِ شكرا لطرحك افادنا كثير
كتبت : عروسه مزيونه
-
كفيـــــــــــــــــــــتي ووفيــــــــــــــــــــتي حبيبتي ام احمد مااااقصرتــــــــــي بميزان حسناتكـ

يالغاليــــــــــــــه

العفـــــــــــو غاليتي مايــــــا يسلــــــــــــــــــــــــــــــــــــمو
الصفحات 1 2 

التالي

هل يمكن الوصول للحقيقة ؟

السابق

ابتسم نعم ابتسم

كلمات ذات علاقة
اعتقـــادات , خاطئه , صائبه