أفيدوني .... فتوى هامة

مجتمع رجيم / فتاوي وأحكام
كتبت : eng_emanzeed
-

أفيدوني .... فتوى هامة

أفيدوني .... فتوى هامة

أفيدوني .... فتوى هامة

.... PIC-836-1354181334.g


حياكن الله

أفيدوني لو سمحتم

لا حول ولا قوة إلا بالله

ظهرت هذه الصورة بمظاهرة .....ليس هذا المهم و إنما المهم هنا أني أرى أنها تحريف لكلام الله


.... PIC-651-1354181334.j




وقد جادلنى البعض وقالوا ما إثباتك...........فقلت لهم سوف أرجع لأهل الدين و أتي بالإجابة بصورة صحيحة وشافية ...لكي يعلم كل منا خطأه


لعلى اجد الإجابة عندكم ...................................


أنتظر ردكم أخواتي ........ crying.gif






أفيدوني .... فتوى هامة

أفيدوني .... فتوى هامة

أفيدوني .... فتوى هامة
كتبت : صفاء العمر
-
الاقتباس في اللغة : هو طلب القَبَس ، وهو الشعلة من النار ، ويستعار لطلب العلم ، قال الجوهري في " الصحاح " : اقتبست منه علما : أي استفدته .
وفي الاصطلاح : تضمين المتكلم كلامه - شعراً كان أو نثراً - شيئاً من القرآن ، أو الحديث ، على وجه لا يكون فيه إشعار بأنه من القرآن أو الحديث .
"الموسوعة الفقهية" (6/16 ، 17) .
ثانياً:
أنواع الاقتباس :
في " الموسوعة الفقهية " ( 6 / 16 ، 17 ) :
الاقتباس على نوعين :
أحدهما : ما لم ينقل فيه المقتبَس ( بفتح الباء ) عن معناه الأصلي ، ومنه قول الشاعر :
قد كان ما خفت أن يكونا *** إنا إلى الله راجعونا
وهذا من الاقتباس الذي فيه تغيير يسير ؛ لأن الآية ( وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ) البقرة/156.
والثاني : ما نقل فيه المقتبَس عن معناه الأصلي كقول ابن الرومي :
لئن أخطأتُ في مدحِـ ك ما أخطأتَ في منعي
لقد أنزلتُ حاجاتي " بوادٍ غير ذي زرع "
فقوله " بواد غير ذي زرع " : اقتباس من القرآن الكريم ، فهي وردت في القرآن الكريم بمعنى " مكة المكرمة " ، إذ لا ماء فيها ولا نبات ، فنقله الشاعر عن هذا المعنى الحقيقي إلى معنى مجازي ، هو : " لا نفع فيه ولا خير " .
ثالثاً:
حكم الاقتباس :
جاء في "الموسوعة الفقهية" ( 6 / 17 ، 18 ) : " يرى جمهور الفقهاء جواز الاقتباس في الجملة ، إذا كان لمقاصد لا تخرج عن المقاصد الشرعية ، تحسيناً للكلام ، أما إن كان كلاماً فاسداً : فلا يجوز الاقتباس فيه من القرآن ، وذلك ككلام المبتدعة ، وأهل المجون ، والفحش .
قال السيوطي : لم يتعرض له المتقدمون ، ولا أكثر المتأخرين من الشافعية ، مع شيوع الاقتباس في أعصارهم ، واستعمال الشعراء له قديماً ، وحديثاً ، وقد تعرض له جماعة من المتأخرين ، فسئل عنه الشيخ العز بن عبد السلام فأجازه ، واستدل له بما ورد عنه صلى الله عليه وسلم من قوله في الصلاة وغيرها : ( وجهت وجهي ... إلخ ) ، وقوله : ( اللهم فالق الإصباح وجاعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا اقض عني الدين وأغنني من الفقر ) .
وفي سياق الكلام لأبي بكر ... " وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون " .
وفي حديث لابن عمر ... " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة " .
وقد اشتهر عند المالكية تحريمه ، وتشديد النكير على فاعله ، لكن منهم من فرَّق بين الشِّعر فكره الاقتباس فيه ، وبين النثر فأجازه ، وممن استعمله في النثر من المالكية : القاضي عياض ، وابن دقيق العيد ، وقد استعمله فقهاء الحنفية في كتبهم الفقهية .
ونقل السيوطي عن " شرح بديعية " ابن حجة أن الاقتباس ثلاثة أقسام :
الأول : مقبول ، وهو ما كان في الخطب والمواعظ والعهود .
والثاني : مباح ، وهو ما كان في الغزل والرسائل والقصص .
والثالث : مردود ، وهو على ضربين .
أحدهما : اقتباس ما نَسبه الله إلى نفسه ، بأن ينسبه المقتبِس إلى نفسه ، كما قيل عمن وقع على شكوى بقوله : " إن إلينا إيابهم ، ثم إن علينا حسابهم " !! .
والآخر : تضمين آية في معنى هزل ، أو مجون .
قال السيوطي : وهذا التقسيم حسن جدّاً ، وبه أقول " انتهى .
وبهذا التقسيم الأخير يقول العلماء المحققون ، وليس ثمة فرق بين الشِّعر والنثر عندهم .
1. سئل علماء اللجنة الدائمة عن : استعمال بعض آيات القرآن في المزاح ما بين الأصدقاء ، مثال : ( خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ) الحاقة/30 ، ( وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ ) عبس/40 ، ( سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ ) الفتح/29 ، هل يجوز استعمال هذه الآيات في المزاح ما بين الأصدقاء ؟ .
فأجابوا : " لا يجوز استعمال آيات القرآن في المزاح على أنها آيات من القرآن ، أما إذا كانت هناك كلمات دارجة على اللسان لا يقصد بها حكاية آية من القرآن أو جملة منه : فيجوز.
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم " انتهى .
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 4 / 82 ، 83 ) .
2. وسئل علماء اللجنة الدائمة – أيضاً – : ما حكم تأول القرآن عندما يعرض لأحد منَّا شيءٌ من أمور الدنيا ، كقول أحدنا عندما يحصل عليه شدة ، أو ضيق : ( تَؤُزُّهُمْ أَزًّا ) مريم/83 .
عندما يلاقي صاحبه : ( جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى ) طه/40 .
عندما يحضر طعام : ( كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ ) الحاقة/24 .
إلى آخر ما هنالك مما يستعمله بعض الناس اليوم ؟ .
فأجابوا : " الخير في ترك استعمال هذه الكلمات وأمثالها فيما ذكر ؛ تنزيهاً للقرآن ، وصيانة له عما لا يليق.
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم " انتهى .
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 4 / 81 ، 82 ) .
3. وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - : كثيراً ما يتناقل بعض الناس أثناء الحديث على ألسنتهم آيات من القرآن الكريم ، أو من السنَّة على سبيل المزاح ، مثاله : كأن يقول بعضهم : فلان ( نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ) الشمس/13 ، أو قول بعضهم للبعض : ( لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ) الكافرون/ 6 ، واليوم رأينا نون وما يعلمون ، وهكذا ، ومن السنَّة : كأن يقول أحدهم إذا ذُكّر ونُصح بترك المعصية : يا أخي ( التقوى هاهنا ) ، أو قوله : ( إن الدين يسر ) وهكذا .
فما قولكم في أمثال هؤلاء ؟ وما نصيحتكم لهم ؟ .
فأجاب : " أما من قال هذا على سبيل الاستهزاء والسخرية : فإنه على خطر عظيم ، وقد يقال إنه خرج من الإسلام ؛ لأن القرآن لا يجوز بأي حال من الأحوال أن يُتخذ هزواً ، وكذلك الأحكام الشرعية ، كما قال الله تبارك وتعالى : ( يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ . وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ . لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ ) التوبة/64 – 66 .
ولهذا قال العلماء رحمهم الله : من قال كلمة الكفر ولو مازحاً : فإنه يكفر ، ويجب عليه أن يتوب ، وأن يعتقد أنه تاب من الردة ، فيجدد إسلامه ، فآيات الله عز وجل ورسوله أعظم من أن تتخذ هزواً أو مزحاً .
أما من استشهد بآية على واقعة جرت وحدثت : فهذا لا بأس به ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم استشهد بالآيات على الوقائع ، فاستشهد بقوله تعالى : ( إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ ) التغابن/15 ، حينما جاء الحسن والحسين يتعثران في أثوابهما ، فنزل من المنبر صلى الله عليه وسلم ، وقال : ( إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَة ) التغابن/15 ، فالاستشهاد بالآيات على الوقائع : لا بأس به ، وأما أن تنزّل الآيات على ما لم يُرد الله بها - ولاسيما إن قارن ذلك سخرية واستهزاء - : فالأمر خطير جدّاً " انتهى .
"لقاءات الباب المفتوح" (60/السؤال الأول) .
4. وسئل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان – حفظه الله – : نسمع كثيراً من الإخوان يستخدمون الآيات القرآنية لضرب أمثلة ، كقوله تعالى : ( لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِن جُوعٍ )
الغاشية/7 ، وقوله : ( مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ ) طه/55 .
فهل هذا جائز أم لا ؟ وإذا كان جائزاً : ففي أي الحالات يمكن ذكرها وترديدها ؟ .
فأجاب : " لا بأس بالتمثل بالقرآن الكريم إذا كان لغرض صحيح ، كأن يقول : هذا الشيء لا يُسمن ، ولا يُغني من جوع ، أو يقول : ( مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ ) طه/55 ، إذا أراد التذكير بحالة الإنسان مع الأرض ، وأنه خلق منها ، ويعود إليها بعد الموت ثم يبعثه الله منها ، فالتمثل بالقرآن الكريم إذا لم يكن على وجه السخرية والاستهزاء : لا بأس به ، أما إذا كان على وجه السخرية والاستهزاء : فهذا يعتبر ردة عن الإسلام ؛ لأن من استهزأ بالقرآن الكريم أو بشيء من ذكر الله عز وجل ، وهزل بشيء من ذلك : فإنه يرتد عن دين الإسلام ، كما قال تعالى : ( قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ . لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ) التوبة/65 ، 66 ، فيجب تعظيم القرآن واحترامه " انتهى .
"المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان" (2 /79 )

والله اعلم اختي ارجو ان اكون افدتك
كتبت : eng_emanzeed
-
جزاك الله خير الجزاء ....صفاء العمر



ربنا يرحمنا ويكفينا شر فتن هذه الأيام اللهم آمين
كتبت : دندوونه
-
كتبت : سنبلة الخير .
-
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
بارك الله فيك حبيتبي صفاء العمر على الفتوى

واضيف

ما يحرم اقتباسه من القرآن والحديث


إن في القرآن والحديث أشياء لا يجوز اقتباسها أبداً في شعر ولا نثر، فمن ذلك ما أضافه الله إلى نفسه مما تكلم به سبحانه وتعالى، فلا يحل لأحد أن يضيف إلى نفسه ما أضافه الله إلى نفسه المقدسة، كقوله سبحانه مخاطباً موسى عليه السلام: -إني أنا ربك فاخلع نعليك- -طه:21- وقوله تعالى: -إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري- -طه:41- وقوله تعالى: -بلى ورسلنا لديهم يكتبون- -الزخرف:08- فهذا لا يجوز اقتباسه أبداً.



ومما يحرم اقتباسه ما أقسم الله به من مخلوقه، فإذا اقتبس هذا صار من كلام المقتبس نفسه فيكون قسماً منه بغير الله، وهو شرك كما في قول بعض الحداثيين:



والتين والزيتون


وطور سينين


وهذا البلد المحزون


لقد رأيت يومها سفائن الإفرنج


تغوص تحت الموج


ومن الاقتباس المحرم ما يتبادر إلى السامع أنه القرآن مع تغيير بعض الكلمات، كقول أحد الكتّاب: -والنجم إذا هوى، ما ضل يراعك وما غوى، علمه شديد القوى، ذو مرَّة فاستوى...-!!


إرسال المثل من القرآن والسنة.


إن في القرآن والسنة آيات وأحاديث فيها حكمة وبلاغة، وإيجاز في اللفظ، يضعها الناس في كلامهم موضع الأمثال، لرشاقتها وإيجازها وحسن مدلولها وجريانها مجرى الأمثال.


فيُتمثل بذلك النوع من الآيات والأحاديث في الوقائع وفي المقامات التي يكون بينها وبين ما تضمنته تلك الآيات والأحاديث تناسب، ويسمى هذا: -إرسال المثل-، وهو أحد الفنون البديعية، وهو غير الأمثال الصريحة التي تصدر بلفظ -مثل- أو -مثلهم-، ونحو ذلك.


ومما يجري مجرى المثل من القرآن قوله تعالى: -إن الباطل كان زهوقاً- -الإسراء:18-، وقوله سبحانه: -ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله- -فاطر:34-، وقوله عز وجل: -ولا يُنبئك مثل خبير- -فاطر:41- وقوله سبحانه: -لكم دينكم ولي دين- -الكافرون:6- في مقام المتاركة.


والتمثل بالقرآن شعبة من الاقتباس ونوع منه، وهو جائز، بل قد استحسنه العلماء إذا وقع في موضعه المناسب، لما فيه من جمال التعبير وجلال الأداء، وإصابة الغرض


قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - -إن تلا الآية عند الحكم الذي أنزلت له أو ما يناسبه من الأحكام فحسن.

ومن هذا الباب ما بينه الفقهاء من الأحكام الثابتة بالقياس، وما يتكلم فيه المشايخ والوعاظ، فلو دعي الرجل إلى معصية قد تاب منها فقال: -وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا- -الأعراف:98-

وكذا لو قال - عند همه وحزنه -: -إنما أشكو بثى وحزني إلى الله- -يوسف:68- ونحو ذلك كان حسناً-.


والله من وراء القصد
كتبت : Sãmð
-
شكرا ايمي عالموضوع استفدي و افيدتينا ...~
الصفحات 1 2 

التالي

ضلال الآخرين

السابق

حكم العادة السرية وكيفية التخلص منها

كلمات ذات علاقة
.... , أفيدوني , فتوى , هامة