تعالو نقول يااااااارب

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : سنبلة الخير .
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة رجائي الجنه:

ربي عبدك قد ضاقت به الاسباب
وأغلقت دونه الأبواب
وبعد عن جادة الصواب
وزاد به الهم والغم والاكتئاب
وانقضى عمره ولم يفتح له الى فسيح مناهل الصفو والقربات باب
وانت المرجوّ سبحانك لكشف هذا المصاب

يا من اذا دعي اجاب
يا سريع الحساب
يا رب الأرباب
يا عظيم الجناب
يا كريم يا وهّاب
رب لا تحجب دعوتي
ولا ترد مسألتي
ولا تدعني بحسرتي
ولا تكلني الى حولي وقوّتي
وارحم عجزي
فقد ضاق صدري
وتاه فكري
وتحيّرت في امري
وانت العالم سبحانك بسري وجهري
المالك لنفعي وضري
القادر على تفريج كربي
وتيسير عسري









الفتوى

الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

أبعد ما كان دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ودعاء السلف عن التكلّف ، ومن هديه صلى الله عليه وسلم عدم تكلّف السجع في لدعاء ..
فقد كان هَدْيه صلى الله عليه وسلم في الدعاء أنه يُحب جوامع الدعاء ويَدع ( يَتْرُك ) ما سِوى ذلك . كما قالت عائشة رضي الله عنها .

مع أن الأصل أن باب الدعاء واسع ، فلا يجب التقيّد والتزام ما وَرَد ، إلاّ أن كل خير فيما وَرَد ، مع كونه يجمع جوامع الدعاء .

ومعلوم أن انصرف القلب إلى صفّ الكلمات ، وتكلّف السجع يُذهب حضور القلب ويأخذ بِمجامعه إلى تسحين الصورة ، والتغافل عن الحقيقة !

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ينبغي للداعي إذا لم تكن عادته الأعراب أن لا يتكلف الإِعراب ، قال بعض السلف : إذا جاء الإعراب ذهب الخشوع ، وهذا كما يكره تكلف السجع في الدعاء ، فإذا وقع بغير تكلف فلا بأس به ، فإن أصل الدعاء من القلب ، واللسان تابع للقلب ، ومن جعل همّته في الدعاء تقويم لسانه أضعف تَوَجّه قلبه ، ولهذا يدعو المضطر بقلبه دعـاء يفتح عليه لا يحضره قبل ذلك ، وهذا أمر يجده كل مؤمن في قلبه . اهـ .

والله أعلم .

المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد


كتبت : سنبلة الخير .
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة رجائي الجنه:



اللهم احينا في الدنيا مؤمنين طائعين
وتوفنا مسلمين تائبين
اللهم ارحم تضرعنا بين يديك
وقوّمنا اذا اعوججنا
وادعنّا اذا استقمنا
وكن لنا ولا تكن علينا
اللهم نسألك يا غفور يا رحمن يا رحيم
أن تفتح لأدعيتنا ابواب الاجابه
يا من اذا سأله المضطر اجاب
يا من يقول للشيء كن فيكون
اللهم لا تردنا خائبين
وآتنا افضل ما يؤتى عبادك الصالحين
اللهم ولا تصرفنا عن بحر جودك خاسرين
ولا ضالين ولا مضلين
واغفر لنا الى يوم الدين
برحمتك يا ارحم الرحمين

اللهم آمين


ربـي
أنت القريب والصاحب والحبيـب
أنت المجـيب والحاكم والطبيب
انت وحدك أعلم بما يحمله قلبي
وبما تخفيه جوارحـى

ربـي
ارحم ضعفي وقلة حيلتي
اسعـد قلبي وفرج همـي
واصرف عـن ذهنـي ما يقلقني

ويعكـر صفـو يومـى

ربـي
ابدل حب الدنيا فـى قلبى بحبـك¨
وأوقـف عمرى على سجـدة لوجهك










الفتوى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

أبعد ما كان دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ودعاء السلف عن التكلّف ، ومن هديه صلى الله عليه وسلم عدم تكلّف السجع في لدعاء ..
فقد كان هَدْيه صلى الله عليه وسلم في الدعاء أنه يُحب جوامع الدعاء ويَدع ( يَتْرُك ) ما سِوى ذلك . كما قالت عائشة رضي الله عنها .

مع أن الأصل أن باب الدعاء واسع ، فلا يجب التقيّد والتزام ما وَرَد ، إلاّ أن كل خير فيما وَرَد ، مع كونه يجمع جوامع الدعاء .

ومعلوم أن انصرف القلب إلى صفّ الكلمات ، وتكلّف السجع يُذهب حضور القلب ويأخذ بِمجامعه إلى تسحين الصورة ، والتغافل عن الحقيقة !

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ينبغي للداعي إذا لم تكن عادته الأعراب أن لا يتكلف الإِعراب ، قال بعض السلف : إذا جاء الإعراب ذهب الخشوع ، وهذا كما يكره تكلف السجع في الدعاء ، فإذا وقع بغير تكلف فلا بأس به ، فإن أصل الدعاء من القلب ، واللسان تابع للقلب ، ومن جعل همّته في الدعاء تقويم لسانه أضعف تَوَجّه قلبه ، ولهذا يدعو المضطر بقلبه دعـاء يفتح عليه لا يحضره قبل ذلك ، وهذا أمر يجده كل مؤمن في قلبه . اهـ .

والله أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

كتبت : سنبلة الخير .
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة رجائي الجنه:
اللهم لاتشمت اعدائي بدائي..


واجعل القران الكريم شفائي ودوائي...

فأنا العليل وأنت المداوي...

وأنت ثقتي ورجائي...
واجعل حسن ضني بك شفائي...
اللهم احفظ علي عقلي وديني...
وبك يارب ثبت يقيني...وارزقني رزقا حلالا يكفيني..
وابعد عني شر من يؤذيني...
ولاتحوجني لطبيب يداويني...
اللهم استرني على وجه الارض...
اللهم ارحمني في بطن الارض...اللهم اغفرلي يوم العرض...
اللهم أرزقني بها وأجعلها قرة عيني وزوجة لي...





الجواب
السؤال بِفضائل سُور القرآن لا أعلم له أصلا ، ويُشرَع سؤال الله عزّ وجلّ بِقراءة القرآن ، أو بِحُبّ القرآن ونحو ذلك ؛ لأن ذلك من الأعمال الصالحة التي يُشرع التوسّل بها .
كما أن هذا الدعاء مِن بِدَع الدعاء .
وأما الإشراف فإذا كان البقاء أنفع وأمنع للمنكر ، فيبقى المشرف أو المشرفة ، وأما إذا لم يكن في بقائه كبير فائدة ، بل قد يكسب الإثم بِسكوته عن المنكرات ، فتركه أولى ، والسلامة لا يعدلها شيء ، وأهم ما على الإنسان نفسه .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
الصفحات 1  2

التالي

مبروك عليكم السنة الجديدة

السابق

مسجات معليدة لراس السنة الجديدة 2013

كلمات ذات علاقة
تعالو , يااااااارب , وقول